ارتفعت مؤشرات البورصة المصرية بشكل جماعي لدى نهاية تعاملات الأسبوع الماضى ،* فى ظل حالة الترقب والخوف التى تسيطر على غالبية المتعاملين مما ستسفر عنه انتخابات رئاسة الجمهورية , فضلاً عن صفقة "موبينيل" والذى اختفت علية العروض . وسجل مؤشر "EGX30" ، بمقدار 1.7% تعادل 81.42 نقطة ليغلق عند مستوي 4971.72 نقطة مقابل 4890.3 نقطة.
وصعد مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "EGX70"، بمقدار 2.5% تعادل 10.48 نقطة ليغلق عند مستوي 430.34 نقطة مقابل 419.86 نقطة.
وبلغت قيمة التداول على الاسهم 336,803 مليون جنيه بتداول 71.467 مليون سهم من خلال 16.909 أ لف صفقة منفذة، وبلغ رأس المال السوقي 352.811 مليار جنيه.
واتجهت تعاملات المصريين والعرب نحو الشراء بعد أن حققو صافى شرائى بقيمة 32.165 مليون جنيه و 43.766 مليون جنيه على الترتيب، فيما اتجهت تعاملات الأجانب نحو البيع بعد أن حققو مبيعات بقيمة 123.409 مليون جنيه مقابل مشتريات بقيمة 47.477 مليون جنيه بصافى بيعي 75.932 مليون جنيه.
قال محسن عادل نائب رئيس الجمعية المصرية لدراسات التمويل و الاستثمار أن أداء البورصة خلال الأسبوع الماضى اتسم بمؤثرات متعددة تمثلت في استمرار عمليات الضغوط البيعية علي المدي القصير خلال النصف الأول من الأسبوع إلا أن التطورات الإيجابية للعملية الانتخابية وانتهاء فترة صفقة عرض شراء موبينيل مشيرا إلي إن نقص السيولة الحاد و استمرار مبيعات المؤسسات الاجنبية علي وجة الخصوص قد أدي إلي زيادة الضغوط علي المؤشرات منوها إلي أن عمليات الشراء الانتقائي هي الغالبة علي تعاملات السوق خلال الفترة الأخيرة و هناك إمكانية للتحسن بشرط توافر أنباء اقتصادية جيدة سواء على مستوى الاقتصاد المصرى أو على مستوى تطورات العملية السياسية
ومن جانبه ، قال إيهاب السعيد، عضو مجلس إدارة شركة "أصول" لتداول الاوراق المالية، أنه فى ظل أول انتخابات رئاسية "حقيقيه" تشهدها مصر فى عصرها الحديث مال أداء البورصة إلى التحرك عرضيا خلال جلسات الأسبوع انتظاراً وترقبا لما ستسفر عنه تلك الانتخابات، وهو ما بدا جليا من تحرك مؤشر الرئيسى للبورصة مع نهاية الأسبوع قرب ذات المستوى الذى أغلق عنده نهاية الاسبوع قبل الماضى حول الـ4900-5000 نقطه.
وأكد أن معظم العمليات الشرائية توجه فى إتجاه غالبية الأسهم القيادية وبشكل خاص أسهم قطاع الاتصالات كسهم "موبينيل" الذى اختفت العروض من عليه بجلسة الاربعاء الماضى نتيجة لصعوده بالحد الاقصى ليقترب من مستوى الـ3,42 جنيه الذى يعد الأعلى له فى أربعة أسابيع .
وصعد مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "EGX70"، بمقدار 2.5% تعادل 10.48 نقطة ليغلق عند مستوي 430.34 نقطة مقابل 419.86 نقطة.
وبلغت قيمة التداول على الاسهم 336,803 مليون جنيه بتداول 71.467 مليون سهم من خلال 16.909 أ لف صفقة منفذة، وبلغ رأس المال السوقي 352.811 مليار جنيه.
واتجهت تعاملات المصريين والعرب نحو الشراء بعد أن حققو صافى شرائى بقيمة 32.165 مليون جنيه و 43.766 مليون جنيه على الترتيب، فيما اتجهت تعاملات الأجانب نحو البيع بعد أن حققو مبيعات بقيمة 123.409 مليون جنيه مقابل مشتريات بقيمة 47.477 مليون جنيه بصافى بيعي 75.932 مليون جنيه.
قال محسن عادل نائب رئيس الجمعية المصرية لدراسات التمويل و الاستثمار أن أداء البورصة خلال الأسبوع الماضى اتسم بمؤثرات متعددة تمثلت في استمرار عمليات الضغوط البيعية علي المدي القصير خلال النصف الأول من الأسبوع إلا أن التطورات الإيجابية للعملية الانتخابية وانتهاء فترة صفقة عرض شراء موبينيل مشيرا إلي إن نقص السيولة الحاد و استمرار مبيعات المؤسسات الاجنبية علي وجة الخصوص قد أدي إلي زيادة الضغوط علي المؤشرات منوها إلي أن عمليات الشراء الانتقائي هي الغالبة علي تعاملات السوق خلال الفترة الأخيرة و هناك إمكانية للتحسن بشرط توافر أنباء اقتصادية جيدة سواء على مستوى الاقتصاد المصرى أو على مستوى تطورات العملية السياسية
ومن جانبه ، قال إيهاب السعيد، عضو مجلس إدارة شركة "أصول" لتداول الاوراق المالية، أنه فى ظل أول انتخابات رئاسية "حقيقيه" تشهدها مصر فى عصرها الحديث مال أداء البورصة إلى التحرك عرضيا خلال جلسات الأسبوع انتظاراً وترقبا لما ستسفر عنه تلك الانتخابات، وهو ما بدا جليا من تحرك مؤشر الرئيسى للبورصة مع نهاية الأسبوع قرب ذات المستوى الذى أغلق عنده نهاية الاسبوع قبل الماضى حول الـ4900-5000 نقطه.
وأكد أن معظم العمليات الشرائية توجه فى إتجاه غالبية الأسهم القيادية وبشكل خاص أسهم قطاع الاتصالات كسهم "موبينيل" الذى اختفت العروض من عليه بجلسة الاربعاء الماضى نتيجة لصعوده بالحد الاقصى ليقترب من مستوى الـ3,42 جنيه الذى يعد الأعلى له فى أربعة أسابيع .
: 
: 
: