حكايات في تطوير الذات..!!
يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر "طبخة السمك" .. وأثناء ذلك لاحظت انها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت فسألتها عن السر, فأجابتها بأنها لاتعلم ولكنها تعلمت ذلك من والدتها فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر لكن الام ايضا قالت انها تعلمت ذلك من أمها (الجدة) فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير فقالت الجدة بكل بساطة: لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها...
(ومغزى القصة : أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون ان يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل) !!
أما القصة الثانية فهي عن رجل وقف يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنها تعبت، فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلا ! ليساعدها على الخروج .. وفعلا خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل ان يكتمل نمو أجنحتها...
(ومغزى القصة : أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصا في بدايتها لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين) !
أما القصة الثالثة فتتعلق بأحد مديري الإنشاءات الذي ذهب الى موقع البناء وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة فسأل الأول: ماذا تفعل؟ فقال: أكسر الحجارة كما طلب رئيسي ... ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ... ثم سأل الثالث فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب... فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبدا، والثاني فنانا، والثالث صاحب طموح وريادة ...
(ومغزى القصة : أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة )
الرابعة،،
يحكى أن ملكاً كان يحكم دولة واسعة جداً ..أراد هذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة . وخلال عودته وجد أن أقدامه تورمت بسبب المشي في الطرق الوعرة، فأصدر مرسوماً يقضي بتغطية كل شوارع مدينته بالجلد ولكن احد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل
وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط .
فكانت هذه بداية عمل الأحذية.
(المغزى)
إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم
فلا تحاول تغيير كل العالم بل أعمل التغيير في نفسك ..
ومن ثم حاول تغيير العالم بأسره
Wكلام من ذهب للعاقلين فقط (y)
الخامسه.....
كان فيه سعودي وكويتي زملاء يدرسون في بريطانيا وبعد إنتهاء فترة الدراسه قرروا يرجعون لأهلهم فقال الكويتي للسعودي قبل ما تروح للسعوديه تعال معي للكويت وبعدها رح للسعوديه فوافق السعودي وهم في الطياره دق أخو الكويتي وقال إن جدته توفت فقال الكويتي لأخوه أنا معي زميلي من السعوديه وعازمه فلا تقولون له شي حتى مايضيق صدره ولا أحرجه نصلي على الجنازه وكنها لأحد من جماعتنا لما وصلوا صلوا على الجنازه وقعد السعودي مده في الكويت وأعجب ببنت جيران الكويتي
وقال لزميله ودي أتزوجها فرح الكويتي وقال أنا مستعد أخطبها لك
وفعلاً خطبها له وخبر السعودي أهله وسوو الزواج ورجع السعودي لديرته
وبعد مده طويله كبرت تجارة السعودي وطلع تاجر وغني والكويتي خسر كل أمواله وتجارته فقال مالي إلا أروح لصديقي السعودي أكيد بيساعدني
وفعلاً راح للسعوديه وسأل عنه ووصل لبيته صار ساكن في قصر وكان الوقت متأخر فقال للبواب قل لراعي البيت إن زميلك من الكويت فلان بن فلان عند الباب وإنه محتاجك مره وإن حالته كذا وكذا وبعد مارجع البواب عطى الكويتي شيء من عشاء السعودي ضاق صدر الكويتي وقال هذا جزاء الصداقه المهم وهو راجع لقى رجالين (من رجال الأعمال) يتراهنون على مليون اللي بيجيهم الأول بيعطونه المليون وكان من حظ الكويتي إنه هو اللي جاهم الأول وأخذ المليون وتاجر بها في السعوديه وقبل مايرجع للكويت لقى عجوز معاها بنت وقالت له العجوز أبي أخلي البنت عندك وأروح أحج إذا مارجعت تزوجها وخلها عندك لما طولت العجوز عقب الحج تزوجها وسوا حفلة الزواج بالكويت وفي أثناء الزواج كان من ضمن المدعوين زميله السعودي لما شافه الكويتي عصب وقال للحضور أطردوه هذا خاين العشره والصداقه تخيلوا إنه لما جا معي للكويت كانت جدتي ميته
ماعلمته عشان مايضيق صدره وخطبت له بنت الجيران اللي كانت في الأساس خطيبتي وفضلته على نفسي ولما جيته محتاج عطاني فضلة عشاه تدرون وش قال السعودي
قال أسمعوا وأحكموا علي أنا يوم جاني الكويتي وهو محتاج ماحبيت أشوفه على حالته هذي عقب ماكان تاجر وكبير أشوفه منذل ومحتاج عشان كذا عطيته فضلة عشاي
وبالنسبه للتاجرين اللي متراهنين على مليون هذولي أخواني أنا مرسلهم له
عشان يفكون ضيقته أما بالنسبه للعجوز اللي معاها البنت فهذي أمي والبنت أختي
وش رآيك يعني ما أحضر زواج أختي ؟!
[روووووووووعه
يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر "طبخة السمك" .. وأثناء ذلك لاحظت انها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت فسألتها عن السر, فأجابتها بأنها لاتعلم ولكنها تعلمت ذلك من والدتها فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر لكن الام ايضا قالت انها تعلمت ذلك من أمها (الجدة) فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير فقالت الجدة بكل بساطة: لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها...
(ومغزى القصة : أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون ان يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل) !!
أما القصة الثانية فهي عن رجل وقف يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنها تعبت، فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلا ! ليساعدها على الخروج .. وفعلا خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل ان يكتمل نمو أجنحتها...
(ومغزى القصة : أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصا في بدايتها لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين) !
أما القصة الثالثة فتتعلق بأحد مديري الإنشاءات الذي ذهب الى موقع البناء وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة فسأل الأول: ماذا تفعل؟ فقال: أكسر الحجارة كما طلب رئيسي ... ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ... ثم سأل الثالث فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب... فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبدا، والثاني فنانا، والثالث صاحب طموح وريادة ...
(ومغزى القصة : أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة )
الرابعة،،
يحكى أن ملكاً كان يحكم دولة واسعة جداً ..أراد هذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة . وخلال عودته وجد أن أقدامه تورمت بسبب المشي في الطرق الوعرة، فأصدر مرسوماً يقضي بتغطية كل شوارع مدينته بالجلد ولكن احد مستشاريه أشار عليه برأي أفضل
وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط .
فكانت هذه بداية عمل الأحذية.
(المغزى)
إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم
فلا تحاول تغيير كل العالم بل أعمل التغيير في نفسك ..
ومن ثم حاول تغيير العالم بأسره
Wكلام من ذهب للعاقلين فقط (y)
الخامسه.....
كان فيه سعودي وكويتي زملاء يدرسون في بريطانيا وبعد إنتهاء فترة الدراسه قرروا يرجعون لأهلهم فقال الكويتي للسعودي قبل ما تروح للسعوديه تعال معي للكويت وبعدها رح للسعوديه فوافق السعودي وهم في الطياره دق أخو الكويتي وقال إن جدته توفت فقال الكويتي لأخوه أنا معي زميلي من السعوديه وعازمه فلا تقولون له شي حتى مايضيق صدره ولا أحرجه نصلي على الجنازه وكنها لأحد من جماعتنا لما وصلوا صلوا على الجنازه وقعد السعودي مده في الكويت وأعجب ببنت جيران الكويتي
وقال لزميله ودي أتزوجها فرح الكويتي وقال أنا مستعد أخطبها لك
وفعلاً خطبها له وخبر السعودي أهله وسوو الزواج ورجع السعودي لديرته
وبعد مده طويله كبرت تجارة السعودي وطلع تاجر وغني والكويتي خسر كل أمواله وتجارته فقال مالي إلا أروح لصديقي السعودي أكيد بيساعدني
وفعلاً راح للسعوديه وسأل عنه ووصل لبيته صار ساكن في قصر وكان الوقت متأخر فقال للبواب قل لراعي البيت إن زميلك من الكويت فلان بن فلان عند الباب وإنه محتاجك مره وإن حالته كذا وكذا وبعد مارجع البواب عطى الكويتي شيء من عشاء السعودي ضاق صدر الكويتي وقال هذا جزاء الصداقه المهم وهو راجع لقى رجالين (من رجال الأعمال) يتراهنون على مليون اللي بيجيهم الأول بيعطونه المليون وكان من حظ الكويتي إنه هو اللي جاهم الأول وأخذ المليون وتاجر بها في السعوديه وقبل مايرجع للكويت لقى عجوز معاها بنت وقالت له العجوز أبي أخلي البنت عندك وأروح أحج إذا مارجعت تزوجها وخلها عندك لما طولت العجوز عقب الحج تزوجها وسوا حفلة الزواج بالكويت وفي أثناء الزواج كان من ضمن المدعوين زميله السعودي لما شافه الكويتي عصب وقال للحضور أطردوه هذا خاين العشره والصداقه تخيلوا إنه لما جا معي للكويت كانت جدتي ميته
ماعلمته عشان مايضيق صدره وخطبت له بنت الجيران اللي كانت في الأساس خطيبتي وفضلته على نفسي ولما جيته محتاج عطاني فضلة عشاه تدرون وش قال السعودي
قال أسمعوا وأحكموا علي أنا يوم جاني الكويتي وهو محتاج ماحبيت أشوفه على حالته هذي عقب ماكان تاجر وكبير أشوفه منذل ومحتاج عشان كذا عطيته فضلة عشاي
وبالنسبه للتاجرين اللي متراهنين على مليون هذولي أخواني أنا مرسلهم له
عشان يفكون ضيقته أما بالنسبه للعجوز اللي معاها البنت فهذي أمي والبنت أختي
وش رآيك يعني ما أحضر زواج أختي ؟!
[روووووووووعه