مره ترتوب يا ولد العم ارجو ان تزيد في هذا باااااااي
كل ما يتعلق بشيخ المجاهدين بشهيد الامة بشهيد القدس الشيخ / أحمد ياسين هنا
-
-
هذا ياللي ما تسماش (اسرائيل) هي الطفلة المدللة لأمريكا يعني بصريح
العبارة ..القرار هو ضدهم وطالما يملكون حق النقض ((فيمتو)) أقصد
الفيتو فلا يترددون أبدا في استخدامه .. ولكن الخطأ ما منهم من الدول العربية
ياللي ماخذين الأمم المتحدة الشريعة والدستور بدلا من الشريعة الاسلامية السمحاء
فماذا كانت النتيجة .. الذل والهوان .. ومتى يستفيقون (الله أعلم) .
مع تحياتي،،، -
رحم الله الشيخ وأسكنه جناته
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
رحم الله المجاهد المناضل الصبور الشيخ :أحمد ياسين... زعيم حركة المقاومة الاسلامية (حماس)... وأسكنه فسيح جناته...إن إسرائيل ..وعلى رأسها ذلك المتعجرف القرد شارون .. قد جاءت إلى مثواها الاخير بقتلها الشيخ أحمد ياسين.
وادعو الله سبحانه وتعالى أن يقوي شوكة المسلمين وإن شاء الله ستكون (حماس) شوكة في حلق شارون وأعوانه.
وإني لأحزن إلى حال المسلمين هذا اليوم وإلى ما وصلوا إليه من الضعف والهوان كل ما يستطيعون فعله هو الغنى لكل حدث يحدث .
ونسأل الله السلامة والعافيه في الدين والنيا والاخرة
ونسأل الله النصر والتأييد والعون للفلسطينيين في حربهم
آمين ياالله.... آمين[/COLOR][/SIZE]#d -
رحمة الله عليه:eek:
الي جنات الخلد ان شاء الله
لعنة الله علي اليهود القذرين -
-
الى الشيخ احمد ياسين
أفلسطين ...ابكيك؟...واجتر بأسناني ذلي
أفلسطين...أأناديك؟...واسحق تحت اقدامي صوتي
سامحيني...لاني أحرقت الكلمات بالبكاء
سامحيني...لأن الحجر في يدي يرفض تاريخ الغباء
أفلسطين...انا لست عربياً...أنا لست إسلامياً
أنا لست تاريخياً
أنا خرجت من كل شيء...وجرحت وجه السماء
أفلسطين...إني أرفض هويتي لأتقي عار الشقاء
أفلسطين...ها أنا أرمي كل صحف الصباح والمساء
وأخرج من حدود العرب وبلاغة الخطباء
وأخرج من الأبواب الموصدة...وسيوف الجاهلية
أفلسطين...ها أنا أصرخ
على حكام العرب عار...على قادة العرب عار
على كل سيف صديء العار
أفلسطين أنا أرفض زمن الحكماء
وزمن الديكتاتورية...وزمن الانحلال
ومعمعة السفهاء
أفلسطين...حكامنا عبث...وكؤوسهم دماء
حكامنا مهزلة التاريخ...واحتراق الوريد
حكامنا لاوجود لهم...إلا خلف ألف ألف ظل
بين الضمير العفن ...وجرح الشهيد
أفلسطين...سامحيني فتاريخي كله عار
ووجودي كله عار...وبلادي عار
وشعبي كالعجل الذبيح تحت أضراس الجزار
ونحن...اللحم القديد...لموائد الكلاب
هؤلاء هم العرب...وهؤلاء حكامنا رافعين راية العار
فلسطين ها أنذا ...أخرج من لائحة الكفار
وأرفض زمن الخضوع...وزمن الضياع
وأرفض دور الضحية خلف رائحة الضباع
سلاماً سلام...ياعرباً كيف يصير السلام؟
سلاماً سلام...على فلسطين السلام
أفلسطين لك السلام
فهذا عرسك...وهذا نصرك
وندفع نحن بهواننا من لحمنا...موائد اللئام
أسفي عليكم ياعرب
أسفي عليكم ياقادة...كم من ثوب ارتديتموه وانتم عراة
كم من كذبة ابتدعتموها وانتم فتات
أفلسطين...إني أرجو الموت على عاري
وأرجو الموت ألف مرة قبل أن أبتسم لدمامة حكامي
دويلاتكم لاتساوي شيا
دويلاتكم لاتعني لي شيا
ولا راية حريتكم ولا راية وجودكم
ولا سجونكم...ولا أسواركم
ولا حكومتكم العليا
أفلسطين إني أبصق القمة العربية
والساحة العربية...والحكومة العربية
أفلسطين إني أبصق عار التاريخ
وعار القومية
وأخرج لست آسفاً...من سخرية الهوية
مرة يستنكرون ...ومرة يدينون
ومرة يعترضون...أبصقكم جميعاً
وأبصق فؤادي جميعاً
وأمزق لست آسفاً...جنازاتكم العربية
أفلسطين...خذيني من هنا
لقد مللت أثواب الجبناء...مللت اعذار الضعفاء
والتصفيق لحضرة رؤسائنا على هذه الهدية
إني أبصق لعنة البلاء
والتصفيق لقادتنا مدعي النبوة وحملة الرسائل التبشيرية
وأرفض لست آسفاً هذه الهدية
هدية الذل والفسق والكفر...هدية جذوري العربية
حاكما سوري وحكومه لبنانية
واخرى عراقية...ومرة مملكة اردنية
واعتراض مصري...وظلال مغربية
مرة عباءات مطرزة من شرايين الدويلات الخليجيه
ومرة صدى اليمن...ونزاعات القبائل السودانية
أفلسطين...إني أبصق لست أسفاٌ حكامي وقوميتي العربية
أفلسطين...إني إن رحلت ولست آسفاً
فابصقي حكامك وأحرقيهم على موائد الذئاب
في قمة التفاهات العربية
وأضحك لست آسفاً على هذه الهدية..
شعر / وطن الأحزان
هذه هو حالنا يا ناس يا عرب يا مسلمين -
-
تشكر اخي على هذه المشاركة
كلمات نابعة من قلب متاثر عمايحصل في واقعنا العربي المر من مواقف الحكام عن الذي يحدث في فلسطين وتكتمهم لجريمة الشهيد الحي احمد ياسين رحمة الله عليه -
الحمد الله على كل حال
ورحمة الله عليه
اللهم دمر الكفار و اعداء المسلمين في كل بلادان الأسلام يا رب -
هم أكسبوكَ من السِّباقِ رِهانا
فربحتَ أنتَ وأدركوا الخسرانا
هم أوصلوك إلى مُنَاكَ بغدرهم
فأذقتهم فوق الهوانِ هَوانا
إني لأرجو أن تكون بنارهم
لما رموك بها، بلغتَ جِنانا
غدروا بشيبتك الكريمة جَهْرةً
أَبشرْ فقد أورثتَهم خذلانا
أهل الإساءة هم، ولكنْ ما دروا
كم قدَّموا لشموخك الإحسانا
لقب الشهادةِ مَطْمَحٌ لم تدَّخر
وُسْعَاً لتحمله فكنتَ وكانا
يا أحمدُ الياسين، كنتَ مفوَّهاً
بالصمت، كان الصَّمْتُ منكَ بيانا
ما كنتَ إلا همّةً وعزيمةً
وشموخَ صبرٍ أعجز العدوانا
فرحي بِنَيْلِ مُناك يمزج دمعتي
ببشارتي ويُخفِّف الأحزانا
وثََّقْتَ باللهِ اتصالكَ حينما
صلََّيْتَ فجرك تطلب الغفرانا
وتَلَوْتَ آياتِ الكتاب مرتِّلاً
متأمِّلاً تتدبَّر القرآنا
ووضعت جبهتك الكريمةَ ساجداً
إنَّ السجود ليرفع الإنسانا
وخرجتَ يَتْبَعُكَ الأحبَّة، ما دروا
أنَّ الفراقَ من الأحبةِ حانا
كرسيُّكَ المتحرِّك اختصر المدى
وطوى بك الآفاقَ والأزمانا
علَّمتَه معنى الإباءِ، فلم يكن
مِثل الكراسي الراجفاتِ هَوانا
معك استلذَّ الموتَ، صار وفاؤه
مَثَلاً، وصار إِباؤه عنوانا
أشلاءُ كرسيِّ البطولةِ شاهدٌ
عَدْلٌ يُدين الغادرَ الخوَّانا
لكأنني أبصرت في عجلاته
أَلَماً لفقدكَ، لوعةً وحنانا
حزناً لأنك قد رحلت، ولم تَعُدْ
تمشي به، كالطود لا تتوانى
إني لَتَسألُني العدالةُ بعد ما
لقيتْ جحود القوم، والنكرانا
هل أبصرتْ أجفانُ أمريكا اللَّظَى
أم أنَّها لا تملك الأَجفانا؟
وعيون أوروبا تُراها لم تزلْ
في غفلةٍ لا تُبصر الطغيانا
هل أبصروا جسداً على كرسيِّه
لما تناثَر في الصَّباح عِيانا
أين الحضارة أيها الغربُ الذي
جعل الحضارةَ جمرةً، ودخانا
عذراً، فما هذا سؤالُ تعطُّفٍ
قد ضلَّ من يستعطف البركانا
هذا سؤالٌ لا يجيد جوابَه
من يعبد الأَهواءَ والشيطانا
يا أحمدُ الياسين، إن ودَّعتنا
فلقد تركتَ الصدق والإيمانا
أنا إنْ بكيتُ فإنما أبكي على
مليارنا لمَّا غدوا قُطْعانا
أبكي على هذا الشَّتاتِ لأُمتي
أبكي الخلافَ المُرَّ، والأضغانا
أبكي ولي أملٌ كبيرٌ أن أرى
في أمتي مَنْ يكسر الأوثانا
يا فارسَ الكرسيِّ، وجهُكَ لم يكنْ
إلاَّ ربيعاً بالهدى مُزدانا
في شعر لحيتك الكريمة صورةٌ
للفجر حين يبشِّر الأكوانا
فرحتْ بك الحورُ الحسانُ كأنني
بك عندهنَّ مغرِّداً جَذْلانا
قدَّمْتَ في الدنيا المهورَ وربما
بشموخ صبرك قد عقدتَ قِرانا
هذا رجائي يا ابنَ ياسينَ الذي
شيَّدتُ في قلبي له بنيانا
دمُك الزَّكيُّ هو الينابيع التي
تستقي الجذور وتنعش الأَغصانا
روَّيتَ بستانَ الإباءِ بدفقهِ
ما أجمل الأنهارَ والبستانا
ستظلُّ نجماً في سماءِ جهادنا
يا مُقْعَداً جعل العدوَّ جبانا