مريومه 1989 كتب:

هلا فيك مغترب اول سي شدتني الصوره الرمزيه الله الله عالبراءه هههههههه ضحكت وحليله انتي بته لا عنزه هههههههه.
موضووووووووعك سبشل مره
اشهد انك كفيت ووفيت والقصه سامعتها واثرت في.
والله نحن واجد مقصرين فحق اهلنا يا رب يهدينا بجد من واقع نعيشه يعني مرات امي طرش اختي تجيب لها شي تقولها وليش كله انا ليش ما تروح مريوم ياخي انتي الاصغر خفيفه روحي.
انت بس مر عدار العجزه او مستشفى ابن سينا وشوف كيف عاقين امهاتهم يعني الواحد محتاج رحمه فالهدنيا من وين تحصلوها وانتوا غارتنكم الدنيا ولاهيتنكم يعني حرام الواحد ما يزور امه ابوه والسبب والله الدوام.
انا لو تكلمت ما بسكت من الواقع اللي نعيشه كل يوم فاحسن اسكت نفسي.

فراولة@ كتب:

جزاك الله خير وموضوع ثمين جدا جدا

الله الله فالوالدين

ملــــــوكه بنت الملوووك كتب:

وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ

مشكور اخوي على الموضوع
وجزاك الله الف خير على التذكير
بنظل مقصرين طول عمرنا في والدينا وما نوفيهم حقهم ما حيينا

الله يقدرنا على البر بهم آمييييييييييين يا رب

إنسان في هذآ الزمان كتب:

موضوع رائع جزاك الله فيه خيراً
أذكر أني قرأت قصه وهذآ ملخص ما أتذكره :

هناك شاب دائم السهر والخروج ولا يعود إلا عندما يكونوا الأهل نائمين
وكُل مره تتفقده والدته ولكنها لا تجده وكانت تنصح ولا يتعظ
ولكنها فكرت أن تقوم بتعليق مفكره صغيره في باب الثلاجه تكتب فيها النصائح
وأين وضعت العشاء وتصف المكان وهكذآ
فأصبح الإبن فور ما يصل إلى المنزل يرا الملاحظات ثم يتناول العشاء وينام
وإستمر على هذهِ الحال
وفي يوم من الأيام رجع الشاب وهو مُنهك وقرر أن ينام بدون أن يذهب ليرى الملاحظات
وفي اليوم التالي أتى والد الفتى ليوقظه ويخبره أن والدته إنتقلة روحها للخالق
هُنا صُعق الشاب بالخبر فحزن كثيرآ لإنه لا يجلس مع والدته وأهله كثيرآ وأنها دائمة النصح له رغم أنه لا ينتصح
فتذكر الشاب أنه نسي أن يرى الملاحظه التي تركتها والدته قبل يوم من وفاتهاوذ
هب ليراها فوجد أنه قد كُتب
ولدي الغالي أنا أُحبك لم يتسنى لي الوقت لأخبرك بذلك
ندم الشاب على تصرفاته الغبيه ولكن هل سيرجع الحزن والندم شئ

إذهبوا وأخبروا أهلكم بمدى حُبكم لهم
إعتنوا فيهم فهم ياما إعتنوا بكم

كما أذكر قصه أُخرى وهذآ ملخص ما أتذكره :
كان هناك شاب والأب يجلسان في ثناء المنزل
فسمع الأب صوت وسأله ماهذآ الصوت يا ولدي فأخبره بأنه غراب
وبعد دقائق قليله سأل الأب ولده مره أُخرى ولدي ما هذآ الصوت
فغضب الإبن وقال له أخبرتك قبل قليل أنه غراب
وبعد دقائق أُخرى كرر الأب السؤال فغضب الإبن وقال لقد كررت لي السؤال
لثالث مره وأخبرتك أنه غراب لما تضيع لي وقتي
فذهب الأب وأحضر دفتر بدا عليه القِدم وأعطاه للإبن وقال له
إبني أنا لو كررت السؤال لثلاث مرات كما أسلفت القول فأنت ياما عندما كُنت صغير كررت علي الأسئله فوق المئه
وكنت دائمآ أُجيبك نفس الإجابات وأنا مُبتسمهنا
إغرورق الشاب في البكاء من حيائه وتقصيره

إعلموا أنكم عندما كُنتم صغار والديكما إعتنوا بكم فلا تنسوا أنه عندما كبِروا هم بحاجه لعنايتكم بهم

