كتب الرضع، ضرورة أم ترف؟؟

    • كتب الرضع، ضرورة أم ترف؟؟

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      لقد شدني في التلفزيون في برنامج أنت كما تريد استضافة أ.عبدالله العيسري

      للحديث عن القراءة وأهميتها للطفل وأكل ما شدني موضوع الكتاب للرضيع

      [ATTACH=CONFIG]99645[/ATTACH]
      برأيكم هل الكتاب للرضيع ضرورة أم ترف؟ وهل تعقيد الطفل منذ الصغر له مسوغاته؟؟

      أنتظر جميل أفكاركم وأجبانكم


      كي لا أنسي أتركمم مع هذا المقطع :
      الصور
      • شفاء بنت عبد الع&#.jpg

        41.07 kB, 600×450, تمت مشاهدة الصورة 2،641 مرة
    • السلام عليكم
      طرح قيم..
      ..
      كتب الرضع ترف أم ضرورة
      من وجهة نظر خاصة
      أرى يجدد ذلك أمور عدة
      منها
      ثقافة الأبوين،الأسرة والمحيط المجتمعي
      ككل.
      أيضا المستويات المادية لها دور
      فى تحددها إن كانت ضرورة أم ترف
      أم إسراف فى بعض الأحيان.
      ..
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • مساء الخير
      يجب معرفة إمكانية الرضع
      أهي ذاتية في معرفة نفسه وأمه على سبيل المثال !!
      أم ترتكز على تعلم ماهية الحركات الجسدية !!
      أو ما مدى فهم الرضع وتمييزه لما يُبصر !!
      ولكن أغلب الظن أنه ترف ليس إلا


      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • موضوع شيق فعلا أخي الكريم ...

      كتب الرضع ...

      أتمنى بالفعل تكون متوفرة بكثرة ....

      لماذا ....؟؟؟؟؟!!!

      لأننا بالفعل نفتقر لعملية تعويد الطفل على الكتاب ....

      هذا الموضوع تناقشنا فيه من قبل من فترة طويلة ....هنا على ما أذكر في ساحة الفكر...


      ومن خلال البحث عرفنا أن الدول الغربية يعودون أطفالهم على القراءة منذ الصغر من خلال الكتب المصنوعة من القماش ذو الجودة العالية ... بحيث يستطيع الطفل أن يلعب به حتى أثناء الاستحمام وبدقائق معدودة تقضيها الأم مع الطفل الصغير .... ويتعلم أهمية الكتاب وأنه من خلال الكتاب نستطيع معرفة أشياء كثيرة لا نعرفها من قبل...


      بالنسبة لسؤالك هل هو ترف أم ضرورة ؟؟

      فأنا أرى بأنه ضرورة غائبة بيننا بسبب غلاء هذه النوعية من الكتب ... أو أننا نحن نستغليها إذا وجدناها لأننا لم نعتد عليها
      سبحان الله وبحمد


    • لا ادري و لكنني أرى أنها ترف لا أكثر ..!

      فالطفل الرضيع لا يمييز حقا الكتب ! و هناك طرق عده كالالعاب الملونه التي يستطيع من خلالها الوالدين معرفه اذا ما كان طفلهما يعاني من شي ما ..

      \\

      ودي لك
      :) كذا احسن بلا توقيع .. البساطة حلوة :)
    • أراء جميلةةة
      ...

      كرأي شخصى ...
      لا أراه ترفا ولا ضرورة قصوى
      .......
      ولكن ما هو الداعى الذى يقتضى الإهتمام
      بالكتاب فى مرحلة المهد...
      للطفل؟؟؟
      وهنك أيضا من ينادى بتعليم الجنين للقراءة
      وذلك من خلال قراءة الأم فى فترة الحمل
      ....
      وهنا أنظر من زواية إذا كان الهدف من ذلك
      هو الترغيب فى القرءاة
      فهل القرءاة تعنى لابد أن يملك الطفل كتابااااا؟؟
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • أطوار كتب:

      أراء جميلةةة
      ...

      كرأي شخصى ...
      لا أراه ترفا ولا ضرورة قصوى
      .......
      ولكن ما هو الداعى الذى يقتضى الإهتمام
      بالكتاب فى مرحلة المهد...
      للطفل؟؟؟
      وهنك أيضا من ينادى بتعليم الجنين للقراءة
      وذلك من خلال قراءة الأم فى فترة الحمل
      ....
      وهنا أنظر من زواية إذا كان الهدف من ذلك
      هو الترغيب فى القرءاة
      فهل القرءاة تعنى لابد أن يملك الطفل كتابااااا؟؟

      حسب وجهة نظر الشيخ عبدالله العيسري المتخصص في أدب الطفل ...

      هو يقول.... علينا تعويد أطفالنا ومنذ الصغر على وجود الكتاب بجانبه في كل مكان .... في مهده ... في المسبح... في اللعب... في كل مكان ...

      وبالتالي هو يعتاد على القراءة والمطالعة ولا يملها في المستقبل....






      الكثير منا الآن يدرس أبناءه وهم في سن الثالثة .... والبعض حتى أصغر من هذا السن ...حتى ننمي قدراتهم ومعارفهم منذ الصغر... فيصبح الأمر أسهل عندما يكبرون ...
      سبحان الله وبحمد
    • مرحبا

      طابت أيامكم بالخيرات

      لا أرى بأسا في أن يكون هناك ارتباط عاطفي بين الطفل والكتاب منذ الصغر.

      لكني أرى أن أقوى ما يُشجع الطفل على القراءة, هو وجود " القدوة القارئة"

      عندما يرى الطفل أباه يقرأ, وأمه تقرأ , فإنه سيقرأ .

      وعندما يجد تشجيعا وحرصا منهما على القراءة له يوميا , فإنه سيحب القراءة ويتعلق بالكتاب .

      أنا لا زلت أتساءل : هل الأفضل أن نقدم الكتاب للطفل في صورته الورقية الحقيقية , فيتعلم أنه كتاب يُقرأ . أم في صورة لعبة يلهو بها الطفل , فيتعامل معه كما يتعامل مع ألعابه الأخرى؟
      نُــقيمُ ونحسبُ أنَّـــا نُـــقيمُ ...***... وأيَّـــامُنا كُــلُّها في سَفر .:).
    • مداخلات مثرية
      طابت أيامكم
      ...
      أختى بنت قابوس
      ...
      جانب إيجابي لتلك الفكرة
      ولكن
      هل نحن بحاجة إلى تنمية القدرات أم معرفة القيمة الحقيقية للكتاب
      لدى الطفل..
      مع ذلك تنمية القدرات جانب مهم
      ولكن أخشى أن نسئ من حيث أردنا الإحسان للكتاب
      عندما نجعل الكتاب كالدميةةةة
      ...
      ربماا أوافق الأخت فكر فى مداخلتها القدوة القارئة
      والتشجيع طريق لتوثيق علاقة الطفل بالكتاب
      وأرى أن الصورة الحقيقة للكتاب هى الصورة التى
      يجب أن يقدم بها الكتاب الطفل
      أفضل من يكون فى هيئة دمية...

      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • أطوار كتب:

      مداخلات مثرية
      طابت أيامكم
      ...
      أختى بنت قابوس
      ...
      جانب إيجابي لتلك الفكرة
      ولكن
      هل نحن بحاجة إلى تنمية القدرات أم معرفة القيمة الحقيقية للكتاب
      لدى الطفل..
      مع ذلك تنمية القدرات جانب مهم
      ولكن أخشى أن نسئ من حيث أردنا الإحسان للكتاب
      عندما نجعل الكتاب كالدميةةةة
      ...
      ربماا أوافق الأخت فكر فى مداخلتها القدوة القارئة
      والتشجيع طريق لتوثيق علاقة الطفل بالكتاب
      وأرى أن الصورة الحقيقة للكتاب هى الصورة التى
      يجب أن يقدم بها الكتاب الطفل
      أفضل من يكون فى هيئة دمية...




      ولكن \... هناك دول أخرى سبقتنا في هذه التجربة وهذي الكتب متوفرة عندهم وتجدين أطفال صغار في سن الحضانه وهم متعلقون بالكتاب لأنهم اعتادوا عليه وليس لديهم عقدة الخوف التي كانت عندنا عندما كنا صغارا من الكتاب ...

      نخاف ان ينقطع او أن يتسخ ..

      وبالتالي لا نقرأ كثيرا ...

      هذا فضلا عن الثقافة السائدة بأن الكتاب هو أمر ثانوي ليس مهما أن نخسر فيه أموالا كثيرة ...
      وأن اقتناء الطعام أفضل منه ..

      فلماذا لا نستفيد من تجارب الدول الأخرى في هذا المجال...؟؟؟
      سبحان الله وبحمد
    • إذا المشكلة فى الأصل أختى بنت قابوس
      وهم القدوة هم يفتقدون الحب للكتاب
      وقراءته
      نجد الكثير ممن يشترى الكتب فيركنها
      فى مكتبة المنزل
      ليكون الغلاف متسخ بالتراب والأوراق بيضاااااااء من الداخل
      ...
      نحن كوضعنا الحالى وعلاقتنا مع الكتاب
      مهما حاولنا تصليح القادم بهذه الطريقة لن تكون النتائج هى تلك التى نتوقعهااااااا
      يجب أن تكون هناك طريقة لتحبيب الكبار من بالغين و مراهقين فى القرءاة
      ولن نخشى على الصغار والرضع
      سيعلمون حينها أن هذا الكتاب قيم
      ..
      نقطة قيمة أوردتيهااااا وهى الخوف من أن يتسخ الكتاااااااااب
      ...
      سأحكى جانب من علاقتى بالكتاب
      فى مرحلة الصغر
      وكنت حينها أحب الكتابة فى الكتاب وبألوان مختلفة
      حتى أعلق على الموضوع ...أورد رأي الخاص
      حول النقطة .... ربما كتابة حكمة أوشئ يربط بالنقطة
      بعد مرحلة من العمر أصبحت لا أستطيع الكتابة فى الكتاب
      حتى ولو كان بقلم الرصاص
      ...
      هو قيمةةةةة كلما أرتبط بها الإنسان كلما زادت
      درجات التعلق بها أكثر وأكثر...
      ...........
      فى أحد الدورات المتعلقة بالكتاب وقراءة الطفل
      حكت لنا أحد الأخوات مشهد رأته لأجانب
      فى أحد المواقع السياحيةةةة
      وهى بإن لديهم طفل رضيع وكان يبكى
      فقام الأب
      بإخراج كتاب وأعطاه له فسكت الطفل
      ناهيك أن بعض الكتب التي تم عرضتها
      علينا والتى
      تبين مدى إهتمامه بالجانب التأليفى للكتب المخصصة للطفل
      ....
      جوانب كثيرة لدى الأجانب فى جانب الثقافةةةةةةة
      ولكن يبقى كل وقناعاته
      وتبقى كلها تجارب ينتقى منها المنااسب ...
      ....
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • فلسفة جميلة ورؤية قيمة للموضوع أختي أطوار...

      ولكننا نعاني مع أطفالنا عدم اهتمامهم بالكتاب فتجدين أنهم يقطعون أوراقه ...

      وتجدينهم ينفرون من الكتاب ...

      مع فرحتهم به عندما نعطيهم اياه للمرة الأولى ...

      لذا أرى فكرة أن يكون الكتاب من القماش بحيث يسهل تنظيفه هي فكرة جميلة و راقية ولا تنقص من قيمة الكتاب ...
      سبحان الله وبحمد
    • لا أعترض على فكرة تقديم الكتاب اللعبة للطفل منذ فترة المهد, هي فكرة جيدة كما دلّت عليها التجارب في بعض الدول كما أشارت أختي بنت قابوس, لكن لا أظن أنها لوحدها كافية, فينبغي الاهتمام بطريقة تقديمها للطفل وتعاملنا معها.

      لا بأس في أن تكون مادة الكتاب ورقية أو قماشية أو بلاستيكية في المراحل الأولى من عمر الطفل, وأُفضل أن يكون له شكل الكتاب لا شكل اللعبة .

      وحتى وإن كان ورقيا , فما عاد ذلك مشكلة ! فتتوفر الآن كتب خاصة للأطفال ذات ورق مقوى وملون يصعب تمزيقها , وتجذب الأطفال إليها بألوانها وصورها وأشكالها الجميلة.

      لعلي أعرض قصة لجد هندي , كان حريصا جدا على شراء الكتب, وكان يتظاهر بالقراءة عنما يجتمع أحفاده معه, فكان ذلك مثار عجب الناس , فهو أميٌّ لايجيد القراءة, فسُئل عن ذلك , فقال : أفعل ذلك لأجل أحفادي, فهم إن رأوني أقرأ سيقرأون ويحبون القراءة!

