~,,،،الـسَـلآمُ عَـلَيكُم وَرَحمَةُ الله وَبَرَكَـآته،،,,~
قـَد يُعَكِر صَــفّوَ حَــيَــاتكَـ بَــعَــضَ الكَـلآمِ البَآطل الذّي يُلَفَق فِيكَـ وَ الكَـلآم الغَيرَ الحَـقِيقِي الذّي قَدّ يُقَآل فيكَـ
هَـذآ الــكَــلآم هُــو مآيُسَـمَى
\
/
وَهُـو كــلآم يُــذكَر على كُلّ لَـسَـآن وَ يَتَنآقَتلوهـآ مِنّ شَــخص لآخر وَ كَـآنَهآ عَـدوى لآ يُــوجَد لَــهـآ عِـلآج.
قَدّ تُــؤثِـر تِــلكَـ الإشـَآعـآت عَـلىَ حَـيـآتكَـ الـدِرآســيـــه آو الأجــِتِــمَـآعيه وآو المِـهَنِـيه.
وَمِنّ الـمُـلآحظ فيِ مُـجتَمعِنَـآ اَنّ اختِـلآق الاشـآعه شَـيّ ممتِعاٌ وَمُسلياٌ عِــندّ الـبعضّ دُوُنَ الإكــتِـرآثِ بِعَـوآقبِ الكَــلآم
وَ البَــعضِ الآخَــر يَــتـنَـآول هَـذه الآشــآعآات بِــصُتوره مُـخَـزيه دُونَمَأ الـتَـأكُدِ منّ بطَلآنهآ آوّ صِـدقَـهآ.
\
/
وَالمُشكِـله الآعَـظمُ انّ الآشَــآعه وَ الـكَـلآم الـسَـئ مُعظَمه يَـكُـونّ عـَلى الـِبنت بـِ حُـجَة انّ الرَجُلَ لـآ يَـعِيبُه شـَئ
وَ هَــكَـذا تَتَــحَول حَيَآة الفَتَآه الى كَـآبوس مُخيف و الى جَـحيم يُصعب انقَـآذها منهُ وقَدّ تُصـآب بإنِكِسـآر شَديد وَقدّ
يَتَبع ذلكَـ تدَهتور فيِ الحَـآله الإجتِـمآعيه فَـتَـخآف منّ التأخر فيِ الزَوآج وَ مِنهن منّ يَنتهِي مُستَقبله الدرآسي فَيَرفض
الآستمرَريَةِ فِي الدِرآسهِ وَ منهُم منّ يصتىب بعقدّ نَفسِية وحَـآلة كَـآبه حَـاده تعتري حَـيَـآته فَيفضل الانعِـزآل عنّ الناس
اجَمع وَمنهمُ منّ يُحآول الهُروبَ منّ الوآقع المظلمُ فَيحآول الآنتحَـار بطَريقه او باخرَى .
هَـذا كُــلُـه نَتِيجَة آقـوآل بــآطِـله تَـنآولتهآ الآلــسنُ الـحَـآقِده ذَآتَ قُـلـوبٍ مَــآكِـــره.
لِـمَـنّ اَرادَ ان يُنَــأَقِشَـنيِ
يَـآ تُـرىَ كَــيـفَ يُتمكِـننآ الـتَـعَـآمُل مَعَ الآشــَـآعَــآت ؟؟
قـَد يُعَكِر صَــفّوَ حَــيَــاتكَـ بَــعَــضَ الكَـلآمِ البَآطل الذّي يُلَفَق فِيكَـ وَ الكَـلآم الغَيرَ الحَـقِيقِي الذّي قَدّ يُقَآل فيكَـ
هَـذآ الــكَــلآم هُــو مآيُسَـمَى
\
/
وَهُـو كــلآم يُــذكَر على كُلّ لَـسَـآن وَ يَتَنآقَتلوهـآ مِنّ شَــخص لآخر وَ كَـآنَهآ عَـدوى لآ يُــوجَد لَــهـآ عِـلآج.
قَدّ تُــؤثِـر تِــلكَـ الإشـَآعـآت عَـلىَ حَـيـآتكَـ الـدِرآســيـــه آو الأجــِتِــمَـآعيه وآو المِـهَنِـيه.
وَمِنّ الـمُـلآحظ فيِ مُـجتَمعِنَـآ اَنّ اختِـلآق الاشـآعه شَـيّ ممتِعاٌ وَمُسلياٌ عِــندّ الـبعضّ دُوُنَ الإكــتِـرآثِ بِعَـوآقبِ الكَــلآم
وَ البَــعضِ الآخَــر يَــتـنَـآول هَـذه الآشــآعآات بِــصُتوره مُـخَـزيه دُونَمَأ الـتَـأكُدِ منّ بطَلآنهآ آوّ صِـدقَـهآ.
\
/
وَالمُشكِـله الآعَـظمُ انّ الآشَــآعه وَ الـكَـلآم الـسَـئ مُعظَمه يَـكُـونّ عـَلى الـِبنت بـِ حُـجَة انّ الرَجُلَ لـآ يَـعِيبُه شـَئ
وَ هَــكَـذا تَتَــحَول حَيَآة الفَتَآه الى كَـآبوس مُخيف و الى جَـحيم يُصعب انقَـآذها منهُ وقَدّ تُصـآب بإنِكِسـآر شَديد وَقدّ
يَتَبع ذلكَـ تدَهتور فيِ الحَـآله الإجتِـمآعيه فَـتَـخآف منّ التأخر فيِ الزَوآج وَ مِنهن منّ يَنتهِي مُستَقبله الدرآسي فَيَرفض
الآستمرَريَةِ فِي الدِرآسهِ وَ منهُم منّ يصتىب بعقدّ نَفسِية وحَـآلة كَـآبه حَـاده تعتري حَـيَـآته فَيفضل الانعِـزآل عنّ الناس
اجَمع وَمنهمُ منّ يُحآول الهُروبَ منّ الوآقع المظلمُ فَيحآول الآنتحَـار بطَريقه او باخرَى .
هَـذا كُــلُـه نَتِيجَة آقـوآل بــآطِـله تَـنآولتهآ الآلــسنُ الـحَـآقِده ذَآتَ قُـلـوبٍ مَــآكِـــره.
لِـمَـنّ اَرادَ ان يُنَــأَقِشَـنيِ
يَـآ تُـرىَ كَــيـفَ يُتمكِـننآ الـتَـعَـآمُل مَعَ الآشــَـآعَــآت ؟؟
: 
: 
: