*
طرابلس - أ ش أصرحت جماعة الإخوان المسلمين الليبيين أن انتخابات المؤتمر الوطني العام "البرلمان" التي من المقرر أن تبدأ السبت، 7 يوليو، تعتبر محطة فارقة في بناء صرح الدولة الليبية الجديدة التي تحتضن الجميع وتحفظ أمنهم وتصون حقوقهم.
وقالت الجماعة، في بيان مساء الجمعة 6 يوليو، إن الصوت الانتخابي للمواطن الليبي هو أمانة في عنقه وينبغي أن يمنحه لمن يستحقه عن جدارة وقوة وأمانة ما يضمن به مؤتمرا وطنيا عاما جامعا للوطنيين المخلصين ، مؤكدة أن انتخابات المؤتمر الوطني العام محطة محورية هامة من محطات مسيرة بناء الدولة الليبية الجديدة بعد مرحلة الثورة والقضاء على نظام الظلم والاستبداد، انطلاقا الى التأسيس لدولة الدستور والقانون والمؤسسات والحريات واحترام الحقوق.
وأضاف البيان أن القبول بما تسفر عنه العملية الانتخابية ذو أهمية بالغة ومعلم حضاري في مسيرة الديمقراطية وتعزيزها في الدولة الليبية الجديدة، ما نضمن به مستقبلا واعدا بثقافة مدنية تحترم التنوع والاختلاف والتداول السلمى على المسؤولية والسلطة، ويحفظ ليبيا من أسباب الصراعات وعوامل التشرذم والانقسام..
داعية إلى ضرورة استلهام وحدة الصف والتمسك بوحدة ليبيا والحفاظ على استقرارها والدفاع عنها، وتوحيد الجهود في بناء الدولة التي تسع الجميع.
طرابلس - أ ش أصرحت جماعة الإخوان المسلمين الليبيين أن انتخابات المؤتمر الوطني العام "البرلمان" التي من المقرر أن تبدأ السبت، 7 يوليو، تعتبر محطة فارقة في بناء صرح الدولة الليبية الجديدة التي تحتضن الجميع وتحفظ أمنهم وتصون حقوقهم.
وقالت الجماعة، في بيان مساء الجمعة 6 يوليو، إن الصوت الانتخابي للمواطن الليبي هو أمانة في عنقه وينبغي أن يمنحه لمن يستحقه عن جدارة وقوة وأمانة ما يضمن به مؤتمرا وطنيا عاما جامعا للوطنيين المخلصين ، مؤكدة أن انتخابات المؤتمر الوطني العام محطة محورية هامة من محطات مسيرة بناء الدولة الليبية الجديدة بعد مرحلة الثورة والقضاء على نظام الظلم والاستبداد، انطلاقا الى التأسيس لدولة الدستور والقانون والمؤسسات والحريات واحترام الحقوق.
وأضاف البيان أن القبول بما تسفر عنه العملية الانتخابية ذو أهمية بالغة ومعلم حضاري في مسيرة الديمقراطية وتعزيزها في الدولة الليبية الجديدة، ما نضمن به مستقبلا واعدا بثقافة مدنية تحترم التنوع والاختلاف والتداول السلمى على المسؤولية والسلطة، ويحفظ ليبيا من أسباب الصراعات وعوامل التشرذم والانقسام..
داعية إلى ضرورة استلهام وحدة الصف والتمسك بوحدة ليبيا والحفاظ على استقرارها والدفاع عنها، وتوحيد الجهود في بناء الدولة التي تسع الجميع.
