’,.الأحمد يفتي بهدم المسجد الحرام.,’

    • ’,.الأحمد يفتي بهدم المسجد الحرام.,’

      ’,.السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.,’




      قضت المحكمة الجزائية في العاصمة السعودية الرياض
      السجن خمس سنوات على عالم الدين السعودي يوسف الأحمد ومنعه من السفر لمدة خمس سنوات أخرى وتغريمه 100 ألف ريال (26.6 ألف دولار) بعد إدانته بتهمة "التحريض ضد ولاة الأمر".واشتهر الأحمد بالفتاوى المثيرة للجدل التي أصدرها ومن أبرزها فتوى بهدم المسجد الحرام وإعادة بنائه تجنبا للاختلاط.وقالت صحيفة الاقتصادية السعودية إن قاضي المحكمة الجزائية المتخصصة "أصدر حكما قابلا للاستئناف على المتهم الأكاديمي يوسف الأحمد" بالسجن والغرامة والمنع من السفر،وأكد القاضي بحسب الصحيفة أن "المتهم الأكاديمي غير معذور لكونه أستاذ شريعة، ويدرس طلابا، ويعرف الأنظمة وقد ثبت لدي أن أسلوب المتهم الأكاديمي في المناصحة كان فيه تأليب ضد ولاة الأمر وتحريض ضدهم".,’


      في الوقت نفسه، اعترض المتهم على الحكم وطلب محاموه الاستئناف، وقال ابنه عبد الله عبر حساب الشيخ على تويتر إن الحكم على والده جاء بتهمة المساس بالنظام العام ونشر ما يثير الفتنة.وكان الادعاء العام قد وجه إلى الأحمد تهمة إثارة الفتنة والإضرار باللحمة الوطنية، وتأليب الرأي العام ضد ولاة الأمر. وخضع الأحمد لعدة جلسات عقدت بالمحكمة الجزائية بالرياض وطالب المدعي العام بإدانته بما نسب إليه من تهم في قضية مرفوعة منذ يوليو عام 2011.وسبق أن أكد مسؤول في منظمة غير حكومية أن السلطات السعودية اعتقلت الأحمد وعزا ذلك إلى "شريط على اليوتيوب يحمل خلاله الأحمد مسؤولية استمرار الاعتقالات من دون محاكمات" ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز، ووزير الداخلية الأمير نايف بن عبد العزيز، ومساعده الأمير محمد بن نايف.وتثير مواقف الأحمد حول المرأة جدلا حادا وقد دعا مرارا إلى هدم المسجد الحرام وإعادة بنائه بطريقة تمنع الاختلاط بين النساء والرجال، كما أنه يعارض عمل المرأة بشكل قاطع.,’

      ’,.
      كم ناشد رجل الدين السعودي محمد العريفي العاهل السعودي عبدالله بن عبدالعزيز الإفراج "بصورة عاجلة" عن الشيخ يوسف الأحمد.,’
      يا طير كان الدمع في خافقك سال شوف القلم سّيل من الضيق حبره
    • الكلمة التي سجن بسببها لشيخ يوسف الاحمد


      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • شمـ الوداع ـس كتب:

      اللي سمعته انه يريد توسعه الحرم المكي
      فيه سوء ظن للموضوع

      توسعة الحرم أو فصل النساء عن الرجال أنا أتوقع السبب الرئيسي ف اعتقاله هو تطاوله على
      الأمراء . ولا توجد أي صلة لفتواه بالموضوع.,’~!@q

      يا طير كان الدمع في خافقك سال شوف القلم سّيل من الضيق حبره
    • [h=1]علماء مصريون يُجيزون الاختلاط في الجامعات والمساجد[/h][h=2]الشيخ يوسف الأحمد: عبارة "هدم المسجد الحرام" التُقطت عنوة[/h]
      الداعية يوسف الأحمد



      دبي - العربية. نت، القاهرة - عنتر السيد قال الداعية وعضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية سابقاً يوسف الأحمد أن عبارة "هدم المسجد الحرام" التقطت من حديثه " عنوة"، مؤكداً رفضه القاطع للعناوين "المستفزة" التي خرجت بها بعض المواقع الإلكترونية إثر إعادة بث لقائه التلفزيوني من خلال موقع "يوتيوب" واسع الانتشار.

      وأثار حديث الأحمد حول هدم المسجد الحرام وإعادة بنائه بشكل دائري "لمنع الاختلاط"، والتوسعة على المسلمين، ردود فعل واسعة، وتناقلته المنتديات والماوقعن كما رد عله عدد من العلماء من داخل السعودية وخارجها.

      من جهة أخرى، رفض القاضي بالمحكمة الجزائية في الرياض الدكتور عيسى الغيث، المطالبة بهدم المسجد الحرام وإعادة بنائه، مطالباً بوضع حد لمثل هذه الآراء، نقلاً عن تقرير لصحيفة "الوطن" السعودية الجمعة 19-3-2010.

      من جانب آخر، حذر عدد من علماء الدين المصريين وأساتذة بجامعة الأزهر، في أحاديث خاصة لـ"العربية.نت" من خطورة الفتاوى التي تمنع الاختلاط في إحداث فتنة إسلامية كبيرة، واعتبروها إساءة إلى الإسلام الذي حرر المرأة من أيام الرسول صلى الله عليه وسلم، والذي أباحه في مسجده، وفي غزواته، فكانت النساء يطببن الجرحى ويسقين العطشى، كما كن يصلين خلف الرجال في المسجد.

      مؤكدين أن الاختلاط في المسجد الحرام جائز في صحيح الدين، لأن الرجل يكون مع أمه أو شقيقته أو زوجته، وأن الرجل والمرأة ذهبا معاً رافعين أيدي التضرع إلى الله ليغفر لهما.


      المسجد الحرام

      وقال الشيخ يوسف الأحمد عقب الضجة المثارة: كل ما طالبت به هو إعادة توسعة المطاف ليستوعب أضعاف العدد الحالي (من المصلين). وحول عبارة "هدم" المسجد الحرام وإعادة بنائه مرة أخرى والتي جاءت في مداخلته، أوضح أن عبارة هدم "التقطت عنوة" ولم أقصد بها المعنى الذي تم تداوله بشكل موسع، "فهل يعقل أن يطالب أحد بهدم المسجد الحرام؟!"، وشبه "المحرفين" لكلامه في هذا الموضوع بمن يقول "لا تصلوا" لأن الله تعالى يقول "ويل للمصلين" ما يفسد المعنى.

      وفي ما يتعلق بالنساء قال الأحمد: لا أعتقد أن أحداً يوافق على احتكاك زوجته أو قريبته بالرجال في المطاف، فحفاظاً على حقوق المرأة وإكراماً لها لتأخذ راحتها في العبادة وأداء الصلاة طالبت بتوسعة المطاف وإنشاء مواقع مخصصة لهن.

      وأضاف: إن حديثي مبني على دراسة علمية أجريتها بعد نيلي شهادة الدكتوراه، حيث قامت على أهمية توسعة المطاف ومعالجة الاختلاط بين الرجال والنساء بسبب الازدحام، وهو مبني على "قواعد شرعية" لتكوين مشروع مستقبلي متكامل في توسعة المسجد الحرام والاستفادة من الوسائل التقنية والهندسية الحديثة.

      وتطرق في حديثه إلى قناة "بداية" الذي بث قبل يومين إلى موضوع الخلوة والاختلاط ومن ثم الحديث عن الاختلاط أثناء الطواف في المسجد الحرام. وقال بما نصه "كيف نفصل؟.. الله أعطانا الوسائل"، ثم أضاف "وش المانع أن يهدم المسجد كاملاً ويبنى من جديد.. ويكون أضعاف أضعاف الموجود حالياً وبدلاً أن يكون دائرياً وضخماً وكبيراً فيكون 10 أو 20 أو 30 دوراً وتكون هناك وسائل تقنية".

      [h=4]قاضٍ سعودي يهاجم الأحمد[/h]
      من جهة أخرى، رفض القاضي بالمحكمة الجزائية في الرياض الدكتور عيسى الغيث، المطالبة بهدم المسجد الحرام وإعادة بنائه، بإعادة تعليم أصحاب تلك الآراء وتربيتهم من جديد وتوعيتهم وتوجيههم.

      وأضاف: لم أكن أتوقع أن يصل الأمر إلى هذا الحد فهذا يعني أننا وصلنا إلى مراحل خطيرة لم يتوقعها أحد ولو من أكثر المتشائمين، ولكن للأسف ثبت هذا بالمقطع الذي رأيته، وعليه يجب أخذ موضوع الغلو والتنطع بكل جدية، ولابد من اتخاذ الخطوات العملية العاجلة لحماية الدين والوطن من هذا الفكر الخطير".

      وحذر القاضي من تأثر الشباب بمثل هذه الدعوات غير المسؤولة، وقال: أسأل الله أن يهدي ضال المسلمين ويوفق ولاة الأمر لاتخاذ القرارات الحاسمة ضد هؤلاء قبل استفحال الأمور.

