السلام عليكم..
رأت أمي فيما يرى النائم أنها وبناتها (أميرة وسارة وسندس) في كنيسة كانها في مصر وكانت مدعوة كمسلمة ..وكانت الكنيسة واسعة جدا وكأنها ملعب رياضي...وكان في حجر أمي رضيعة جميلة جدا ترتدي قبعة ولباس من الدونثال الأبيض فحملتها بين ايديها وقالت سأرقيها الآن ووضعت يدها على رأس الرضيعة كأنها تلمس القبعة ورقتها ...فقالت لها الرضيعة لقد بلت في حجرك يا أمي (أعزكم الله)فقالت لها أمي مبتسمة :كيف تبولين في الكنيسة ..فنظرت أمي فلم تجد البلل وصل الأرض بل تبلل حجرها فقط....وعندما كنا في الكنيسة كنا نحن فقط المتحجبات فقالت أمي ياترى كيف ينظرون الينا ...؟ وعند انتهاء الحفل خرجت أمي فوجدت سيارة لابي سوداء جديدة وعارية السقف ومصنوعة من الداخل بالقطيفة ''أبي لايملك سيارة في الحقيقة''
وكان الشارع عادي مملوء بالناس ...وكأن شابين دخلا الى السيارة من فوق فقالت لهم امي لماذا دخلتم ...فقال لها الشابان ..لانريد شرا نريد فقط الجلوس لاننا تعبنا من الوقوف فقط..فقالت لهم امي :حسبي الله ونعم الوكيل ثلاث مرات ..وجدت نافذة الباب مفتوحةفأغلقتها من الداخل وذهبت..

أمي أقبلت على مسابقة توظيف للأساتذة ..وكان هناك اجحاف في حساب نقاطها في المسابقة وقد قدمت طعنا وهي تنتظر..