استنزاف "الخزانة"

    • استنزاف "الخزانة"

      [h=1]استنزاف "الخزانة"[/h]

      مليون ريال لعدم تسوية "دين شركة"
      210 آلالف ريال "اختفت" من استحقاقات "وزارة"
      123 ألف ريال "خسارة" إيجارات أراضٍ حكومية
      75 ألف ريال لغياب متابعة تجديد "التراخيص"
      25 ألف ريال لمبنى لم يتم "الاستفادة منه"


      كتب ــ زاهر العبري:
      كشفت تقارير خاصة لــ "الزمن" أن عدداً من "التجاوزات" أدت إلى استنزاف كبير للميزانية العامة للدولة في الفترة الماضية، وذلك وسط غياب العقوبات الرادعة للمسؤولين والموظفين الحكوميين المتورطين فيها.
      وكان من "التجاوزات" المرصودة غياب تسوية العديد من الديون المستحقة للحكومة من بينها مبلغ يقترب من مليون ريال لإحدى الشركات، كذلك أدى غياب اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لتحصيل المبالغ المستحقة على بعض المستثمرين عن إيجارات الأراضي الحكومية إلى "خسارة" مبلغ قدره 123 ألف ريال عماني، وفي جهة أخرى "استنزفت الخزانة" مبلغ 210 آلاف ريال عماني نظير عدم متابعة "استحقاقاتها".
      وفيما يتعلق بعدم متابعة المعاينة السنوية وتجديد التراخيص خسرت "الميزانية" مبلغاً تجاوز 75 ألف ريال عماني وذلك في "وزارة خدمية واحدة".
      ومع غياب "التخطيط والتنسيق" تم صرف مبلغ تجاوز 25 ألف ريال عماني لتجهيز أحد المكاتب الإقليمية التابعة للأمم المتحدة بمسقط دون الاستفادة منه.
      كذلك تم منح موظفين وافدين بدل سكن بمبلغ ثابت قدره 400 ريال عماني شهريا مما ترتب عليه صرف مبالغ للمذكورين بزيادة قدرها 7.494 ريالا عمانيا، وهو ما يخالف العقود الموقعة معهم وقانون الخدمة المدنية.
      وأدى عدم تضمين تقرير إيرادات إحدى الوزارات قيمة المساهمات والمعونات العينية المقدمة لها إلى "اختفاء" أكثر من 18 ألف ريال عماني.
      وينظر الادعاء العام خلال الفترة الحالية في أكثر من قضية أحالها جهاز الرقابة المالية والإدارية للدولة، قال فيها عبر تقرير صحفي نشر سابقا إنها تختص بالإهمال في أداء واجبات الوظيفة، واستغلال الوظيفة العامة لتحقيق أغراض شخصية، وتهريب منتجات نفطية، والاستفادة من فروق الأسعار، والتزوير في بعض المحررات الرسمية، وصرف أموال دون مقابل، وتحريف في بعض المستندات الرسمية بهدف إفادة الغير، وتغيير بيانات لأجل تحقيق منفعة للأقارب، ومخالفة بعض القوانين السارية، والاختلاس من مبالغ التبرعات، والاستيلاء على جانب من الأموال العامة، وتضارب المصالح في ترسية بعض الأعمال، وإساءة استعمال الوظيفة، والإدلاء بإفادات مخالفة لتحقيق منفعة للغير.

      azzamn.org/news_details.php?id=67186&dt=&st=published
    • لا حوله ولا قوة الا بالله
      وما خفي كان اعظم

      الدوله سنويآ تتكبد خسائر بسبب سوء التنسيق والتخطيط
      وهذا المسلسل غالبآ ما نراه في المشاريع الضحمه والصغيره حتى

      "لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين"
      الا يتعلمون من اخطائهم؟؟
      |y
      تصادق مع الذئاب ... على أن يكون فأسك مستعداً :image834:
    • ومن يفعل مثقال ذرة خيرا يره ومن يفعل مثقال ذرة شرا يره

      كل واحد بيحاسب عن نفسه يسرق اليوم وبكره بيحاسب
      مفروض الحكومة تتابع كل بيسه وين تروح ووين تجي وإلي يسرق له عقوبات صارمة ....لو طبقوا كذا صدقني محد راح يتجرأ يسرق

      الله على الظالم
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • الميزانية تستنزف من زمان اشمعنى يعني الحين طلعت هالاخبار !!!
      المفروض يعاقب كل متسبب في استنزاف اموال الدوله والاموال العامة وان تطبق بهم اقصى العقوبه ليكونوا عبره ..

      تحياتي
    • لا حوله ولا قوه الا بالله

      الفلوس تروح هدر اين الرقابه كانت قبل

      او انه من بعد استنزفت الاموال

      يقول المثل

      خلص العرس جاء الشايب يرقص ..
      لستُ مجبوراً أن أُفهم الآخرين من أنا 00 فمن يملك مؤهِلات العقل والإحساس سأكـون أمـامهُ كالكِتاب المفتـوح وعليـهِ أن يُحسِـن الإستيعاب إذا طـال بي الغيــاب فَأذكـروا كـلمــاتي وأصفحــوا لي زلاتـي انا لم اتغير.. كل مافي الامر اني ترفعت عن (الكثير) ... حين اكتشفت... ان (الكثير) لايستحق النزول اليه كما ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور (حولي) ... ولكن أكتشفت ان ما يدور (حولي) ... لايستحق الكلام