رســــائـــل الاصــــلاح

    • رســــائـــل الاصــــلاح



      اهلا بكم يا اعضاء الساحة العمانية الكرام

      كنت اتصفح كتاب يحتوي على العديد
      من الرسائل

      وعجبني فقلت اطرحه للاستفادة

      فعملت الموضوع يا رب يعجبكم

      هو عبارة عن

      رسائل الاصلاح
      كل يوم بطرح كم رساله
      عسى ينال الموضوع رضاكم


      واولى الرسايل هي:

      الآداب التي يجب مراعاتها مع الــــــوالـــديــن




      هنــــاك آداب ينبغي لنـــا مراعاتها، ويجــدر بنا سلوكها مع الوالدين ، لعلنا نرد لهما بعض الدين، ونقوم ببعض ما أوجب الله علينا نحوهما، كي نرضي ربنا، وتنشرح صدورنا ، وتطيب حياتنا، وتيسر أمورنا، ويبارك الله في أعمارنا، وينسأ في آثارنا.
      فمن تلك الآداب ما يلي:

      1- طاعتهما واجتناب معصيتهما: فيجب على المسلم طاعة والديه واجتناب معصيتهما، وأن يقدم طاعتهما على طاعة كل أحد من البشر ما لم يأمر بمعصية الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

      2- البعد عن زجرهما: وذلك بلين الخطاب، والتلطف بالكلام، والحذر كل الحذر من نهرهما، ورفع الصوت عليهم..

      3- التطلق لهما: وذلك بمقابلتهما بالبشر والترحاب، بعيدا عن العبوس وتقطيب الجبين.

      4- التودد لهم، والتحبب اليهما: ومن ذلك مبادأتهما بالسلام، وتقبيل أيديهما ، ورؤوسهما، والتوسيع لهما في المجلس، وألا يمد يده الى الطعام قبلهما.




      5- الجلوس امامهما بأدب واحترام: وذلك بتعديل الجلسة، والبعد عما يشعرهما باهانتهما من قريب أو بعيد، كمد الرجل، أو القهقهة بحضرتهما، أو الاضطجاع، أو التعري،أو مزاولة المنكرات أمامهما ،أو غير ذلك مما ينافي كمال الأدب معهما.

      6- تقديم حق الأم: فمما ينبغي مراعاته – أيضا – تقديم بر الأم، والعطف عليها والاحسان لها على بر الأب والعطف عليه والاحسان اليه.

      7- مساعدتها في الأعمال: فلا يليق بالولد أن يرى والديه يعملان وهو ينظر اليهما دون مساعدة لهما..

      8- تعويد الزوجة والأولاد على البر: وذلك بأن يكون المرء قدوة لهما، وأن يسعى قدر المستطاع لتوطيد العلاقة بين زوجته وأولاده وبين والديه.

      9- العمل على ما يسرهما وان لم يأمرا به: من رعاية للاخوة، أو صلة للأرحام، أو اصلاحات في المنزل، أو مبادرة بالهدية للوالدين، أو نحو ذلك مما يسرهما ويدخل الفرح الى قلبيهما...






    • الـــــرســـــالة الثانية:

      @الآداب التـــــي ينــــبغي ســـــــلوكــــــهما مـــــع الاقـــــــــــارب@







      1-مقابلة اساءتهم بالاحسان فهذا مما يبقي على الود، ويحفظ ما بين الأقارب من العهد، ويهون على الانسان ما يلقاه من شراسة أقاربه واساءتهم.

      2- قبول أعذارهم اذا أخطأوا واعتذروا.

      3- الصفح عنهم ونسيان معايبهم حتى ولو لم يعتذروا.

      4- التواضع ولين الجانب فهذا مما يحبب القرابة بالشخص، ويدنيهم منه.

      5- بذل المستطاع لهم من الخدمة بالنفس، أو الجاه، أو المال..



      6- ترك المنة عليهم والبعد عن مطالبتهم بالمثل فليس الواصل بالمكافئ.

      7- توطين النفس على الرضى بالقليل من الاقارب، فالعاقل الكريم لايستوفي حقه كاملاً، بل انه يرضى بالقليل، وبالعفو الذي يأتي من أقاربه حتى يستميل بذلك قلوبهم، ويبقى على مودته لهم..

      8- مراعاة أحوالهم، وفهم نفسياتهم وانزالهم منازلهم فمن الأقارب من يرضى بالقليل فتكفيه الزيادة السنوية، وترضيه المكالمة الهاتفية، ومنهم من يرضى بطلاقة الوجه والصلة بالقول، ومنهم من يعفو عن حقه كاملاً، ومنهم من لا يرضى الا بالزيادة المستمرة..

