مسقط - الرؤية
-
تعتزمُ بلدية مسقط تنفيذ طريق (العامرات ـ وادي لميح ـ يتي) خلال الفترة المقبلة.
وأكّد سعادة المهندس سلطان بن حمدون الحارثي رئيس بلدية مسقط أنّ مشروع الطريق يعد من المشاريع ذات الأهميةِ الاقتصادية والسياحية. حيث يساهم المشروع عند اكتماله في إثراء الحركة السياحية النشطة لمنطقة يتي والسيفة كما سيكون له تأثير إيجابي على المشاريع السياحية بالمنطقة كمشروع بندر الجصة وجبل السيفة وغيرها من المشاريع المستقبلية، لأنه يربط عدة طرق رئيسية مهمة وهي طريق بوشر – العامرات (المرتبط بطريق مسقط السريع) وطريق العامرات – قريات وطريق يتي– السيفة الذي من المخطط ربطه في المستقبل بقريات. وأوضحَ أنّ المشروع سيساهم في إيجاد مناطق تخطيطية جديدة وفي تسهيل الحركة المرورية للقاطنين بمناطق يتي والخيران والسيفة ووادي الميح، ويفتح آفاقا اقتصادية وتنموية للمناطق المجاورة. وأشار سعادة المهندس رئيس بلدية مسقط إلى أنّ مسار الطريق يبدأ من دوار المحج بالعامرات حتى يتي بطول ( 16 كيلومترا) وهو طريق مزدوج يتضمن حارتين في كل اتجاه مع جزيرة وسطية، ويتفرّع منه طريق يربط قرى وادي الميح الواقعة على ضفتي الوادي، وصمم المشروع ليكون صالحًا لكل الأحوال المناخية وبعيدًا عن مجاري الأودية.
-
تعتزمُ بلدية مسقط تنفيذ طريق (العامرات ـ وادي لميح ـ يتي) خلال الفترة المقبلة.
وأكّد سعادة المهندس سلطان بن حمدون الحارثي رئيس بلدية مسقط أنّ مشروع الطريق يعد من المشاريع ذات الأهميةِ الاقتصادية والسياحية. حيث يساهم المشروع عند اكتماله في إثراء الحركة السياحية النشطة لمنطقة يتي والسيفة كما سيكون له تأثير إيجابي على المشاريع السياحية بالمنطقة كمشروع بندر الجصة وجبل السيفة وغيرها من المشاريع المستقبلية، لأنه يربط عدة طرق رئيسية مهمة وهي طريق بوشر – العامرات (المرتبط بطريق مسقط السريع) وطريق العامرات – قريات وطريق يتي– السيفة الذي من المخطط ربطه في المستقبل بقريات. وأوضحَ أنّ المشروع سيساهم في إيجاد مناطق تخطيطية جديدة وفي تسهيل الحركة المرورية للقاطنين بمناطق يتي والخيران والسيفة ووادي الميح، ويفتح آفاقا اقتصادية وتنموية للمناطق المجاورة. وأشار سعادة المهندس رئيس بلدية مسقط إلى أنّ مسار الطريق يبدأ من دوار المحج بالعامرات حتى يتي بطول ( 16 كيلومترا) وهو طريق مزدوج يتضمن حارتين في كل اتجاه مع جزيرة وسطية، ويتفرّع منه طريق يربط قرى وادي الميح الواقعة على ضفتي الوادي، وصمم المشروع ليكون صالحًا لكل الأحوال المناخية وبعيدًا عن مجاري الأودية.
