البحث عن الحرام ليكمل النقص

    • البحث عن الحرام ليكمل النقص

      السلام عليكم

      عنوان غريب نوعا ما صح بس هذ الواقع حاليا لبعض الاسر ولماذا؟ السبب والاخير وان كنتم تخالفوني فهم الاهل فتجد الشاب من اصحب الذين يدخون وبعض الاخر من هو يزني ببنات الناس ومنهم من يذهب للبارات ويشرب له ما حل وطاب من انواع الخمور ومنهم ايضا اصحاب المخدرات بكافة انواعها حتى الصغيرة منهم والذين يقولون لا تؤثر $$t(الافضل والنشوق وغيرها). والفتيات ايضا لهم نصيب ما سبق فكيف الاهل هم السبب سيأتيكم الجواب الان:

      1- الاب مشغول بعمله ومشاريعه الذي لا يفعل منه شيئا سوى تجميع المال منها الخسارة ومنها الربح (الاسهم)
      2- الام مشغولة مع صديقاتها وعزايمها (سواء كانت عزيمة عادية او عرس) التي لا تنتهي.
      3- الاثنين الذي سبق نسو اولادهم ولا يدركوهم بعد ما يطيح الفأس بالراس ويقولو لماذا هاكذا يا أولادي
      4- تكبر المشاكل بين الاسرة وقد يودي الى الطلاق حتى يتخلص احدهم من مسؤولية الابناء ولا يبدون له اي اهتمام لا من ماكل لا من ملبس الى اخره بالاضافه انهم لا يسمعون له
      5- من هنا يبدا الابن والابنة فالبحث عن النقص مثل ما ذكرت في السابق يعمل ما يحلو له لانه لم يبقى من يسمع منه سوى تكملة النقص الذي سلكه بنفسه
      6- والبعض من الاباء والامهات من يقولو ابنائي كبرو فلا بحاجة لي

      اعداد شخصي
      اعوذو بالله منكم
    • يسلموو ع الطرح
      وايضا الدلال الزائد والثقه الكبيره العمياء للابناء
      او نقص الحنان والحب للابناء يؤدي الي ضياعهم


      دمتم بود
      أنجذب لـ آلهآدئين لأني أعلم ب إن دآخلهم فوضى كبيرة ، تآهوآ بهآ و تبعثروآ لكنهم كتموهآ و مآ شعر أحدُ بهآ أبداً ..
    • يسلموو عالطرح
      هذي هي الاسباب
      و ممكن نقول اعذار من البعض اللي يمشو فهالطريق
      لان ابد الحرام ما يكمل النقص
      المفروض نواجه المشكله ونحلها
      ما نزيد فوق المشكله مشكله اخرى
      لكن صار الكل يفكر مسار الغلط راحه
      وان كانت راحه في البدايه لكن بالنهايه هلاك ودمار للحياة
      والاهل لهم دور اكيد ولكن نحن في زمن مختلف الواحد يكون واعي وعارف شو يصير بالدنيا
      اذا الوالدين مشغولين ف انااقول كم من يتم ناحج وصالح
      لكن هم الغو عقولهم وقلدوا الاخرين واصدقاء السوء ايضاء لهم دور حتى لو الاهل معطين كل وقتهم لاولادهم
      لآ شيء يعود كآلسآبق احفظ هذه آلعبآرة جيدآ قبل آن تكسرشيء جميلآ
    • بصراحة في وطنّا الاحظ ان البحث عن الحرام والقصد طبعا بذلك الجنس ليس اسبابه الحقيقية هذه الإدعاءات مثل انشغال الابو والام وترك الابناء على هواهم ...الخ .

      انما بشكل محوري هوه البحث عن اللذة في سن مبكر لوجود الحرية المطلقة والإغراءات المتعددة .

      بينما في الماضي أبائنا كانوا يغيبوا في سفرهم سنين وشهور وامنا تنشغل في توفير الخدمات والطعام للبيت ، ولكن ما حافظ علينا ان الحياة بسيطة ولم تكن هناك إغراءات مفتوحة وسهلة والحرية مغلقة من حيث الرقابه المجتمعية عامة وليست اقتصرت على الأبوين فقط فالكل كان يساهم في تربية الأولاد ولو لم يكن يقرب لك فكانوا نصحاء أدباء بنشئتهم وليس بشهاداتهم .
      يا قدرة الاقدار تهنا في فلك دوار والورد انذوى من بعد طول دروب وجفت الانهار والراس بدا ينهار وقلــــوب .. تشــــكي.. قلــــوب
    • فتى على الطريق كتب:

      بصراحة في وطنّا الاحظ ان البحث عن الحرام والقصد طبعا بذلك الجنس ليس اسبابه الحقيقية هذه الإدعاءات مثل انشغال الابو والام وترك الابناء على هواهم ...الخ .

      انما بشكل محوري هوه البحث عن اللذة في سن مبكر لوجود الحرية المطلقة والإغراءات المتعددة .

      بينما في الماضي أبائنا كانوا يغيبوا في سفرهم سنين وشهور وامنا تنشغل في توفير الخدمات والطعام للبيت ، ولكن ما حافظ علينا ان الحياة بسيطة ولم تكن هناك إغراءات مفتوحة وسهلة والحرية مغلقة من حيث الرقابه المجتمعية عامة وليست اقتصرت على الأبوين فقط فالكل كان يساهم في تربية الأولاد ولو لم يكن يقرب لك فكانوا نصحاء أدباء بنشئتهم وليس بشهاداتهم .


      وأنا مع رأيك الحياه كانت بسيطه اما الان صارت معقده وكثير صار يحس بالنقص
      سبحان الله وبحمده
    • موضوع هادف......
      ليس من الضرورة الابناء
      سواء شاب ام شابه ينجرون لحرام بسبب الوالدين
      وبتقصيرهم في الاهتمام بالابناء...
      العبره في عصرنا صار عصر منفتح
      واكبر سبب لتطرق لحرام
      انفتاح وسائل التواصل الاجتماعي
      نافذه جعلت البعض لايحسن استخدام هذه النافذه
      هذه امور سهلت وقربت المسافات والصعوبات
      وكسرت حواجز الحدود....
      ممكن الواحد جالس بين اهله ويمارس الحرام
      عن طريق تداول صور مخله لادب بين اصدقائه عن طريق واتسب
      اومثلا يشاهد فيلم اجنبي اباحي بتلفاز
      اوحتى يمارس العاده السريه مع نفسه بدون احد يدري عنه
      الوالدين ممكن يكونوا جيدا حريصين على ابنائهم
      لكن ياترى معقوله راح يمشوا وراهم كل خطوه
      العبره تكون في الانسان نفسه الرقابه الذاتيه اهم شيء
      الشعور بمراقبة الله ومحاسبة النفس....


    • أوافق أختي هنوفه..

      رغم زمان كنت أعتقد الأبناء ينتقمون من أهاليهم بمثل هذي السلوكيات.. أعتقد.. لطالما فكرت أنه نوع من الانتقام الذي ندفع ثمنه لاحقاً.

      الأب والأم الحريصين، كأولئك المشغولين عن الاهتمام بأبنهائهم.. للأسف..

      لأنهم كذا من حرصهم ينسون شخصيات أبناءهم.. واللي تحتاج إنها تكون مستقله بآراء ونظره مختلفه.. في النهاية.. السبب موب من الأهل..

      ولكن جزء كبير منها بسبب الأهل.. لأننا إما نهرب من مواجهتهم بسبب الصوره الكامله اللي يصنعونها قدامنا واستخفافهم بالأخطاء الانسانيه.

      أو لأننا نبي نواجههم بأخطاءهم بأعمالهم بنا نحن لما أصبحنا على هذي الصوره.. أو يمكن بسبب عدم الاكتراث، الاحساس بعدم قيمة وجودهم..

      في نهاية الأمر سنجدنا محاطين بالمشكله الأزليه في أساليب الحوارات المجتمعيه المفروضه عليهم كآباء وعلينا كأبناء..

      الحوار بشفافيه، بصدق، بأمانه.. بعدم التقليل من حقيقة خطأهم.. وفتح أبواب لحلول جذريه.. لثقه بأن لكل مشكله حل وليس خلاف ومشكله أكبر.

      حينها.. حتى لو أخطأ الشاب / الفتاه.. سيعودون قبل أن يتفاقم خطؤهم.