      9- تجنب الشدة في العتاب حتى يألف الأقارب المجئ ويفرحوا به، فالكريم خو الذي يعطي الناس حقوقهم ويتغاضى عن حقه اذا قصر فيه أحد..

      10- المبادرة بالهدية اذا حصل خلاف مع الأقارب، فالهدية تجلب المودة، وتكذب سوء الظن، وتستل سخائم القلوب...

      11- أن ستحضر الانسان أن أقاربه لحمه منه فلا بد له منهم، ولا فكاك له عنهم، فعزهم عز له، وذلهم ذل له وأن يعلم أن معاداة الأقارب شر وبلاء فالرابح فيها خاصر، والمنتصر مهزوم..

      12-الحرص على اصلاح ذات البين فمما ينبغي على الاقارب- وعلى الاخص ممن وهبهم الله محبة في نفوس الجميع- أن يبادروا الى اصلاح ذات البين اذا فسدت، والا يتوانوا في ذلك، لأنها اذا لم تصلح ويبادر في ذلك فان شرها سيستطير وبلادءها سيكتوي بناره الجميع..






    • الـــــرســــالـــة الــــــثالـــثة:

      الأســـــبــــاب المـــعينـــة عـــلى تــــربية الأولاد




      1-الاســتعانة بالله على تربيتهم، فاذا أعان الله العبد على تربية أولاد وسدده ووفقه أفلح وأنجح، وان خذل ووكل الى نفسه فانه سيخسر.

      2-الدعاء للأولاد وتجنب الدعاء عليهم: فان كانوا صالحين دعي لهم بالثبات والمزيد، وان كانوا غير ذلك دعي لهم بالهداية والتسديد.


      3-غرس الايمان والعقيدة الصحيحة في نفوس الأولاد منذ الصغر، كأن يعلم الوالد أولاده منذ الصغر أن ينطقوا بالشهادتين وأن يعلمهم ربي الله، وديني الاسلام، ونبيي محمد صل الله عليه وسلم.والى غير ذلك من أمور العقيدة..

      4-غرس القيم الحميدة والخلال الكريمة في نفوسهم: فيحرص الوالد على تربية أولاده على التقوى، والصدق، والأمانه، والعفة، والبر، وصلة الأرحام، والى غير ذلك من الأخلاق الحميدة حتى يشبعوا محبين لمعالي الأمور ومكارم الأخلاق.


      5- تجنيبهم الأخلاق الرذيلة وتقبيحهما في نفوسهم فيكره الوالد لهم الكذب، والخيانة، والحسد ،والغيبة، والنميمة، وعقوق الوالدين، وقطيعة الرحم والبخل، والجبن وغيرها من سفاف الأخلاق ومرذولها ، حتى ينشأوا مبغضين لها نافرين منها..

      6- الحرص على تحفيظ الأولاد كتاب الله: فالاشتغال بحفظه اشتغال بأعلى المطالب وأشرف المواهب، فاذا حفظوا القرآن، أثر ذلك في سلوكهم وأخلاقهم وفجر ينابع الحكمة في قلوبهم..

      7- تحصينهم بالأذكار الشرعية: وذلك بالقائها عليهم ان كانوا صغارا، وتحفيظهم اياها ان كانوا مميزين..




      8- ابعاد المنكرات وأجهزة الفساد عن الأولاد حتى يحافظوا على سلامة نظر الاولاد وعقائدهم، وأخلاقهم..

      9-تشويقهم للذهاب للمسجد صغارا وحملهم على الصلاة فيه كباراً.

      10-الحرص على تربيتهم بالقدوة: فينبغي للوالدين أن يكونا قدوة للأولاد في الصدق والاستقامة وكظم الغيظ،وحسن استقبال الضيوف وبر الوالدين، وصلة الرحم، وغير ذلك.

      11-تعويدهم على الخشونه والرجولة والجد والاجتهاد وتجنيبهم الكسل والبطالة والراحة..




