طريقة جديدة للتتسول

    • طريقة جديدة للتتسول

      السلام عليكم

      طريقة جديدة للتسول ويتواجدو امام البوك وهو يراقبوك من بعيد اين تذهب واين لن تذهب وحين عودتك لسيارتك تجده ياتي اليك دون كلام ويعطيك ورقة المعروفة والقديمة ابي متوفي وان الابن الاكبر والخ وهذا حاصل في الخوير عند رواسكو...... ويستغلو النساء كبيرات السن وتجلس عند عمود الكهرباء مثل ما حصل قبل اسبوع تقريبا في الخوير عند دجاج تكا وتشحت من المارة . اتصلت وزارة التمية الاجتماعية لابلغلهم وبلغو الدورية ولكن بعد ساعة ونص تقريبا اتصلو الدورية فيني وقالو اين المكان $$t المهم بلغتهم ورسلت صورة من الحدث حتى اكون صادق واعتقد ضبطوها #i وعسى كل حد يتسول ولا يشحت مصيره مثل الحرمة .

      امام مثل هؤلاء يشوهون المنظر العام ولا ينتقون الا الاماكن التجارية يعني السالفة معلعوبة ولا تعبو روحكم.
      واستغرب من بعض الناس من يعطوهم المبالغ (قد يكونو من اصحاب المخدرات) !!!

      لماذا لا تعمل . لا يعمل لان الجهات تحتاج الى رسالة تثبت هويته وعمله الى اخره وان ثبت فاعتقد ان الجهة المعنية لا تقصر.

      سؤالي متى ننتهي من التسول؟!!!
      اعوذو بالله منكم
    • اولا اشكرك اخي صاحب على الموضوع الرائع الذي فعلا يجب علينا ان نتطرق اليه...

      برأيي الشخصي اعتبر هذا الظاهره غير مستحبه ومرغوبه وخاصة في الأماكن العامه ومن فئة اطفال ...

      ولقد بحثت عن هذا الموضوع في النت ... وجمعت لكم بعض المعلومات ..

      فلقد حث الإسلام على الصدقات

      والإنفاق في سبيل الله عز وجل ، قال تعالى : " من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون " ، ورغب الإسلام في تفقد أحوال الفقراء والمساكين ، والمحتاجين والمعوزين ، وحث على بذل الصدقات لهم ، فقال تعالى : " إنما الصدقات للفقراء والمساكين . . . " الآية ، وقال تعالى : " إن تبدوا الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم والله خبير بما تعملون " ، ووعد على ذلك بالأجر الجزيل ، والثواب الكبير ، وقال تعالى : " وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون " ، وقال تعالى : " وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين " ، ولا يخفى على المسلم فوائد الصدقات ، وبذل المعروف للمسلمين ، والإحسان إلى الفقراء والمساكين


      وهذه بعض الأدلة التي تحرم التسول ، وسؤال الناس من غير حاجة :

      فقد ثبت في الصحيحين من حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم " . وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من سأل الناس أموالهم تكثرا فإنما يسأل جمرا فليستقل أو ليستكثر " .
      وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " والذي نفسي بيده لأن يأخذ أحدكم حبله فيحتطب على ظهره فيتصدق به على الناس : خير له من أن يأتي رجلا فيسأله أعطاه أو منعه " .
      وفي صحيح مسلم عنه أيضا قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لأن يغدو أحدكم فيحتطب على ظهره فيتصدق به ويستغني به عن الناس : خير له من أن يسأل رجلا أعطاه أو منعه ، ذلك بأن اليد العليا خير من اليد السفلى ، وابدأ بمن تعول " ، زاد الإمام أحمد : " ولأن يأخذ ترابا فيجعله في فيه : خير له من أن يجعل في فيه ما حرم الله عليه " . وفي صحيح البخاري عن الزبير بن العوام رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لأن يأخذ أحدكم حبله فيأتي بحزمة من الحطب على ظهره فيبيعها فيكف الله بها وجهه : خير له من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه " .


      وبعدما ذكرت شيئاً مما تيسر من النصوص الدالة على تحريم المسألة بغير وجه حق ، نتطرق إلى أقوال العلماء في ذلك :

      قال ابن القيم رحمه الله : المسألة في الأصل حرام ، وإنما أبيحت للحاجة والضرورة لأنها ظلم في حق الربوبية ، وظلم في حق المسؤول ، وظلم في حق السائل :
      أما الأول : فلأنه بذل سؤاله وفقره وذله واستعطاءه لغير الله وذلك نوع عبودية فوضع المسألة في غير موضعها ، وأنزلها بغير أهلها ، وظلم توحيده وإخلاصه وفقره إلى الله وتوكله عليه ورضاه بقسمه ، واستغنى بسؤال الناس عن مسألة رب الناس ، وذلك كله يهضم من حق التوحيد ، ويطفئ نوره ويضعف قوته .
      وأما ظلمه للمسئول : فلأنه سأله ما ليس عنده فأوجب له بسؤاله عليه حقا لم يكن له عليه ، وعرضه لمشقة البذل ، أو لوم المنع ، فإن أعطاه ، أعطاه على كراهة ، وإن منعه ، منعه على استحياء وإمضاض ، هذا إذا سأله ما ليس عليه وأما إذا سأله حقا هو له عنده : فلم يدخل في ذلك ولم يظلمه بسؤاله .
      وأما ظلمه لنفسه : فإنه أراق ماء وجهه وذل لغير خالقه وأنزل نفسه أدنى المنزلتين ، ورضي لها بأبخس الحالتين ، ورضي بإسقاط شرف نفسه ، وعزة تعففه ، وراحة قناعته ، وباع صبره ورضاه وتوكله وقناعته بما قسم له ، واستغناءه عن الناس بسؤالهم ، وهذا عين ظلمه لنفسه ، إذ وضعها في غير موضعها ، وأخمل شرفها ، ووضع قدرها ، وأذهب عزها وصغرها وحقرها ، ورضي أن تكون نفسه تحت نفس المسئول ويده تحت يده .
      وقال البغوي رحمه الله : وقد كره بعض السلف المسألة في المسجد ، وكان بعضهم لا يرى أن يتصدق على السائل المتعرض في المسجد . [ شرح السنة 2 / 375 ] .

      وقال أبو حامد الغزالي : الأصل في السؤال التحريم لثلاثة أسباب :

      الأول : شكوى الله على الخلق : إذ إن السؤال إظهار للفقر ، وإن نعمة الله قصرت عنه ، وذلك عين الشكوى .
      الثاني : أن السائل يذل نفسه لغير الله تعالى ، وليس للمسلم أن يذل نفسه إلا لله ، وفي السؤال ذل للسائل ، بالإضافة إلى إيذاء المسؤول .
      الثالث : في السؤال إحراج للمسؤول وإيذاء له ، فهو إما أن يعطيه حياءً أو رياءً ، وبهذا يحرم على الآخذ والمعطي .

      [ إحياء علوم الدين 4 / 278 ] .


      وقال الشيخ إبراهيم بن محمد الضبيعي : اتفق علماء الإسلام على أن التسول حرام لغير ضرورة ، ولا يجوز إعطاء المتسولين في المساجد ، لأن فيه تشجيع لاستمرارهم في هذا المسلك القبيح ، وفيه تعطيل للطاقات البشرية عن الكسب المشروع ، ويعتمد التحريم على دلالة النصوص الشرعية من الكتاب والسنة .
    • أعتقد أن هذا يعتبر من آفات العصر التي ظهرت كثيرا في وقتنا الحالي ،،، بل وبلغ حد التسول مبلغة داخل الشبكة العنكبوتيه ولا تحسبهم إلا وقد حازوا شهادة الدكتوراه وأربع سنوات خبرة في التسول ،،، ويتواجدون بالإيميلات والمنتديات ويظلوا يستدرجون الشخص في عملية نصب وإحتيال إلى أن يقع ضحيتهم

      ولذلك تشعر وكأن أنفاسك قد أطبقت عليك عندما تراهم يتسولون يمدون لك أيديهم وهم يعلمون بأن " اليد البطالة نجسه "








      متجاهلين حديث الرسول عليه افضل السلام" من بات كالآ من عمل يده بات مغفورا له "

      وفي الحديث الشريف يقول عليه أفضل الصلاة والسلام : " من يستعفف يعفه الله "

      فحذار أن تشجع على آفة التسول ،،، وأعرف كيف تنفق زكاتك أو صدقتك ،،، فالمؤمن كيس فطن

      لا ينفق ماله الا لذو حاجة وليس لمتسول على ناصية جدار أو شارع أو في منتدى بنصب وحياله

      فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سأل وله ما يغنيه جاءت مسألته يوم القيامةخدوشاً أو كدوحاً في وجهه"

