التهاب الكبد الوبائي

    • التهاب الكبد الوبائي

      الرجاء من الاخوة الذين لديهم خبرة عن هذا المرض أن يفيدونا عنه عن
      العلاجات المتوفرة له وانواعة
      وانواع الاطعمة التي قد تكون تساعد على انتشارة
      واذا كان هناك أطعمة تحاربة او مريحة
      وجزاكم الله خيرا


    • تطوير لقاح مضاد لالتهاب الكبد الوبائي (سي)


      نجح علماء بلجيكيون في تطوير لقاح علاجي مضاد لمرض التهاب الكبد الوبائي من نوع (سي) قد يساعد على وقف تلف الكبد عند المرضى المصابين به.

      وقال باحثون في إحدى شركات الأدوية البلجيكية إن اللقاح المطور من شأنه أن يعالج المرض بدلا من الوقاية منه، وهو يعد واحدا من خمسة لقاحات يتم تطويرها حاليا ضد فيروس التهاب الكبد (سي)، وأشاروا إلى أن العقاقير المتوفرة حاليا لا تعالج سوى نصف المصابين فقط, وقد تسبب آثارا جانبية كالكآبة الشديدة.

      ويسبب التهاب الكبد الوبائي مرضا صعب العلاج ومشكلات خطيرة في الكبد مثل الفشل أو السرطان, وهو ينتقل عن طريق نقل الدم الملوث أو الإبر الملوثة أو الممارسات الجنسية غير المشروعة.

      وأجريت الاختبارات على 24 مريضا ممن يعانون من المرض منذ 19 عاما، وقد أعطوا خمس حقن من اللقاح كل ثلاثة أسابيع وست حقن أخرى بعد مرور ستة أشهر مع سحب خزعات نسيجية من الكبد قبل العلاج وبعده.

      ووجد الباحثون في دراستهم التي نشرتها مجلة "نيوساينتست" العلمية أن اللقاح كان فعالا في منع تندب الكبد وزيادة الالتهاب سوءا عند معظم المرضى، وتحسنت حالة الكبد عند تسعة مرضى ممن أظهروا استجابة قوية للقاح.

      ولم يسبب اللقاح تغير العبء الفيروسي أو كمية الفيروسات في الدم التي تقيس شدة المرض، مما يعني أن هذا العبء الفيروسي الذي يكشف عن فعالية الأدوية المانعة لتضاعف الفيروس قد لا يمثل مقياسا حقيقيا لخطورة المرض الذي قدرت منظمة الصحة العالمية عدد المصابين به بحوالي 170 مليون شخص في العالم.

      ----------
      وايضا الصحة العالمية تكشف عن دواء جديد لأمراض الكبد

      يواجه مرضى الكبد فرصة واعدة للتخلص من مشاكلهم الصحية بعدما أعلنت هيئة دولية مختصة عن عقار جديد أعطى نتائج مشجعة. فقد كشفت منظمة الصحة العالمية النقاب عن نجاح التجارب التي أجريت على علاج جديد لوباء الكبد القاتل المنتشر في شبه القارة الهندية.

      ورأت المنظمة أن العقار الجديد يمثل نقلة نوعية كبيرة من شأنها أن تعين على إنقاذ حياة آلاف الأشخاص المصابين بأمراض الكبد. وأعربت المنظمة الدولية عن توقعها بأن يوفر العقار الجديد قدراً هائلاً من كلف العلاج الباهظة من أمراض الكبد.

      ويأتي ذلك بعد محاولات لتصنيع الدواء الجديد بذلتها -بشكل مشترك- منظمة الصحة العالمية والشركة الألمانية المنتجة للعقاقير الدوائية "زينتاريس" بالتعاون مع الحكومة الهندية.

      وتوافي المنية 60 ألف مريض بالكبد سنوياً في الهند وحدها، في حين يبلغ عدد المصابين بالمرض في هذا البلد قرابة نصف مليون شخص سنويا.



    • الكركم لعلاج التهاب الكبد الوبائي


      فضلا عن كون الكركم مضادا قويا للأكسدة وللفيروسات وللالتهابات وللسرطان ويتمتع بخصائص خافضة للكولسترول, يَنصح العلماء به لعلاج مرضى التهاب الكبد الوبائي سي.

      فقد أظهرت الدراسات أن الكركم أكثر فعالية من خلاصة الشاي الأخضر في تثبيط التلف الفيروسي لخلايا الكبد, وذلك بعد أن ثبتت قدرته على تحفيز الانتحار الذاتي المبرمج للخلايا السرطانية.

      وتوصل الباحثون بعد دراسة العناصر الطبيعية التي تشجع الانتحار الذاتي للخلايا الخبيثة وتطويرها كجيل جديد من أدوية السرطان مثل السيلينيوم وفيتامين (أ) والشاي الأخضر وفيتامين (د3), إلى أن مادة "كركيومين" -وهي خلاصة مضادة للأكسدة مستخلصة من بهار الكركم ذو الخصائص الصحية المتميزة- هي الأكثر فعالية إذ أظهرت قدرة فريدة على تقليص الخلايا وتكسير المادة الوراثية "دي إن إيه" وإعاقة برمجة الإشارات الخلوية, وهذه المظاهر جميعها تشير إلى عملية الانتحار الذاتي.

      ويرى الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة "التغذية والسرطان" أن على مرضى السرطان أن يتعاطوا ما بين 2000 و4000 مليغرام يوميا من خلاصة كركيومين مع وجبة غنية بالمغذيات, حيث تعمل هذه المادة على تجديد وظائف الكبد وحمايته من الأمراض التي تصيبه.

      إنجلترا: ارتفاع وفيات مرضى الكبد بسبب إدمان الكحول


      قال مستشار طبي كبير للحكومة البريطانية إن الإفراط في الخمور يتسبب في زيادة حادة في الوفيات الناتجة عن الإصابة بأمراض الكبد في إنجلترا.

      وحذر البروفيسور ليام دونالدسون أن أمراض الكبد تصيب كلا من الرجال والنساء في سن مبكرة عن ذي قبل. وقال في بيان "هناك اتجاه متنام بصورة تبعث على القلق في عدد الشبان الذين يتم تشخيص إصابتهم بتليف في الكبد ويبدو أنه مرتبط بالكحوليات والإفراط في تناولها".

      ويشير التقرير السنوي لدونالدسون عن الحالة الصحية في إنجلترا فقط إلى أن أكثر من أربعة آلاف شخص توفوا بسبب تليف الكبد العام الماضي. وقضى المرض على حياة ما يقرب من 800 شخص تراوحت أعمارهم بين 25 و44 عاما كما أنه أجهز على حياة اثنين من كل ثلاثة مرضى قبل بلوغ سن الخامسة والستين.

      وقال دونالدسون "أكثر تفسير مقنع حتى الآن للزيادة في معدلات الوفيات من جراء الإصابة بمرض الكبد المزمن وتليف الكبد.. هو ارتفاع مستويات استهلاك الكحوليات". ومضى قائلا "النتائج السيئة لإدمان الكحوليات لا تقتصر على الصحة، لكنها تشمل أضرارا اجتماعية منها الجريمة والحوادث والإصابات ونبذ المجتمع".

    • أشارت الإحصائيات الطبية أن حوالي 3% من سكان العالم أي أكثر من 170 مليون شخصاً يعانوا من الإصابة بمرض صامت يقوم بتدمير الكبد ، وغالباً يجهل الشخص المريض إصابته بالمرض ، وذلك نتيجة أن حوالي 90% من المرضي المصابين بفيروس الكبد الوبائي C (سي) لا يظهر لديهم أي أعراض للمرض . معظم مرضي (فيروس C) لا يدركون إصابتهم بالمرض إلا بعد مرور أعوام طويلة من الإصابة وتلف الكبد بشكل كبير جداً وعدم قيامه بوظيفته بشكل فعال .
      يكتشف المريض إصابته بفيروس C مبكراً في بعض الأحيان وذلك في حالة قيامه بالتبرع بالدم حيث يتم اكتشاف الفيروس عن طريق فحص الدم قبل التبرع .

