بسم لله الرحمن الرحيم
في كل صباح يتكرر المشهد في كل صباح تتكحل عيناي بذلك المشهد أتفكر فجأة و أقول أنا في دوله أسيويه تعود الصحوه مرة أخرى و أقول أنا في دوله خليجيه
أنهم كثيرون عددهم يفوق عددنا يزأحموننا في كل مكان في الشارع في الاسواق في مقرات العمل
تجمعات كبيره تحدث بينهم و كانهم جنود معدون لـ الإستيلاء على و طن المواطنين الاصل أحياناً لا تجد فراغ تمر من بينهم فهم لحمة و أحده و الاكثر جميعكم شاهد ورأ
بأم عينه كم هو عددهم هناك . لا يحتاج الي تعداد سكاني بأن عددهم يفوق عددنا
لم يكتفي الامر الي ذلك الحد فتراهم يقطنون في و سط الحارات المكتضه بالعوائل ينامون على اسطح المباني بملابس تظهر أكثر ما تخفي و كانهم ليسوا أغراب
فهم أصبحو من سكان الدار لأنهم هم من ساهمو في بناء و تعمير عمان فكان لهم بعض من الصلاحيات و الحريه التي أرادوها
لـ نفكر قليلا
هل فعلا الوطن بحاجه لهم الي الان !!!؟؟ و هل هم عماد و أساس نمو الاقتصاد الوطني
نحن الان في العام 2012 هل هناك خطه مدروسه و برنامج معمول للبدء في تقليل من و جودهم أم مازال الوطن بحاجه الي التعمير بايديهم البيضاء ذأت السخاء و النقاء
أعلم الكثير سيجيب مع التحليل و البرهان و البعض يرى بان و جودهم ضروره و البعض سيرى بان عددهم يفترض أن يكون أقل مما عليه الان !!!؟؟؟
ولكن الي متاااااااااااااااا؟؟؟؟؟؟؟ (( هنا لنجيب بكل صدق و أمانه و وضوح))
رأي و فكره
من المفترض بان يكون هناك ضبط إحصائي دقيق يتحكم في الحاجة الفعلية لنشاط تجاري أياً كان مع مراعاة العدد اللازم.
أعرف الكثير منهم غادر البلد و عاد اليها مرة أخرى لماذ لا يكون هناك قانون لا يسمح لهم با العوده مرة أخرى ؟
كمثل الوظائف التي دُرِب لها عمانين و تم تاهيلهم
طموحنا المكبوت على حسابهم و أمالنا المسلوبه على حسابهم الي متى أبداعاتنا أفكارنا و قدراتنا أمامهم لا شي ؟
هم لكل شي صارو شي بين ما نحن أصبحنا لا شي؟؟؟؟
لقد سئمنا القاعده التي تقول الموأطن لا يصبر الموأطن لا يتحمل الموأطن ليس كفؤ المئات من الموأطنين في كل صباح يباشرون اعمالهم في المهن المختلفه أبتداءا من
حارس أمن على مؤسسه
الي شباك و لحام و فني و كهربائي و مكانيك و سائق ......الخ
الموأطن سيصبر و يتطور و يصبح منتج عندما يجد كل الدعم و المسانده و تذليل العقبات التي تواجهه و أن تمنحه كل حقوقه دون أن تبخس حقه
في الختام همسه
يوما ما سيستفيق عامة الشعب و سيجدون بان الوطن الام قد أصبح خبر كان و قد أصبح في البلد أزمه غذائيه و مائيه
وسيبدا سندرم و رأم و بابوه و جورج و كمار و خان و سديش و أعوانهم و أعوان أعوانهم و من ينتسب الي سلالتهم بإجتياحنا و نشر سمومهم و فسادهم بيننا
باعتبار دولة ما و قانون ما غائبون بفرض القانون الغائب
كل الود للجميع
في كل صباح يتكرر المشهد في كل صباح تتكحل عيناي بذلك المشهد أتفكر فجأة و أقول أنا في دوله أسيويه تعود الصحوه مرة أخرى و أقول أنا في دوله خليجيه
أنهم كثيرون عددهم يفوق عددنا يزأحموننا في كل مكان في الشارع في الاسواق في مقرات العمل
تجمعات كبيره تحدث بينهم و كانهم جنود معدون لـ الإستيلاء على و طن المواطنين الاصل أحياناً لا تجد فراغ تمر من بينهم فهم لحمة و أحده و الاكثر جميعكم شاهد ورأ
بأم عينه كم هو عددهم هناك . لا يحتاج الي تعداد سكاني بأن عددهم يفوق عددنا
لم يكتفي الامر الي ذلك الحد فتراهم يقطنون في و سط الحارات المكتضه بالعوائل ينامون على اسطح المباني بملابس تظهر أكثر ما تخفي و كانهم ليسوا أغراب
فهم أصبحو من سكان الدار لأنهم هم من ساهمو في بناء و تعمير عمان فكان لهم بعض من الصلاحيات و الحريه التي أرادوها
لـ نفكر قليلا
هل فعلا الوطن بحاجه لهم الي الان !!!؟؟ و هل هم عماد و أساس نمو الاقتصاد الوطني
نحن الان في العام 2012 هل هناك خطه مدروسه و برنامج معمول للبدء في تقليل من و جودهم أم مازال الوطن بحاجه الي التعمير بايديهم البيضاء ذأت السخاء و النقاء
أعلم الكثير سيجيب مع التحليل و البرهان و البعض يرى بان و جودهم ضروره و البعض سيرى بان عددهم يفترض أن يكون أقل مما عليه الان !!!؟؟؟
ولكن الي متاااااااااااااااا؟؟؟؟؟؟؟ (( هنا لنجيب بكل صدق و أمانه و وضوح))
رأي و فكره
من المفترض بان يكون هناك ضبط إحصائي دقيق يتحكم في الحاجة الفعلية لنشاط تجاري أياً كان مع مراعاة العدد اللازم.
أعرف الكثير منهم غادر البلد و عاد اليها مرة أخرى لماذ لا يكون هناك قانون لا يسمح لهم با العوده مرة أخرى ؟
كمثل الوظائف التي دُرِب لها عمانين و تم تاهيلهم
طموحنا المكبوت على حسابهم و أمالنا المسلوبه على حسابهم الي متى أبداعاتنا أفكارنا و قدراتنا أمامهم لا شي ؟
هم لكل شي صارو شي بين ما نحن أصبحنا لا شي؟؟؟؟
لقد سئمنا القاعده التي تقول الموأطن لا يصبر الموأطن لا يتحمل الموأطن ليس كفؤ المئات من الموأطنين في كل صباح يباشرون اعمالهم في المهن المختلفه أبتداءا من
حارس أمن على مؤسسه
الي شباك و لحام و فني و كهربائي و مكانيك و سائق ......الخ
الموأطن سيصبر و يتطور و يصبح منتج عندما يجد كل الدعم و المسانده و تذليل العقبات التي تواجهه و أن تمنحه كل حقوقه دون أن تبخس حقه
في الختام همسه
يوما ما سيستفيق عامة الشعب و سيجدون بان الوطن الام قد أصبح خبر كان و قد أصبح في البلد أزمه غذائيه و مائيه
وسيبدا سندرم و رأم و بابوه و جورج و كمار و خان و سديش و أعوانهم و أعوان أعوانهم و من ينتسب الي سلالتهم بإجتياحنا و نشر سمومهم و فسادهم بيننا
باعتبار دولة ما و قانون ما غائبون بفرض القانون الغائب
كل الود للجميع
الغاضب بصمت