      وتأكيدا لكلام ذلك الجد الهندي , أعرض لكم تجربة أختي مع طفلتيها الصغيرتين, فعندما تخصص وقتا يوميا للقراءة, ينعكس ذلك على ابنتيها, فقد لاحظت تعلق ابنتيها بالكتاب والأقلام تعلقا شديدا , لدرجة أن احدى ابنتيها ذات الثلاث سنوات كانت لا تنام قبل أن تسحب قصة من المكتبة وتطلب من أبيها أو أمها أن يقرآ لها , وفي بعض الأحيان تنام وتحتضن كتابا بين يديها!

      وكل واحدة منهما لديها حقيبة أطفال صغيرة , تضم الألعاب والألوان والكتب الصغيرة. وكثيرا ما أُلاحظ ابنتها الصغرى (عامين) تمسك كتابا عاديا , وتقلب صفحاته, وهي تتمتم بكلام طفولي غير مفهوم, كأنها تقرأ !

      لم تكن أختي بحاجة إلى شراء كتب أطفال مكلفة لتغرس هذا الحب والاهتمام بالكتاب في نفس طفلتيها, كل ما في الأمر أنها كانت تقرأ أمام طفلتيها , وتطلب من والديهما أن يقرأ أمامهما أيضا, ثم وفرت كتب أطفال ورقية ذات ألوان وصور وأشكال لهما, وأخذت تقرأ لهما منها كل يوم

      فأصبح اهتمام الطفلتين بالكتاب كبيرا, ومثار جذب لهما ليقلبا صفحاته سواء كان هذا الكتاب كتاب أطفال مليء بالصور أم كتاب عادي لا يوجد بها سوى خطوط وسطور.
      نُــقيمُ ونحسبُ أنَّـــا نُـــقيمُ ...***... وأيَّـــامُنا كُــلُّها في سَفر .:).
    • أوافق أختى فكر
      لا إعتراض على تقديها كاللعبة ...ولكن ليست بالكافيةةة...
      ...
      ولكن أرى فالوقت نفسه هو حصر لعقل الطفل
      فى يكون كسب المعرفة كتاب فقط...
      ...
      والكتاب ما هو الإ معلومات جمعت و صنفت و نقحت
      ومواده التى ينقل بها فى تطور دائم
      فكان الاولون يستخدمون الإكتاف والجلود والصخور لتدوين
      ما يجول بالفكر أو ما يعبروا به عن حضارتهم
      ثم تطور إلى ورقى وها هو الان الالكترونى
      وهكذا مواد الكتاب فى تطور
      ..
      سؤال يتبادر إلى ذهنى ...
      إذا قدمنا الكتاب الورقى على شكل دمية جلدية أو إسنفجية
      أو غيرهاا كيف سنقدم الكتاب الالكترونى له إذا؟؟

      ..
      وإستفسارى هناااا ....
      من باب العصر فى تطور والاستحداثات يومية
      ...

      ...
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • فكر كتب:

      لا أعترض على فكرة تقديم الكتاب اللعبة للطفل منذ فترة المهد, هي فكرة جيدة كما دلّت عليها التجارب في بعض الدول كما أشارت أختي بنت قابوس, لكن لا أظن أنها لوحدها كافية, فينبغي الاهتمام بطريقة تقديمها للطفل وتعاملنا معها.

      لا بأس في أن تكون مادة الكتاب ورقية أو قماشية أو بلاستيكية في المراحل الأولى من عمر الطفل, وأُفضل أن يكون له شكل الكتاب لا شكل اللعبة .

      وحتى وإن كان ورقيا , فما عاد ذلك مشكلة ! فتتوفر الآن كتب خاصة للأطفال ذات ورق مقوى وملون يصعب تمزيقها , وتجذب الأطفال إليها بألوانها وصورها وأشكالها الجميلة.

      لعلي أعرض قصة لجد هندي , كان حريصا جدا على شراء الكتب, وكان يتظاهر بالقراءة عنما يجتمع أحفاده معه, فكان ذلك مثار عجب الناس , فهو أميٌّ لايجيد القراءة, فسُئل عن ذلك , فقال : أفعل ذلك لأجل أحفادي, فهم إن رأوني أقرأ سيقرأون ويحبون القراءة!

      وتأكيدا لكلام ذلك الجد الهندي , أعرض لكم تجربة أختي مع طفلتيها الصغيرتين, فعندما تخصص وقتا يوميا للقراءة, ينعكس ذلك على ابنتيها, فقد لاحظت تعلق ابنتيها بالكتاب والأقلام تعلقا شديدا , لدرجة أن احدى ابنتيها ذات الثلاث سنوات كانت لا تنام قبل أن تسحب قصة من المكتبة وتطلب من أبيها أو أمها أن يقرآ لها , وفي بعض الأحيان تنام وتحتضن كتابا بين يديها!