    • في كل زمان ومكان كتب:

      هووووووووووودهوووووووووووووود
      مبيضه وجهك استاذتنااا
      يعطيك الف عافيه


      [ATTACH=CONFIG]99615[/ATTACH]
      الصور
      • 8765.gif

        52.59 kB, 422×305, تمت مشاهدة الصورة 707 مرة
    • أدب ابنك وأحسن تربيته ..
      يقول الحبيب المصطفى (( أدبني ربي فأحسن تأذيبي ))
      علمهم حسن التعامل مع كل العالم
      (( مع الله ، مع الرسول ، ما القرآن ، مع الدين ، مع الأصحاب
      والأقرباااء وكل من حولهم ))
    • راء وميم وسطهم ياء كتب:



      اهلا بكم يا اعضاء الساحة العمانية الكرام

      كنت اتصفح كتاب يحتوي على العديد
      من الرسائل

      وعجبني فقلت اطرحه للاستفادة

      فعملت الموضوع يا رب يعجبكم

      هو عبارة عن

      رسائل الاصلاح
      كل يوم بطرح كم رساله
      عسى ينال الموضوع رضاكم


      واولى الرسايل هي:

      الآداب التي يجب مراعاتها مع الــــــوالـــديــن




      هنــــاك آداب ينبغي لنـــا مراعاتها، ويجــدر بنا سلوكها مع الوالدين ، لعلنا نرد لهما بعض الدين، ونقوم ببعض ما أوجب الله علينا نحوهما، كي نرضي ربنا، وتنشرح صدورنا ، وتطيب حياتنا، وتيسر أمورنا، ويبارك الله في أعمارنا، وينسأ في آثارنا.
      فمن تلك الآداب ما يلي:

      1- طاعتهما واجتناب معصيتهما: فيجب على المسلم طاعة والديه واجتناب معصيتهما، وأن يقدم طاعتهما على طاعة كل أحد من البشر ما لم يأمر بمعصية الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

      2- البعد عن زجرهما: وذلك بلين الخطاب، والتلطف بالكلام، والحذر كل الحذر من نهرهما، ورفع الصوت عليهم..

      3- التطلق لهما: وذلك بمقابلتهما بالبشر والترحاب، بعيدا عن العبوس وتقطيب الجبين.

      4- التودد لهم، والتحبب اليهما: ومن ذلك مبادأتهما بالسلام، وتقبيل أيديهما ، ورؤوسهما، والتوسيع لهما في المجلس، وألا يمد يده الى الطعام قبلهما.




      5- الجلوس امامهما بأدب واحترام: وذلك بتعديل الجلسة، والبعد عما يشعرهما باهانتهما من قريب أو بعيد، كمد الرجل، أو القهقهة بحضرتهما، أو الاضطجاع، أو التعري،أو مزاولة المنكرات أمامهما ،أو غير ذلك مما ينافي كمال الأدب معهما.

      6- تقديم حق الأم: فمما ينبغي مراعاته – أيضا – تقديم بر الأم، والعطف عليها والاحسان لها على بر الأب والعطف عليه والاحسان اليه.

      7- مساعدتها في الأعمال: فلا يليق بالولد أن يرى والديه يعملان وهو ينظر اليهما دون مساعدة لهما..

      8- تعويد الزوجة والأولاد على البر: وذلك بأن يكون المرء قدوة لهما، وأن يسعى قدر المستطاع لتوطيد العلاقة بين زوجته وأولاده وبين والديه.

      9- العمل على ما يسرهما وان لم يأمرا به: من رعاية للاخوة، أو صلة للأرحام، أو اصلاحات في المنزل، أو مبادرة بالهدية للوالدين، أو نحو ذلك مما يسرهما ويدخل الفرح الى قلبيهما...







      قلبُ رحيم .. وصدرُ حنون .. مجبول على الشفقة .. نفسُ كبيرة وسعت ما لم تسعه آلاف النفوس .. لا يجازي السيئة بالسيئة ، بل يُزيد المسيء إحساناً ..

      لم يظفر بخصال الرقة والشفقة سواه .. إنه المخلوق الوحيد الذي يعطي ولا يطلب .. ويبذل ولا ينتظر شكر ..

      هل سمعت بمخلوق يحبك أكثر من نفسه التي بين جنبيه ؟!!

      إنه قلب الوالدين
      . وكفى .. رمز الحنان .. وكنز العطف والأمان ..

