ال خرافه
ظهورهم غريب الافعال يزارون من خلف الجدران و حركاتهم غريبة الاطوار يبثون سموم أفعالهم بين البسطاء ودئما هم هكذا
يدعون بانهم حقوقيون كتاب نقاد نشطاء فلكن هم عكس ذلك هم فقط ينعجون في العراء و يستخدمون البسطاء للوصول الي غايتهم يدعون الاصلاح و نسوا أن يبدوا
بانفسهم في الاصلاح
يعملون ليلا في الظلام كا الخفافيش الليليه لا يظهرون الا عند ما يكون هناك تجمع منشود حضرو و معهم شيطان حقدهم و كرههم و طمعهم يظنون أنفسهم قد يصلو للغاية
المنشوده الذي رسمها لهم شيطانهم
عند ما يحطون رحالهم في مكان ماء يعيثون خراب ويجعلون من لا شي شي لهم هم يظنون بانهم يعلمون كل شي و بان هدفهم و قصدهم نبيل و يحمل كل الصفات الحميده
فلكن أسلوبهم و تعابيرهم دئما تسارع في أفضاح أمرهم
تقوم بعض القنوات التلفازيه بي استضافتهم و هناك يبدي فلسفته و عبقريته و فجاه يغوص بين الزحام و تكاد لا تفهم في ماذا يتحدث وترا زخام من الغبار في التناقض
بين الكلام و الافعال
فلكن كيف ذلك يتحقق لهم و ما هو الطريق الذي يسلكونه لتحقيق غايتهم و على حساب من يفعلون ذلك!!؟؟؟
يظنون أنفسهم بانهم هم الظمان الوحيد لتحقيق حلم البسطاء للوصول الي مستقبل زأهر مشرق و نسواء بان الله الوأحد الاحد هو مسير و ميسر أمور العباد
هم ليس مرحب بهم هم فقط يفرضون أنفسهم لي البسطاء و يرسمون أوهامهم و خدعهم و كانهم أتو أو خلقوا لي أجل ذلك فقط .
فجاه و من غير سابق أنذار لا أثر لهم عند ما تشرق شمس الصباح عادوا مسرعين مهرولين الي جحورهم و تركوا البسطاء يوأجهون مصيرهم با نفسهم
يطبلون و يزمرون بي أعلا صوتهم عند ما سمعو صدا أصواتهم تترددا في المكان الضيق يفرحون فياتي شيطان حقدهم مبتسما بان هناك أنجاز سيتحقق و سيكون
ببصمة جهودهم و يحمل توقيعهم
فلكن الغريب في ألامر أي جهود تلك الذي يدعونها؟؟؟
هي ليست جهود أو افكار بلا هي مجرد ضوظاء خرجت من أفلاس و أحباط و فراغ من تلك العقول
لم تجد لها مكان سواء أن تعزف على حلم البسطاء أطلقو على انفسهم مسميات كتاب... و نشطاء... و حقوقيون ... وشعراء.....الخ وهم في الحقيقه بعيدين كل البعد عن
تلك المسميات
فقط منحو أنفسهم تلك القاب على موأقع التواصل الاجتماعي صدقوهم صغار العقول و مشوا خلفهم
((راعي المعنى يستعنى ))
....
.................
..........................................................
الغاضب بصمت
17/07/2012
ظهورهم غريب الافعال يزارون من خلف الجدران و حركاتهم غريبة الاطوار يبثون سموم أفعالهم بين البسطاء ودئما هم هكذا
يدعون بانهم حقوقيون كتاب نقاد نشطاء فلكن هم عكس ذلك هم فقط ينعجون في العراء و يستخدمون البسطاء للوصول الي غايتهم يدعون الاصلاح و نسوا أن يبدوا
بانفسهم في الاصلاح
يعملون ليلا في الظلام كا الخفافيش الليليه لا يظهرون الا عند ما يكون هناك تجمع منشود حضرو و معهم شيطان حقدهم و كرههم و طمعهم يظنون أنفسهم قد يصلو للغاية
المنشوده الذي رسمها لهم شيطانهم
عند ما يحطون رحالهم في مكان ماء يعيثون خراب ويجعلون من لا شي شي لهم هم يظنون بانهم يعلمون كل شي و بان هدفهم و قصدهم نبيل و يحمل كل الصفات الحميده
فلكن أسلوبهم و تعابيرهم دئما تسارع في أفضاح أمرهم
تقوم بعض القنوات التلفازيه بي استضافتهم و هناك يبدي فلسفته و عبقريته و فجاه يغوص بين الزحام و تكاد لا تفهم في ماذا يتحدث وترا زخام من الغبار في التناقض
بين الكلام و الافعال
فلكن كيف ذلك يتحقق لهم و ما هو الطريق الذي يسلكونه لتحقيق غايتهم و على حساب من يفعلون ذلك!!؟؟؟
يظنون أنفسهم بانهم هم الظمان الوحيد لتحقيق حلم البسطاء للوصول الي مستقبل زأهر مشرق و نسواء بان الله الوأحد الاحد هو مسير و ميسر أمور العباد
هم ليس مرحب بهم هم فقط يفرضون أنفسهم لي البسطاء و يرسمون أوهامهم و خدعهم و كانهم أتو أو خلقوا لي أجل ذلك فقط .
فجاه و من غير سابق أنذار لا أثر لهم عند ما تشرق شمس الصباح عادوا مسرعين مهرولين الي جحورهم و تركوا البسطاء يوأجهون مصيرهم با نفسهم
يطبلون و يزمرون بي أعلا صوتهم عند ما سمعو صدا أصواتهم تترددا في المكان الضيق يفرحون فياتي شيطان حقدهم مبتسما بان هناك أنجاز سيتحقق و سيكون
ببصمة جهودهم و يحمل توقيعهم
فلكن الغريب في ألامر أي جهود تلك الذي يدعونها؟؟؟
هي ليست جهود أو افكار بلا هي مجرد ضوظاء خرجت من أفلاس و أحباط و فراغ من تلك العقول
لم تجد لها مكان سواء أن تعزف على حلم البسطاء أطلقو على انفسهم مسميات كتاب... و نشطاء... و حقوقيون ... وشعراء.....الخ وهم في الحقيقه بعيدين كل البعد عن
تلك المسميات
فقط منحو أنفسهم تلك القاب على موأقع التواصل الاجتماعي صدقوهم صغار العقول و مشوا خلفهم
((راعي المعنى يستعنى ))
....
.................
..........................................................
الغاضب بصمت
17/07/2012