حملة شبـــاب ضد ( الغـــــــــش ) ...

    • حملة شبـــاب ضد ( الغـــــــــش ) ...

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أسعد الله أوقاتكم بكُل خير

      نظراً للأمور التي تحدث والتي تستمر بالحدوث والتي تُعلي شخص من أخر بدون ركائز أساسيه مما يؤدي إما لّسقُوط للهاوية أو خُسران الناس والكلام الطيب الحسن .. وأنا أتحدث هُنا عن ظاهر في أي مُجتمع وهي ظاهره مذمومة في الإسلام والخُلق الحميد والفطرة السليمة وهي ظاهرة (
      الغش)
      [ATTACH=CONFIG]106041[/ATTACH]

      هُنا سأتحدث وسنتناقش عن هذهِ الظاهرة تعريفها وأنواعها وسلبياتها ووجهات النظر فأهلاً بكم جميعاً ولتُبدع أقلامكم بالنقاش سوياً ويمكنكم مُشاركتي بردود على المُداخلات فهو حوار عام وبالأحرى هي حمله نشُنها جميعاً ضد الغش
      فكونوا بالقُرب ...

      لقد ذمّ الله عزّ وجلّ الغش وأهله في القرآن وتوعدهم بالويل، ويُفهم ذلك من قوله تعالى: {
      وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينْ . الّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُون . وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ } )المطففين:1-3.(

      تعريف الغش من وجهات نظر مُختلفة فقد قالوا عنه :
      قال المناوي: "الغش ما يخلط من الرديء بالجيد".
      وقال ابن حجر الهيثمي: "الغش المحرم أن يعلم ذو السلعة من نحو بائع أو مشتر فيها شيئاً لو اطلع عليه مريد أخذها ما أخذ بذلك المقابل".
      وقال الكفوي: "الغش سواد القلب، وعبوس الوجه، ولذا يطلق الغش على الغل والحقد".

      أنواع ومظاهر الغش خمس وهي :
      Ÿ
      - الغش في البيع والشراء: ويكون الغش فيهما بمحاولة إخفاء العيب، ويكون في طرق أخرى كالغش في ذاتية البضاعة أو عناصرها أو كميتها، أو وزنها أو صفاتها الجوهرية أو مصدرها
      -Ÿ الغش في الزواج : وهو التصنع بحيث يظهر كلا الأسرتين شئ لا صحيح له مثل تصبُغ الفتاه حتى تظهر جميله أو إدعاء الشاب بالجاه
      Ÿ
      - الغش في النصيحة : وذلك بعدم الإخلاص فيهان والقصد من بذلها أغراض دنيوية وأغراض دينية
      Ÿ
      - الغش في الرعية : عن معقل بن يسار المزني- رضي الله عنه- أنه قال في مرضه الذي مات فيه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاشٌ لرعيته إلا حرّم الله عليه الجنة » (رواه البخاري ومسلم)
      Ÿ - الغش في الامتحان: وهي مُحاولة أخذ مجهود الآخرين في ورقة الإجابة



      _____________________________
      ما تعريفُكَ لظاهرة الغش؟
      ما هي الأسباب التي تدفع الأشخاص إلى الغش من وجهة نظركم؟
      وما هي الحلول التي يُمكنُنا أن نوقف بها هذهِ الظاهرة؟
      هل مررتم بمواقف مُعينه حول الغش؟


      تحياتي لكم : إنسان في هذآ الزمان
      الصور
      • images (1).jpg

        8.96 kB, 174×290, تمت مشاهدة الصورة 12،790 مرة
    • وقفات مع أشهر أنواع الغش :

      [ATTACH=CONFIG]106042[/ATTACH]

      [ATTACH=CONFIG]106043[/ATTACH]
      [ATTACH=CONFIG]106044[/ATTACH]

      ولا تنسوا دائما أنهُ :
      (
      من غشنا فليس منا )
      الصور
      • images.jpg

        6.44 kB, 283×178, تمت مشاهدة الصورة 723 مرة
      • تنزيل.jpg

        10.45 kB, 267×189, تمت مشاهدة الصورة 3،239 مرة
      • تنزيل (1).jpg

        11.6 kB, 267×189, تمت مشاهدة الصورة 1،367 مرة
    • الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلّم تسليماً كثيراً...وبعد:

      لقد ذمّ الله عزّ وجلّ الغش وأهله في القرآن وتوعدهم بالويل، ويُفهم ذلك من قوله تعالى: { وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينْ . الّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُون . وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ } [المطففين:1-3].

      فهذا وعيد شديد للذين يبخسون- ينقصون- المكيال والميزان، فكيف بحال من يسرقها ويختلسها ويبخس الناس أشياءهم؟1 إنه أولى بالوعيد من مطففي المكيال والميزان.

      وقد حذّر نبي الله شُعيب- عليه السلام- قومه من بخس الناس أشياءهم والتطفيف في المكيال والميزان كما حكى الله عزّ وجلّ ذلك عنه في القرآن.

      وكذلك حذّر النبي صلى الله عليه وسلم من الغش وتوعّد فاعله، وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على صُبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت أصابعه بللاً. فقال: « ما هذا يا صاحب الطعام؟ » قال: أصابته السماء يا رسول الله. قال: « أفلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس؟ من غش فليس مني » وفي رواية « من غشنا فليس منا » وفي رواية « ليس منا من غشنا » [رواه مسلم].

      فكفى باللفظ النبوي "ليس منا" زاجراً عن الغش، ورادعاً من الولوغ في حياضه الدنسة، وحاجزاً من الوقوع في مستنقعه الآسن.

      إننا يا أخي في حاجة شديدة إلى عرض هذا الوعيد على القلوب لتحيا به الضمائر، فتراقب الله عزّ وجلّ في أعمالها، دون أن يكون عليها رقيب من البشر
      اذا الزمان انساك يوم ودي فلاتظن ينساك قلبي صور رومنسيه
    • مذاكرات متيم كتب:

      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلّم تسليماً كثيراً...وبعد:

      لقد ذمّ الله عزّ وجلّ الغش وأهله في القرآن وتوعدهم بالويل، ويُفهم ذلك من قوله تعالى: { وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينْ . الّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُون . وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ } [المطففين:1-3].

      فهذا وعيد شديد للذين يبخسون- ينقصون- المكيال والميزان، فكيف بحال من يسرقها ويختلسها ويبخس الناس أشياءهم؟1 إنه أولى بالوعيد من مطففي المكيال والميزان.

      وقد حذّر نبي الله شُعيب- عليه السلام- قومه من بخس الناس أشياءهم والتطفيف في المكيال والميزان كما حكى الله عزّ وجلّ ذلك عنه في القرآن.

      وكذلك حذّر النبي صلى الله عليه وسلم من الغش وتوعّد فاعله، وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على صُبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت أصابعه بللاً. فقال: « ما هذا يا صاحب الطعام؟ » قال: أصابته السماء يا رسول الله. قال: « أفلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس؟ من غش فليس مني » وفي رواية « من غشنا فليس منا » وفي رواية « ليس منا من غشنا » [رواه مسلم].

