لا تستهينوا اعزائي في المشي فهو من اسرار الحياة الزوجية
هاكم موضوعي وفوائد المشي مدعم بآراء الجماهير من المتزوجين ...
الفائدة الأولى : إزالة العقبات
رأي أحد الأزواج .. المشي حقاً له العديد والعديد من الفوائد على حيات الزوجية، حيث أدى إلى إزالة العديد من العقبات بيني وبين زوجتي، وأصبحنا أقرب بعضنا إلى بعض..
حيث في المشي فرصة أختلي فيها بها وأصارحها وتصارحني ونتجاذب كافة أطراف الأحاديث دون حرج، وبعدها نعود إلى منزلنا ونكون أقرب إلى الانسجام.
الفائدة الثانية : الحديث عن مشاعرنا
تعودت على المشي مع زوجي منذ خمس سنوات لمدة ساعة يومياً، ولا نحرم أنفسنا من هذه العادة حتى أثناء الأجازات، فأنا حريصة على لياقة زوجي ولياقتي، لذلك أحرص على المشي ومن الفوائد التي لمسناها سوياً أننا نجد ساعة المشي فرصة رائعة للحديث عن مشاعرنا تجاه بعضنا بعضاً، بالإضافة إلى التفكير بصوت مسموع وبعيداً عن الأطفال ومتاعبهم.
الفائدة الثالثة : أمتع الرياضات
رأي ... أحمد السيد- العمر 40 عاماً- الإمارات.
إن رياضة المشي هي من أمتع وأسهل أنواع الرياضة، فأنا وزوجتي نزاولها منذ ما يقارب عشر السنوات، وهي لا تحتاج إلى تدريبات خاصة أو اشتراك في نادي رياضي أو الالتزام بمواعيد، فكلما سنحت لنا الفرصة مساءً نذهب ونزاولها لمدة ساعة من الزمن، في هذا المكان الذي أصبح يرتاده الرياضيون.
وعبرت زوجته السيدة إيمان (35 عاماً) عن امتنانها لاختيار مجلة الفرحة لهذا الموضوع الهام في حياة الزوجين وقالت: أمشي وزوجي تقريباً يومياً، منذ ما يقرب من عشر سنوات على بحيرة خالد بالشارقة، ومع استمرارنا في ذلك أحسست بالقرب من زوجي أكثر وأصبحنا نتبادل الحديث في أمور الأسرة وغيرها أكثر مما نحن في المنزل.
الفائدة الرابعة : استعادة الرشاقة
السيد سعيد عبد الله- الإمارات (36 عاماً): يقول إنه بدأ يلجأ للرياضة بعد أن ازداد وزنه بعد الزواج، ومرور السنين وبعد أن أخذ ينسى نفسه وصحته، فكان لابد أن يلجأ للرياضة لتساعده في استعادة رشاقته.
وقالت زوجته السيدة مريم (36 عاماً): لجأنا أنا وزوجي إلى رياضة المشي بعد قرار منه وشعور بأننا نتقدم في العمر، ولابد من المحافظة على الصحة والاهتمام بها، ولكن مع مرور الوقت أحسسنا بأن هذا الوقت الذي نقضيه في المشي هو أنسب الأوقات لنتبادل بها الحوار والقرارات الأسرية..
الفائدة الخامسة : حتى لا أكون فريسة
وفي المكان نفسه أجرينا هذا اللقاء مع زوج وزوجته من الإمارات، الزوج محمد- العمر (45 عاماً) يقول: أعجبتني فكرة رياضة المشي بعد إحدى سفراتنا خلال الإجازة إلى أحد البلدان الأوربية منذ 12 عاماً، وأقنعت نفسي بأنني لابد أن أزاولها للمحافظة على الصحة، وحتى لا أكون فريسة لأمراض العصر مثل السكر والضغط والكوليسترول، فقررت في البداية أن أمشي دون مرافقة أحد، ولكن بعد فترة شاهدت أن الزوج والزوجة يمكن أن يمشيا معاً، فبدأت بأخذ زوجتي بعد أن تفرغ من أعمالها في المساء من مشاغل المنزل والأولاد...
