إخواني وأخواتي بالساحه الغاليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعلم ان مشاركاتي في هذه الساحه محدودة جدا وتكاد تكون معدومه لكن يمكن الظروف لا تسمح بالمشاركه احيانا ليس هذا موضوع الذي سوف اتكلم عنه
انا هنا للمشاركة بشي وجدته بين اوراقي وهو موضوع تكلم فيه الكثير من الناس وتعددت الاراء فيه وتباينت
فمن عدة أيام وجدت رسالة كانت قد بعثها إلي شخص عزيز منذ الايام التي تلت الحملة الصليبية على العراق وانا احتفظ بها وهي عباره عن مقال صغير لا يأخذ من وقتكم الا دقائق وهذا المقال انما يعبر عن نظرة كاتبه الشخصية وانا ارحب بوجات نظركم وهذا ما جاء في المقال: ((بسم الله الرحمن الرحيم
تضاربت الاراء حول تلك الشخصيه الغامضه لدى البعض وتعددت الاحكام والتشريعات القادمه من رؤوس المؤويدين
والمعارضين لها ، ولكن لم لانتريث قليلا لنعيد ماتسابق في اذهاننا بشأن لاحاكم الاسبق وبشان البلد والمحكومين ! فشأن الاخير قد يتقارب الحكم عليه لدى العديد فكما هو معلوم العراق ذو امجاد عظيمه قبل قيام الحاكم المخلوع وكان ذلك بسواعد ابنائه ومن البديهي ان تكون لديه القدره على اعادة تلك الامجاد بعده ، ولكن العقده تكمن في الاستعمار الذي يكبل وسيكبل تلك السواعد ومن جهتي فاني ارى بان امر المسلم كله له خير فقد يكون امر الاستعمار به الخير لانه ادى الى توحيد الشعب تحت راية طرد الامريكي وابعاده وقد يكون غير ذلك لدى البعض فطبيعي ان تختلف وجهات النظر باختلاف مدى رؤية وشخصية قائلها . واذا عدنا قليلا لامر السيد صدام الذي جهر وخاطر بم لم يخاطر به غيره فاني ارى بانه ذو سياسة تجمع بين الرهبة والرغبه ولو طغت الرهبة قليلا ولكل انسان منا ايجابيات كما له سلبيات وان كانت غير ظاهره للعيان ، ان الرئيس الاسبق قد تكمن غلطته في حكمه الديكتاتوري . ولكن لما لا نعطي لانفنسنا فرصه في البحث عن امور ايجابيه بعد ان خرج الامر من يدنا ؟! سنجد بان النزعه الانسانيه تستوجب منا الدعاء لاخانا المبعد والوقوف الى جنبه فان تجربته الكبيره اعادت منطق حكمه ورؤيته للامور كما اظن وان هذا لايمنع الاخرين من الاعتبار ..وقد يكون الان هو الاوفر حظا منا لانه في فتره يتنقى فيها من ذنوبه لما يتعرض له من القيل والقال ولما يلاقيه من عذاب نفسي وجسدي وهو مبعد مع اعدائه واستنادا الى المثل القائل "انا وابن عمي على الغريب "فانه من واجب الامه العربيه ان تقف موقف اخوي لصالح الرئيس الاسبق وان لاتثق بما دعا اليه الغريب بشأن ترك محاكمته الى شعبه لان الثقه بين الاعداء منعدمه !. بالتالي يجب ترك المحاكمه للشعب العراقي بدلا من الغريب الذي هدفه من كل هذا هو كسب الانتخابات القادمه والتنعم بفتره جديده في الرئاسه .
هذا وان الاختلاف لايفسد للود قضيه .....تحياتي
((إنتهى واتمنى ان ارى ردودكم التي دون شك ستكون اكثر من رائعه$$e
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعلم ان مشاركاتي في هذه الساحه محدودة جدا وتكاد تكون معدومه لكن يمكن الظروف لا تسمح بالمشاركه احيانا ليس هذا موضوع الذي سوف اتكلم عنه
انا هنا للمشاركة بشي وجدته بين اوراقي وهو موضوع تكلم فيه الكثير من الناس وتعددت الاراء فيه وتباينت
فمن عدة أيام وجدت رسالة كانت قد بعثها إلي شخص عزيز منذ الايام التي تلت الحملة الصليبية على العراق وانا احتفظ بها وهي عباره عن مقال صغير لا يأخذ من وقتكم الا دقائق وهذا المقال انما يعبر عن نظرة كاتبه الشخصية وانا ارحب بوجات نظركم وهذا ما جاء في المقال: ((بسم الله الرحمن الرحيم
تضاربت الاراء حول تلك الشخصيه الغامضه لدى البعض وتعددت الاحكام والتشريعات القادمه من رؤوس المؤويدين
والمعارضين لها ، ولكن لم لانتريث قليلا لنعيد ماتسابق في اذهاننا بشأن لاحاكم الاسبق وبشان البلد والمحكومين ! فشأن الاخير قد يتقارب الحكم عليه لدى العديد فكما هو معلوم العراق ذو امجاد عظيمه قبل قيام الحاكم المخلوع وكان ذلك بسواعد ابنائه ومن البديهي ان تكون لديه القدره على اعادة تلك الامجاد بعده ، ولكن العقده تكمن في الاستعمار الذي يكبل وسيكبل تلك السواعد ومن جهتي فاني ارى بان امر المسلم كله له خير فقد يكون امر الاستعمار به الخير لانه ادى الى توحيد الشعب تحت راية طرد الامريكي وابعاده وقد يكون غير ذلك لدى البعض فطبيعي ان تختلف وجهات النظر باختلاف مدى رؤية وشخصية قائلها . واذا عدنا قليلا لامر السيد صدام الذي جهر وخاطر بم لم يخاطر به غيره فاني ارى بانه ذو سياسة تجمع بين الرهبة والرغبه ولو طغت الرهبة قليلا ولكل انسان منا ايجابيات كما له سلبيات وان كانت غير ظاهره للعيان ، ان الرئيس الاسبق قد تكمن غلطته في حكمه الديكتاتوري . ولكن لما لا نعطي لانفنسنا فرصه في البحث عن امور ايجابيه بعد ان خرج الامر من يدنا ؟! سنجد بان النزعه الانسانيه تستوجب منا الدعاء لاخانا المبعد والوقوف الى جنبه فان تجربته الكبيره اعادت منطق حكمه ورؤيته للامور كما اظن وان هذا لايمنع الاخرين من الاعتبار ..وقد يكون الان هو الاوفر حظا منا لانه في فتره يتنقى فيها من ذنوبه لما يتعرض له من القيل والقال ولما يلاقيه من عذاب نفسي وجسدي وهو مبعد مع اعدائه واستنادا الى المثل القائل "انا وابن عمي على الغريب "فانه من واجب الامه العربيه ان تقف موقف اخوي لصالح الرئيس الاسبق وان لاتثق بما دعا اليه الغريب بشأن ترك محاكمته الى شعبه لان الثقه بين الاعداء منعدمه !. بالتالي يجب ترك المحاكمه للشعب العراقي بدلا من الغريب الذي هدفه من كل هذا هو كسب الانتخابات القادمه والتنعم بفتره جديده في الرئاسه .
هذا وان الاختلاف لايفسد للود قضيه .....تحياتي
((إنتهى واتمنى ان ارى ردودكم التي دون شك ستكون اكثر من رائعه$$e