      فكفى باللفظ النبوي "ليس منا" زاجراً عن الغش، ورادعاً من الولوغ في حياضه الدنسة، وحاجزاً من الوقوع في مستنقعه الآسن.

      إننا يا أخي في حاجة شديدة إلى عرض هذا الوعيد على القلوب لتحيا به الضمائر، فتراقب الله عزّ وجلّ في أعمالها، دون أن يكون عليها رقيب من البشر


      أشكُركَ أخي على المُداخله الطيبه
      وأتمنا المُشاركه في النقاش والإجابات عن الأسئله التي طرحتها بداية الحملة
    • شعي القمر كتب:

      الغش ربما حتى القلب يغشك في من تحب فيهجرك

      أُرحب بِكَ أخي في الحمله وأشكُر تواجدكَ الطيب
      لفته جيده أخي بما يعني أن حتى المشاعر تكون مغشوشه أحياناً
      وهل هُناك فرق في الكذب بالمشاعر وبين الخداع فيها ؟
    • بخصوص الاسباب من وجهة نظري المتواضعة هي مايلي:

      أسباب الغش :

      1/ ضعف الهمة وقلة الطموح في تحصيل العلم واللامبالاة
      2/ التواكل والكسل عن المذاكرة وبذل الجهد
      3/ ضعف الثقة في الله وفي النفس
      4/ ضعف العلاقة الروحية مع الخالق
      5/ ضعف القدرات الذهنية كالذاكرة والذكاء إما بسبب الذنوب أو تأخير الصلاة عن وقتها خاصةً صلاة الصبح أو سوء الخلق والتعود على أكل الطعام الغير صحي أو غير الحلال أو الشبهة المختلط بالحرام
      6/ نمط الأسئلة والمناهج التي تعتمد بالدرجة الأولى على مستوى التذكر أكثر من الفهم والتطبيق والتحليل والتركيب وغيرها
      7/ أساليب التقييم التي تعتمد في مدارسنا على الإمتحانات الكتابية بالدرجة الأولى في تقييم الطالب وقياس نجاحه وتفوقه مما يخلق حالة من التوجس والخوف لدى الطلاب من الفشل والرسوب
      8/ كثرة المناهج والمواد الدراسية من حيث الكم مع كثرة الاختبارات والتطبيقات والبحوث وضيق الوقت المتاح للطالب للمذاكرة الكافية لكل مادة مع تعدد اختباراتها طوال الفصل حيث قلما يمر يوم وأسبوع لايقدم الطالب فيه اختبار أو تطبيق
      9/ ضعف شخصية المعلم أو ضعف الملاحظة والدقة لديه وأحياناً عدم الإحساس بالمسؤولية عند المعلم

      الوقاية والعلاج :

      1/ توفير الاستقرار والمكان والأمان المادي والمعنوي في الأسرة بالتعاون مع المدرسة مما يخلق الدافعية نحو التفوق والتميز والحماس للعلم والاعتماد على النفس عند الطالب

      2/ تنمية الثقة بالله والوازع الروحي وبالقدرات التي أعطاها لكل إنسان من خلال الأسرة والإدارة والإشراف الاجتماعي والإذاعة الصباحية والمعلمات خاصة معلمات التربية الدينية واللوحات والعبارات الإرشادية في المدرسة والصفوف

      3/ النظر لحالة الغش من خلال أسبابها النفسية والداخلية وليس من خلال النظرة العقابية فقط فتخصص دراسة حالة وجلسات للطلاب المشهورين باستخدام الغش مع استبيان ومقابلة معهم فلا تخلو الحالة من أحد الأسباب المذكورة آنفاً وكلها أسباب نفسية تربوية

      4/ تغيير نمط الأسئلة وتنظيم الاختبارات بحيث تشمل جميع المستويات التعلمية بشكل غير ضاغط على الطالب وتحفيز الطالب للتفوق والابداع والنجاح والعطاء بأشكال أخرى ومجالات أخرى

      5/ تربية ابناءنا في المدرسة والأسرة على الحفاظ على وقت الصلاة والدعاء خاصة الصلاة والقران صباح كل يوم مع العلاقة الروحية الفعالة مع الخالق وحسن الخلق ورضا الوالدين والشعور بالمراقبة والمحاسبة الإلهية لأعمالنا والثقة الكبيرة في توفيقه تعالى لنا إن اعتمدنا عليه وانصح طالباتي العزيزات والأمهات بدعاء مأثور يرددنه صباح كل يوم لزيادة الذكاء والذاكرة وهو ( سبحان من لايعتدي على أهل مملكته سبحان من لايؤاخذ أهل الأرض بألوان العذاب سبحان الرؤف الرحيم اللهم اجعل لي في قلبي نوراً وبصراً وفهماً وعلماً إنك على كل شيء قدير برحمتك ياأرحم الراحمين) ( اللهم أكرمنا بنور الفهم و أخرجنا من ظلمات الوهم وافتح علينا خزائن علمك برحمتك يا أرحم الراحمين) ( اللهم إني استودعك علمك الذي علمتنيه فرده عليّ وقت حاجتي إليه )

      6/ تربية الجيل على الطعام الطيب والطبيعي والحلال لزيادة القدرات الذهنية والتركيز وصفاء القلب
      اذا الزمان انساك يوم ودي فلاتظن ينساك قلبي صور رومنسيه
    • أشكُر لك أخي ما سطرتهُ من أسباب وفي المُقابل علاج لهذهِ المُشكله
      ورُبما رأيتُكَ قد ركزت في نوع الغش في الإمتحانات والمقاعد الدراسيه
      أخي لو رأيت موقف مُعين بخصوص أي نوع كان في الغش فماذا ستفعل ؟
      وهل مررت حقاً بموقف مُماثله في الغش وماذا كانت ردت الفعل لديكَ فيها ؟
    • يسعد لي مسائكِ أختِ الكريمة ..

      الغش ظاهرة عالمية .. وعادة قديمة .. قدم العلاقات الإجتماعية ..
      لكنه أصبح اليوم يتنامى بشكل ملفت للنظر ، كما أصبح مثيراً للقلق في مجتمعنا على وجـه الخصوص ..
      وأنتشرت هذه الظاهرة وبكثرة في جميع مستويات التعليم وأصبحت منهجاً لدى الطلاب
      وكأنه حقاً مشروعاً ومكتسب ،،
      وأصبحت هذة الظاهرة سلوكاً عادياً لدى الكثرين ومتفشية بينهم ..

      مرور سريع اختِ
      لي عودة
      تأكدي
    • عصفـور الداخليه كتب:

      يسعد لي مسائكِ أختِ الكريمة ..

      الغش ظاهرة عالمية .. وعادة قديمة .. قدم العلاقات الإجتماعية ..
      لكنه أصبح اليوم يتنامى بشكل ملفت للنظر ، كما أصبح مثيراً للقلق في مجتمعنا على وجـه الخصوص ..
      وأنتشرت هذه الظاهرة وبكثرة في جميع مستويات التعليم
      وأصبحت منهجاً لدى الطلاب
      وكأنه حقاً مشروعاً ومكتسب ،،
      وأصبحت هذة الظاهرة سلوكاً عادياً لدى الكثرين ومتفشية بينهم ..

      مرور سريع اختِ
      لي عودة
      تأكدي



      أسعد الله أوقاتكَ أخي الكريم
      أشكُركَ أخي على الإنضمام للحمل وعلى مروركم ولو كان بالشكل السريع
      وفي إنتظاركم بمتابعة النقاشات:)
      ما شد إنتباهي أنكَ أخي ذكرت أمر وهو أن الغش أصبح منهج للطلاب؟
      هل هذآ يعني أننا نُعمم الوضع؟! .. وما السبب في ذلك؟
      بإنتظار الإجابات على الأسئله في بداية الصفحة وكذلك النقاش في باقي أنواع الغش
      ودمتم بتحيه وإحترام
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:


      أُرحب بِكَ أخي في الحمله وأشكُر تواجدكَ الطيب
      لفته جيده أخي بما يعني أن حتى المشاعر تكون مغشوشه أحياناً
      وهل هُناك فرق في الكذب بالمشاعر وبين الخداع فيها ؟


      اشكر ترحيبك طيب هذه من اصل معدنك.
      نعم تكون احيانا مشاعر كاذبه.

      وجهان لعمله واحده يا اختي.
      الكذب والخداع
    • اسباب الغش والخداع

      هو نقص الايمان

      كل شي سلبي وهو نتيجة نقص الايمان عند الانسان
      واذا ركزنا في ايات القران سنجد ذلك جليا واضحا لا لبس فيه
      عندما يسرق الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما يكذب الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما يرتشي الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما يزني الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما يقتل الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما يعق والديه الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما يتجسس الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما يظلم الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      فلنركز في ايات القران فسوف نجد ان الايمان هي اساس الاشياء كلها
      اذا قرانا اول الايات من سورة البقرة سوف نجد كلمة الايمان اساس كل شي
      تقبلو مروري
    • صاحب الارقام كتب:

      ذكرتينا بايام زمان

      ههههههههههههه

      من غشنا فليس منا
      أهلاً أخي وأُرحب إنظمامك في الحملة
      أخي يدُل من تذكُرك أنك قد تعرضة لمواقف هكذا
      وإن لم يخب ظني أن نوع الغش كان غش الإمتحانات والدراسة
      فما هي المواقف وكيف تصرفة فيها؟
    • شعي القمر كتب:

      اسباب الغش والخداع

      هو نقص الايمان

      كل شي سلبي وهو نتيجة نقص الايمان عند الانسان
      واذا ركزنا في ايات القران سنجد ذلك جليا واضحا لا لبس فيه
      عندما
      يسرق الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما
      يكذب الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما
      يرتشي الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما
      يزني الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما
      يقتل الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما
      يعق والديه الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما
      يتجسس الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      وعندما
      يظلم الانسان يكون هذا بسبب نقص الايمان
      فلنركز في ايات القران فسوف نجد ان الايمان هي اساس الاشياء كلها
      اذا قرانا اول الايات من سورة البقرة سوف نجد كلمة الايمان اساس كل شي
      تقبلو مروري



      نحنُ أُمة إقرأ أمة القرآن
      ولكن للأسف هُناك بعد كبير لدى البعض وتهاون
      وكُل ذلك من أجل الحياة الفانيه
      ذكرت سبب من أسباب هذهِ الظاهره وهو نقص الإيمان لدى الإنسان لذى يقوم بهذا الأمر المُشين
      ما هو الحل لزرع الخُلق السليم والبُعد عن هذهِ الظاهره التي بدأ البعض يتكلم فيها ويتفاخر!
      ما يجعلني أضع علامة إستفهام كبيره هو أن البعض يُكرس نفسهُ ليبتكر طُرق الغش
      أحياناً تكون طرق خبيثه وإن إستغلنا هؤلاء الأشخاص في أمور جيده سينتج منهم أمور رائعه جداً
      فبدلاً من هدر الطاقة والوقت في طرق مخالفة للشرع نقوم بتوجيهها فما رأيُكَ أخي
      وما هي الطُرق التي يُمكن لنا أن نقوم فيها بذلك؟
    • فكتور1 كتب:

      مشكله لو تعود الانساان على الغش

      سيفشل في حيااته كلهااا

      أتفق كثيراً معكَ أخي
      الغش = الفشل (
      وإن لم يظهر مُباشرةً)
      أخي ألا تجد أيضاً أن هذه الظاهره تُهدد العلم بالإنقراض وتنشُر الفساد
      مثال : طالب دراسي يعتمد في نجاحهُ بالغش
      أصبح طبيباً ألن يقتل نفوساً
      أصبح مُهندساً ألن يسقُط ذلكَ البناء على أشخاصاً
      أصبح معلماً ألن يفشل جيل بأكمله
      وإلى أخرها من المهن التي سيفشل فيها لأنهُ صعد على أكتاف أشخاص أخرين و
      بمجهودهم ولم يتحمل المشاق فكيف سيُسير الأمر!
      وأكبر أمر أنهم يأخذون أماكن ليست لهم (
      الأمر ألمؤسف حقاً)
      فما رأيُكَ أنتَ أخي بذلك؟
    • وعليكم السلااام ورحمة الله وبركاااته


      حملة جميلة لظااهرة تتزااايد يوم بعد يوم ... وماا ذكره أخي فكتور 1 (( مشكلة لو تعود الإنساان على الغش ... سيفشل في حيااته كلهاا )) ... نقطة أثاارت إهتماامي ... ولربمااا ستكوون بدااية لحديث قد يطوول هنااا ... فإذن من يصنع هذاا التعود لإقترااف ظااهرة مشينة كالغش ... هل الشخص بنفسه ؟؟ ... أم أن للظرووف جاانب مؤثر يقوودناا لهذه الظااهرة مهماا كاانت أنوااعهاا ؟؟ .


      << موقف >>


      طفل في الراابعة من عمره مع والده ووالدته وأخوه الأكبر منه سنااا في الساادسة من عمره ... أثنااء وجبة الغدااء ... تأمر الأم ولدهاا الأكبر بأن تجلب شيء معين من المطبخ ... فيقوووم أخوه الصغير بتبديل علبة السنتوب التي شرب منهاا الكثير بعلبة أخيه الذي قاام بفتحهاا ولم يبدأ بشراابهااا .


      1- هل يمكن أن نقول بأن ماا قاام به هذاا الطفل غش أم خدااع ؟
      2- فإذاا كاان غش ... ولم يتدخل الأبوين كرأي بأنه لااا زاال طفلااا ... فهل يمكن لهذاا الموقف البسيط منذ صغره أن يكوون بدااية للتعود على هذاا الأمر مستقبلااا ؟؟ .
      3- ماا الذي دفع هذاا الطفل للقياام بهذا الشيء !!!؟؟.



