عفَى الله عن تمتمَات الظنون، وشكّ القلوب دون قَصد، وهمهمَات الاستيَاء من الوَاقع ، عفا الله عنّا حين نعتَرض على حتميّة الأقدار و خيرتها..
و عشآن تعيش مرتاح ، خليك دايماً من فئة " صآمتين فـِ الأرض متحدثين للسمآء "