      فمن الأخطاء الذي يقع فيها المجتمعات التشجيع على آفة التسول دون حسيب او رقيب
      أنجذب لـ آلهآدئين لأني أعلم ب إن دآخلهم فوضى كبيرة ، تآهوآ بهآ و تبعثروآ لكنهم كتموهآ و مآ شعر أحدُ بهآ أبداً ..
    • موضوع جميل ويجب العمل من اجل الحد منه ..
      صراحه في كثير حركات يعملوهاا المتسولين من اجل الرأفه لهم و اعطائهم المال بأي طريقه كانت
      بس هاذي صراحه جنب البنوك يحطوك في موقف محرج يأتي أليك ويبكي و ويعطيك اوراق علاج ومادري شو ..
      واجهة مثل هااا الموقف في البدايه واعطيته مبلغ بسيط مع العلم اني كنت مخطأ و بنفسي اكتشفته ... انه لما انتهى مني اقترب منه شخص نفس الشي متسول .. اتخيلوا عطاه الاوراق و بعد طلع من تحت ازاره محفظه للبول مال العقيمين من ادرار البول
      و كشفها لي على اساس انه مريض
      واناا اشوفه من بعيد طلعها وعطااها ربيعه ..
      نصييحه لا تتأثروا بأي كلام او اي اوراق .. من اي متسول شاب او امرأه او عجوز او غيره . .

      تعددت اساليب الاقناع و الانسان يتأثر .. ولكن هذيلا باييعين انفسهم يفعلون اي شي من اجل التسول .
      واتمنى اذا واجهتوا مثل هاا الاشخاص تبلغوا الجهات المعنيه في اقرب وقت .
      تقبلوا مروري ..
      نقطه الضعف في حياتك انطلاقة كـ الحمامة
      كل ما يضعف جناح العز حلت بـ اختلاسي
    • صاحب الارقام حار ف حار يسلموووو جزيت خيرا فيما فعلت صحيح ف هذا المكان بذات ارى الكثير مثل هذه الظاهرة سواء كبار اوصغار وعندهم مره اساليب متغيره كل يوم اسلوب ف التسول يعطيك العافية
    • تعددت الأفكار والمشروع واحـد هو التسول للأسف ظاهرة التسول منتشره وتزيد في الأماكن التجاريه واللي عليها إقبال وأيام الأعياد بالأخص .. من أساليب التسول المنتشره واللي يجب من كل إنسان غيور على بلده أن يحدها .. المساجد يعني بعد كل صلاه يقوم الشخص هذا معافى مافيه لا كسر وكما الحصان ويشرح ضروفه عاد العلم عند الله ويطلع شهاده عشان الناس تصدقه وعاد أصحاب القلوب الرحيمه واللي يبتغي الأجر من الله يعطيه .. محطات البنزين يجيك واحد والله ويشرح لك قصة حياته والله أنا جاي من المكان الفلاني ويأشرلك على سيارته وإنه معه أهله وناسي المحفظه في البيت وعاد العمانيين وكرمهم الزايد حقيقة ما يقصروا كم تبى آمـر.. أو المراكز التجاريه ويقوم بهالدور غالبا الأطفال ويمثل بإنه يبيع ميداليات أو أدعيه للسيارات أو مصاحف صغيره.. إلخ وإنت معك أهلك أو ربعك أحيانا تستحي ترد الطفل هذا أو تكسر بخاطره وتضطر إنك تاخذها منه وتعطيه اللي ربك كاتبه من نصيبه .. الحكومه مو مقصره في شي ولله الحمد ..نصيحتي لكل الأخوان إذا حاب تتصدق دورلك جمعيه خيريه موثوقه ولا أودع المبلغ في الحسابات الخاصه للأعمال الخيريه تضمن إن المبلغ راح ليتيم أو معاق أو محتاج ورسمت في وجهه بسمة ومنها إكتسبت دعوه من قلب صادق وسديت حاجة محتاج بدل ما تروح تعطيها هذاك المتسول اللي ما تعرفه محتاج بجد أو إنه يتصنع الحاجه ..

      بصراحه لو أجيب لي 3 هنود وأوزعهم واحد في سوق مطرح والثاني تخصص المساجد ههه والثالث يبيع أدعيه ويوزع شرايط دينيه .. بستغني نعم
      #i هههههه أمزح أمزح ع العموم إعذروني على الإطاله وشاكر لكم جميعا وتحياتي لصاحب الموضوع المتميز وتقبلوا مروري :992779420:
      كُن كما ( أنــــــت) ولا تُرهق نفسك بتصنع شخصيات لتُرضي الغير .. لا بأس في أن تكون (مُختلفـــــاَ) .. ما دامت التـــــــــــــــاء لم تسبق الخـــــــــــــاء .. مَن يعضون اليد التي تطعمهم.. عادة ما يلعقون الحذاء الذي يركلهم ​