      لذلك جااء في تخيلي ... متى نستطيع القول لشخص مااا أنه بدأ يدمج هذه الظااهرة في شخصيته ؟؟ ... ومتى يمكن محااسبته عليهااا ؟؟؟ ... والأسئلة المطرووحة جداا جميلة ... بالنسبة لتعريف هذه الظااهرة أعتقد وااضحة من خلااال طرحك ... أماا الحلوول سأجيب عليهاا لاااحقاا من خلااال مدااخلاات بااقي الأعضااء .


      - هل مررتم بموااقف معينة حول الغش ؟؟.
      - ماا هي الأسبااب التي تدفع الأشخااص إلى الغش من وجهة نظركم ؟؟ .



      بصرااحة وبكل أماانة وصدق ... مررت بأياام درااستي بموااقف كثيرة حول مسألة الغش في الإختباارات ... فكنت متفنن في هذاا الجاانب ... وأخترع طرق وأسااليب رغم توااجد المرااقب ... أمااا الأسبااب التي دفعتني لهذاا الأمر ... فهو عدم الإستعدااد للمذاكرة بوقت كاافي للإختباارات .... فشعرت بالعجز لعدم قدرتي لإنهاااء المقرر قبل يووم الإختباار ... فكاان قرااري اللجووء للغش ... وسيلة نجحت فيهاا في أول مرة رغم خوفي الشديد وتأنيب الضمير ... إلااا أنهاا بعد فترة أصبحت وسيلة صرت أبدع فيهااا .... لتبعدني عن المذااكرة والإهتماام بالكتب ... حتى الوااجباات المدرسية أقووم بنقلهاااا من زملاااءي دون تعب أثنااء انتظاارناا للحاافلة أو قبل دخوولناا أسواار المدرسة ... ولكني بعد عدة سنواات اصدمت بموقف من معلم كان يرااقبناا في الثاانوية العاامة ... وكاان في اول يووم إختباار ... ولكن موقف المعلم وحكمته ... بأنه أخذ الورقة مني دوون أن يصدر أي صوت ولااا يكلمني ... ولم يبلغ المشرف ولااا رئيس الإمتحااناات .... وعند إنتهااء الوقت المحدد لخرووجناا .... إستوقفني وأعطااني محااضرة لن أنسااهاا مهماا حييت ... غيرت لدي الكثير لإبتعد عن هذه الظااهرة ... وتصوري كيف كاان سيكوون الوضع لو أخبر لجنة الإمتحاانات ... وكيف ستكوون نفسيتي لبااقي الإختباارات ... حتى أنه أعطااني الورقة التي كنت أغش منهااا ... فقط ليشعرني بالثقة والأماان بأنه لن يبلغ عني ... وأن أستعد لبااقي الموااد بشعوور مطمأن ... ومن هناا كلمة شكر لااا تكفي لهذاا المعلم ... فماا ذكرته من موقف رغم التعود عليه ... إلااا أنني قمت بالإبتعااد عن هذه الظااهرة ... الموااقف داائماا والأشخااص الناادروون هم من يستطيعوون تغيير بعض الظوااهر السلبية فيناا .


      تقديري
    • الحل ذكر الله تعالى.
      حلقة التعليم من ايات الله واحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم علاج لكل مشاكل العالم
      يجب ان تكون في بيت كل مسلم حلقة التعليم وكذلك حلقة التعليم في كل مسجد من مساجدنا
      بكلام الله وكلام رسول الله فقط نجد الراحة في حياتنا وكذلك الراحة في الاخرة.
    • سـامر كتب:

      وعليكم السلااام ورحمة الله وبركاااته


      حملة جميلة لظااهرة تتزااايد يوم بعد يوم ... وماا ذكره أخي فكتور 1 (( مشكلة لو تعود الإنساان على الغش ... سيفشل في حيااته كلهاا )) ... نقطة أثاارت إهتماامي ... ولربمااا ستكوون بدااية لحديث قد يطوول هنااا ... فإذن من يصنع هذاا التعود لإقترااف ظااهرة مشينة كالغش ... هل الشخص بنفسه ؟؟ ... أم أن للظرووف جاانب مؤثر يقوودناا لهذه الظااهرة مهماا كاانت أنوااعهاا ؟؟ .


      << موقف >>


      طفل في الراابعة من عمره مع والده ووالدته وأخوه الأكبر منه سنااا في الساادسة من عمره ... أثنااء وجبة الغدااء ... تأمر الأم ولدهاا الأكبر بأن تجلب شيء معين من المطبخ ... فيقوووم أخوه الصغير بتبديل علبة السنتوب التي شرب منهاا الكثير بعلبة أخيه الذي قاام بفتحهاا ولم يبدأ بشراابهااا .


      1- هل يمكن أن نقول بأن ماا قاام به هذاا الطفل غش أم خدااع ؟
      2- فإذاا كاان غش ... ولم يتدخل الأبوين كرأي بأنه لااا زاال طفلااا ... فهل يمكن لهذاا الموقف البسيط منذ صغره أن يكوون بدااية للتعود على هذاا الأمر مستقبلااا ؟؟ .
      3- ماا الذي دفع هذاا الطفل للقياام بهذا الشيء !!!؟؟.



      لذلك جااء في تخيلي ... متى نستطيع القول لشخص مااا أنه بدأ يدمج هذه الظااهرة في شخصيته ؟؟ ... ومتى يمكن محااسبته عليهااا ؟؟؟ ... والأسئلة المطرووحة جداا جميلة ... بالنسبة لتعريف هذه الظااهرة أعتقد وااضحة من خلااال طرحك ... أماا الحلوول سأجيب عليهاا لاااحقاا من خلااال مدااخلاات بااقي الأعضااء .


      - هل مررتم بموااقف معينة حول الغش ؟؟.
      - ماا هي الأسبااب التي تدفع الأشخااص إلى الغش من وجهة نظركم ؟؟ .



      بصرااحة وبكل أماانة وصدق ... مررت بأياام درااستي بموااقف كثيرة حول مسألة الغش في الإختباارات ... فكنت متفنن في هذاا الجاانب ... وأخترع طرق وأسااليب رغم توااجد المرااقب ... أمااا الأسبااب التي دفعتني لهذاا الأمر ... فهو عدم الإستعدااد للمذاكرة بوقت كاافي للإختباارات .... فشعرت بالعجز لعدم قدرتي لإنهاااء المقرر قبل يووم الإختباار ... فكاان قرااري اللجووء للغش ... وسيلة نجحت فيهاا في أول مرة رغم خوفي الشديد وتأنيب الضمير ... إلااا أنهاا بعد فترة أصبحت وسيلة صرت أبدع فيهااا .... لتبعدني عن المذااكرة والإهتماام بالكتب ... حتى الوااجباات المدرسية أقووم بنقلهاااا من زملاااءي دون تعب أثنااء انتظاارناا للحاافلة أو قبل دخوولناا أسواار المدرسة ... ولكني بعد عدة سنواات اصدمت بموقف من معلم كان يرااقبناا في الثاانوية العاامة ... وكاان في اول يووم إختباار ... ولكن موقف المعلم وحكمته ... بأنه أخذ الورقة مني دوون أن يصدر أي صوت ولااا يكلمني ... ولم يبلغ المشرف ولااا رئيس الإمتحااناات .... وعند إنتهااء الوقت المحدد لخرووجناا .... إستوقفني وأعطااني محااضرة لن أنسااهاا مهماا حييت ... غيرت لدي الكثير لإبتعد عن هذه الظااهرة ... وتصوري كيف كاان سيكوون الوضع لو أخبر لجنة الإمتحاانات ... وكيف ستكوون نفسيتي لبااقي الإختباارات ... حتى أنه أعطااني الورقة التي كنت أغش منهااا ... فقط ليشعرني بالثقة والأماان بأنه لن يبلغ عني ... وأن أستعد لبااقي الموااد بشعوور مطمأن ... ومن هناا كلمة شكر لااا تكفي لهذاا المعلم ... فماا ذكرته من موقف رغم التعود عليه ... إلااا أنني قمت بالإبتعااد عن هذه الظااهرة ... الموااقف داائماا والأشخااص الناادروون هم من يستطيعوون تغيير بعض الظوااهر السلبية فيناا .


      تقديري



      مرحباً بِكَ أخي سامر وأشكُركَ لإنضمامك معنا في الحملة
      قلم مُدهش وحبر بماء الذهب أشعَّ الصفحة من بريقه
      حضور رائع فعلاً فشُكراً لهذا التواجد

      بداية الموقف الذي ذكرتهُ أخي حول الطفلين أرى أن الغش لا عمر لهُ
      قد يبدأ فيه الشخص ولكن هل يتوقف وكيف يتطور الأمر معهُ ( وبخاصه يُقال الشيطان شاطر .. "ولا ننسا أنه متواجد للإغواء بأبناء آدم")
      هُنا أجد أن المسؤوليه وخاصه لدى الأطفال تكون على أولياء الأمر وبالأخص والدهُ ووالدتهُ
      ستقول : ولكن هو صغير في السن والموقف بسيط جدا ولا داعي للقلق ؟!
      سأُجيب لا يجب عليهم مُراقبة أطفالهم فهم جيل المُستقبل
      فالموقف الصغير سيكبُر غداً ويكبُر هذآ الطفل معهُ ليفسد المُجتمع بالتالي
      يجب حل الموضوع قبل تفاقمه فالمجتمع والأهل والبيئه لهم دور كبير في إما بتفاقم الأمر أو زواله

      في الموقف الثاني الذي ذكرته أخي والذي مررت به (بالبدايه أُحييك على شجاعة التصريح )
      فما دفعكَ هو :
      *الخوف من الرسوب أو المعدل الضعيف
      *نجاح الأمر في المره الأولى دفعكَ للإستمرار
      *عدم حُبكَ للمبادره والتعب في الدراسه وتكريس الوقت لها
      هذآ ما إستخلصتهُ من تجرُبتك ولكن كان الرادع لكَ في إكمال المسير بهذآ الطريق هو المعلم
      الذي أناركَ بحكمته ونصيحته
      وهذآ حل من الحلول (
      النصيحه )

      وهل مررتَ أخي بموقف مع أحد زُملائك دفعكَ لنصحه أو عتابه وما هي ردت الفعل التي بدأت منك له ؟
    • شعي القمر كتب:

      الحل ذكر الله تعالى.
      حلقة التعليم من ايات الله واحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم علاج لكل مشاكل العالم
      يجب ان تكون في بيت كل مسلم حلقة التعليم وكذلك حلقة التعليم في كل مسجد من مساجدنا
      بكلام الله وكلام رسول الله فقط نجد الراحة في حياتنا وكذلك الراحة في الاخرة.


      بارك الله فيكَ أخي على الحلول الطيبه
      إذاً أخي فرضاً وأن قال أحدهم أنهم لاهون في أمور العمل ولا يستطعون التجمع كثيراً في الأسره
      فما هو الحل من جهة نظرك أخي ؟
      (رُبما الكُتب المدرسيه تحمل عبر في ذلك ولكن ما يُلاحظ أنهم فقط يدرسون الموضوع دون أي عمل لها!)
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أسعد الله أوقاتكم بكُل خير

      نظراً للأمور التي تحدث والتي تستمر بالحدوث والتي تُعلي شخص من أخر بدون ركائز أساسيه مما يؤدي إما لّسقُوط للهاوية أو خُسران الناس والكلام الطيب الحسن .. وأنا أتحدث هُنا عن ظاهر في أي مُجتمع وهي ظاهره مذمومة في الإسلام والخُلق الحميد والفطرة السليمة وهي ظاهرة (
      الغش)
      [ATTACH=CONFIG]106041[/ATTACH]

      هُنا سأتحدث وسنتناقش عن هذهِ الظاهرة تعريفها وأنواعها وسلبياتها ووجهات النظر فأهلاً بكم جميعاً ولتُبدع أقلامكم بالنقاش سوياً ويمكنكم مُشاركتي بردود على المُداخلات فهو حوار عام وبالأحرى هي حمله نشُنها جميعاً ضد الغش
      فكونوا بالقُرب ...

      لقد ذمّ الله عزّ وجلّ الغش وأهله في القرآن وتوعدهم بالويل، ويُفهم ذلك من قوله تعالى: {
      وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينْ . الّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُون . وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ } )المطففين:1-3.(

      تعريف الغش من وجهات نظر مُختلفة فقد قالوا عنه :
      قال المناوي: "الغش ما يخلط من الرديء بالجيد".
      وقال ابن حجر الهيثمي: "الغش المحرم أن يعلم ذو السلعة من نحو بائع أو مشتر فيها شيئاً لو اطلع عليه مريد أخذها ما أخذ بذلك المقابل".
      وقال الكفوي: "الغش سواد القلب، وعبوس الوجه، ولذا يطلق الغش على الغل والحقد".

      أنواع ومظاهر الغش خمس وهي :
      Ÿ
      - الغش في البيع والشراء: ويكون الغش فيهما بمحاولة إخفاء العيب، ويكون في طرق أخرى كالغش في ذاتية البضاعة أو عناصرها أو كميتها، أو وزنها أو صفاتها الجوهرية أو مصدرها
      -Ÿ الغش في الزواج : وهو التصنع بحيث يظهر كلا الأسرتين شئ لا صحيح له مثل تصبُغ الفتاه حتى تظهر جميله أو إدعاء الشاب بالجاه
      Ÿ
      - الغش في النصيحة : وذلك بعدم الإخلاص فيهان والقصد من بذلها أغراض دنيوية وأغراض دينية
      Ÿ
      - الغش في الرعية : عن معقل بن يسار المزني- رضي الله عنه- أنه قال في مرضه الذي مات فيه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاشٌ لرعيته إلا حرّم الله عليه الجنة » (رواه البخاري ومسلم)
      Ÿ - الغش في الامتحان: وهي مُحاولة أخذ مجهود الآخرين في ورقة الإجابة



      _____________________________
      ما تعريفُكَ لظاهرة الغش؟
      ما هي الأسباب التي تدفع الأشخاص إلى الغش من وجهة نظركم؟
      وما هي الحلول التي يُمكنُنا أن نوقف بها هذهِ الظاهرة؟
      هل مررتم بمواقف مُعينه حول الغش؟


      تحياتي لكم : إنسان في هذآ الزمان



      بارك الله فيك أختي.. للأسف ظواهر كثيره قد نطلق عليها غش.. وفي النهاية الغش هو الكذب أو الخديعة..