      تعريف الكبد : الكبد هو عبارة عن عضو داخلي في الجسم ، معقد وكبير الحجم ، فهو يزن حوالي 1.5 – 2 كيلوجرام . يقع الكبد أسفل الضلع الأيمن ويقوم بعمل وظائف هامة جداً بالجسم، مثل تنقية الدم بالجسم والتخلص من المواد الضارة وتصنيع مواد حيوية هامة .

      فيروس C ← هو واحد من عدة فيروسات للكبد الوبائي : A, B, C, D, E, G (إيه ، بي ، سي ، دي ، إي ، جي) .
      تسبب كل هذه الفيروسات التهاب حاد في الكبد تؤدي إلي حدوث خلل في وظائفه ، لكن فيروس C هو أخطر وأعنف هذه الفيروسات فتكاً بالكبد .
      يؤدي فيروس الكبد الوبائي C إلي إصابة الكبد بالعديد من الأمراض الخطيرة مثل تليف الكبد ، سرطان الكبد والفشل الكبدي .
      بالرغم من وجود تطعيم ضد فيروس A, B إلا أن فيروس C لا يوجد له تطعيم حتى الآن .

      * الأعراض :
      لا تظهر أي أعراض مع فيروس C ، خاصة في المرحلة الأولي له . وإذا حدثت أعراض غالباً ما تكون ضعيفة جداً وتتضمن :
      - تعب عام .
      - غثيان ، فقدان للشهية .
      - آلام في المفاصل والعضلات .
      - ضعف عام في المنطقة المحيطة بالكبد .

      حتى في حالة تطور عملية الإصابة بفيروس C ، يشعر المريض بأعراض بسيطة للإصابة وأحياناً قد لا تظهر أعراض الإصابة لمدة تصل إلي 30 عاماً .
      وتتضمن الأعراض :
      - تعب عام .
      - فقدان للشهية .
      - غثيان وقيء .
      - اصفرار لون العين والجلد .
      - ارتفاع بسيط في درجة الحرارة .

      يقوم فيروس الكبد الوبائي (C) بإصابة الكبد إصابات خطيرة وحدوث خلل كامل أو جزئي في وظائفه حتى إذا لم تظهر أي أعراض له . بل وقد يقوم المريض أيضاً بنقل المرض إلي شخص آخر دون الشعور بذلك . لذلك يجب عمل اختبار دم للتأكد من عدم الإصابة بالفيروس خاصة قبل الزواج أو قبل حدوث أي اتصال جنسي أو أي عوامل قد تؤدي إلي اتصال الدم .

      * أسباب الإصابة :
      تحدث الإصابة بفيروس الكبد الوبائي C عن طريق الدم . ومعظم الأشخاص المصابة بهذا الفيروس تتم عن طريق نقل الدم الملوث بالفيروس لهم .
      يمكن أيضاً انتقال الفيروس عن طريق استخدام حقن مستخدمة قبل ذلك ، حيث تكون الإبرة ملوثة بالدم .وتنتشر هذه الطريقة أكثر بين مدمني المخدرات . ينتشر فيروس C أيضاً عن طريق الاتصال الجنسي بالشخص المريض .

      * عوامل الخطورة :
      حد تطور اختبار الدم وفحصه من فرص انتشار الفيروس عن طريق نقل الدم ، ولكن قبل بداية التسعينيات كانت عملية اختبار الدم أقل كفاءة بكثير من الآن . وقد يحدث انتقال للفيروس عن طريق نقل الدم أيضاً .
      ترتفع فرص الإصابة بفيروس الكبد الوبائي C في حالة :
      - استخدام إبر أو حقن الإدمان (مثل الكوكايين) التي تم استخدامها حتى ولو لمرة واحدة .
      - التعرض لعملية نقل دم أو أي عملية جراحية تطلبت نقل دم قبل بداية التسعينيات أي قبل تطور وانتشار عملية اختبار الدم .
      - في حالة تعرض شخص يعمل في المجال الطبي لدم ملوث .

      * متى يجب اللجوء للطبيب :
      يجب اللجوء للطبيب في حالة الشك في التعرض لدم ملوث أو في حالة ملاحظة تغير لون العين أو الجلد إلي اللون الأصفر أو عند حدوث أي من أعراض الإصابة والتي ذكرناها سابقاً .
      إذا كنت تعالج الآن من الإصابة بفيروس الكبد الوبائي C يجب اللجوء للطبيب فوراً إذا شعرت بأي من هذه الأعراض :
      - زيادة الشعور الدائم بالنعاس .
      - عدم التركيز أو اضطراب المزاج .
      - القيء .
      - الإمساك .
      - آلام أسفل البطن .
      - زيادة الصفراء .
      - التهاب الجلد .
      - ارتفاع درجة الحرارة .
      - فقدان الشهية .

      * التشخيص :
      يقوم الطبيب بفحص الدم إذا ظن الشخص أنه قد تعرض لدم ملوث أو لعملية نقل دم منذ فترة . يتم اكتشاف وتشخيص فيروس الكبد الوبائي C عن طريق اختبار الدم بالإضافة إلي قيام الطبيب بفحص المريض جيداً ومعرفة تاريخه المرضي وهل تعرض لعملية نقل دم أو أي عملية جراحية قبل ذلك .
      قد ينصح الطبيب أيضاً بأخذ عينة من الكبد لفحصها . بالرغم من أن هذه العملية لا تساعد كثيراً في تشخيص الإصابة بالفيروس ولكنها تساعد في تحديد مدى خطورة تأثير المرض ومدى تلف الكبد .

      * المضاعفات :
      من 15 – 20% من نسبة المصابين بفيروس الكبد الوبائي C يتصدون للمرض ويتمكنوا من الشفاء دون حدوث أضرار بالكبد ولكن النسبة الباقية يحدث لهم خلل وأضرار كبيرة بالكبد ويحدث ذلك ببطء شديد ودون شعور المريض بهجوم المرض .
      حوالي 85% من المصابين بفيروس HCV يحدث لهم تطور حاد ومزمن للفيروس وحوالي 20% من المرضي يصابوا بتليف الكبد في خلال 20 عام من بداية الإصابة . ونصف المصابين بتلف الكبد يصابوا بسرطان الكبد بعد ذلك بالإضافة إلي أمراض الكبد الأخرى .

      * العلاج :
      تشخيص وجود فيروس الكبد الوبائي (C (HCV في الجسم لا يعني دائماً حاجة المريض إلي العلاج .
      يجب قيام المريض بالعلاج من فيروس C في حالة :
      - القيام بعمل اختبار (RNA) من فيروس C والذي يظهر وجود الفيروس في مجرى الدم بالجسم .
      - أخذ عينة من الكبد ، والتي تشير إلي مدى حدوث خلل في الكبد نتيجة الفيروس .
      - ارتفاع إنزيمات الكبد في الدم .

      إذا كان المريض يعاني من خلل بسيط في كفاءة الكبد ، فقد ينصح الطبيب عدم اتباع علاج دوائي وذلك لأن فرص تطور المرض وانتشاره تكون بسيطة مقارنة بالتأثير السلبي الشديد للعلاج .

      هناك بعض الأطباء يفضلوا طريقة أخرى في العلاج وهي محاربة الفيروس وذلك لأن ليس هناك أي أدلة كاملة تساعد علي معرفة احتمال تطور المرض داخل الكبد أم لا .
      أفضل علاج لفيروس C وحتى فترة قريبة هو الإنترفيرون Interferon وهو يستخدم لعلاج الكبد الوبائي ويتضمن alfacon-1, alfa-2a, alfa2b لكن الإنترفيرون لا يستخدم إلا في حوالي 20% من حالات الإصابة .
      يتم الآن الحقن بمزيج من الإنترفيرون مع ريبافيرين ribavirin ويستمر عادة العلاج من 6 شهور إلي سنة وينجح مع حوالي 40% من المرضي .
      تحدث بعض المضاعفات نتيجة العلاج الدوائي ، وتتضمن :
      1- أعراض شديدة شبيهة بأعراض نزلات البرد .
      2- انخفاض مؤقت في الهيموجلوبين (أنيميا) ، انخفاض أيضاً في عدد كرات الدم البيضاء والصفائح الدموية .

      هناك بعض المضاعفات المزمنة التي تحدث نتيجة العلاج بالإنترفيرون و ribavirin وهي تؤثر علي نصف المرضي المعالجين بهذه العقاقير ، وتتضمن :
      - إعياء شديد .
      - توتر وقلق .
      - اعتلال المزاج والشعور بالغضب .
      - إحباط .
      هناك بعض الحالات قد تلجأ إلي الانتحار (حالات نادرة) .

      لذلك لا يفضل العلاج بالإنترفيرون في حالة وجود تاريخ مرضي للمريض يتضمن حدوث حالات اكتئاب أو احباط أو ما شابه ذلك .
      ولا يفضل العلاج بالإنترفيرون في حالة وجود ضعف عام في الجسم (أنيميا) أو نقص في عدد كرات الدم ، أو تعرض المريض للعلاج من الغدة الدرقية أو إصابته بأي من أمراض المناعة قبل ذلك .
      أيضاً لا يفضل العلاج بهذا العقار في حالة شرب الكحوليات أو إدمان المخدرات .

      * زراعة الكبد :
      أصبح الآن أفضل طرق علاج الفيروس زراعة الكبد للمريض المصاب . لكن للأسف عدد المصابين والذين يحتاجون زراعة للكبد أكبر بكثير من عدد الأعضاء المتبرع بها .
      لكن هناك تطورات تحدث الآن في عملية زراعة الكبد وتتضمن التبرع بأنسجة الكبد من أحد الأقارب الأحياء وانقسام الكبد إلي جزأين وذلك لإمكانية زرعه لشخصين بدلاً من شخص واحد وبالتالي سيتمكن عدد أكبر من المرضي من زراعته .

      * الوقاية :
      بسبب عدم وجود تطعيمات ضد فيروس الكبد الوبائي C لذلك أفضل وسيلة للوقاية من الفيروس هو تجنب الإصابه به .
      وذلك يتضمن اتباع الارشادات التالية :
      - عدم القيام بممارسة الجنس مع أي شخص غريب لاحتمال إصابته بالمرض .
      - عدم تبادل أو استخدام السرنجات والإبر مع أي شخص وعدم استخدام سرنجات تم استخدامها أو حتى فتحها من قبل .
      - عدم تناول المخدرات ، فهي أكثر الطرق التي تساعد في انتشار الفيروس .
      - عدم رسم الوشم ، قد تكون الأدوات المستخدمة ملوثة وهي تساعد بشكل كبير في انتشار الفيروس .

      * العناية الشخصية :
      إذا كنت مصاباً بفيروس الكبد الوبائي C ، سيقوم طبيبك بإرشادك لتغيير واتباع أسلوب معين في حياتك اليومية .
      هذه الخطوات البسيطة تجعلك في صحة أفضل وأطول وتتضمن هذه الخطوات :

      - عدم تناول أو الحد بشكل كبير من تناول الكحوليات . فهي تساعد علي زيادة أمراض الكبد والضرر به بشكل أسرع .
      - تجنب العلاجات التي قد تضر بالكبد (يقوم الطبيب بإرشادك عن هذه العقاقير) .
      - اتباع نمط حياة صحي ← تناول الأطعمة الصحية والتي تتضمن الفاكهة والخضراوات والحبوب والقيام بممارسة التمارين الرياضية بشكل دوري وتجنب التعرض للإرهاق .
      - يجب التأكد من عدم اختلاط أي شخص بك عن طريق الدم ← يجب تغطية أي جروح تصاب بها وعدم ملامسة أحد وأنت مصاب أو تنزف ، عدم مشاركة ماكينة الحلاقة أو فرش الأسنان ، لا تقوم بالتبرع بالدم أبداً أو التبرع بأي عضو آخر في الجسم. يجب عليك إخبار زملائك في العمل أنك مصاب بالفيروس لتساعد علي عدم انتشار الفيروس .
    • هذا الي قدرت احصل عليه من شبكات الانترنت عن المرض 00

