بسم لله الرحمن الرحيم
ربنا أعن و أهدا و فق و هيا لنا من أمرنا رشداء
هنا ساعبر عن موضوع لطالما تشبع في الحوار و الحديث عنه أخذنا و أعطينا و قت كافي فقد كنا نضن أنها أزمه من ضمن أزمة قضايا الشباب فقط
فلكن يوم عن يوم تتطور و تكبر حتا أصبحت أزمة مجتمع او أزمة شعب أختارو أي العبارت تناسب لصياغة موضوع الازمه
هنا هي أزمة قوم لوط أزمة أستيطان اليدي بوي و أستجلابهم الي عمان
عذر و أعلنها بكل صراحه فقد خرج الامر عن نطاق السيطره و أصبح في السراب محلق في العراء
في البدايه لا أعلم هل سالقي اللوم على أي جهه وزارة القواء العامله أو شرظة عمان السلطانيه او وزارة الخارجيه المختصه في السفارات أو الاعلام الذي لا يطرح او يبث
هذا القضيه
في أحد المقالات قراة للكاتبه عائشه السيفي في ما يتعلق با ستجلاب اليدي بوي و الجميل ما أسردته في مقالها بان هولاء الفئه قد دخلو بطريقه شرعيه الي عمان و منحو
بطاقة مقييم
نعم هم كذلك ليس كا الاسيوين الاخرين الذين دخلو بطريقه غير شرعيه سواء عن طريق البحر او ثغرات الحدود جنحو في الظلام الدامس(هم ليس كذلك) بلا أتو بكل ثقه و أطمئنان
و حصلو على الحريه المطلقه لم تضع لهم شروط للحد من أنتشارهم و أختلاطهم با المجتمع العماني تجدهم في كل مكان المسشتفيات الخاصه المجمعات التجاريه و الحدأئق العامه و المنتزهات
الغريب في الامر بان ليس كل فئات الشعب العماني تتعرف على هذا الفئات المنحرفه و تتجنب الاختلاط بهم
ما أثر في خاطري هي تلك المسنه العجوز التي قعدة في صالة الانتظار في أحد المستشفيات الخاصه للتنتضر دورها بدخول مع الطبيب فجاه و بدون سابق أنذار أتا أثنين او ثنتين من اليدي بوي
لقد بداو يستخدمون المرأفق الخاصه بحواء كا دورات المياه و ما شابه أعزكم الله ناهيكم عن المحلات التي تخص باحتياجيات حواء الاصل و ليس من تتشبه بي حواء
هل ستكون هناك قمبله موقوته ستنفجر عند ما نسمع خبر بان ربة البيت أكتشفت بان خادمتها ليدي بوي أو من الجنس الثالث أتاء الاكتشاف متاخراء؟؟؟؟!!
قبل أستجلاب هذا الفئه هل تم دراسة ما ستنتج عملية استجلابهم سلبياتهم أيجابياتهم أم أن فقط تم النظر الي الفائده المرجوه من فيمة التاشيره أو بطاقة الاقامه
الكثير متذمر و منتقد فلكن خوفهم من البوح بي الممنوع يمنعهم و الكثير يردد الامر لا يعني فكيف لا يعنيك اليس الدين هو الاسلام و الوطن هي عمان
لماذا!!!!! نراء الظلم و الانحراف و نسكت و نتقبل الامر رغم الغيض الشديد بدأخلنا قد كنا نراء الخطر في الافق و أدركنا بانه بعيد فلكن تغير ميزان الراء فاصبح الخطر
يحيط و يتجول بنا و بيننا دون أي أستحاء او تردد أو تخوف
أن كان هناك ضروره لوجود هولا في عمان فلا بد من أعادة النظر و أصاغة قوانين و شروط تكون رأدعه لهم من التجوال بكل حريه .
و جودهم خطر يهدد كيان مجتمعنا باكمله.