      كأن يغشك أحدهم بإظهار غير ما يبطن.. أو يعطيك علماً ناقصاً ليحصل على فائدة مضاعفة لنفسه، أو أن لا يخبرك بكامل الحقيقة فقد غشك..

      وترتبط بالغشامه.. فأنت مغشوش لأنك غشيم.. أي بدون خبره أو مهاره كافيه أو حنكه أو ذكاء.. ولهذا تجعلنا نشعر بالنقص والغضب والحنق.

      كالطالب لما يدرس ثم يغش آخر وتكون النتيجة متقاربه ويزكيان مع بعضهما إلى مقعد جامعي أو كلية ثم لا يقبل كلاهما.. فيقول لك أحدهم ..

      لست الوحيد الذي فشل في نيل هذه المكانه، حتى فلان لم يستطع الدخول.. فمساواتهم في مشاعر الألم والحسره.. تزيد من حرارة الغيظ في نفس الطالب المجتهد.

      ومازلت أسمع من بعض البعض عبارات ملونه يغشونهم بها.. حتى يستمروا بما هم فيه من سلوكيات.. ولابد أنني وغيري وربما كامل المجتمع الإسلامي قد تعرض للغش

      أجيب على أسئلتك.. وأتابع النقاش بإذن الله..

      ما تعريفُكَ لظاهرة الغش؟

      هي القدره على التمويه والخداع بتزيف الواقع أو الحقيقه في الأمور الحياتية.

      ما هي الأسباب التي تدفع الأشخاص إلى الغش من وجهة نظركم؟

      وجود مقاييس عاليه وأنظمه فقيره، عندما يكون العائد / الفائده أكبر من القيمة الفعلية للأمر.

      مثلاً: لو كان القبول لكل الدارسين في الثانوية العامه في جميع التخصصات مفتوح وفقاً لميول

      الطلبه واهتماماتهم.. سيهتم الطلبه بدراسة ميولهم عوضاً عن الغش للحصول على مقعد وفقط.


      وما هي الحلول التي يُمكنُنا أن نوقف بها هذهِ الظاهرة؟

      تزكية النفس، جعلهم يشعرون بأن حقهم سيكون لهم .. مثلما هو في ديننا الإسلامي..

      غرس قناعة بأن الجزاء من جنس العمل، حينها سيكون شعورهم مالداعي لأن أغش وأكون الأول إذا كنت سأنجح وسأحصل على دراسة جامعية ووظيفة إذا كنت العاشر ( وهكذا)

      أن لا نجعل جميع الحلول في مفتاح واحد.. وبطريقة واحده.. مثل ليس التخرج بنسبة عالية فقط
      يؤهلك للدخول إلى الجامعه بل ستحتاج إلى مؤهل معرفي عن السنوات السابقه، اختبار قبل

      اختبار الثانوية العامة، الامتيازات الأخرى مثل الشخصية، الأسلوب وغيره من المقومات.

      هل مررتم بمواقف مُعينه حول الغش؟

      منظر سخيف للأسف، شخص كان شخص كبير وواثق من نفسه ومقتدر.. وعندما التقط

      المراقب ورقة البراشيم من يده.. كاد أن يهوي واصبح يعتذر ويكثر من الابتسام والغمز

      رأيت المنظر، وفكرت أفضل السقوط على أن أكون هكذا.
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:

      بارك الله فيك أختي.. للأسف ظواهر كثيره قد نطلق عليها غش.. وفي النهاية الغش هو الكذب أو الخديعة..

      كأن يغشك أحدهم بإظهار غير ما يبطن.. أو يعطيك علماً ناقصاً ليحصل على فائدة مضاعفة لنفسه، أو أن لا يخبرك بكامل الحقيقة فقد غشك..

      وترتبط بالغشامه.. فأنت مغشوش لأنك غشيم.. أي بدون خبره أو مهاره كافيه أو حنكه أو ذكاء.. ولهذا تجعلنا نشعر بالنقص والغضب والحنق.

      كالطالب لما يدرس ثم يغش آخر وتكون النتيجة متقاربه ويزكيان مع بعضهما إلى مقعد جامعي أو كلية ثم لا يقبل كلاهما.. فيقول لك أحدهم ..

      لست الوحيد الذي فشل في نيل هذه المكانه، حتى فلان لم يستطع الدخول.. فمساواتهم في مشاعر الألم والحسره.. تزيد من حرارة الغيظ في نفس الطالب المجتهد.

      ومازلت أسمع من بعض البعض عبارات ملونه يغشونهم بها.. حتى يستمروا بما هم فيه من سلوكيات.. ولابد أنني وغيري وربما كامل المجتمع الإسلامي قد تعرض للغش

      أجيب على أسئلتك.. وأتابع النقاش بإذن الله..

      ما تعريفُكَ لظاهرة الغش؟

      هي القدره على التمويه والخداع بتزيف الواقع أو الحقيقه في الأمور الحياتية.
      (تعريف مُمتاز للظاهرة)

      ما هي الأسباب التي تدفع الأشخاص إلى الغش من وجهة نظركم؟

      وجود مقاييس عاليه وأنظمه فقيره
      ( أتفق معكِ بذلك ) ، عندما يكون العائد / الفائده أكبر من القيمة الفعلية للأمر.

      مثلاً: لو كان القبول لكل الدارسين في الثانوية العامه في جميع التخصصات مفتوح وفقاً لميول

      الطلبه واهتماماتهم.. سيهتم الطلبه بدراسة ميولهم عوضاً عن الغش للحصول على مقعد وفقط.
      ( ولكن هذا الأمر صعب التنفيذ وذلك للمقاعد المتوفره ومقدرة الإستعاب بتلك الكليات )

      وما هي الحلول التي يُمكنُنا أن نوقف بها هذهِ الظاهرة؟

      تزكية النفس، جعلهم يشعرون بأن حقهم سيكون لهم .. مثلما هو في ديننا الإسلامي..

