طبيب يعلن زراعة أول جنين مستنسخ في رحم امرأة.. ويطلب متطوعات

    • طبيب يعلن زراعة أول جنين مستنسخ في رحم امرأة.. ويطلب متطوعات

      قال الطبيب الأميركي الخبير في الخصوبة بانوس زافوس أمس إنه يبحث عن أمهات مستعارات لزرع أجنة مستنسخة في أرحامهن. وأعلن أمام صحافيين في لندن بدت على وجوههم المفاجأة، إجراء العملية الأولى في الولايات المتحدة لزرع جنين مستنسخ في رحم سيدة. وكانت العملية ناجحة لامرأة عمرها 35 سنة. ويبلغ عمر الجنين أسبوعين الآن. وقال: ننتظر النتائج في عطلة نهاية الأسبوع.
      وقال في مؤتمر صحافي إن كل أم ستخضع لزراعة جنين مستنسخ ستنتظر نتائج الحمل من خلال المراقبة الدورية، وإذا فشلت العملية يمكن زراعة جنين آخر له نفس مواصفات الجنين الأول، حيث يحفظ الجنين الثاني في أجهزة التبريد والحفظ ويمكن إتلافه بعد التأكد من ثبات حمل الجنين الأول.
      وأثارت هذه الخطوة سخط الوسط الطبي العام، خاصة أن عمليات الاستنساخ ممنوعة في بريطانيا وأميركا. وعارض الناس هذه العملية لكونها تخضع النساء لتجارب غير أخلاقية ويمكن أن تؤدي إلى ولادة أجنة مشوهة.
      وكان الطبيب زافوس قد أعلن في مايو (أيار) الماضي أنه نجح في استنساخ جنين يعتزم زرعه بعد سلسلة من الفحوص الوراثية.
      وسبق أن أعلنت شركة «كلون إيد» المرتبطة بطائفة الرائيليين أنها استنسخت 5 أطفال بدون أن تقدم دليلا، وشككت أوساط علمية في إعلان الطائفة التي تؤمن بأن مخلوقات فضائية خلقت الكائنات البشرية قبل 25 ألف سنة عن طريق الاستنساخ.

      تحياتي |e
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      لاحول ولاقوة الإبالله ... عالم البشريه في طريقه نحو الهاويه ...
      هذه معلومات بسيطة عن إمكانية استنساخ البشر

      وهنا يتبادر الى الذهن هذا التسأول اذا كان الاستنساخ قد نجح مؤخرا فى الحيوان وقبل ذلك فى النبات فهل ممكن ان ينجح فى المستقبل القريب او البعيد بالنسبة للانسان تقول مجلة NATURE اى الطبيعة التى نشرت خبر مولد دوللى فى مقالها الافتتاحى إن استنساخ البشر من الخلايا النضجة يمكن تحقيقه فىاى وقت من فترة سنه الى عشرة سنوات منذ الان ويقول العالم البيولوجى الامريكى دبلين كورى من حيث المبدأ لا توجد ايه صعوبة فى استخدام الخلايا البشرية فى المعمل وتحويلها الى خلايا انسان وكل ما نحتاجه ان نأخذ نبته من خلايا التكاثر البشرى ومنع التكاثر عنها وبينما يقول كولن استيوارت العالم بمعهد السرطان القومى الامريكى انه فى حالة اجنة الخراف فن الجينات الموجودة فى الخلية المتبرع بها لا تتحول حتى تنقسم البويضة ثلاث او اربع مرات ..اما فى الانسان فان هذه الجينات تتحول بعد انقسامين فقط للبويضة وربما فان هذا اختلاف فى العقبة التى لا تقهر فى عملية الاستنساخ البشرى الا ان السؤال الصعب هو كيف سيكون الاستنساخ البشرى فى المستقبل العلماء يقولون ان النسخة البشرية ربما فنيا تشبه الفرد الذى اخذت منه الخلية الا ان هذه النسخة تختلف بشكل كبير فى صفاتها التى تميز الشخصية من حيث المواهب والذكاء

      ويقول عالم النفس جروس كاجان من جامعة هارفارد لن يمكنك الحصل على نسخة مشابهة تماما كما حدث مع دوللى

      الهدى|e