وقالت زوجته التي تبلغ من العمر 39 عاماً: إن رياضة المشي ليست صحية فقط، بل هي وسيلة للتخلص من المشاكل والهموم والأعباء اليومية أيضاً، وذلك بمنح النفس والجسم ساعة للترويح والتريض، وتوصلنا أنا وزوجي لاتخاذ أهم قرارات حياتنا الزوجية والأسرية من خلال الأحاديث التي نتبادلها يومياً، بل ونتبارى أنا وزوجتي في كيفية المحافظة على الوزن وطريقة الأكل، ومن منا يقلل وزنه ويحافظ عليه قبل الآخر، وأوجه الدعوة للأزواج بأنه كلما سنحت الفرصة لهم أن يزاولوا رياضة المشي لسهولتها ولما تحققه من تقارب عاطفي ونفسي بين الزوجين بمرور الأيام.
أخيرا ...
سلبيات وإيجابيات المشي على المسطحات المختلفة
لا شك أن للمشي على المسطحات المختلفة- ونقصد بها الإسفلت أو الرمل وأرض الحديقة أو الجهاز- سلبيات وإيجابيات مختلفة.
فالمشي من دون حذاء خاص على الطريق المعبد ( الإسفلت) له سلبيات عديدة منها آلام الظهر، وآلام القصبة، وآلام بطن القدم، وآلام الكليتين، وارتجاجات في المخ مع ارتطام القدمين بالأرض وخاصة إذا لم يتم المشي بطريقة صحيحة.
كما أن للمشي على الجهاز الثابت سلبيات حيث إنه في مكان واحد ويؤدي إلى الملل، وعدم مسايرة خطوات المشي مع تحريك السير، وكذلك الشعور بالدوران( الدوخة ) إذا نظر الإنسان إلى الأسفل، ويمكن أن يسقط على جهاز السير.
وكذلك فإن التوقف السريع نتيجة خلل في الجهاز أو انقطاع التيار الكهربائي قد يصيب الإنسان بإصابات معينة.
أما المشي على الأرض الناعمة كالرمل أو أرض الحدائق فهو أقل عرضة للإصابات التي ذكرت من المشي على الإسفلت أو الطريق المعبد، إضافة إلى أن المشي على الرمل يؤدي بالإنسان إلى مضاعفة المجهود مقارنة بالمشي على الطريق المعبد.
وعلى أية حال فإن الحذاء الرياضي المناسب للمشي يقضي على سلبيات الأسطح الصلبة كالإسفلت أو البلاط أو الرمل.
هاكم موضوعي وفوائد المشي مدعم بآراء الجماهير من المتزوجين ...
الفائدة الأولى : إزالة العقبات
رأي أحد الأزواج .. المشي حقاً له العديد والعديد من الفوائد على حيات الزوجية، حيث أدى إلى إزالة العديد من العقبات بيني وبين زوجتي، وأصبحنا أقرب بعضنا إلى بعض..
حيث في المشي فرصة أختلي فيها بها وأصارحها وتصارحني ونتجاذب كافة أطراف الأحاديث دون حرج، وبعدها نعود إلى منزلنا ونكون أقرب إلى الانسجام.
الفائدة الثانية : الحديث عن مشاعرنا
تعودت على المشي مع زوجي منذ خمس سنوات لمدة ساعة يومياً، ولا نحرم أنفسنا من هذه العادة حتى أثناء الأجازات، فأنا حريصة على لياقة زوجي ولياقتي، لذلك أحرص على المشي ومن الفوائد التي لمسناها سوياً أننا نجد ساعة المشي فرصة رائعة للحديث عن مشاعرنا تجاه بعضنا بعضاً، بالإضافة إلى التفكير بصوت مسموع وبعيداً عن الأطفال ومتاعبهم.
الفائدة الثالثة : أمتع الرياضات
رأي ... أحمد السيد- العمر 40 عاماً- الإمارات.
إن رياضة المشي هي من أمتع وأسهل أنواع الرياضة، فأنا وزوجتي نزاولها منذ ما يقارب عشر السنوات، وهي لا تحتاج إلى تدريبات خاصة أو اشتراك في نادي رياضي أو الالتزام بمواعيد، فكلما سنحت لنا الفرصة مساءً نذهب ونزاولها لمدة ساعة من الزمن، في هذا المكان الذي أصبح يرتاده الرياضيون.
