]هذه الحلقة الثانية من هذا الموضوع واشكر كل من قام وشارك في الجزء الاول
لهم التحية
والاوراق التي سوف نبعثرها لهذه الحلقة مهمة وايضا تمسنا
فلقد ضاع حلما جميلا عشنا فيه
لنطرح علي بعضنا اسئلة عل تاتينا الاجابة في وقت ضاع حلما نجمعنا امام الشاشة
لكي نراء وهو يتبخر مع الدقائق التي ارتفعت فيها نبضتنا وتشجنا
ونحن نحث افراد المنتخب في اقتناص الفرص
ولكن مع صافرة الحكم الاماراتي حكمنا علي حلمنا بالموت فهل سوف تاتينا فرصة مواتية غير هذه الفرصة
فمنذ لعبنا مع كبوديا وقابلنا قطر في قطر ورجعنا بهزيمة
عوضنها هنا في بوشر وتصعدنا حينها قلنا اننا قادمون بقوة
لزج بنا القرعة في مجموعة ليست بالسهلة ولا الصعبة علينا فنحن نعرف جميع منتخبات تلك المجموعة
لعبنا معهم
وتبداء العراق صاحبة البطاقة في هز شباكنا اربع مرات حينها قلنا منتخبنا لم يقدم شئ يذكر وتلك
كانت الحقيقة لنقابل السعودية والكويت
وينتهي الدور الاول باننا اصبحنا طرف مهم في المنافسة حينها بداء الحلم يظهر في السطح
والجميع اخذ يتحدث عن منتخبنا بانهو الاوفر حظا(وكثيرا ما عاند الحظ منتخباتنا في كل شئ)
لنقابل من هزمنا بالاربعة ونكتفى بهدفين لولا عدم تصرف عماد ترفع الاسهم
وتبقى الكويت هي الفاصلة
فالفوز عليها كان واجب وطني وليس مباراة حتى ان الحظ لم يخدمنا ولا المنتخب السعودي
فلم يجاهد كثيرا حتى يتعادل وكأن السعودي كان يكفيه المشاركة وهو البطل
لنتذكر احتضار الحلم العماني في ارض الكويت الشقيقة
ونطرحه للنقاش
لماذا يعى افراد المنتخب بانهم يحملون اهات ونبضات واحلام وقلوب عمان معهم
ماهو دور الاتحاد العماني لكرة القدم في تحفيز هؤلاك من اختارهم لمتثيل المنتخب
فقد كانو يعلبون مباراة عادية وكأنها لاتعنيهم او انهم ضمنو التاهل مسبقا
فقد كان منتخبنا اكثر نقاط عن البقية ورغم ذلك جميع المنتخبات لها نفس الحظوظ
ماذا فعل ماتشلاء عندما احتفظ بعمادحتى الرمق الاخير من المباراة
وهو شاهد ذلك الاعب في مباراة السابقة مع العراق
اين حماس الاعبيبن فلاعبينا كانو سعيدين جدا ان المباراة انتهت بالتعادل
ما رايكم بالتشكيلة التي وضعها ماتشلاء
لا انكر بان ماتشلاء وضع خط سير جديد للمنتخب
ولكن وكأننا ندور في نفس الدائرة فنحن فزنا علي بعض المنتخبات صح
وقد نكون تاهلنا الي امم اسياء لاول مرة
ولكن نريد شئ نحتفظ به
مالفرق بين المنتخب العراقي الذي تلقي هزيمة من منتخبنا
وعاد بعدها ليفوز علي السعودية في مباراة مهمة ومصيرية بالنسبة وبالثلاثة
وبين ومنتخبنا الذي هزم العراقي وذهب لكي يقابل الكويت وهو يحمل
ملايين الدعوات بالنجاح
اين التاهيل النفسي لمثل هؤلاء الاعبين
وهل هم فعلا افضل لاعبين كرة قدم في عمان
ويبقى السؤال المهم من اضاع حلم كل عماني
الاتحاد
المدرب
الاعبين
ام ماذا
او نلقى علي الحظ مرة اخرى
