بوابة أخبار اليوميبدو أن تفجير مبنى الأمن القومي السوري، الأربعاء 18 يوليو، كان ضربة موجعة للنظام السوري، بعد أن فقد الرئيس بشار الأسد، أحد أهم أركان نظامه ونائب وزير دفاعه وصهره، آصف شوكت.
ولمن لا يعرف "شوكت"، فهو أحد مواليد قرية المدحلة بمحافظة طرطوس السورية، وتطوع في السلك العسكري، قبل أن يلتحق بالكلية الحربية ليتخرج منها ضابط بسلاح المشاة.
شارك شوكت في حرب أكتوبر عام 1973، كما عمل بمجال تدريس التاريخ في جامعة دمشق عام 1995، وتزوج من بشرى الأسد ابنة الرئيس السوري السابق حافظ الأسد وشقيقة الرئيس السوري بشار.
أصبح آصف شوكت مديراً للاستخبارات العسكرية السورية عام 2005، وهي أقوى الأجهزة الأمنية في البلاد وتم ترقيته إلى رتبة عماد في يوليو 2009 وأصبح نائبًا لرئيس الأركان.
تطوع صهر الأسد في الكلية الحربية أواخر عام 1976 وتخرج ضابط "اختصاص مشاة" سنة 1979، والتحق في الوحدات الخاصة، حيث شارك في حوادث الصدام المسلح بين السلطة آنذاك والإخوان المسلمين، وكان يرأس سرية الاقتحام بالوحدات الخاصة في حوادث حماة الشهيرة، إذ شاركت هذه السرية في اقتحام المنازل بحي "الحاضر" وقامت باعتقالات وتصفيات جسدية من أطفال وشيوخ ونساء.
لم تقتصر الاتهامات الموجهة لآصف شوكت على المستوى الداخلي فحسب، بل اتهم بالمشاركة في عمليات خارج سوريا أثناء خدمته في سرية المداهمة، منها إصابة سفيري الأردن في الهند وإيطاليا بجروح بعد هجوم بالأسلحة النارية عام 1983، وانفجار قنبلة خارج فندق عمان الدولي في مارس 1984، والعديد من محاولات الاغتيال الأخرى في تلك الفترة.
ولمن لا يعرف "شوكت"، فهو أحد مواليد قرية المدحلة بمحافظة طرطوس السورية، وتطوع في السلك العسكري، قبل أن يلتحق بالكلية الحربية ليتخرج منها ضابط بسلاح المشاة.
شارك شوكت في حرب أكتوبر عام 1973، كما عمل بمجال تدريس التاريخ في جامعة دمشق عام 1995، وتزوج من بشرى الأسد ابنة الرئيس السوري السابق حافظ الأسد وشقيقة الرئيس السوري بشار.
أصبح آصف شوكت مديراً للاستخبارات العسكرية السورية عام 2005، وهي أقوى الأجهزة الأمنية في البلاد وتم ترقيته إلى رتبة عماد في يوليو 2009 وأصبح نائبًا لرئيس الأركان.
تطوع صهر الأسد في الكلية الحربية أواخر عام 1976 وتخرج ضابط "اختصاص مشاة" سنة 1979، والتحق في الوحدات الخاصة، حيث شارك في حوادث الصدام المسلح بين السلطة آنذاك والإخوان المسلمين، وكان يرأس سرية الاقتحام بالوحدات الخاصة في حوادث حماة الشهيرة، إذ شاركت هذه السرية في اقتحام المنازل بحي "الحاضر" وقامت باعتقالات وتصفيات جسدية من أطفال وشيوخ ونساء.
لم تقتصر الاتهامات الموجهة لآصف شوكت على المستوى الداخلي فحسب، بل اتهم بالمشاركة في عمليات خارج سوريا أثناء خدمته في سرية المداهمة، منها إصابة سفيري الأردن في الهند وإيطاليا بجروح بعد هجوم بالأسلحة النارية عام 1983، وانفجار قنبلة خارج فندق عمان الدولي في مارس 1984، والعديد من محاولات الاغتيال الأخرى في تلك الفترة.