      وأشار الغيث إلى أنه سبق وحذر من هذا التوجه ولم يؤخذ تحذيره مأخذ الجد، وأكد أن الدافع لمثل هذه الآراء هو الشبهة والشهوة والهوى والظلمات إذا اجتمعت مع بعض، وقبل ذلك الغلو في الدين.

      [h=4]هناك فرق بين الاختلاط والعبادة[/h]

      الأحمدي أبو النور

      من ناحية أخرى، قال د. القصبي زلط عضو مجمع البحوث الإسلامية نائب رئيس جامعة الأزهر في تصريحه لـ"العربية.نت": إن فتاوى منع الاختلاط لا أساس لها من الصحة، استناداً إلى أن النساء والرجال كانوا يصلون معاً في المسجد النبوي، وكان النساء في مؤخرة الصفوف، وهذا أمر متفق عليه عند الفقهاء.

      ثم إن الطواف في المسجد الحرام جائز للرجال والنساء معاً، فكيف نخرج على هذا الإجماع؟ وكيف نفتي بأمر لا دليل عليه شرعاً من القرآن أو السنة؟ بل إن الذي أقره الرسول "صلى الله عليه وسلم" وصار عليه الصحابة من بعده هو صلاة الرجال والنساء معاً، ومن المعروف عند الفقهاء أن المرأة موقعها في الصلاة بعد الرجال.

      وأضاف زلط "إن الشخص الذي يفتي بغير علم أو يقول أو يدخل نفسه في أمر لا علاقة له بالدين ، وإذا أراد أن يتثبت أو أن يتحدث في مثل هذه الأمور فعليه قبل أن ينادي بهدم المسجد الحرام أو أن يجيز قتل من ينادي بالاختلاط أن يرجع إلى أهل الذكر أو إلى أهل الاختصاص".

      وقال زلط: الاختلاط شيء والعبادة شيء آخر، والاختلاط في الخارج له ضوابط أخرى بالنسبة للرجل والمرأة، أما المسجد فهو دور عبادة، ويصح أن يختلط الرجل والمرأة في مكان عام، وكل واحد له مقعد، وكذلك النساء يصلين آخر المسجد مع الرجال.

      وقال الشيخ شوقي عبداللطيف وكيل أول وزارة الأوقاف للشؤون الدينية لـ"العربية.نت" إن مسجد الرسول "صلى الله عليه وسلم" كان يجمع بين الرجال والنساء، وكانوا يدخلون من باب واحد، وعندما حدث تزاحم وكثر عدد المصلين خصص الرسول "صلى الله عليه وسلم" باباً للنساء وكانت الصفوف الأولى للرجال ثم النساء، لكن المسجد الحرام له خصوصيته، ولأن الذين يرتادونه يومياً مليون شخص أو ما يقرب أو اقل، ومن الصعب جداً عزل الرجال وجعل النساء بمفردهم، لأن الرجل غالباً ما يكون برفقه زوجته أو أمه أو شقيقته، فكيف نفصل بينهم؟ ومثل هذه الآراء فيها تعسف وعدم وعي وعدم فهم.

      أكد د. الأحمدي أبوالنور وزير الأوقاف المصري الأسبق في تصريحه لـ"العربية.نت" أن ما ذهب إليه بعض الدعاة في منع الاختلاط أخيراً شيء عجيب ومنكر، ومن أغرب ما نسمع عنه هذه الأيام، ولا يجب أن يمر ما قالوه مرار الكرام، وأنا أستغرب صدور هذه الفتاوى ومثل هذه الآراء حتى لو كانت بحسن النية.

      [h=4]الاختلاط في الأسواق والغزوات[/h]

      سعاد صالح

      لكن الداعية الإسلامي د. مبروك عطية أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر ومقدم برنامج "الموعظة الحسنة" على فضائية "دريم" قال: كان الناس أيام النبي يطوفون رجالاً ونساء في الحج والعمرة، كما أن تحية البيت طواف حول الكعبة بدلاً من الركعتين، والاختلاط لابد منه لأنه ليس جريمة نكراء ولا محاولة للفصل بين الإنسان وبعضه، فالرجل والمرأة كما قال الله تعالى: (بعضكم من بعض)، فكيف تفصل البعض عن بعضه؟ هناك آداب شرعها الدين لهذا التواجد والاختلاط في المسجد الحرام.

      وشدد عطية في تصريحاته لـ"العربية.نت" على أنه لا شيء في الدنيا يسمى اختلاط للرجال والنساء فمعنى ذلك أن يكونوا مقطعين وأعضائهم مختلطة في أعضاء بعض، كما يختلط الماء بأي شيء آخر حتى يصير عصيراً، وهذا مستحيل للرجال مع الرجال أو مع النساء، وإنما الاسم الذي ينبغي أن يكون هو تواجد الرجال والنساء، وهو من سنن الله في خلقه ولا يمكن عزلهما عن بعض بحال من الأحوال في الأسواق أو الشوارع.

