بمناسبة عيد الصدق مع الله، والتضحية له وحده، أتقدم بتهاني القلبية لكل من يقرأ هذه السطور، راجيا من المولى عز وجل أن يجعلنا من المخلصين له في جميع أعمالنا وأقوالنا، و نتوسل إليه أن يهدينا الصراط المستقيم، و يغفر لنا ويرحمنا، إنه الفعال لما يريد ولا يسأل عما يفعل.وكل عيد و أنتم في خير إن شاء الودود.
أعاده المولى علينا باليمن و البركات
-
مشاركة