السلام عليكم ورحمة الله وبركاته - وبعد

نشكر الحكومة التي تبذل قصارا جهدها في أسعاد المواطن وجزاكم الله عن المواطن كل خير عند ما صدر أمر بتسكير المثلثات أستبشرنا خير في تخفيف من الحوادث المميته ولكن لم يدرس بشكل صحيح ووقع أزدحام على الدواوير بكون الضغط تركز في مواقع معينه فأصبحنا في الباطنة بين ضفتين غربيه وشرقية وأصبحنا محاصرين في بلد يسودها الأمن والأمان وعند غلق مثلث مجز الصغرى أستبشرنا خير ولكن كيف مصير المناطق المجاورة مثل الخشدة أبوظروس وسور الشيادي لم يحسب لهم حساب بكونهم يمرو من المثلث وأذا أردت الذهاب الى أحد المناطق وكنت في تحويلة مجز عليك الذهاب الى داخل مجز الصغرى ومن ثم سلك الطريق الترابي القديم الواقع بين المزارع القديمة فترى التراب المتطاير وكئننا في عاصفة رمليه ورجوع الى زمن السبعينات الذي لا توجد طرق مسفلته ويمر من الطريق مركبات كثيرة وباصات مدارس يوجد بها أطفال ومعظم الباصات لا يوجد بها تكييف أو أن صاحب الباص لا يشغل التكييف فترى الأطفال يتنفسون التراب يومين وهم يمرون من الطريق غير المواطنين المارين به فيتسبب بأمراض فنرجوا التدخل السريع ووضع حلول سريعه أبسط شيئ رش الطريق بايل لا أن يتم رصفه وأنقاذ أبنا ئناء من الأمراض والمجتمع وهذه سياسه المهندسين العباقرة يحلوا مشكله ويعملوا مشكله فنرجوا التطور بدل الرجوع للخلف تحياتي ودمتم بود

شكرا على المشاركة وجزاك الله كل خير وعسى أن يصل الموضوع الى المختصين بذلك والنظر في الطريق في أقرب وقت بكون الطريق يستخدمة ناس كثيرين والطريق لا يتعداء واحد كيلوا أو أقل تحياتي

سبحان الله العظيم

ولا يزال الوضع على حاله والمواطن في معانات مع الطريق الترابي والغبار المتطاير ورجعنا الى زمن السبعين