انخفاض عدد زوار محافظة ظفار بنحو 40%

    • انخفاض عدد زوار محافظة ظفار بنحو 40%

      [h=2]انخفاض عدد زوار محافظة ظفار بنحو 40%[/h][INDENT]أبناء دول مجلس التعاون شكلوا ما نسبته 87% من الزوار
      مسقط ــ الزمن: أظهرت إحصائية حديثة صادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات حول مسح وحصر زوار خريف صلالة 2012م انخفاض عدد زوار المحافظة خلال الفترة من 21 يونيو إلى 18 يوليو 2012م مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي 2011م حيث وصل عدد زوار المحافظة 376ر112 زائرا منخفضا ما نسبته 9ر30%.

      الخليجيون في الصدارة
      أوضحت بيانات الحصر من حيث الجنسية أن زوار خريف صلالة من مواطني دول مجلس التعاون بلغ عددهم 332ر98 زائرا منخفضا بذلك عن نفس الفترة من العام الماضي 2011م بنسبة 4ر36 % رغم ما يشكله أبناء مجلس التعاون من نسبة غالبة بلغت 5ر87 % من العدد الإجمالي للزوار خلال تلك الفترة من هذا العام 2012. وجاء الآسيويين في المرتبة الثانية حيث وصل عددهم 930ر10 زائرا مسجلا ارتفاعا كبيرا بذلك عن نفس الفترة من العام الماضي بلغ 4ر94 %.
      وجاء مواطنو الدول العربية الأخرى في المرتبة الثالثة حيث بلغ عددهم 902ر1 زائر مشكلين ما نسبته 69ر1 % من إجمالي عدد الزوار خلال نفس الفترة من هذا العام ومرتفعا عددهم بنسبة 3ر33 % مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
      70 ألف عماني
      شكل العمانيون النسبة الأكبر من زوار المحافظة حيث بلغ عددهم 162ر70 زائرا وبنسبة 44ر62 % من إجمالي عدد زوار الخريف خلال الفترة من 21 يونيو إلى 18 يوليو 2012م، ويأتي مواطنو دولة الامارات العربية المتحدة في المرتبة الثانية بنحو 225ر16 زائرا وبنسبة 44ر14% من اجمالي عدد الزوار أما مواطنو المملكة العربية السعودية فقد جاءوا في المرتبة الثالثة حيث بلغ عددهم 702ر8 زائر وبنسبة 74ر7 % من إجمالي عدد الزوار في حين يأتي الهنود في المرتبة الرابعة حيث وصل عددهم 184ر5 زائرا وبنسبة 61ر4 % من إجمالي عدد زوار المحافظة خلال الفترة نفسها.
      أما من حيث بلد الإقامة فقد شكل القادمون من دول مجلس التعاون الخليجي أيضاً النسبة الأكبر من إجمالي عدد زوار المحافظة خلال الفترة من 21 يونيو إلى 18 يوليو 2012م حيث شكلوا ما نسبته 61ر98 % من إجمالي عدد زوار محافظة ظفار خلال تلك الفترة تلاها الزوار القادمون من الدول الآسيوية وبنسبة 56ر0 % فالدول العربية الأخرى بنسبة 46ر0 %.