      أما د. سعاد صالح أستاذة الفقه المقارن بجامعة الأزهر فقالت لـ"العربية.نت" إن موضوع منع الاختلاط من ظاهره نوع من أنواع التشدد والتنطع والإساءة إلى الإسلام الذي أباح الاختلاط بين الجنسين بضوابط وآداب من عصر الرسول وعصر الخلفاء، وهو عصر تحرير المرأة، وكان النساء يجتمعن مع الرجال في المناسبات الاجتماعية والدينية، لاسيما في صلاة العيدين، حيث قال الرسول "صلى الله عليه وسلم" في أحاديث صحيحة يطلب من بلال جمع الصدقات من النساء والرجال على حد سواء، وكانت المرأة تدفع الصدقة دون أن تستأذن من زوجها، وهذا إظهار لاستقلالها في مالها والحديث الذي ورد في البخاري يدل على اهتمام الرسول "صلى الله عليه وسلم" على ضرورة المشاركة بين الرجل والمرأة في المسجد وفي الأعياد وفي الأسواق للبيع والشراء، ثم في الغزوات حيث كن يطببن الجرحى ويسقين العطشى دون أن يأمر الرسول "صلى الله عليه وسلم" من أحداهن أن تغطي وجهها.

      وقالت صالح عميدة كلية الدراسات الاسلامية السابقة: هذا نوع من أنواع التنطع، والرسول "صلى الله عليه وسلم" قال: "إياكم والتنطع" ثلاث مرات وفي حديث آخر قال: "كالمتنطعون"، وفي حديث ثالث قال: "إن هذا الدين متين ولن يشاد الدين احد إلا غلبه"، وقال: "فيسّروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا وقاربوا وسددوا"، وهذه الفتاوى من شأنها أن تحدث فتنة في صفوف المجتمعات بين النساء والرجال فهي مرفوضة شرعاً، لأن الذي أجاز قتل من يبيح الاختلاط أو هدم المسجد الحرام وتوسعته لمنع الاختلاط، فمثل هذه الفتاوى تسيء إلى الإسلام، والرسول قال: "إنما النساء شقائق الرجال، والقرآن الكريم وضع لنا ضوابط الاختلاط، وقال: (ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى)، (ولا يخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض)، (وليضربن بخمورهن على جيوبهن)، هذه ضوابط الاختلاط وهي موجودة في القرآن الكريم.
      استغفرالله
    • الشيخ العريفي يترقب الإفراج عن “يوسف الاحمد” بأمر من خادم الحرمين الشريفينالرياض – الوئام – فهد العمران: توقع الشيخ محمد العريفي ، أن يأمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز خلال شهر بالإفراج عن الشيخ يوسف الأحمد، الذي صدر بحقه قبل أيام حكم بالسجن .الشيخ العريفي وعلى صفحته بتويتر التي يتابعها أكثر من مليون و300 ألف شخص قال “أترقب خلال شهر إطلاق سراح الشيخ الفقيه د.يوسف الأحمد..بأمر خادم الحرمين.. ربّ فرج لكل المعتقلين.. وردّ كيد الكائدين على بلاد التوحيد في نحورهم.”وأوردت وكالة CNN العربية قول الشيخ العريفي على الحكم..”لم أقرأ اتهامات الشيخ الفقيه د.يوسف الأحمد.. وقرأت أنه حُكم عليه خمس سنوان سجن و(غرامة) 100 ألف ريال.. وظني بوالدنا خادم الحرمين أنه سيصدر عفواً عاجلاً.”
      استغفرالله
    • هذا رأي الشيخ يوسف الاحمد بقضية توسعة المسجد الحرام


      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • الله يفرج عنه يارب ..
      [COLOR="Gray"]وإن ضاق رزق اليوم فاصبر إلى غدٍ**عسى نكبات الدهر عنـك تزول ولا خـير في ود امـريءٍ مـتلونِ**إذا الريح مالت ، مال حـيث تميل [COLOR="Black"](الشافعي)
    • إحساس-عبري كتب:

      بنت السعوديه أشكرك على الاضافة المفيدة .
      دائمآ هذا حال الإعلام إلفاق التهم لجلب المشاهدين.,’




      العفــــــــــــــــــــــــوالعفوـ

      هذا وجبنا كا مسلمـــــــــــين









      استغفرالله