      غرس قناعة بأن الجزاء من جنس العمل، حينها سيكون شعورهم مالداعي لأن أغش وأكون الأول إذا كنت سأنجح وسأحصل على دراسة جامعية ووظيفة إذا كنت العاشر ( وهكذا)

      أن لا نجعل جميع الحلول في مفتاح واحد.. وبطريقة واحده.. مثل ليس التخرج بنسبة عالية فقط
      يؤهلك للدخول إلى الجامعه بل ستحتاج إلى مؤهل معرفي عن السنوات السابقه، اختبار قبل

      اختبار الثانوية العامة، الامتيازات الأخرى مثل الشخصية، الأسلوب وغيره من المقومات.
      ( أجد تركيزكِ فقط أُختي على نوع واحد في الحلول وهو الغش في الإختبارات)
      هل مررتم بمواقف مُعينه حول الغش؟

      منظر سخيف للأسف، شخص كان شخص كبير وواثق من نفسه ومقتدر.. وعندما التقط

      المراقب ورقة البراشيم من يده.. كاد أن يهوي واصبح يعتذر ويكثر من الابتسام والغمز

      رأيت المنظر، وفكرت أفضل السقوط على أن أكون هكذا.
      ( فعلاً هو أمر مؤسف .. كيف كانت ردت فعلكِ هل قُمتِ بأمر أو فعل مُعين )



      بالبداية أشكُركِ أُختي على إنضمامكِ للحملة
      وفعلاً لن أُثني على قلمكِ البارز والجميل في أنحاء الساحة
      وحواراتُكِ الفعاله حول القضايا الكثيره

      إذاً أُختي أنتِ ترين أن الكذب والخداع والغش هما عمله واحده كما ذكر أخي شعي القمر وأنا أتفق حقيقة في ذلك
      من خلال ما صرحتي بهِ أُختي فقد ربطي الشخص المغشوش بالغشامه أو الغباء بمعنى أوضح
      إذاً أُختي الكريمه هند ألا تجدي من نعتهِ بالغشامه أنهُ رُبما وضع الثقه التامه في الشخص الغشاش ولذى لم ينتبه للغش ولم يره ألا يُمكن ذلك!
      ليس بضرورة الأمر أن يكون غشيماً فأنا لا أتفق كثيراً بذلك ورُبما أُعطي لذلك نسبة فقط
      ذكرتي أيضاً أن هُناك أبعاد لبعد الغش كالأبعاد النفسيه
      فمثلاً لو علمَ ذلك الطالب المجتهد بغش زميله وكلاهما لم يستطع إكمال المسيره الجامعيه
      فهُنا يتأثر الشخص من الكلام الذي يسمعه .. وهُنا ألا ترين أُختي أن الطالب الذي غش وحتى إن لم يدخُل الجامعه أو أي كُليه فهو يستمر أيضاً بغش مجتمعه بأنهُ إجتهد
      ألا ترين أن هُناك أيضاً مُضاعفات للغش فهم لن يتوقفوا على ذلك بل سيستمروا وهذآ يؤدي إلى تراكم الذنوب وسوء السُمعه والخُلق يوماً بعد يوم

      وأُكرر شُكري على مُشاركتكِ الحمله
      ماهي النصائح التي تُريدي إصالها لكُل من تسول نفسه إلى هذآ الأمر بأي نوع كان ؟
    • مساء الخير
      طرح جميل ومبادرة رائعة منكِ أخيه
      فالغش ظاهرة بل للأسف أصبح سلوك وعادة !!
      ،،،
      يثبت وبالتأكيد لي عودة
      :)
      :
      ودمتم


      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      مساء الخير
      طرح جميل ومبادرة رائعة منكِ أخيه
      فالغش ظاهرة بل للأسف أصبح سلوك وعادة !!
      ،،،
      يثبت وبالتأكيد لي عودة
      :)
      :
      ودمتم





      أسعد الله أوقاتكِ بالخير أُختي
      أشكُركِ على التثبيت
      في إنتظار عودتكِ مُشرفتنا لنرى وجهة نظركِ في الظاهرة
      ولي شرف إنضمامكم في الحملة
      :)
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:


      بالبداية أشكُركِ أُختي على إنضمامكِ للحملة
      وفعلاً لن أُثني على قلمكِ البارز والجميل في أنحاء الساحة
      وحواراتُكِ الفعاله حول القضايا الكثيره

      العفو،.. اشكر لك ثناءك.. وأتمنى نخرج من نقاشنا بفائده.

      إذاً أُختي أنتِ ترين أن الكذب والخداع والغش هما عمله واحده كما ذكر أخي شعي القمر وأنا أتفق حقيقة في ذلك
      نعم، لأنها كأحد أنواع الخيانه.. فأنت تغش الشخص، أو المجتمع أو نفسك بأن لا تكون صريحاً وسليماً في نيتك أو فعلك.. وللأسف تكثر المسميات بيننا.

      ولكن الشعور الذي يترسب فينا من ممارسة أحدهم لأي نوع من تلك الأنواع.. يكون متقارب.. مثل الضعف، عدم الثقه، ضياع الأمان وغيره.

      من خلال ما صرحتي بهِ أُختي فقد ربطي الشخص المغشوش بالغشامه أو الغباء بمعنى أوضح
      إذاً أُختي الكريمه هند ألا تجدي من نعتهِ بالغشامه أنهُ رُبما وضع الثقه التامه في الشخص الغشاش ولذى لم ينتبه للغش ولم يره ألا يُمكن ذلك!
      ليس بضرورة الأمر أن يكون غشيماً فأنا لا أتفق كثيراً بذلك ورُبما أُعطي لذلك نسبة فقط

      أوافقك.. بل أحياناً يكون ذكياً ومحتاطاً ولكن ليس يخطط للسوء، فيصبح أيضاً ضحيه.. أنا وصفت الغشامه.. بالصفه التي يشعر بها المغشوش

      فهو يشعر بأنه تم استحماقه، أو استخدامه، أو استهباله .. ولهذا يشعر بالغضب .. ولا أقول بأنه هو غشيم.. ولكنه سيشعر بذلك.

      ذكرتي أيضاً أن هُناك أبعاد لبعد الغش كالأبعاد النفسيه
      فمثلاً لو علمَ ذلك الطالب المجتهد بغش زميله وكلاهما لم يستطع إكمال المسيره الجامعيه
      فهُنا يتأثر الشخص من الكلام الذي يسمعه .. وهُنا ألا ترين أُختي أن الطالب الذي غش وحتى إن لم يدخُل الجامعه أو أي كُليه فهو يستمر أيضاً بغش مجتمعه بأنهُ إجتهد

      المشكله أن كلا الطالبين يعرف كل منهما الآخر ومستواه.. ولا أحد يفهم ذلك كالأنداد أو المعايشين لذات الجيل. ولهذا تزيد حرقته
      لأنه لا يستطيع أن يفخر بجهده ولا يستطيع أن يتميز في موهبته، وقد يعاني كثيراً لإثبات ذاته وجدارته لأنه لابد سيهتز من الداخل
      وسيصل إلى الدائرة التي يقنع نفسه بأنه متساوي في المجهود والعمل مع الآخر.. وأحياناً الحياة على اعتبار عدم وجود فروق في الذكاء والتميز.


      أعتقد أن الأكثر إيذاءً هو أن لا يعلم بأن الآخر يغش،.. لأنه في هذه الحالة ستكون الوقت الذي يقضيه في الدراسة والتحليل والعمل والفهم
      يخرج بنتيجة تساوي المجهود الذي يكون بقيمة صفر عند زميله.. فيعتقد بأن صديقه أو زميله متفوق بالفطره وأنه نابغه واستثنائي والآخر يغش.
      فهذا أكثر تأثيراً على طالب العلم.

      ألا ترين أن هُناك أيضاً مُضاعفات للغش فهم لن يتوقفوا على ذلك بل سيستمروا وهذآ يؤدي إلى تراكم الذنوب وسوء السُمعه والخُلق يوماً بعد يوم

      الغش سيأتي في مجاملة كاذبة مثل ( أنت رسام) ويفتح الآخر معرض لوحات فنيه وتباع منتجاته الفنيه وهي مجاملة لرجل أعمال أو شخص مشهور.

