نعم المقبل والمقبل، وسيحفظ ألأول الثاني ببركاته بإذن الله.
تفرست وجه الرجل من خلال صوره العديدة، في مواضع عديدة وقارنتة، بآخرين ممن خانوه وظاهروا الآعداء عليه، وإستقر بلدي مقولة :"تالله ما وجه هذا بوجه كذاب ولا رعديد ولا هجين، بل عربي محض سليل الأكرمين!". فرج الله كربته، وأعانه بمحنته، ونصر دينه و مخلصي أمته.