كلكم مغطين الموضوع كانكم شافيين عدسات تراء معرف المكر عند النساء
بصراحه ما شفت شي
أبد
لستُ مجبوراً أن أُفهم الآخرين من أنا 00 فمن يملك مؤهِلات العقل والإحساس
سأكـون أمـامهُ كالكِتاب المفتـوح وعليـهِ أن يُحسِـن الإستيعاب
إذا طـال بي الغيــاب فَأذكـروا كـلمــاتي وأصفحــوا لي زلاتـي
انا لم اتغير.. كل مافي الامر اني ترفعت عن (الكثير) ... حين اكتشفت... ان (الكثير) لايستحق النزول اليه
كما ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور (حولي) ... ولكن أكتشفت ان ما يدور (حولي) ... لايستحق الكلام
لستُ مجبوراً أن أُفهم الآخرين من أنا 00 فمن يملك مؤهِلات العقل والإحساس
سأكـون أمـامهُ كالكِتاب المفتـوح وعليـهِ أن يُحسِـن الإستيعاب
إذا طـال بي الغيــاب فَأذكـروا كـلمــاتي وأصفحــوا لي زلاتـي
انا لم اتغير.. كل مافي الامر اني ترفعت عن (الكثير) ... حين اكتشفت... ان (الكثير) لايستحق النزول اليه
كما ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور (حولي) ... ولكن أكتشفت ان ما يدور (حولي) ... لايستحق الكلام
لا شك ان العدسات اللاصقة أصبحت منتشرة بين الجنسين إما بديلا عن النظارة او تحسينا لمظهر العين. وقد تعوّد الكثيرون خلع العدسات ليلاً ووضعها في محلول خاص حمايةً من التلوث الجرثومي وإعطاء العين فرصة التعرض للهواء المحمل بالأكسجين اللازم. ولما ظهرت العدسات المؤقتة التي تلبس مدة 24 ساعة متواصلة او اسبوعاً او شهراً كاملاً دون نزعها أمكن التنبؤ ببعض الآثار الجانبية لهذا النوع من العدسات بالرغم من ان نوع العدسات اللاصقة المؤقتة الجديدة تعطى العين فرصة أفضل من العدسات السابقة من ناحية التعامل مع الجو الطبيعي.
وقد أجريت دراسة تناولت عدسات لاصقة تُلبس مدة شهر كامل دون انقطاع من شركة سيبا. وأظهرت الدراسة التي أجريت على 700 شخص مدة عام أن ثلث الذين دخلوا في الدراسة لم يتحملوا لبس العدسة طيلة الشهر ليلاً ونهاراً، بينما تمكن بقية الأشخاص من لبس العدسة مدداً تتراوح ما بين 22 الى 30 يوماً في كل مرَّة. وأظهرت الدراسة كذلك أن 5% منهم قد تعرضوا لالتهابات موضعية أو لجفاف في العين مرة واحدة على الأقل خلال الدراسة.
وهنا نود ان نذكر الجميع ان التهابات أو جفاف العين هي حالات ضعف تمر بها العين مما قد يسمح للجراثيم التي تنتظر الفرصة بالهجوم، وهو أمر- حتى الآن - ليس خطيراً إلا ان تكون هذه الجراثيم من نوع سودوموناس ايروجينوسا عندها قد تشكل خطرا جدياً على مستقبل العين.
وتحذر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أن العدسات التي تلبس ليلاً ونهاراً قد تكون أكثر خطراً من الأنواع التي تلبس نهاراً وتنزع ليلاً. وقد يتعرض المدخنات او المدخنون الذين يلبسون العدسات أكثر من غيرهم للإصابة بالتهاب القرنية. كما يجب الانتباه إلى أن الأبخرة السامة والمواد الكيماوية المتطايرةمن حولهم قد تلتصق بالعدسات اللاصقة وتدخل إلى سطح العين.
ومن ناحية أخرى فان بعض الأدوية قد تلون الدمع مما قد يؤدي إلى تلوّن العدسة اللاصقة أو فقدان شفافيتها. لذا يجب السؤال عن ذلك قبل تناول الأدوية حتى يمكن تغييرها او نزع العدسات اللاصقة خلال فترة تناول الدواء.
ان الله خلق العين وحماها بعظام صلبة قوية، وحواجب تحجز عنها ما يمكن ان يسيل عليها من الجبهة مثل العرق المالح المهيج، وغطاها بالجفن وخلق الدمع يغسلها ويرطبها. وخلق لها الرموش التي تمتص أشعة الشمس الضارة وتوقف بعض الأجسام الطيارة. العين عضو حساس جدا والتعامل معه يجب ان يكون مدروساً تماماً، والعناية بالعين ضرورية جداً، فإن استعملنا العدسات اللاصقة او غيرها يجب ان يكون ذلك بإتباع التعليمات والتقيد بها، والابتعاد عن المغالاة والالتزام بالوسطية.
أما الطبية فلا بأس باستعمالها باستشارة طبيبة مختصة مع الحذر من الأنواع الرديئة التجارية، وقد حذرت بعض المنظمات الصحية من وجود أنواع من العدسات اللاصقة تتوفر في الأسواق العالمية لها مضار سلبية على العين، كما حذرت بعض الشركات الصانعة من أن هناك جهات تقوم بتصنيع عدسات مقلدة تسبب أضرارا في شبكية العين .
وأما التجميلية الملونة فإن فيها تغييرا لخلق الله وتمويها غير مطلوب، حيث تظهر المرأة في غير الصورة التي خلقها الله عليها وقد أخبرنا الله في كتابه الكريم عن إبليس فقال: (( ولآمرنهم فليغيرن خلق الله )) النساء: 119، إضافة إلى ما في نشر هذه العدسات لغير الحاجة من الإسراف والتبذير.
يقول الشيخ صالح الفوزان: لبس العدسات من أجل الحاجة لا بأس به أما إذا كان من غير حاجة فإن تركه أحسن خصوصا إذا كان غالي الثمن لأنه يعد من الإسراف المحرم علاوة على ما فيه من التدليس والغش لأنه يظهر العين بغير مظهرها الحقيقي من غير حاجة إليه
وللعلم فقط :
إن المواد التي تدهن بها الرموش الطبيعية يقول عنها الأطباء أنها مكونة أملاح النيكل أو من أنواع مطاط صناعي وهما يسببان التهاب الجفون وتساقط الرموش الطبيعية .
أما الألوان حول العينين ذكر الأطباء عنها حقائق علمية وهي:
1- اللون الأسود ما هو إلا كربون أسود وأكسيد الحديد الأسود.
2- اللون الأزرق ما هو إلا أزرق بروس ومواد أخرى زرقاء.
3- اللون الأخضر هو لون أحد أكاسيد الكروم.
4- اللون البني هو أحد أكاسيد الحديد المحروقة.
5- اللون الأصفر هو أكسيد حديد.
وكل هذه المواد الكيميائية تسبب أضرارا خطرة للعين وما حولها.
كما ذكر الأطباء أن من مركباتها مواد تسبب التسمم المزمن مثل "هيكزات كلورفين " و"فينيلين ثنائي لامين " وينتج عن ذلك تقرحات في القرينة وانتانات في العين بسبب الأجسام غير المعقمة التي تحوي الجراثيم ومن ثم تتساقط الرموش .