يسم الله والحمد لله والصلاة السلام على رسول الله
ان التعليم والصحه حق مكفول لكل مواطن على هذه الارض
انطلاقا من هذه الكلمات فقد نقول الاتي
لا يخفى على احد ما الت اليه مستشفياتنا ومراكزنا الصحيه من التدهور وعدم الاهتمام بالمواطن والمراجع والمقيم
فبدايه مع المقيم
كانت هذه الخطوه بدايه انحطاط الخدمات الصحيه في عمان وهذا ليس حبا في الوافدين ولكنها الحقيقه فالوافدون لم ياتوا لوحدهم فنحن اتينى بهم , والوافدون منهم المدرسيين والمهندسين والخبراء في مجال التكنولوجيا سواء في القطاعين العام والخاص
فمثلا على سبيل المثال لا الحصر فان القوانين الدوليه تقول ان اسعاف والحالات الطارئه يكون لكل المقيمين وهذا ما ينص عليه ديننا واسلامنا فمن حق الوافد وخاصه كمسلم ان يتعالج لو اصيب دون النظر الى الماديات وخاصه في الحالات الطارئه
فهل حصل مع احدكم موقف انه اتى باحد الاجانب ورفضت المستشفيات الحكوميه علاجه بحجه انه لا يعرف كفيله او ما شابه ذلك من الححج الواهيه والرجل يموت من الالم
اطفال الجاليات لماذا لا يستثنى الاطفال للجاليات الميمه وخاصه المسلمه منه ليكون العلاج مجاني او رمزي وليس استغلال حاجه الناس الى العلاج
فاين اهتمام السلطنه بحقوق الانسان وحقوق الطفل وما شابه ذلك الذي يتغنى بها بمناسبه او بدون مناسبه
لنبدا اولا من المراكز الصحيه فعند بدايه انشاء المراكز الصحيه فقد تغنت وزارة الصحه وطبلت وزمرت على ان الخدمات الصحيه تذهب الى المواطن في اي مكان وتقدم الخدمات المتواصله خلال العام و بالمجان
وما هي الا سنوات حتى راينا ان الخدمات لا بد ان تدفع لها بالمقابل حتى وان كان رمزيا فهو دفع وهي قيمه رويه طبيب الله اعلم بما سيكتبه من دواء المهم اول ادفع وهذا المبداءا مرفوض جملة وتفصيلا
المراكز الصحيه باتت تغلق ابوابها في وجه المواطن فحسب التعليمات ان المركز يبداء دوامه من الصباح السابعه والنصف حتى التاسعه مساء وتبدا المراكز باغلاق التسجيل من الساعه السابعه منعا من التاخير عن الوقت المحدد فلماذا كل ذلك واين الوعود
كذلك المراكز تغلق في الاجازات الرسميه كالجمعه مثلا وكان المرض لا ياتي لان المركز الصحي مغلق الرجاء الانتظار لحين فتح مراكز وزاره الصحه
العديد منا عرف انتشار مرض الحصبه في السلطنه خلال الاشهر الماضيه ويكاد لا يخلوا بيت الا واصيب بها احد بهذا المرض الستم معي في ذلك
الذي تعلمونه والذي لا تعلمونه انه الكثير من المرات لا يوجد الدواء في المراكز الصحيه وعليك الشراء من الخارج الصيدليات طبعا
بالاضافه الى تقصير ورزاه الصحه في الناحيه الاعلاميه فلم تتكلم الوزاره ولم تخرج اي نوع من التحصين او حتى التوعيه في كيفيه التعامل مع المرض او ما شابه ذلك
وللموضوع بقيه
اذا كان هذا حال الوافد والمقيم على هذه الارض فان حال المواطن ليس هو اوفر حضا من الاخر فكلاهما له مهضوم الحق ولكن الوافد عزائه انه ليس في بلده فما هو عزاء المواطن
ان التعليم والصحه حق مكفول لكل مواطن على هذه الارض
انطلاقا من هذه الكلمات فقد نقول الاتي
لا يخفى على احد ما الت اليه مستشفياتنا ومراكزنا الصحيه من التدهور وعدم الاهتمام بالمواطن والمراجع والمقيم
فبدايه مع المقيم
كانت هذه الخطوه بدايه انحطاط الخدمات الصحيه في عمان وهذا ليس حبا في الوافدين ولكنها الحقيقه فالوافدون لم ياتوا لوحدهم فنحن اتينى بهم , والوافدون منهم المدرسيين والمهندسين والخبراء في مجال التكنولوجيا سواء في القطاعين العام والخاص
فمثلا على سبيل المثال لا الحصر فان القوانين الدوليه تقول ان اسعاف والحالات الطارئه يكون لكل المقيمين وهذا ما ينص عليه ديننا واسلامنا فمن حق الوافد وخاصه كمسلم ان يتعالج لو اصيب دون النظر الى الماديات وخاصه في الحالات الطارئه
فهل حصل مع احدكم موقف انه اتى باحد الاجانب ورفضت المستشفيات الحكوميه علاجه بحجه انه لا يعرف كفيله او ما شابه ذلك من الححج الواهيه والرجل يموت من الالم
اطفال الجاليات لماذا لا يستثنى الاطفال للجاليات الميمه وخاصه المسلمه منه ليكون العلاج مجاني او رمزي وليس استغلال حاجه الناس الى العلاج
فاين اهتمام السلطنه بحقوق الانسان وحقوق الطفل وما شابه ذلك الذي يتغنى بها بمناسبه او بدون مناسبه
لنبدا اولا من المراكز الصحيه فعند بدايه انشاء المراكز الصحيه فقد تغنت وزارة الصحه وطبلت وزمرت على ان الخدمات الصحيه تذهب الى المواطن في اي مكان وتقدم الخدمات المتواصله خلال العام و بالمجان
وما هي الا سنوات حتى راينا ان الخدمات لا بد ان تدفع لها بالمقابل حتى وان كان رمزيا فهو دفع وهي قيمه رويه طبيب الله اعلم بما سيكتبه من دواء المهم اول ادفع وهذا المبداءا مرفوض جملة وتفصيلا
المراكز الصحيه باتت تغلق ابوابها في وجه المواطن فحسب التعليمات ان المركز يبداء دوامه من الصباح السابعه والنصف حتى التاسعه مساء وتبدا المراكز باغلاق التسجيل من الساعه السابعه منعا من التاخير عن الوقت المحدد فلماذا كل ذلك واين الوعود
كذلك المراكز تغلق في الاجازات الرسميه كالجمعه مثلا وكان المرض لا ياتي لان المركز الصحي مغلق الرجاء الانتظار لحين فتح مراكز وزاره الصحه
العديد منا عرف انتشار مرض الحصبه في السلطنه خلال الاشهر الماضيه ويكاد لا يخلوا بيت الا واصيب بها احد بهذا المرض الستم معي في ذلك
الذي تعلمونه والذي لا تعلمونه انه الكثير من المرات لا يوجد الدواء في المراكز الصحيه وعليك الشراء من الخارج الصيدليات طبعا
بالاضافه الى تقصير ورزاه الصحه في الناحيه الاعلاميه فلم تتكلم الوزاره ولم تخرج اي نوع من التحصين او حتى التوعيه في كيفيه التعامل مع المرض او ما شابه ذلك
وللموضوع بقيه
اذا كان هذا حال الوافد والمقيم على هذه الارض فان حال المواطن ليس هو اوفر حضا من الاخر فكلاهما له مهضوم الحق ولكن الوافد عزائه انه ليس في بلده فما هو عزاء المواطن