الغاضب بصمت
ربنا أعن و أهدا و فق و هيا لنا من أمرنا رشداء
هنا ساعبر عن موضوع لطالما تشبع في الحوار و الحديث عنه أخذنا و أعطينا و قت كافي فقد كنا نضن أنها أزمه من ضمن أزمة قضايا الشباب فقط
فلكن يوم عن يوم تتطور و تكبر حتا أصبحت أزمة مجتمع او أزمة شعب أختارو أي العبارت تناسب لصياغة موضوع الازمه
هنا هي أزمة قوم لوط أزمة أستيطان اليدي بوي و أستجلابهم الي عمان
عذر و أعلنها بكل صراحه فقد خرج الامر عن نطاق السيطره و أصبح في السراب محلق في العراء
في البدايه لا أعلم هل سالقي اللوم على أي جهه وزارة القواء العامله أو شرظة عمان السلطانيه او وزارة الخارجيه المختصه في السفارات أو الاعلام الذي لا يطرح او يبث
هذا القضيه
في أحد المقالات قراة للكاتبه عائشه السيفي في ما يتعلق با ستجلاب اليدي بوي و الجميل ما أسردته في مقالها بان هولاء الفئه قد دخلو بطريقه شرعيه الي عمان و منحو
بطاقة مقييم
نعم هم كذلك ليس كا الاسيوين الاخرين الذين دخلو بطريقه غير شرعيه سواء عن طريق البحر او ثغرات الحدود جنحو في الظلام الدامس(هم ليس كذلك) بلا أتو بكل ثقه و أطمئنان
و حصلو على الحريه المطلقه لم تضع لهم شروط للحد من أنتشارهم و أختلاطهم با المجتمع العماني تجدهم في كل مكان المسشتفيات الخاصه المجمعات التجاريه و الحدأئق العامه و المنتزهات
الغريب في الامر بان ليس كل فئات الشعب العماني تتعرف على هذا الفئات المنحرفه و تتجنب الاختلاط بهم
ما أثر في خاطري هي تلك المسنه العجوز التي قعدة في صالة الانتظار في أحد المستشفيات الخاصه للتنتضر دورها بدخول مع الطبيب فجاه و بدون سابق أنذار أتا أثنين او ثنتين من اليدي بوي
و جلسا با الجوار منها!!!فهي لا تعرفهم على حقيقتهم
لقد بداو يستخدمون المرأفق الخاصه بحواء كا دورات المياه و ما شابه أعزكم الله ناهيكم عن المحلات التي تخص باحتياجيات حواء الاصل و ليس من تتشبه بي حواء
هل ستكون هناك قمبله موقوته ستنفجر عند ما نسمع خبر بان ربة البيت أكتشفت بان خادمتها ليدي بوي أو من الجنس الثالث أتاء الاكتشاف متاخراء؟؟؟؟!!
قبل أستجلاب هذا الفئه هل تم دراسة ما ستنتج عملية استجلابهم سلبياتهم أيجابياتهم أم أن فقط تم النظر الي الفائده المرجوه من فيمة التاشيره أو بطاقة الاقامه
الكثير متذمر و منتقد فلكن خوفهم من البوح بي الممنوع يمنعهم و الكثير يردد الامر لا يعني فكيف لا يعنيك اليس الدين هو الاسلام و الوطن هي عمان
لماذا!!!!! نراء الظلم و الانحراف و نسكت و نتقبل الامر رغم الغيض الشديد بدأخلنا قد كنا نراء الخطر في الافق و أدركنا بانه بعيد فلكن تغير ميزان الراء فاصبح الخطر
يحيط و يتجول بنا و بيننا دون أي أستحاء او تردد أو تخوف
أن كان هناك ضروره لوجود هولا في عمان فلا بد من أعادة النظر و أصاغة قوانين و شروط تكون رأدعه لهم من التجوال بكل حريه .
و جودهم خطر يهدد كيان مجتمعنا باكمله.
الغاضب بصمت