هبة الحياة كتب:

في إحدى الليالي التي أتت بطيفه أليّ

أقف هناك على الزاوية البعيدة مطرقة فكري الساهي متأملة النجوم اللامعة في ليلة أختفى قمرها ...وحيدة شارة بلا قمر غدا الليل موحشا ...لولا النجوم التي تكابر الأفول وتستمر على صفحة السماء تواجدها ... تطرق أبواب الليل بقوة ... تأتي لتناضل من أجل البقاء
لتنتظر وفاء لعهود السراب التي لاتزال معلقة ... تنتظر شروق شمس الليل ...فتستمر النجوم بإرتجافها بردا ...وشوقا لرؤياه

ابن الوقبة نداء للغائبة الحاضرة
تنساب الكلمات لتصل
لتحلق
وتأتي بها
تحياتي لك

بحرينيه كتب:

طلبت مني مشاعري ان اوصل اليك رساله فأنا مجرد رسول..تقول فيها..
يا هذا لا تنتظرني فأنا مسافره مع الغيوم العارمه الغاضبه المتصدعه ..لا اعرف اين مرساها ؟ في اي قلب ستتوقف وتمطر عليه مشاعر عذبه تغسل مساحته الخاويه وتزرعها ود وشوق وتحيها من جديد.

يا هذا ..فأنا لست لك لأن غيومي ترفض ان تمطر في قلبك..ارجوك لا تسألني!! فانا مسيره ولست مخيره ، لو كنت مخيره لأخترت................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل بلغت الرساله؟؟

يعطيك العافيه ابن الوقبه..كلمات جميله

Red Rose

ما احلى كلماتك لقد استوقفتني وقرأتها مرتين

انا والحزن كتب:

قضيت عمري باحثة عنك في عيون جميع البشر
بين أسراب الطيور وباقات الزهر
بحثت طويلاً ..طويلاً
وأضناني السهـــر
لجأت إلى الأوراق ..لعلي أجد طيفك بين حناياهـــا
جندت عيني لكي تبحث عنك بين الكتابات والردود
تعبت كثيراً ..وتقاذفتني أمواج الحروف والكلمات والعبر
ولم أجد لك من آثـــــــر
طيفك في مخيلتي ...وواقعي عبثــاً يسعفني في إيجادك


الكل نعتني بالحالمه
ورجانــي أن أعيش حقيقة عدم وجودك
وإستحالة العثـــور عليك

لكني واصلت بحثي ...
وكم منيت النفس بلقائــــك
ونسجت أحلامــاً لطيفك وشخصك
قيدت قلبي بحبك أيهــا المجهــول



بعدها عجزت .....تسلل اليأس إلى قلبي رويداً رويداً
فأطلقت العنان لقلبي .....ليرى نوراً غير نورك
ليسمع كلمات غير كلماتك
ليتفنس هواءً غير هوائك


الآن أتيت ...الآن نطقت
يا لسخرية الأقدار ....وتصاريف الأزمان

بعد أن تجرد قلبي من حبك
وتخلص من وهم وجودك
وأفاق من غيبوبة حبك

ظهـــرت .....
عذراً لقد أتيت متأخــراً
فكيف لقلبي المأســــور أن يطير في بحر حبك ..
وينعم بروعة كلماتك ..وعذوبة أشعارك ...
وهو الآن ملكــاً لأخــر .
عذراً أيهــــا الفارس النبيل
لقد أتيت في الوقت الضائع ..نطقت بعد فوات الآوان
إبحث عن ضالتك في مكــان آخــر
في درب غير دربي ...ومكــان غير مكاني
فأنا الآن حرة من ومهم حبـــــك




مشــــرفنا القدير :-
معبرة كلمــــــاتك
رائعة رســـالتك
دمت متميزاً دومــاً ....نبع متدفق من العطــاء اللامحدود
ودمتم

الكـــــاتــب كتب:

[TABLE='width:70%;background-color:black;background-image:url();'][CELL='filter:;']

إبن الوقبـــة

حوريه سيدتكِ .. لو جاز لي التعبير اسميتها
تلك سيدتكِ يفيضُ منك الحب و الإخلاص و الوفاء لها
ستكون أحرفك بل كلماتك دليل على رقي الحب بهذا الزمان
قد وجدت معاني الحب تفيض وتعانق اروحنا
من خاطرتك التي ستكون عالقة في قلوبنا قبل عقولنا

تقبل تحياتي و تقديري لك

[/CELL][/TABLE]

راشد الماجد كتب:

كيف اشرح لك 00 شوقي لك !
تتعثر الكلمات على لساني 00 كانني اتحدث لك بلغه لا اعرفها 00 بلغه لا تعرف شيئا عنا !!
كيف اشرح لك 00 ونحن الذين جرفنا القدر الى قصه حب رائعه
كيف اشرح لك 00 اني مشتاقا" اليك بلا حدود

اشتياق غير عادي
إبن الوقبـــة
تحياتي لك

المرتاح كتب:

إسمحلي أخي العزيز إبن الوقبة .. علىهذه المشاركة معكَ في هذا المقام .. وستكون هذه المشاركة بلسان تلك السيدة التي هي قبساً من نور هُداك .. كمالو كُنتما سُحباً مُبعثرة ، وأنت مُزنها الذي تنام في مَهد سُحبها الكثيف ذا البياض الداكِن المُحمّل بأعذب ماءٍ صافٍ على وجه الطبيعة .. وهي تتلوّى على سريركَ المرْمري، تحت هواء برودة مطر الليلة الصافية كصفاء خريف صلالة المُمتع .. على أروقة الفضاء الرحب تدوي طلقات حبّات المطر المتساقطة من أعلى قِمة جبلية في جنوب بلادي ، يضطجع العُشب الأخضر فيه هادئاً ووادعاً ، كأنه ينتظر قدماكُما تطؤها على مهلٍ وخفة وهدوء . فتنسلّ أسئلة الحياة من تحتَ أبيطكُما لتبدأ بصراخ الضحكات فتحنو الابتسامات مزجاً بين رحم السرير وغفوةٍ على رذاذ ظُفار .. ولعلّّي أكون الشبح الذي أتهادى لكُما ، لأفاجئكما من أعلى قِمة في سمحان بخطوات الواثق .. فأبعث صهيل المفاجئة ،لتبقى انت الفارس الشمالي الغائب الحاضر على أروقة السيدة المختارة .. ,وابقى أنا ( المرتاح ) تستوقفني سيدة تلك الانهار على ضفتي نهر الدانوب بأوربا الشرقية .. وعناقيد عنب الايام تتدلّى كمالو كانت ثمرة طازجة .





تحياتي . (( هذه ليستْ دعاية لخريف صلالة .. لكنها لحظات إستوقفتي .. ليس إلاّ ..))