      مجرد رأي.. مع التحية..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • أختي عيون هند رأي جميل.....
      مهما الوالدين كان فيهم عيوب معينه
      اويعانوا من النقص في طريقة تفكيرهم
      اوممكن من النوع الصارمين
      كذلك ممكن يفقدون شيء اسمه حوار وتفاهم..
      مهما تعددت الاسباب نحن كأبناء لانزيد من الطين بله
      بمعنى اذا انا اشعر بنقص اروح امشي خلف الحرام
      هذا ليس حل....لماذا لا احاول بأن اغير الوضع بنفسي؟
      لماذا اسعى بأرتقاء مهما كان الوالدين واخلاقهم ومبادئهم..؟
      لانضع اللوم على اشخاص.....
      نحاسب انفسنا قبل ان نحاسب....


    • هنوفة كتب:

      أختي عيون هند رأي جميل.....
      مهما الوالدين كان فيهم عيوب معينه
      اويعانوا من النقص في طريقة تفكيرهم
      اوممكن من النوع الصارمين
      كذلك ممكن يفقدون شيء اسمه حوار وتفاهم..
      مهما تعددت الاسباب نحن كأبناء لانزيد من الطين بله

      لا تنسين الرغبه في التمرد والتفكير الأناني لهذي المرحله.. الاستعداد لخوض معاركنا بأنفسنا.. تزيد الطين بله.. :)

      بمعنى اذا انا اشعر بنقص اروح امشي خلف الحرام
      هذا ليس حل....لماذا لا احاول بأن اغير الوضع بنفسي؟

      للأسف، محد يبحث عن الحل.. المراهق يبحث عن المشكله.. يريد يظهر، يريد حقه، يريد عاطفتهم، ويريدها بدون شروط

      لماذا اسعى بأرتقاء مهما كان الوالدين واخلاقهم ومبادئهم..؟

      لأنك تعتبر أنك تستحق الارتقاء، انت ولدت لتكون الأفضل، أنت مختلف.. أنت شئ نادر.. أليس هذا تفكير كل مراهق..؟!

      لانضع اللوم على اشخاص.....
      نحاسب انفسنا قبل ان نحاسب....

      في تلك المرحله.. سيكون مراهق نجيب ذو تربية عاليه.. أتمنى أن يكافئه الله في الدنيا والاخره..



      حياك الله أختي هنوفه..

      للأسف، لا أعرف لما مازلت أحتفظ بتلك المشاعر التي راودتني في تلك الفترات..

      وأستطيع أن أشرح ذلك بشئ من المنطقيه،.. لقد كنت مقتنعه تماماً بكلام والدي ومبادئهما، وهناك حاجز وهمي لا يراه غيري يحيط بعقلي..

      بسبب بعض القناعات التي أصبحت جزء من طريقة تفكيري وتكويني.. تشكلت بطريقة مرنه لتستوعب وجود متغيرات خارجيه.. قد لا تصلح لي.

      لا أعلم حقاً كيف استطاعوا نسج كل تلك المخاوف أمام أي طريق يبدء في الظهور أمامي..

      حسناً،.. أعترف لم يكن الأمر مدرك بهذه الصوره ولكن بصوره مختلفه قليلاً.. أو كثيراً.. ونتيجة مرضيه للجميع.. هل حاولت التمرد على ذلك.. مراراً..


      أتذكر عندما مر مساءً أحد أصدقاء اخوي رديت عليه من ورا الباب لأني الوحيده الموجوده.

      لما عرف بأن خوي غير موجود.. روح.. وكانت عاده عندي .. أتأكد من أن السائل قد خرج.. بمواربة الباب.. قليلاً ثم تأكيد غلقه..

      وعندما كنت أفعل .. لمحت زوجة جارنا.. تهرول للاقتراب.. كان السائل يقترب من سيارته.. عندما وقفت على الباب.. وكأنني كنت احادثه..

      ولما تأكدت انها رأتني اقفلت الباب..وأنا أضحك..

      تحسين غباء.. بس تخيلي هذا التصرف المتهور.. كأني موب أنسانه عاقله.. بعد نفس الطريقه أتوقع أغلب الأشخاص..

      نتهور علشان ما نعيش في القالب المصنوع اللي أحكم غطاءه الأهل.. أو حطوه بالشكل اللي يناسبهم..

      بعض الشباب للأسف ينحرفون لأنه ما عندهم قيم ثابته.. بعضهم ضميرهم يصحى ويرد.. بس الكل أكيد غلط..

      الغلط وارد.. فما بالك بمرحلة المراهقه أو مرحلة الشباب الأولى.. أتوقع أنه أغلبنا قد مارس الأخطاء..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!