السلام عليكم ورحمة الله ...
ذكرت غزة والحرب اللي دارت عليها وذكرت الأطفال أطفال فلسطين و تألمت.
وقعدت اخربش في تصميم في محاولة لوصف كلمات كتبتها بألم ،
وبصراحة انا ما أتطاول على ولاة الامور حتى وإن كانوا سيئين ،
لكن بقضية فلسطين أعبر عن مشاعري بلا قيود ...
وما أدري هل استطعت إيضاح فكرة الفرق بين أطفالنا أصحاب الحق وأطفالهم المغتصبين .
أترككم مع ألمي وتصميمي اللي حتى ما كتبت اسمي عليه ...
حكامنا ... لكم الفخر ...
بعد كل تلك المشاورات ...
والنقاشات ...
والشجب والتنديد ...
والسكوت والصياح ...
أعلنتمو حكمكم الرزين ...
قراركم الذي لا يستهين ...
و كان الحكم عادلاً
للثوار ( فلس ) ولإسرائيل ( طين ) ..
عدالة ... حققتم به السلام ...
فطوبى لكم هذا النجاح ..
أطفالهم يلعبون بالورود ...
في أرضنا ...
وأطفالنا ... دموعهم ...
تواجه السلاح ..
غاز من ...
نفط من ...
غازنا ونفطنا الثمين ...
احرقت به البراءة ..
وأشُعلت الجراح ...
حكامنا... لكم الفخر ...
قراركم ...أعطى أطفالنا ... الجوع و الانين ...
لم يمسح الدموع عن الثكالى ... بل زادها نياح ...
حكامنا ....
شرفتمونا ...
واعطيتمونا الحق ....
أن نلعنكم !!!
منذ الشروق ...
إلى الغروب ...
و حتى الصباح ...
[ATTACH=CONFIG]105241[/ATTACH]
ذكرت غزة والحرب اللي دارت عليها وذكرت الأطفال أطفال فلسطين و تألمت.
وقعدت اخربش في تصميم في محاولة لوصف كلمات كتبتها بألم ،
وبصراحة انا ما أتطاول على ولاة الامور حتى وإن كانوا سيئين ،
لكن بقضية فلسطين أعبر عن مشاعري بلا قيود ...
وما أدري هل استطعت إيضاح فكرة الفرق بين أطفالنا أصحاب الحق وأطفالهم المغتصبين .
أترككم مع ألمي وتصميمي اللي حتى ما كتبت اسمي عليه ...
حكامنا ... لكم الفخر ...
بعد كل تلك المشاورات ...
والنقاشات ...
والشجب والتنديد ...
والسكوت والصياح ...
أعلنتمو حكمكم الرزين ...
قراركم الذي لا يستهين ...
و كان الحكم عادلاً
للثوار ( فلس ) ولإسرائيل ( طين ) ..
عدالة ... حققتم به السلام ...
فطوبى لكم هذا النجاح ..
أطفالهم يلعبون بالورود ...
في أرضنا ...
وأطفالنا ... دموعهم ...
تواجه السلاح ..
غاز من ...
نفط من ...
غازنا ونفطنا الثمين ...
احرقت به البراءة ..
وأشُعلت الجراح ...
حكامنا... لكم الفخر ...
قراركم ...أعطى أطفالنا ... الجوع و الانين ...
لم يمسح الدموع عن الثكالى ... بل زادها نياح ...
حكامنا ....
شرفتمونا ...
واعطيتمونا الحق ....
أن نلعنكم !!!
منذ الشروق ...
إلى الغروب ...
و حتى الصباح ...
[ATTACH=CONFIG]105241[/ATTACH]