مسقط- الرؤية
-
عقدت وزارة التعليم العالي أمس جلسة تعريفية للطلاب وأولياء الأمور المبتعثين إلى دولة ماليزيا, وذلك في كلية السياحة, وقد بلغ عدد الطلاب المبتعثين إلى ماليزيا أكثر من 180 طالبا وطالبة.
بدأت الجلسة بمحاضرة تعريفية عن الدراسة والحياة في ماليزيا، قدمها الملحق الثقافي بدولة ماليزيا الدكتور خميس بن صالح البلوشي, ابتدأها مهنئا للطلبة ومباركًا لهم حصولهم على هذه الفرصة الثمينة وحاثا إيّاهم بالحفاظ عليها لأنّها أمانة لديهم, وأكّد أيضا أنّهم سفراء عمان في ماليزيا فيجب عليهم أن يظهروا بالمظهر الحسن وأن يمثلوا بلدهم أحسن تمثيل.
وقد تطرقت المحاضرة إلى تعريف الطلاب بأهم الإجراءات التي يتوجب عليهم اتباعها قبل مغادرتهم السلطنة، كما تمّت الإشارة إلى إجراءات الحصول على التأشيرة وأهم الطرق التي يمكن أن يتبعها الطالب وولي أمره من أجل تسهيل حصوله على التأشيرة، حيث يتوجب عليهم استيفاء كافة المستندات المطلوبة في السفارة من أجل إنهاء الإجراءات في الوقت المحدد، كما تمّ التطرق إلى نظام الدراسة في الجامعات الماليزية، وأشار إلى أنّ الدراسة الجامعية لمعظم البرامج تستغرق بين أربع إلى خمس سنوات وقد تصل إلى ست سنوات في بعض الحالات للحصول على درجة البكالوريوس، ويقول الطالب رائد بن سالم الغفيلي بعثة دراسية إلى ماليزيا تخصص علوم إدارية: لم تكن لدي سوى فكرة بسيطة عن الدراسة في ماليزيا, واليوم عرفت الكثير من الأشياء مثل السكن والإقامة في ماليزيا, وما هي إجراءات تخليص التأشيرة, كما تم تعريفنا على الحياة والثقافة الماليزية, كذلك على الإجراءات المتبعة في الجامعات الماليزية ونظام التعليم فيها. وتضيف الطالبة ثويبة بنت يعقوب الرئيسية بعثة دراسية إلى ماليزيا تخصص صحافة: بعد حصولي على هذه الفرصة قمت بالبحث عن الجامعات الماليزية وعن الطبيعة الماليزية والحياة هناك وكانت لدي خلفية بسيطة حول ذلك, وبعد حضوري لهذه الجلسة التعريفية أطلعت على أشياء كثيرة كنت أجهلها مثل كيفية توزيعنا على الجامعات وما هي معايير التوزيع, كذلك تم إعطاؤنا الكثير من النصائح المهمة لنا كطلاب جدد في دولة نزورها لأول مرة, مثل الإقامة في الثكنات الداخلية للجامعة وذلك حفاظا على سلامتنا. كما عرفنا إجراءات أنها التأشيرة وبعض المعلومات المختصة بإنهاء إجراءات تسجيلنا وسفرنا.
بعد المحاضرة تم فتح باب الاستفسارات للطلاب وأولياء أمورهم للوقوف على أهم النقاط التي قد تدور في أذهانهم ومن الضروري معرفتها قبل مغادرتهم البلاد.
-
عقدت وزارة التعليم العالي أمس جلسة تعريفية للطلاب وأولياء الأمور المبتعثين إلى دولة ماليزيا, وذلك في كلية السياحة, وقد بلغ عدد الطلاب المبتعثين إلى ماليزيا أكثر من 180 طالبا وطالبة.
بدأت الجلسة بمحاضرة تعريفية عن الدراسة والحياة في ماليزيا، قدمها الملحق الثقافي بدولة ماليزيا الدكتور خميس بن صالح البلوشي, ابتدأها مهنئا للطلبة ومباركًا لهم حصولهم على هذه الفرصة الثمينة وحاثا إيّاهم بالحفاظ عليها لأنّها أمانة لديهم, وأكّد أيضا أنّهم سفراء عمان في ماليزيا فيجب عليهم أن يظهروا بالمظهر الحسن وأن يمثلوا بلدهم أحسن تمثيل.
وقد تطرقت المحاضرة إلى تعريف الطلاب بأهم الإجراءات التي يتوجب عليهم اتباعها قبل مغادرتهم السلطنة، كما تمّت الإشارة إلى إجراءات الحصول على التأشيرة وأهم الطرق التي يمكن أن يتبعها الطالب وولي أمره من أجل تسهيل حصوله على التأشيرة، حيث يتوجب عليهم استيفاء كافة المستندات المطلوبة في السفارة من أجل إنهاء الإجراءات في الوقت المحدد، كما تمّ التطرق إلى نظام الدراسة في الجامعات الماليزية، وأشار إلى أنّ الدراسة الجامعية لمعظم البرامج تستغرق بين أربع إلى خمس سنوات وقد تصل إلى ست سنوات في بعض الحالات للحصول على درجة البكالوريوس، ويقول الطالب رائد بن سالم الغفيلي بعثة دراسية إلى ماليزيا تخصص علوم إدارية: لم تكن لدي سوى فكرة بسيطة عن الدراسة في ماليزيا, واليوم عرفت الكثير من الأشياء مثل السكن والإقامة في ماليزيا, وما هي إجراءات تخليص التأشيرة, كما تم تعريفنا على الحياة والثقافة الماليزية, كذلك على الإجراءات المتبعة في الجامعات الماليزية ونظام التعليم فيها. وتضيف الطالبة ثويبة بنت يعقوب الرئيسية بعثة دراسية إلى ماليزيا تخصص صحافة: بعد حصولي على هذه الفرصة قمت بالبحث عن الجامعات الماليزية وعن الطبيعة الماليزية والحياة هناك وكانت لدي خلفية بسيطة حول ذلك, وبعد حضوري لهذه الجلسة التعريفية أطلعت على أشياء كثيرة كنت أجهلها مثل كيفية توزيعنا على الجامعات وما هي معايير التوزيع, كذلك تم إعطاؤنا الكثير من النصائح المهمة لنا كطلاب جدد في دولة نزورها لأول مرة, مثل الإقامة في الثكنات الداخلية للجامعة وذلك حفاظا على سلامتنا. كما عرفنا إجراءات أنها التأشيرة وبعض المعلومات المختصة بإنهاء إجراءات تسجيلنا وسفرنا.
بعد المحاضرة تم فتح باب الاستفسارات للطلاب وأولياء أمورهم للوقوف على أهم النقاط التي قد تدور في أذهانهم ومن الضروري معرفتها قبل مغادرتهم البلاد.
: 
: 
: