نبضه ... وأصابعي
بين أناملي أحس نبضه
ارتجافه في حالة صمته
دموعه الحارة التي تترقرق في عينه
فتجف قبل أن تسيل على خده ... أتجاهله
أطيل الصمت والتحديق بعيدا عن أفقه
... لأفق الخيال أجنح
كفراشة أرفرف ..بأفكاري ...بكلامي ,,, وانشغالي
يزداد النبض بين أصابعي أنظر إليه ...أدعوه للصبر
أطلب منه الغموض
تمتد آهات حارة من صدره الحنون..ما تعودت جفاكِ, كنتِ بأمري
وطوع فكري .. تهبيني مشاعركِ ..ثم يصمت
عندها تقاطع صمتنا ..هناك على قمم الجبال المزخرفة بخيوط الشمس
التي تعانقت معها ...كعناق النسيم مع أغصان النخيل المرتجفة
يبقى صامتا ساهيا ...أشعر بازدياد النبض بين جنباته الرقيقة ..كابرت
بقيت أصغي لعزف المساء على أفكاري ..وإحساسي ..وأشواقي
أمعن في البعاد والصد
بدأت قطرات الدموع تسيل على أصابعي ..وأسمع صوتا متقطعا يحطم زجاج صمتنا
ما أقساك برقة مشاعركِ!!!
وما أصفاك بغموض خيالك !!
وما أروعك ببساطة أمنياتك !...
ألتفت إلى مصدر الصوت ...لم أنت حزين ؟!
تعودت صمتك فهل حزنك يدفعك للصمت , للتمايل أمام جبن مشاعري ؟
تعاهدنا .. أن أكون لك كما تكون لي ..لمَ لم تصبر على الصد فقد تحملت هجركَ؟ !
ينتفض بين أصابعي مجددا ..و يتحدث صمتا طويلا ,
دموعا تسيل من مقلتيه... تغسل
صدري وصدره
حزني وفرحه
صمتي وحديثه
فنعود لنغيب صمتا في لوحة العناق المسائية
بين أناملي أحس نبضه
ارتجافه في حالة صمته
دموعه الحارة التي تترقرق في عينه
فتجف قبل أن تسيل على خده ... أتجاهله
أطيل الصمت والتحديق بعيدا عن أفقه
... لأفق الخيال أجنح
كفراشة أرفرف ..بأفكاري ...بكلامي ,,, وانشغالي
يزداد النبض بين أصابعي أنظر إليه ...أدعوه للصبر
أطلب منه الغموض
تمتد آهات حارة من صدره الحنون..ما تعودت جفاكِ, كنتِ بأمري
وطوع فكري .. تهبيني مشاعركِ ..ثم يصمت
عندها تقاطع صمتنا ..هناك على قمم الجبال المزخرفة بخيوط الشمس
التي تعانقت معها ...كعناق النسيم مع أغصان النخيل المرتجفة
يبقى صامتا ساهيا ...أشعر بازدياد النبض بين جنباته الرقيقة ..كابرت
بقيت أصغي لعزف المساء على أفكاري ..وإحساسي ..وأشواقي
أمعن في البعاد والصد
بدأت قطرات الدموع تسيل على أصابعي ..وأسمع صوتا متقطعا يحطم زجاج صمتنا
ما أقساك برقة مشاعركِ!!!
وما أصفاك بغموض خيالك !!
وما أروعك ببساطة أمنياتك !...
ألتفت إلى مصدر الصوت ...لم أنت حزين ؟!
تعودت صمتك فهل حزنك يدفعك للصمت , للتمايل أمام جبن مشاعري ؟
تعاهدنا .. أن أكون لك كما تكون لي ..لمَ لم تصبر على الصد فقد تحملت هجركَ؟ !
ينتفض بين أصابعي مجددا ..و يتحدث صمتا طويلا ,
دموعا تسيل من مقلتيه... تغسل
صدري وصدره
حزني وفرحه
صمتي وحديثه
فنعود لنغيب صمتا في لوحة العناق المسائية