الســلام عليــــكم ورحــمة الله وبركــــاته
احب ان ابدأ لكم بموضوعي المتواضع....وهو كلام من القلب!
يحل لإسرائيل ..ان تملك الأسلحة المحظورة دولياً...يحق لها أن تقتل الطفل والشيخ والعجوز والمدني وتحرق كل شيء وتهدم المنازل وتجرف المزارع وتغتال من تشاء ...يحل لها أن تقوم بالإرهاب وتسميه باسم آخر ...وان تقوم بقتل واغتيال المقاوم على انه مكافحة إرهاب ....يحق لإسرائيل أن تنشر صور من تريد اغتيالهم على ورق اللعب كالطريقة الأمريكية في العراق ...ولا تجد من يستنكر ذلك لانه حلال خاص لها وحق مدعوم دولياً ( أمريكيا فأمريكا اليوم لا تعترف بعالم سواهاً ) .
أما الفلسطيني المحتلة أرضه والمقتول والمسلوب والمستعمر...فلا يحق له شيء حتى الصريخ محظور عليه...وإلا فانه إرهابي يجب القضاء عليه....
لوحصل فرقعة بمب في إسرائيل فان الولايات المتحدة تدينها وتعتبرها لا تخدم السلام أو خارطة الطريق.
أما إذا اغتالت إسرائيل زعيم فلسطيني أو عثت في الأرض الفساد ...فان أقصى ما تقوله أمريكا ..على الجميع ضبط النفس ...لان ما حصل تعتبره محاربة للإرهاب الدولي. شيء عجيب !!!
ألان وبعد ما تجاوزت إسرائيل كل الخطوط الملونة ...واغتالت الشيخ احمد يأسين وأعلنت عن نيتها اغتيال المزيد من القادة الفلسطينيين وتدمير الشعب بعذر انه ينتمي لحماس ....ولم يصدر من ماما أمريكا أي استنكار لذلك. فهل ستسكت عندما يقوم الشعب الفلسطيني بالرد المشروع باغتيال الرموز الإسرائيلية في الداخل والخارج وحرق الكبود الإسرائيلي مثل ما أحرقت إسرائيل الكبود الفلسطينية....أم إنها ستمطرنا كالعادة بوابل من النعوت السيئة وتمطر إسرائيل بمليارات الدولارات والأسلحة الحديثة والمواقف الدولية.
احب ان ابدأ لكم بموضوعي المتواضع....وهو كلام من القلب!
يحل لإسرائيل ..ان تملك الأسلحة المحظورة دولياً...يحق لها أن تقتل الطفل والشيخ والعجوز والمدني وتحرق كل شيء وتهدم المنازل وتجرف المزارع وتغتال من تشاء ...يحل لها أن تقوم بالإرهاب وتسميه باسم آخر ...وان تقوم بقتل واغتيال المقاوم على انه مكافحة إرهاب ....يحق لإسرائيل أن تنشر صور من تريد اغتيالهم على ورق اللعب كالطريقة الأمريكية في العراق ...ولا تجد من يستنكر ذلك لانه حلال خاص لها وحق مدعوم دولياً ( أمريكيا فأمريكا اليوم لا تعترف بعالم سواهاً ) .
أما الفلسطيني المحتلة أرضه والمقتول والمسلوب والمستعمر...فلا يحق له شيء حتى الصريخ محظور عليه...وإلا فانه إرهابي يجب القضاء عليه....
لوحصل فرقعة بمب في إسرائيل فان الولايات المتحدة تدينها وتعتبرها لا تخدم السلام أو خارطة الطريق.
أما إذا اغتالت إسرائيل زعيم فلسطيني أو عثت في الأرض الفساد ...فان أقصى ما تقوله أمريكا ..على الجميع ضبط النفس ...لان ما حصل تعتبره محاربة للإرهاب الدولي. شيء عجيب !!!
ألان وبعد ما تجاوزت إسرائيل كل الخطوط الملونة ...واغتالت الشيخ احمد يأسين وأعلنت عن نيتها اغتيال المزيد من القادة الفلسطينيين وتدمير الشعب بعذر انه ينتمي لحماس ....ولم يصدر من ماما أمريكا أي استنكار لذلك. فهل ستسكت عندما يقوم الشعب الفلسطيني بالرد المشروع باغتيال الرموز الإسرائيلية في الداخل والخارج وحرق الكبود الإسرائيلي مثل ما أحرقت إسرائيل الكبود الفلسطينية....أم إنها ستمطرنا كالعادة بوابل من النعوت السيئة وتمطر إسرائيل بمليارات الدولارات والأسلحة الحديثة والمواقف الدولية.