      الترفيه والترويح هدف السائح
      أوضحت الإحصائية أن الترفيه والترويح يأتي في المرتبة الأولى من حيث الغرض الرئيسي للزيارة فيما تأتي رحلات العمل إلى المحافظة في المرتبة الثانية يليها غرض زيارة الأهل والأصدقاء في المرتبة الثالثة في حين جاءت الأغراض الأخرى في المرتبة الرابعة من حيث الغرض الرئيسي للزيارة بالنسبة للعمانيين.
      القادمون من مسقط شكلوا النسبة الأكبر
      أظهرت الإحصائيات المتعلقة بالسياح العمانيين حسب مناطق الإقامة بأن الزوار من محافظة مسقط شكلوا النسبة الأكبر من إجمالي زوار محافظة ظفار من المواطنين وبنسبة 86ر28 % يليها محافظة شمال الباطنة وبنسبة 87ر19 % فمحافظة الداخلية بنسبة 31ر13 % ثم محافظة الظاهرة بنسبة 98ر12 % تليها بقية المحافظات الأخرى بنسب متفاوتة.
      وأشارت الإحصائية كذلك إلى انخفاض عدد الزوار القادمين عبر منفذ حريط البري مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي 2011م، حيث تشير الإحصائية إلى أن المنفذ البري استقبل زوار المحافظة الذين بلغ عددهم 594ر93 % زائرا مقارنة ب 100ر149 زائر خلال نفس الفترة من العام الماضي 2011م .
      نحو ألفي زائر عبر المطار
      استقبل مطار صلالة العدد الأقل من الزوار هذا العام حيث بلغ عددهم 867ر1 زائرا رغم ارتفاع عددهم مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي حيث بلغ عددهم 090ر1 زائرا خلال تلك الفترة من العام الماضي 2011م، بينما استقبل مطار مسقط الدولي غالبية زوار المحافظة والذين بلغ عددهم 915ر16 زائرا من زوار موسم الخريف خلال نفس الفترة من هذا العام.

      المصدر:-


      http://www.azzamn.org/news_details.p...=&st=published[/INDENT]
    • شيء طبيعي ومتوقع ... والاسباب والعوامل كثيرة .. أهمها
      1) ضعف المستوى الاعلامي والاعلاني
      2) تقليص فترة المهرجان وهي رسالة ركود للزوار وبدلا من ذلك وددت لو تم بلورة فكرة المهرجان ليواكب الشهر الفضيل وطرح فعاليات دينية

      شكرا لك اخي
      ،،
      أنت اليوم حيث أتت أفكارك وستكون غدا حيث تأخذك أفكارك
    • شكرا لك أخي على المداخلة والتعقيب ..

      للأسف الشديد ينقصنا الكثير والكثير حتى نصل للغايات والأهداف المنشودة فسلطنة عمان تنفرد بكنز ثمين لاتملكه جاراتها الخليجية كنز الطبيعة المتنوعة الذي لم ندركه ولم نحسن استغلاله ليكون رافد يساهم في رفع مستوى دخل الدولة ..
      جميعنا يعلم اعتماد السلطنة في ميزانيتها السنوية على المردود النفطي وهو يشكل نسبة مخيفة لإقتصاد البلد والجميع يدرك بأن النفط من الموارد الناضبة والغير متجددة لذلك لابد من إيجاد حلول بديلة !!

      صلالة مقصد كل من يعشق الطبيعة الغناء ولكن الوصول إليها يكتنفه عناء ومشقه فالطريق ذو حارة واحدة ويعاني من التشققات والحفر في كثير من أجزاءه كما أنه يفتقد لإعمدة الإنارة مما يشكل خطراً على قائدي المركبات في فترة المساء كذلك يعاني الطريق من تداخل الكثبان الرملية في بعض المناطق ,,

      عدم وجود منافذ جوية مباشرة لزيارة صلالة مما يساهم في انغلاقها عن العالم الخارجي وجهل الكثير من الناس بما تتمتع به صلالة من مقومات فريدة لذلك لابد من وجود مطار دولي يليق بمستوى أرض اللبان تلك الأرض التاريخية العريقة ..

      نتمنى أن نتكاتف جميعنا كما نتمنى من المسؤولين يكثفوا جهودهم للإرتقاء بالوطن والمواطن فهي أمانة الجميع محاسب عنها

      /

      جُل الإحترام
    • أرتفاع اسعار ايجارات المساكن
      لأن هم المؤجرين زيادةالكسب وليس السياحة وتوافد الزوار
      كذلك شهر رمضان وإرتفاع تذاكر سفر الطيران العماني
      الحصري لنقل المسافرين إلى صلالة
      عن نفسي من الصعب أضرب خط إلى صلالة وخاصة في شهر رمضان
      كان في الجيب بيستين أفضل اروح عمرة رمضان