      عسى أنه يفي طلبكم 00

      واذا اردتم معلومات اكثر ماعليكم الا البحث عنه المنتديات الخاصة بالطب والصحة0


      وأيضا يثبت الموضوع لفتره محدده لايجاد معلومات اخرى من قبل الاعضاء الاخرين 00 اتمنى كل من لديه معلومه عن المرض ان يطرحها هنا 00

      متمنياً الشفاء للجميع 0
    • جزاك الله الفخير يا امير الحب
      والله يشفي الجميع انشالله لكن الي يغمك ياخي ويسسبب لك الصدمة هو الاهمال الشديد من قبل الحكومة
      وهو مرض خطير وسريع الانتشار ولا توجد له حملة تطعيمات او اي شي
      ما نقول غير لا اله الا الله



    • الصين تبدأ أكبر مشروع للتحصين ضد التهاب الكبد

      تطعيم الأطفال ضد إلتهاب الكبد في فيتنام

      بدأت الصين ومنظمات صحية دولية مشروعا يتكلف 75 مليون دولار لتطعيم الأطفال حديثي الولادة ضد مرض الالتهاب الكبدي الوبائي (ب) المميت الذي يقتل ما يقدر بمئتين وخمسين ألف طفل سنويا في الصين.
      وقالت كارول بيلامي المديرة التنفيذية لصندوق الأمم المتحدة لرعاية الطفولة (يونيسيف) إن المشروع الذي تنفذه الحكومة بالاشتراك مع الاتحاد العالمي للقاحات والتحصينات يهدف لتطعيم الأطفال في أنحاء الصين ضد الالتهاب الكبدي خلال السنوات الخمس القادمة.

      وحسب خبراء الصحة الغربيين فإن 60 في المئة من سكان الصين البالغ عددهم 1.3 بليون نسمة أصيبوا بالمرض في وقت ما من حياتهم وأن 10 في المئة مصابون به حاليا وتعود نسبة من تلك الإصابات إلى استخدام الحقن في المستشفيات والعيادات أكثر من مرة.

      والالتهاب الكبدي (ب) فيروس ينتقل عن طريق سوائل الجسم وقد ينتقل عبر ممارسة الجنس وإعادة استخدام الإبر في المستشفيات أو نقل الدم. ومن الممكن أن يدمر المرض الكبد ويسبب سرطان الكبد وفشل الكبد والوفاة.

      وتتحمل الصين نصف تكلفة المشروع بينما يتحمل النصف الآخر صندوق اللقاحات التابع للاتحاد العالمي للقاحات والتحصينات.

      وقالت بيلامي إن الصين خالية من شلل الأطفال منذ عدة سنوات ويتم تطعيم حوالي 80 في المئة من الأطفال ضد الدفتريا والسعال الديكي والتيتانوس والحصبة وأمراض الأطفال الأخرى.

      إلا أن معدل التطعيم ضد الالتهاب الكبدي الوبائي (ب) في المناطق الريفية يبلغ حوالي 40 في المئة ويقل إلى أن يصل إلى 10 في المئة في بعض المناطق الفقيرة في الصين التي يبلغ إجمالي الوفيات السنوية فيها ثلث إجمالي الوفيات في العالم.

    • العفو اخي 00 من ناحية الكركم 00 انا ذكرت لك بالردود المذكوره اعلاه 00 حاول تقراء الردود جيداً سوف تجد معلومه عن فائدة الكركم لهذا المرض 00

      اما الكي ليس لدي معلومه عنه هل هو له فائدة للشفاء من المرض التهاب الكبد 00