best hope كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام والرحمة
:::
الادباااء ....والشعرااء
الحياااة واحده لكافه البشر... الظروف مشتركه بعامتهاا للجميع
الاختلاف هو ف التفااصيل وكيفيه التعامل معهااا...
الادبااء مثلهم مثل غيرهم...فقط لديهم ميول واتجاه ادبي زااخر
بينما الحيااه عامه وللجميع
مثلما وُجد البسيط وجد غيره....
ف هم بشر ..يوجد البسيط والمتكلف وغيرهم.....
فقط مالو الى جانب معين... وغاصو بفحول الادب
بالقراءه والممارسه..........
::
مودتي

اوتار مؤلمة كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

كلنا نعيش نفس الحياه لكن حياتنا مختلفه عن حياة العلماء لان كل حركه وكل رسمه وكل صوره لها تفسير ومعنى لها صيغه وتفسير لدى العلماء

فلو كنت انا مثلا تحت الشجره وسقطت التفاحه لن اتسائل لما سقطت للاسفل ولكن اسحاق نيوتن لانه يمتلك فكر عالم تسائل وفسر وحلل

والعلماء وهبوا وقتهم وحياتهم لنا جميعا لنستفيد منها ولهم الاجر والثواب من الله تعالى ولكن حياتنا نحن ايضا لها طعم ونكهه خاصه لاننا نستمتع

بكل شيء حولنا دون تحليلات وتفسيرات...



موضوع في قمة الروعه ...

best hope كتب:

يسعد صبااحك غاليتي
:::
ذكرت الاختلاف ف التفااصيل هي التي تختلف...
هناااك زاهد وعالم ... هنااك ادبي وشاعر... هناااك وهناااك
تلك هي الميولات والاتجاهاات المختلفه تجعل من الحيااه لوحه متعدده
الالوان وكل يهوى جانبة المفضل.... وهي سنه الكون...
حتى الاختلاف نجده بين الشعراااء او الادبااء انفسهم
لكون الخلفياات تختلف ايضااااا
ف هناك من ينظر الى البحر مستودع للهموم ومنهم من ينظر اليه غدار....الخ
ف ادق التفاصيل قد يختلف بهاااا
معتمدا على ذالك البيئه وطبيعه الشخص وميوله...
::::
مودتي

ســمــ البنفسج ـــاء كتب:

طرح رائع .... شدني الموضوع فأحببت المشاركه فيه

من وجهة نظري تختلف نظرتنا جميعا للحياه فكلا له نظرته المتفرده لما يصادف من أحداث و أمور.
كل شخص هو فريد من نوعه في رؤيته و حكمه على الأشياء و الإحساس بها.

مثلا كثير من الناس يحبون البحر.
ولكن تجد بعضهم ينظر إليه من جهة صحيه للمشي و تنفس الهواء المنعش المليء باليود.
و البعض يحب الجلوس أمامه و التأمل فيه و السفر بتفكيره إلى أبعد الحدود.
و قد تواتيه قريحته فيكتب شعرا أو خاطره. ليس لأنه أديب فقط ولكن بإحساسه و مدى ملامسة هذا الجو لمشاعره و أحاسيسه.
هنا لا نفرق بنظرتنا للحياه فقط بين أديب و عالم و شخص عادي .
و إنما بدرجة فهمنا للحياه و مدى معرفة محتوى و فائدة ما هو أمامنا .
وكل هذه الأمور توصلنا إلى عظمة الله و قدرته في هذا الكون.
قد ينظر الرسام للجبل كلوحة فنية بتدرجات لونية و ظلال فيرسم تلك اللوحة الفنية ويبدع فيها.
قد يرى العالم و المختص بأنه مجموعه من الصخور فيتمعن فيه ويدرس صخوره ويحللها.
و يراه المؤمن إنه نعمة عظيمة من رب العباد لتوازن الأرض .
هنا نظرتنا للأشياء تختلف بحسب ما نعرفه عنها و تختلف نظرتنا للحياه بحسب ما مررنا بتجارب و غصنا في همومها و مشاكلها ومدى مواجهتنا لها
بتفاؤل أو بعدم رضا أو بإحباط يتبعه فشل أو برضا بقضاء الله .
ف الحمدلله على نعمة الإسلام تجعلنا نؤمن بأن لهذا الكون خالق و مدبر
وكل شيء بأمره ولحكمة يعلمها .
ف ثقتنا بربنا دائما تجعل نظرتنا للحياة نظرة تفاؤل و رضا وتمعن و إستمتاع بكل ما خلق لنا ربنا من نعم
ونتوجه له بالشكر و الدعاء

موضوع رائع بنت قابوس .... دمتي بتألق دائم