[TABLE='width:90%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/11.gif);border:10 solid green;'][CELL='filter:;']
ذات يوماً ..وذات مساء ً ..ومن الملامح .. تمتد برغبه معرفية من نفس الى نفس ..كيف تندفع في رعشة اطرافي عشقاً ..هذا الذي ربما يأتي في ضبت الافكار ..وبين مد وجزها .. يتوزع نبضها بإزدياد دقات القلب ..وتمسك باصبعها قلبها .. وتدخل حافيه الى مدن الشك ..كم من مدن اسقطتها الحروب .. وتم فتحها في زمن عشق الرسائل ..وبحثت في متاهات عينها ..لماذا رسائله تصلني ..؟ افكارها أن تجمدت كل بذور الأخوه .. وكوني رجلاً لا احب الثرثرة في موضوع السقوط ..ولا احب أن اتسلل على ذاتها برسائل سريه .. ومن عدم الرد ..لكنني استبيحكم عذرا على طرح هذه المساهمه في هذا الوقت .. تقبلوا جميعا اعتذاري ..
[/CELL][/TABLE][TABLE='width:70%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/10.gif);border:10 solid orangered;'][CELL='filter:;']
أرسلت لكِ يا آنسة رسالة..
مضمونها كلمة احترامً..
عبر نسمات الصفحاتِ..
لولا إحساسِي من إنكِ طيبه..
لم تستميلني عواصف الأخوة..
لكنكٍ أسرفتِ في الشكِ..
وزرعتي في رسالتي..
سوءا ظن..
من أنني أعانق طيفكِ حباً..
وجاوزت حدود الأدب..
واخطف قبلة من ردود رسائلك ِ..
وسلكة طُرقً أخرى..
وتركت طرقات الإخوة..
وأدخلكِ في أسطورة حباً..
وأولد من شفاهي..
لشفاهك قبلة..
وانثر قبلات على جسكِ..
وأرميكِ كسجائر الثكلى..
يا سيدتي أو يا آنسة..
لو كنتَ أفكر تفكيركِ..
لعشقت أنا أية آنسة..
ومضيت بمعانيه المبهمة..
ووجدت من أمثالك العشرات..
ولن اختار سوى الجميلات..
وتكونَ أقبحهن مثل جمالك ِ..
لكنني لم أكن سوى أخ..
لا أرغب في تقبيل رؤسهن ..
ونفض غبار اقدامهن ..
أو اتكئ على قوامهن ..
أنا يا آنسة..
أرفض حب القزارات..
فلا تندهشي..
وتأملي..
من إنني لا ارغب..
في مص غبار الطرقات..
فلا تعتبري رسائلي..
وقود حباً..
وإنما أخوة مقياسها الدين..
فتأملي..[/CELL][/TABLE]
أرسلت لكِ يا آنسة رسالة..
مضمونها كلمة احترامً..
عبر نسمات الصفحاتِ..
لولا إحساسِي من إنكِ طيبه..
لم تستميلني عواصف الأخوة..
لكنكٍ أسرفتِ في الشكِ..
وزرعتي في رسالتي..
سوءا ظن..
من أنني أعانق طيفكِ حباً..
وجاوزت حدود الأدب..
واخطف قبلة من ردود رسائلك ِ..
وسلكة طُرقً أخرى..
وتركت طرقات الإخوة..
وأدخلكِ في أسطورة حباً..
وأولد من شفاهي..
لشفاهك قبلة..
وانثر قبلات على جسكِ..
وأرميكِ كسجائر الثكلى..
يا سيدتي أو يا آنسة..
لو كنتَ أفكر تفكيركِ..
لعشقت أنا أية آنسة..
ومضيت بمعانيه المبهمة..
ووجدت من أمثالك العشرات..
ولن اختار سوى الجميلات..
وتكونَ أقبحهن مثل جمالك ِ..
لكنني لم أكن سوى أخ..
لا أرغب في تقبيل رؤسهن ..
ونفض غبار اقدامهن ..
أو اتكئ على قوامهن ..
أنا يا آنسة..
أرفض حب القزارات..
فلا تندهشي..
وتأملي..
من إنني لا ارغب..
في مص غبار الطرقات..
فلا تعتبري رسائلي..
وقود حباً..
وإنما أخوة مقياسها الدين..
فتأملي..