      وكما رأيت في الحياة.. لا يستطيع الغاش أن يعيش في مجتمع شريف.. فإذا كان الناس صريحين ومستقيمين في مواقفهم وسلوكياتهم..

      لن يصبح للغشاش مكان.. لأنه في النهاية صاحب الصنعه أدرى بصناعتها عن الناقل لمثل تلك الصنعه. ومهما نجح سيتوقف عند حد لا يتجاوزه ولا يتعلم منه.

      فهنا أقول بأن المجتمع يصنع وينسخ ويضخم وجود الغشاشين .. بسبب مساحة المجاملات الخادعه، الخوف من المنافسة الحقيقية للموهوبين .. وغيره.


      وأُكرر شُكري على مُشاركتكِ الحمله

      حياك الله أختي.. قبل أن أسجل النصائح في حال حضرتني أيها.. فإني أود الإجابة على سؤالك.. هذا..

      ( أجد تركيزكِ فقط أُختي على نوع واحد في الحلول وهو الغش في الإختبارات)

      للأسف لأنه الأساس والبداية فمن لم يغش في اختبار لن يغش للعمل لن يغش التجارة لن يغش في الكلام.. ولقد رأيت الواقع
      الطفل وهو صغير يفعل أشياء فضيعه وكثير منها خطأ فإذا منع فإنه لن يعيدها عندما يكبر وإذا لم يفعلها صغير لن يفعلها وهو كبير.
      ومن مارس الغش والكذب والخيانه.. وشعر بمرارة الحروف تختبئ من أن يقول كلمة صدق في طفولته لن يجد صعوبة في بلعها وهو كبير.
      فالغش ممارسة.. لا يتقنه إلاّ من درب النفس عليه.
      ماهي النصائح التي تُريدي إصالها لكُل من تسول نفسه إلى هذآ الأمر بأي نوع كان ؟



      أعتقد أنه مؤلم مخزي لقد جربته مره عندما حاولت أن أكذب بأن أسكت وأخفي الحقيقة ورأيت دموع بريئة تواجهها عيون جامدة وغير مصدقه.. ولا أعتقد أنه قد مر علي شعور بالذنب كذلك.

      فإن كنت تعتقد بأنك ذكي.. وأنك ربحت.. ففكر ماهو مقدار العذاب الذي قد يصلك إذا تم اكتشاف ضعفك وخوفك واختباءك خلف كذبه من أشخاص حولك.. وما هو مقدار العذاب الذي قد يصلك

      من الله عندما يعاقبك على خطأك ثم على كذبك ثم على الظلم الذي وقع لغيرك بسببك.. وتعلم أنك الخاسر الوحيد. أو أنني هكذا حسبتها.

      تحيتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • أشكركِ أُختي على المشاركات الفعاله في حملتنا
      *****
      كما إستخلصت بأنكِ أُختي أشرتي إلى أمر بقولكِ :

      المجتمع يصنع وينسخ ويضخم وجود الغشاشين .. بسبب مساحة المجاملات الخادعه، الخوف من المنافسة الحقيقية للموهوبين .. وغيره.

      إذاً المجتمع سبب لتطور الظاهرة وباقي الظواهر السلبية التي تتزايد يوماً بعد يوم
      المجتمع يُعطي مساحة للغشاش ليُكمل المسير في هذآ الطريق

      كيف يُمكن لنا إقافهم وإيقاظ المجتمع من دوائر الفساد ؟


      للأسف لأنه الأساس والبداية فمن لم يغش في اختبار لن يغش للعمل لن يغش التجارة لن يغش في الكلام.. ولقد رأيت الواقع
      الطفل وهو صغير يفعل أشياء فضيعه وكثير منها خطأ فإذا منع فإنه لن يعيدها عندما يكبر وإذا لم يفعلها صغير لن يفعلها وهو كبير.
      ومن مارس الغش والكذب والخيانه.. وشعر بمرارة الحروف تختبئ من أن يقول كلمة صدق في طفولته لن يجد صعوبة في بلعها وهو كبير.
      فالغش ممارسة.. لا يتقنه إلاّ من درب النفس عليه.

      إذاً الغش كما سبق وأن ذكرت لا عُمر لهُ ويبدأ فور رغوب الشخص في شئ بشده أو خوف ..إلأخ
      وبمعنى أخر لأن الشيطان جاهز دائماً للإغواء
      وتكرارا الأمر سيكون كتدريب وترويض النفس على الإدمان

      أُختي إن صحى الشخص وصحى ضميره ما هي النصيحه طرق التي تُقدميها لهُ حتى يستطيع البدء من جديد
      فرُبما من تروضة نفسه على شئ يصعب عليه الإبتعاد عنه
    • أسعد الله يومكـ بالخير
      أختي الكريمهـ
      موضوع شيقـ بالفعل يحمل بين طياتهـا الكثير
      بارك المولى فيكـ لما قدمتهـ لقراءك
      ولى عودهـ إنا شاءالله للتعقيب على الموضوع
      وفقكـ الله لكل خير
      ^^

    • فاقدة الغوالي كتب:

      أسعد الله يومكـ بالخير
      أختي الكريمهـ
      موضوع شيقـ بالفعل يحمل بين طياتهـا الكثير
      بارك المولى فيكـ لما قدمتهـ لقراءك
      ولى عودهـ إنا شاءالله للتعقيب على الموضوع
      وفقكـ الله لكل خير
      ^^




      ويومك أُخيه
      أُرحب بإنضمامك في الحملة
      وبإنتظار عودتكِ لإثراء الحمله بفكركِ وقلمكِ
      دُمتي بتحية سلام
    • السلاااام عليكم ورحمة الله وبركاااته


      مدااخلااات قيمة ... وتوااصل في الحواار يحسب لكي أختي الفااضلة إنساان في هذاا الزماان ... حيث أن صور الغش تختلف في أنوااعهااا ... وبالتاالي عوااقبهاا سيكوون مختلفااا حسب الموقف والشخص وتأثيرهااا على نفسه ومن حوله من مجتمع يتوااصل معهم .


      << وماا جااء في بعض مدااخلتك >>


      (( بدااية الموقف الذي ذكرته حول الطفلين ... أرى أن الغش لااا عمر له ... قد يبدأ فيه الشخص ... ولكن هل يتوقف وكيف يتطور معه ... يجب حل الموضووع قبل تفااقمه من قبل الواالدين ... فالمجتمع والأهل والبيئة لهم دور كبير في أن يتفاااقم الأمر أو أن يزوول )) .


      هو تلخيص لماا ذكرتيه ولكن لن أنااقشه معكي الآاان ... فهو جواابااا محدد حول السؤاال الأول والثااني ... وماا يهمني الإجاابة على السؤااال الثاالث لأنه الأهم :-


      - ما الذي دفع هذاا الطفل الصغير للقياام بهذاا الأمر ؟؟!!.


      تقديري