      الوالدين في ذاكرة وأعين شعراء وشاعرات غرابيل .. وجميعهم أتفق على أنه مهما كتب .. فلن يوفي لهم حقهم .. لكن هي حروف .. قد تُبين جزء بسيط من تلك المحبة الأزلية في جميع قلوب البشر ..
    • في كل زمان ومكان كتب:

      أدب ابنك وأحسن تربيته ..
      يقول الحبيب المصطفى (( أدبني ربي فأحسن تأذيبي ))
      علمهم حسن التعامل مع كل العالم
      (( مع الله ، مع الرسول ، ما القرآن ، مع الدين ، مع الأصحاب
      والأقرباااء وكل من حولهم ))



      ناااااااااااااااااااااايس في كل زمان ومكان

      هووووووووووووووووود هوووووووووووووووووود



    • الــرســـالـة الــرابــــعة:

      ،،،،عشــــرة أســـــباب للإحـــــــتراز مـــــن الـــشــــيطـــان،،،،

      ذكر ابن القيم رحمة الله في كتابه بدائع الفوائد عشرة أسباب للاحتراز من الشيطان واستدفاع شره نذكرها مختصرة هنا:

      أحدهما: الاستعاذة بالله منه: قال تعال:* واما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم*[فصلت:36].


      الحرز الثاني: قراءة المعوذتين** قل أعوذ برب الفلق.....** وسورة ** قل إعوذ برب الناس...** لقول النبي – صل الله عليه وسلم – " ماتعوذ المعوذون بمثلهما" وقد كان النبي – صل الله عليه وسلم- يتعوذ بهما كل ليلة عند النوم..


      الحرز الثالث: قراءة آية الكرسي لقول النبي- صل الله عليه وسلم- في الحديث:" إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي فإنه لن يزال عليك من الله حافظ ولا يقربك شيطان حتى يصبح"..


      الحرز الرابع: قراءة سورة البقرة لقول النبي- صل الله عليه وسلم- " ولا تجعلوا بيوتكم قبورا، وإن البيت الذي تقرأ فيه البقرة لا يدخله الشيطان"...


      الحرز الخامس: قراءة خاتمة سورة البقرة لقول النبي- صل الله عليه وسلم- "من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه"..


      الحرز السادس: قراءة أول سورة حم " المؤمن" إلى قوله ( وإليه المصير) مع آية الكرسي . لقول النبي

      صلى الله عليه وسلم :(( من قرأ حم "المؤمن" إلى إليه المصير , وآية الكرسي حين يصبح

      حفظ بهما حتى يمسي , ومن قرأهما حين يمسي حفظ بهما حتى يصبح"



      الحرز السابع: قول " لا اله الا الله وحده لا شريك له ،له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير" مائة مرة..


      الحرز الثامن: وهو من أنفع الحروز من الشيطان كثرة ذكر الله عزوجل..



      الحرز التاسع: الوضوء والصلاة وهذا من أعظم مايتحرز به منه ولا سيما عند ثوران قوة الغضب والشهوة..


      الحرز العاشر: إمساك فضول النظر والكلام والطعام ومخالطة الناس..






    • راء وميم وسطهم ياء كتب:


      ناااااااااااااااااااااايس في كل زمان ومكان

      هووووووووووووووووود هوووووووووووووووووود


      تراااااااه مو نسوي كله من ربك
      وعن الاداب واحتراام الاقااارب
      صااارة هذي مشكله فهالجيل يعني تسمعي بالعجااايب شي منهم بو تو طاالعين ما ينبلعو البر
    • راء وميم وسطهم ياء كتب:




      الــرســـالـة الــرابــــعة:

      ،،،،عشــــرة أســـــباب للإحـــــــتراز مـــــن الـــشــــيطـــان،،،،

      ذكر ابن القيم رحمة الله في كتابه بدائع الفوائد عشرة أسباب للاحتراز من الشيطان واستدفاع شره نذكرها مختصرة هنا:

      أحدهما: الاستعاذة بالله منه: قال تعال:* واما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه هو السميع العليم*[فصلت:36].


      الحرز الثاني: قراءة المعوذتين** قل أعوذ برب الفلق.....** وسورة ** قل إعوذ برب الناس...** لقول النبي – صل الله عليه وسلم – " ماتعوذ المعوذون بمثلهما" وقد كان النبي – صل الله عليه وسلم- يتعوذ بهما كل ليلة عند النوم..


      الحرز الثالث: قراءة آية الكرسي لقول النبي- صل الله عليه وسلم- في الحديث:" إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي فإنه لن يزال عليك من الله حافظ ولا يقربك شيطان حتى يصبح"..


      الحرز الرابع: قراءة سورة البقرة لقول النبي- صل الله عليه وسلم- " ولا تجعلوا بيوتكم قبورا، وإن البيت الذي تقرأ فيه البقرة لا يدخله الشيطان"...