قارئة الفنجان كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا على الدعوة أخي مغترب
موضوع يستحق وقفة تأمل
ما ذكرته موجود بشكل أصبح كأمر لابد منه في كل منزل
إلا من رحم ربي

لكي نقضي على المشكلة في أنفسنا أو إخواننا أو من هم حولنا
علينا أن نقف ونستخرج أصول هذه المشكلة
ونبحث عن حلول لن أقول للقضاء عليها حاليا وإنما للتخفيف منها

هناك قاعدة في علم الطبيعة تنطق على كل الأفعال
لكل فعل رد فعل مساوي له في المقدار معاكس له في الاتجاه
سواء كان ملحوظ أم لا
ما أراه سبباً لإنتشار مشكلة كهذه
هو وجود حاجز بين الوالدين وبين الأبناء
فلا يشعر الأبناء بقيمة أبويهم ولا المصلحة التي يسعون لتحقيقها لهم
وخاصةً مع تغير الزمان وتقدمه
يعامل الأب والأم الأبناء بالطريقة ذاتها التي عومل بها من قل أويه عند صغره
ويتوقع من طفله أن يقوم بما قام به هو عند صغره
وهذا أكبر الأخطاء في حق الأبناء
وهو ما يدفع الأبناء للتذمر والشكوى ... إلخ

الآباء يرون
نحن أوجدناك، نحن ربيناك، نحن رعيناك
فمن حقنا أن نأمرك ونعاملك كما نشاء

والأبناء يرون
والداي متسلطون، والداي لا يفهمون، والداي لا يحبونني .... إلخ

في زمن كــ زماننا الأبناء ليسوا حاجة لوالدين وظيفتهم الأمر والنهي
بل هم بحاجة لمن يتفهم مشاعرهم ويعرف متطلباتهم الروحية المعنوية قبل المادية
هم بحاجة للحنان

قد تعترض لما أقوله وستقول أن الأمهات يكثرن من الإهتمام بأبنائهن
ويكثرن من تدليلهم والخوف عليهم و.... إلخ
لكن لايزال الأبناء متمردون ويعصون أمرها

الخوف التدليل والاهتمام
لا قيمة له إن لم يكن الأباء يفهمون مشاعر أبنائهم ويشعرون بها
لا قيمة له إن لم يكن هناك حوار أصدقاء بين الآباء والأبناء
لا قيمة له مع وجود جدار حديدي بينهم

أنا والدك/أمك وأنت ابني/ابنتي
وكأن الأبوة والأمومة منصب قد نصبا عليه
وعلى الأبناء التعامل مع مرؤوسيهم

...

هذا ما لدي الآن ولي عودة لاحقاً بإذن الله

تحيتي

وردة الوفاء كتب:

طرح طيب أخي مغترب
جميثل أن نناقش القضايا التي تهم الشباب وتخص المجتمع
ما ذكرته فعلا واقعي ويحدث لدى البعض
والسبب عدم التقدير من قبل الأبناء للآباء فعلا فضل الوالدين
كبير جدا وخوفهم المستمر علينا في البداية وبعد ذلك على أبنائناا
الإسلام حض في مواقع كثيرة على بر والرحمة بالوالدين
لكن فعلآ هذا الجيل نسى وأصبح لا يقدر هذة الأمور ولا يعطيها وزنها وحقهاا
فمن يرمي بوالده في شبابه يرمونه هو أيضا أبنائه عندما يكون في حاجة كبيرة لهماا
ونبقى مع هذا المقطع إهداء للمآآرين

قارئة الفنجان كتب:

لم أقصد بكلامي مساندة من يعصي والديه
لكن مجمل الأمر
لن يدرك الأبناء قيمة البر بالوالدين
إذا لم يغرساها هم في قلوبهم منذ الصغر

تحيتي

ولد البـــدو كتب:

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

لو نظل نخدم والدينا طول العمر لما عادلنا لما قاموا به تجاهنا فكيف من يعق والديه ويقسى عليهم او يرد عليهم بمثل تلك الردود
واعتقد انه يجب النظر في الأسباب المؤدية لمثل هذه المشاكل فهل دائما اللوم على الأولاد ؟
برأيي انه للوالدين سبب في هذا ....فبعض الآباء يتنازعون امام الأبناء وكل يوم على هذا الموال مما يجعل الأبناء متشتتين ومنزعجين لما يروا وهنا ماذا تتوقع ردت فعل هذا الأبن ؟
بالطبع لن يعاملهم بلطف , وسيتفوه بمثل هذه الأفاظ .....

سلمت الأيادي موضوع جميل جدا

دمتم:) بود