هذه اوراق مهمة اتمنى المشاركة فيها
لهم التحية
والاوراق التي سوف نبعثرها لهذه الحلقة مهمة وايضا تمسنا
فلقد ضاع حلما جميلا عشنا فيه
لنطرح علي بعضنا اسئلة عل تاتينا الاجابة في وقت ضاع حلما نجمعنا امام الشاشة
لكي نراء وهو يتبخر مع الدقائق التي ارتفعت فيها نبضتنا وتشجنا
ونحن نحث افراد المنتخب في اقتناص الفرص
ولكن مع صافرة الحكم الاماراتي حكمنا علي حلمنا بالموت فهل سوف تاتينا فرصة مواتية غير هذه الفرصة
فمنذ لعبنا مع كبوديا وقابلنا قطر في قطر ورجعنا بهزيمة
عوضنها هنا في بوشر وتصعدنا حينها قلنا اننا قادمون بقوة
لزج بنا القرعة في مجموعة ليست بالسهلة ولا الصعبة علينا فنحن نعرف جميع منتخبات تلك المجموعة
لعبنا معهم
وتبداء العراق صاحبة البطاقة في هز شباكنا اربع مرات حينها قلنا منتخبنا لم يقدم شئ يذكر وتلك
كانت الحقيقة لنقابل السعودية والكويت
وينتهي الدور الاول باننا اصبحنا طرف مهم في المنافسة حينها بداء الحلم يظهر في السطح
والجميع اخذ يتحدث عن منتخبنا بانهو الاوفر حظا(وكثيرا ما عاند الحظ منتخباتنا في كل شئ)
لنقابل من هزمنا بالاربعة ونكتفى بهدفين لولا عدم تصرف عماد ترفع الاسهم
وتبقى الكويت هي الفاصلة
فالفوز عليها كان واجب وطني وليس مباراة حتى ان الحظ لم يخدمنا ولا المنتخب السعودي
فلم يجاهد كثيرا حتى يتعادل وكأن السعودي كان يكفيه المشاركة وهو البطل
لنتذكر احتضار الحلم العماني في ارض الكويت الشقيقة
ونطرحه للنقاش
لماذا يعى افراد المنتخب بانهم يحملون اهات ونبضات واحلام وقلوب عمان معهم
ماهو دور الاتحاد العماني لكرة القدم في تحفيز هؤلاك من اختارهم لمتثيل المنتخب
فقد كانو يعلبون مباراة عادية وكأنها لاتعنيهم او انهم ضمنو التاهل مسبقا
فقد كان منتخبنا اكثر نقاط عن البقية ورغم ذلك جميع المنتخبات لها نفس الحظوظ
ماذا فعل ماتشلاء عندما احتفظ بعمادحتى الرمق الاخير من المباراة
وهو شاهد ذلك الاعب في مباراة السابقة مع العراق
اين حماس الاعبيبن فلاعبينا كانو سعيدين جدا ان المباراة انتهت بالتعادل
ما رايكم بالتشكيلة التي وضعها ماتشلاء
لا انكر بان ماتشلاء وضع خط سير جديد للمنتخب
ولكن وكأننا ندور في نفس الدائرة فنحن فزنا علي بعض المنتخبات صح
وقد نكون تاهلنا الي امم اسياء لاول مرة
ولكن نريد شئ نحتفظ به
مالفرق بين المنتخب العراقي الذي تلقي هزيمة من منتخبنا
وعاد بعدها ليفوز علي السعودية في مباراة مهمة ومصيرية بالنسبة وبالثلاثة
وبين ومنتخبنا الذي هزم العراقي وذهب لكي يقابل الكويت وهو يحمل
ملايين الدعوات بالنجاح
اين التاهيل النفسي لمثل هؤلاء الاعبين
وهل هم فعلا افضل لاعبين كرة قدم في عمان
ويبقى السؤال المهم من اضاع حلم كل عماني
الاتحاد
المدرب
الاعبين
ام ماذا
او نلقى علي الحظ مرة اخرى
هذه اوراق مهمة اتمنى المشاركة فيها