      الحرز الخامس: قراءة خاتمة سورة البقرة لقول النبي- صل الله عليه وسلم- "من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه"..


      الحرز السادس: قراءة أول سورة حم " المؤمن" إلى قوله ( وإليه المصير) مع آية الكرسي . لقول النبي

      صلى الله عليه وسلم :(( من قرأ حم "المؤمن" إلى إليه المصير , وآية الكرسي حين يصبح

      حفظ بهما حتى يمسي , ومن قرأهما حين يمسي حفظ بهما حتى يصبح"



      الحرز السابع: قول " لا اله الا الله وحده لا شريك له ،له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير" مائة مرة..


      الحرز الثامن: وهو من أنفع الحروز من الشيطان كثرة ذكر الله عزوجل..



      الحرز التاسع: الوضوء والصلاة وهذا من أعظم مايتحرز به منه ولا سيما عند ثوران قوة الغضب والشهوة..


      الحرز العاشر: إمساك فضول النظر والكلام والطعام ومخالطة الناس..








      تسلم اناملك
    • في كل زمان ومكان كتب:

      تراااااااه مو نسوي كله من ربك
      وعن الاداب واحتراام الاقااارب
      صااارة هذي مشكله فهالجيل يعني تسمعي بالعجااايب شي منهم بو تو طاالعين ما ينبلعو البر


      هههههههههه الله كريم

      الله يهديهم يااارب ويعينهم على طاعة الله ويبارك فيهم
    • ماشاااءالله
      أبدعتي أأختي الكريمة في طرح
      الرساائل القيمة
      وااصل
      فأأنا مترقبة لكل ماتنثرية هنا
      في متصفحك الراقي
      وفقك الله لكل خير
      ^_^
    • فاقدة الغوالي كتب:

      ماشاااءالله
      أبدعتي أأختي الكريمة في طرح


      الرساائل القيمة
      وااصل
      فأأنا مترقبة لكل ماتنثرية هنا
      في متصفحك الراقي
      وفقك الله لكل خير
      ^_^


    • ما شاء الله

      موضوع متكامل ومتميز من الاخت ريم بارك الله فيها...

      حقيقة هه رسائل قد تكون نعرفها لكن في الحقيقة أكثرنا نتجاهلها وتجاهلنا لها قد تودي بنا إلى ما لا تحمل عقباءه من التكبر والعصيان ومخالفة أوامر الله سبحانه وتعالى...وجزاك الله الخير الأخت ريم ذكرتنا بها وعسى أن نطبقها في حياتنا اليوميه...

      والله ولي التوفيق...:)
    • @الساهر@ كتب:

      ما شاء الله

      موضوع متكامل ومتميز من الاخت ريم بارك الله فيها...

      حقيقة هه رسائل قد تكون نعرفها لكن في الحقيقة أكثرنا نتجاهلها وتجاهلنا لها قد تودي بنا إلى ما لا تحمل عقباءه من التكبر والعصيان ومخالفة أوامر الله سبحانه وتعالى...وجزاك الله الخير الأخت ريم ذكرتنا بها وعسى أن نطبقها في حياتنا اليوميه...

      والله ولي التوفيق...:)




    • الـــرســـــالــــة الـــــسادســة:

      **مقارنة بديعة بين فضل العلم على المال لابن القيم -رحمة الله-**


      عقد ابن القيم – رحمه الله تعالى – مقارنة بين العلم والمال يحسن إيرادها في هذا المقام فقد فضل العلم على المال من عدة وجوه أهمها:
      1- أن العلم ميراث الأنبياء والمال ميراث الملوك والأغنياء.
      2- أن العلم يحرس صاحبه وصاحب المال يحرس ماله.
      3- أن العلم يزداد بالبذل والعطاء والمال تذهبه النفقات – عدا الصدقة.
      4- أن العلم يرافق صاحبه حتى في قبره والمال يفارقه بعد موته إلا ما كان من صدقة جارية.
      5- أن العلم يحكم على المال فالعلم حاكم والمال محكوم عليه.
      6- أن المال يحصل للبر والفاجر والمسلم والكافر أما العلم النافع فلا يحصل إلا للمؤمن.
      7- أن العالم يحتاج إليه الملوك ومن دونهم وصاحب المال يحتاج إليه أهل العدم والفاقة والحاجة.
      8- أن صاحب المال قد يصبح معدماً فقيراً بين عشية أو ضحاها والعلم لا يخشى عليه الفناء إلا بتفريط صاحبه.
      9- أن المال يدعو الإنسان للدنيا والعلم يدعوه لعبادة ربه.
      10- أن المال قد يكون سبباً في هلاك صاحبه فكم أختطف من الأغنياء بسبب مالهم !! أما العلم ففيه حياةٌ لصاحبه حتى بعد موته.
      11- سعادة العلم دائمة وسعادة المال زائلة.
      12- أن العالم قدره وقيمته في ذاته أما الغني فقيمته في ماله.
      13- أن الغني يدعو الناس بماله إلي الدنيا والعالم يدعو الناس بعلمه إلي الآخرة.





    • عدناااااااااا من جديد لنكمل لكم ما بدنا من رسائل الاصلاح بالرغم كثر المشاهدات والقليل من الردود



      الـــرســـــالة الـــــــسابــــعة:

      منزلة قارئ القرآن.





      منزلة قارئ القرآن ترتفع وتترقى كلما اخلص النية وابتغى وجه الله تعالى وكلما ازدادت صلته بكتاب الله عزوجل ,

      قال صلى الله عليه وسلم :" يقال لصاحب القرآن :اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقراها" (رواه ابوداود والترمذي وقال الترمذي حسن صحيح )

      • وقارئ القرآن أحد رجلين :رجل آتاه الله ملكة الفصاحة والبيان والنطق السليم فهو مع السفرة الكرام البررة .

      • ورجل لم ينشأ على الفصاحة والبيان لعجمته, أو بعده عن العلم والعلماء فهذا له في قراءته أجران فعن عائشة –رضي الله عنها – قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة والذي يقرأ القرآن وهو يتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران...." متفق عليه

      • وقارئ القرآن تضاعف حسناته قال صلى الله عليه وسلم " من قرأ القرآن له بكل حرف حسنه والحسنة بعشر أمثالها ,لا أقول ألم حرف , ولكن ألف حرف , ولام حرف , وميم حرف "رواه الترمذي






      • ومنزلة
      قارئ القرآن والعامل بأحكامه فوق غيره من الناس قال صلى الله عليه وسلم " إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع آخرين "رواه مسلم



      • والقرآن يأتي شفيعا يوم القيامة لمن تعاهده بالدرس والفهم والعمل ,لذلك حث الرسول عليه الصلاة والسلام على قراءته .قال صلى الله عليه وسلم " اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه" رواه مسلم

      واحذروا إخوتي من أن تشغلكم أمور الحياة –أيا كانت – عن صلتكم بكتاب الله عزوجل تلاوة وفهما فشواغل الحياة لن تنقضي مادامت الحياة .
      وان الوقت الذي يعيشه المسلم مع كتاب ربه ليس وقتا ضائعا ولا يتوقف بسببه أي عمل من الأعمال بل هو وقت يكتسب المسلم طاقة إيمانية وقوة روحية تضاعف من همته ونشاطه وتنعكس آثارها الايجابية بكل نفسية الدارسين لكتاب الله عزوجل .
      ثم هو وقت مبارك ويبارك الله بسببه في بقية الأوقات ويعطي صاحبه أفضل مما يؤمل قال صلى الله عليه وسلم "من شغله القرآن وذكري عن مسألتي أعطيه أفضل ما أعطي السائلين" رواه الترمذي..




    • [INDENT]
      أسْع‘ـدَ الله قَلِبِكْ وَشَرَحَ صَدِرِكْ وأنَــــآرَ دَرِبــكْ وَفَرَجَ هَمِكْ ..
      يَع‘ـطِيِكْ رِبي العَ‘ــآآإفِيَه عَلى الطَرِحْ المُفِيدْ ..~
      جَعَـلَهْ الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه
      ..
      وشَفِيعْ لَكِ يَومَ الحِسَــآإبْ
      ..~
      لا عدمتك يا رب :)

      [/INDENT]
    • عزووز-99 كتب:

      [INDENT]
      أسْع‘ـدَ الله قَلِبِكْ وَشَرَحَ صَدِرِكْ وأنَــــآرَ دَرِبــكْ وَفَرَجَ هَمِكْ ..
      يَع‘ـطِيِكْ رِبي العَ‘ــآآإفِيَه عَلى الطَرِحْ المُفِيدْ ..~
      جَعَـلَهْ الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه
      ..
      وشَفِيعْ لَكِ يَومَ الحِسَــآإبْ
      ..~
      لا عدمتك يا رب :)

      [/INDENT]