من الثوابت المعروفة عند المسلمين ومن جميع طوائفهم عدم التعرّض لعلماء الدين ألا بكل خير، لكن ياترى هل يجرى هذا العرف وينطبق على كل العلماء أم هناك من العلماء طائفة وجب علىعامة المسلمين تعريتهم وأسقاطهم من حساباتهم والدعاء ألى الله أن يخّلصهم منهم؟
كما رزأت الأمة الأسلامية بالظلمة من الحكام أبتليت أيضا بالرخيصين من العلماء، علماء السلطة والسلطان.
منذ مدة من الزمن ولازال شيخ الأزهر "لابارك الله فيه" طنطاوى يتحفنا بكل مامن سبيله ألى هدم عزائم المسلمين وفك عرى الأسلام عروة عروة، فهو والله يعمل فى الأسلام والمسلمين مايعجز أبليس نفسه عن عمله، بداء نجم هذا الشيخ الهرم فى فكره وأيمانه بالسطوع منذ أن أطلق فتواه الشهيرة بأباحة "الفوائد البنكية"، وتلاها قبل فترة يسيرة من الزمن بأعلانه الوقوف ألى جانب فرنسا فى حظر الحجاب فى فرنسا، ولكن شر هذا الشيخ لم يقف ألى هنا بل تعداه ألى آسيا، فقد طالعتنا جريدة البيان فى عددها الصادر اليوم الجمعة 22 ذى الحجة 1424 بعنوان "طنطاوى يؤيد نزع سنغافورة حجاب التلميذات" وجاء فى سياق هذا التقرير " منح الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الزهر سنغافورة حق نزع الحجاب عن الطالبات فى المدارس، مثلما أيد فى السابق فرنسا بحظر الحجاب".
ويستمر التقرير " وعبر شيخ الأزهر عن وجهة نظر أيدت حق سنغافورة فى فرض زى موحد فى المدارس يحظر أيضا الرموز الدينية شريطة ألا يتسبب ذلك فى "مشاكل" خلال لقائه برئيس وزراء سنغافورة بمشيخة الأزهر بالقاهرة أمس الأول"، وقال طنطاوى: بأن أقرار البرلمان الفرنسى لحظر الحجاب "أمر عادى ومسألة تنظيمية خاصة".
يعنى الشيخ دفع بعصيان الله ومن ثم تابع تنفيذ البرلمان الفرنسى حتى يؤيده لآخر الخط، ولم يسلم منه مسلموا آسيا فما كان منه ألا أن حث الحكومة البوذية على أضطهاد المسلمين هناك.
لاحول ولا قوة ألا بالله ... اللهم لا تهلكنا بما فعل السفهاء منا
كما رزأت الأمة الأسلامية بالظلمة من الحكام أبتليت أيضا بالرخيصين من العلماء، علماء السلطة والسلطان.
منذ مدة من الزمن ولازال شيخ الأزهر "لابارك الله فيه" طنطاوى يتحفنا بكل مامن سبيله ألى هدم عزائم المسلمين وفك عرى الأسلام عروة عروة، فهو والله يعمل فى الأسلام والمسلمين مايعجز أبليس نفسه عن عمله، بداء نجم هذا الشيخ الهرم فى فكره وأيمانه بالسطوع منذ أن أطلق فتواه الشهيرة بأباحة "الفوائد البنكية"، وتلاها قبل فترة يسيرة من الزمن بأعلانه الوقوف ألى جانب فرنسا فى حظر الحجاب فى فرنسا، ولكن شر هذا الشيخ لم يقف ألى هنا بل تعداه ألى آسيا، فقد طالعتنا جريدة البيان فى عددها الصادر اليوم الجمعة 22 ذى الحجة 1424 بعنوان "طنطاوى يؤيد نزع سنغافورة حجاب التلميذات" وجاء فى سياق هذا التقرير " منح الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الزهر سنغافورة حق نزع الحجاب عن الطالبات فى المدارس، مثلما أيد فى السابق فرنسا بحظر الحجاب".
ويستمر التقرير " وعبر شيخ الأزهر عن وجهة نظر أيدت حق سنغافورة فى فرض زى موحد فى المدارس يحظر أيضا الرموز الدينية شريطة ألا يتسبب ذلك فى "مشاكل" خلال لقائه برئيس وزراء سنغافورة بمشيخة الأزهر بالقاهرة أمس الأول"، وقال طنطاوى: بأن أقرار البرلمان الفرنسى لحظر الحجاب "أمر عادى ومسألة تنظيمية خاصة".
يعنى الشيخ دفع بعصيان الله ومن ثم تابع تنفيذ البرلمان الفرنسى حتى يؤيده لآخر الخط، ولم يسلم منه مسلموا آسيا فما كان منه ألا أن حث الحكومة البوذية على أضطهاد المسلمين هناك.
لاحول ولا قوة ألا بالله ... اللهم لا تهلكنا بما فعل السفهاء منا