      وكل واحدة منهما لديها حقيبة أطفال صغيرة , تضم الألعاب والألوان والكتب الصغيرة. وكثيرا ما أُلاحظ ابنتها الصغرى (عامين) تمسك كتابا عاديا , وتقلب صفحاته, وهي تتمتم بكلام طفولي غير مفهوم, كأنها تقرأ !

      لم تكن أختي بحاجة إلى شراء كتب أطفال مكلفة لتغرس هذا الحب والاهتمام بالكتاب في نفس طفلتيها, كل ما في الأمر أنها كانت تقرأ أمام طفلتيها , وتطلب من والديهما أن يقرأ أمامهما أيضا, ثم وفرت كتب أطفال ورقية ذات ألوان وصور وأشكال لهما, وأخذت تقرأ لهما منها كل يوم

      فأصبح اهتمام الطفلتين بالكتاب كبيرا, ومثار جذب لهما ليقلبا صفحاته سواء كان هذا الكتاب كتاب أطفال مليء بالصور أم كتاب عادي لا يوجد بها سوى خطوط وسطور.


      يا هلا بفكر...

      طولتي الغيبه ....!!!

      مداخلة مثريه حقا ...

      تجربة أختك جميلة بالفعل .... ما شاء الله عليها ....

      شيء جميل أن نربط أطفالنا بالكتاب.... وخصوصا بالقرآن الكريم ...
      فإن اعتادوا أن يرونا نقدس الكتاب ...ونهتم بها فهم بالتأكيد سيتعلمون ذلك منا مع الوقت ...

      المسأله فقط بحاجة لشيء من الصبر... والمثابرة والمحاولات المتعدده حتى ننجح في تعليمهم حب الكتاب وتقييمه ...
      سبحان الله وبحمد
    • أطوار كتب:

      أوافق أختى فكر
      لا إعتراض على تقديها كاللعبة ...ولكن ليست بالكافيةةة...
      ...
      ولكن أرى فالوقت نفسه هو حصر لعقل الطفل
      فى يكون كسب المعرفة كتاب فقط...
      ...
      والكتاب ما هو الإ معلومات جمعت و صنفت و نقحت
      ومواده التى ينقل بها فى تطور دائم
      فكان الاولون يستخدمون الإكتاف والجلود والصخور لتدوين
      ما يجول بالفكر أو ما يعبروا به عن حضارتهم
      ثم تطور إلى ورقى وها هو الان الالكترونى
      وهكذا مواد الكتاب فى تطور
      ..
      سؤال يتبادر إلى ذهنى ...
      إذا قدمنا الكتاب الورقى على شكل دمية جلدية أو إسنفجية
      أو غيرهاا كيف سنقدم الكتاب الالكترونى له إذا؟؟

      ..
      وإستفسارى هناااا ....
      من باب العصر فى تطور والاستحداثات يومية
      ...

      ...

      يا هلا بالغاليه أطوار...

      عزيزتي أطوار... نحن نتحدث عن الطفل في مرحلة المهد .... وفي سنين حياته الأولى ....

      فشيء طبيعي نبدأ بأشياء بسيطة في التقديم للكتاب الذي هو أساس المعرفه ...

      لولا الكتاب الورقي لن يكون هناك كتاب إلكتروني...!!!

      كل كتاب إلكتروني أصله كتاب ورقي...

      ربما هناك كتب يتم تأليفها إلكترونيا منذ البداية ... ولكن أصل المعلومات التي في تلك الكتب هو الكتاب الورقي...

      نحن نعلمه ليمسك المصحف ويقرأ كتاب ربه

      كما أن الكتاب العادي ليس به أضرار صحيه على نظره

      وربما في سنين متقدمه يتم إعطاؤه جهاز الآي باد الذي نستطيع تحميل الكتب والألعاب الإلكترونية التي ربما من خلالها يتعلم أيضا أشياء كثيرة ...

      صحيح الكتاب لم يعد وحده مصدر التعلم ... ولكنه الأساس...

      فلنؤسسهم بشكل صحيح حتى يتقنوا التعلم بكل أنواعه وأشكاله وأساليبه التقنيه الحديثه...
      سبحان الله وبحمد