هرمجدون

    • هرمجدون

      بسم الله الرحمن الرحيم
      الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...آمابعد
      منذ عدة سنوات لفت إنتباهي إستدلال وجزم الكثير في أكثر من موقع على أشخاص في عصرنا هذا على أنهم من أبواب الفتن التي وردت فيهم الأحاديث الصحيحة والغريب أني لم أجد أي منهم ليطلعني على هذه الأحاديث أو مصادرها إلى أن إحتدم بيني وبين أحد الأخوة النقاش وهو يقسم الأيمان المغلظة على أنه بوفاة الملك فهد بن عبدالعزيز حفظه الله يكون خروج المهدي المنتظر ولما طالبته بدليل يعلل به سبب قسمه وأيمانه أحالني على كتاب بعنوان ( هرمجدون ) وتم تحميل الكتاب من النت وقرأته ووجدت فيه العجب العجاب.

      وكان محور الكتاب يعتمد على:
      1- رؤى ومنامات
      2- نبؤات من يهودي
      3- بعض أخبار أهل الكتاب
      4- الكثير من الأحاديث والآثار الضعيفة والموضوعة والمكذوبة
      5- القليل من الأحاديث الصحيحة


      وأردت الرد على هذا الكتاب لكن ينقصني الكثير من المراجع بالإضافة الجهل بكثير من أمور علم الحديث وقبل أيام وأنا أتجول في الشبكة العنكبوتية رد علمي بأسلوب شيق ماتع على هذا الكتاب وكاتبه.

      وأنصح الجميع بتأمل هذا الرد ليكون على بصيرة من دينه ويعرف كيف يرد على من يتشدق بمثل هذه الأحاديث والآثار.
      الرد العلمي على كتاب هرمجدون عادل يوسف العزازي
      الشريط الأول
      islamway.com/bindex.php?sectio…olar_id=432&series_id=772
      الشريط الثاني
      islamway.com/bindex.php?sectio…=adelazzazy&series_id=772
      الشريط الثالث
      islamway.com/bindex.php?sectio…=adelazzazy&series_id=772

      أسأل الله العلي القدير أن ينفعني وإياكم بما نقول ونسمع
    • شكرا لك أخي ابا ساهر

      عموما ما أكثر الأقاويل والإفتراءات أيا كانت الأسباب الداعية إلى ذلك

      والمؤمن يجب أن يكون صادقا دائما على كل حال

      وبغض النظر عن صدق ما جاء في الكتاب او عدمه

      فإنه مما ينبغي أن نتنبه له ، أن الحرب بيننا وبين أعداء الله قائمة سواءا أكانوا من النصارى أو من اليهود أو من غيرهم

      هذا الذي ينبغي أن نؤمن به وأن نعد له العدة وأن لا نغفل عنه طرفة عين
    • بارك الله فيك أخي الفاضل وشكر الله لك كريم المرور والتعقيب.

      نعم أخي الفاضل صدقت يجب علينا إعداد العدة ونحن في حالة حرب مستمرة وإن تغافلنا أو تناسينا ونسأل الله العلي القدير أن ينصر دينه ويعلي كلمة التوحيد شاء من شاء وأبى من أبى.