(( الأمراض التربوية في اللسان ))
مقال للدكتور (جاسم المطوع) يقول الدكتور :
جمعت الأمراض التربوية في اللسان بـ"عشرة كلمات" تدمر نفسية الأبناء وتشجعهم على الانحراف وهي كالتالي :
??أولا : الشتم
بوصف الطفل بأوصاف الحيوانات
مثل (حمار/كلب/ثور/تيس/يا حيوان/ ...)
أو تشتم اليوم الذي وُلد فيه .
??ثانيا : الإهانة
من خلال الانتقاص منه بأوصاف سلبية
مثل أنت (شقي/كذاب/قبيح/سمين/أعرج/حرامي) ..والإهانة مثل الجمرة تحرق القلب .
??ثالثا :المقارنة
وهذه تدمر شخصية الطفل
لأن كل طفل لديه قدرات ومواهب مختلفة عن الآخر
والمقارنة تشعره بالنقص وتقتل عنده الثقة بالنفس وتجعله يكره من يُقارَن به
من خلال تجاربي في حل المشاكل التربوية
اكتشفت أن أكثر ما يساهم في انحراف الأبناء
(سوء استخدام الألفاظ والكلام)
ومن يومين جلست مع شاب هارب من بيته
لأستمع لمشكلته التربوية مع والديه
وكان ملخصها في(الكلام السيء) الذي يسمعه منهما!
وفتاة اشتكت لي الحال من انحرافها
وهي غير راضية عن نفسها
ولكنها أرادت أن تنتقم من(سوء كلام) والديها لها
??رابعا : الحب المشروط
كأن تشترط حبك له بفعل معين
مثل (أنا ماأحبك لأنك فعلت كذا/أحبك لو أكلت كذا أو لو
مقال للدكتور (جاسم المطوع) يقول الدكتور :
جمعت الأمراض التربوية في اللسان بـ"عشرة كلمات" تدمر نفسية الأبناء وتشجعهم على الانحراف وهي كالتالي :
??أولا : الشتم
بوصف الطفل بأوصاف الحيوانات
مثل (حمار/كلب/ثور/تيس/يا حيوان/ ...)
أو تشتم اليوم الذي وُلد فيه .
??ثانيا : الإهانة
من خلال الانتقاص منه بأوصاف سلبية
مثل أنت (شقي/كذاب/قبيح/سمين/أعرج/حرامي) ..والإهانة مثل الجمرة تحرق القلب .
??ثالثا :المقارنة
وهذه تدمر شخصية الطفل
لأن كل طفل لديه قدرات ومواهب مختلفة عن الآخر
والمقارنة تشعره بالنقص وتقتل عنده الثقة بالنفس وتجعله يكره من يُقارَن به
من خلال تجاربي في حل المشاكل التربوية
اكتشفت أن أكثر ما يساهم في انحراف الأبناء
(سوء استخدام الألفاظ والكلام)
ومن يومين جلست مع شاب هارب من بيته
لأستمع لمشكلته التربوية مع والديه
وكان ملخصها في(الكلام السيء) الذي يسمعه منهما!
وفتاة اشتكت لي الحال من انحرافها
وهي غير راضية عن نفسها
ولكنها أرادت أن تنتقم من(سوء كلام) والديها لها
??رابعا : الحب المشروط
كأن تشترط حبك له بفعل معين
مثل (أنا ماأحبك لأنك فعلت كذا/أحبك لو أكلت كذا أو لو
سأنتظـر? فكل شي جميل دائما يتأخر في القدوم? اللّہُم إنْي اسّألگ أيامًا مُبشِرھ ، آللهم بشرنيْ بمآ آنتظرهہ منّگ وآنت خيْر آلمبشريْن?