وعبرت زوجته السيدة إيمان (35 عاماً) عن امتنانها لاختيار مجلة الفرحة لهذا الموضوع الهام في حياة الزوجين وقالت: أمشي وزوجي تقريباً يومياً، منذ ما يقرب من عشر سنوات على بحيرة خالد بالشارقة، ومع استمرارنا في ذلك أحسست بالقرب من زوجي أكثر وأصبحنا نتبادل الحديث في أمور الأسرة وغيرها أكثر مما نحن في المنزل.
الفائدة الرابعة : استعادة الرشاقة
السيد سعيد عبد الله- الإمارات (36 عاماً): يقول إنه بدأ يلجأ للرياضة بعد أن ازداد وزنه بعد الزواج، ومرور السنين وبعد أن أخذ ينسى نفسه وصحته، فكان لابد أن يلجأ للرياضة لتساعده في استعادة رشاقته.
وقالت زوجته السيدة مريم (36 عاماً): لجأنا أنا وزوجي إلى رياضة المشي بعد قرار منه وشعور بأننا نتقدم في العمر، ولابد من المحافظة على الصحة والاهتمام بها، ولكن مع مرور الوقت أحسسنا بأن هذا الوقت الذي نقضيه في المشي هو أنسب الأوقات لنتبادل بها الحوار والقرارات الأسرية..
الفائدة الخامسة : حتى لا أكون فريسة
وفي المكان نفسه أجرينا هذا اللقاء مع زوج وزوجته من الإمارات، الزوج محمد- العمر (45 عاماً) يقول: أعجبتني فكرة رياضة المشي بعد إحدى سفراتنا خلال الإجازة إلى أحد البلدان الأوربية منذ 12 عاماً، وأقنعت نفسي بأنني لابد أن أزاولها للمحافظة على الصحة، وحتى لا أكون فريسة لأمراض العصر مثل السكر والضغط والكوليسترول، فقررت في البداية أن أمشي دون مرافقة أحد، ولكن بعد فترة شاهدت أن الزوج والزوجة يمكن أن يمشيا معاً، فبدأت بأخذ زوجتي بعد أن تفرغ من أعمالها في المساء من مشاغل المنزل والأولاد...
وقالت زوجته التي تبلغ من العمر 39 عاماً: إن رياضة المشي ليست صحية فقط، بل هي وسيلة للتخلص من المشاكل والهموم والأعباء اليومية أيضاً، وذلك بمنح النفس والجسم ساعة للترويح والتريض، وتوصلنا أنا وزوجي لاتخاذ أهم قرارات حياتنا الزوجية والأسرية من خلال الأحاديث التي نتبادلها يومياً، بل ونتبارى أنا وزوجتي في كيفية المحافظة على الوزن وطريقة الأكل، ومن منا يقلل وزنه ويحافظ عليه قبل الآخر، وأوجه الدعوة للأزواج بأنه كلما سنحت الفرصة لهم أن يزاولوا رياضة المشي لسهولتها ولما تحققه من تقارب عاطفي ونفسي بين الزوجين بمرور الأيام.
أخيرا ...
سلبيات وإيجابيات المشي على المسطحات المختلفة
لا شك أن للمشي على المسطحات المختلفة- ونقصد بها الإسفلت أو الرمل وأرض الحديقة أو الجهاز- سلبيات وإيجابيات مختلفة.
فالمشي من دون حذاء خاص على الطريق المعبد ( الإسفلت) له سلبيات عديدة منها آلام الظهر، وآلام القصبة، وآلام بطن القدم، وآلام الكليتين، وارتجاجات في المخ مع ارتطام القدمين بالأرض وخاصة إذا لم يتم المشي بطريقة صحيحة.
كما أن للمشي على الجهاز الثابت سلبيات حيث إنه في مكان واحد ويؤدي إلى الملل، وعدم مسايرة خطوات المشي مع تحريك السير، وكذلك الشعور بالدوران( الدوخة ) إذا نظر الإنسان إلى الأسفل، ويمكن أن يسقط على جهاز السير.
وكذلك فإن التوقف السريع نتيجة خلل في الجهاز أو انقطاع التيار الكهربائي قد يصيب الإنسان بإصابات معينة.
أما المشي على الأرض الناعمة كالرمل أو أرض الحدائق فهو أقل عرضة للإصابات التي ذكرت من المشي على الإسفلت أو الطريق المعبد، إضافة إلى أن المشي على الرمل يؤدي بالإنسان إلى مضاعفة المجهود مقارنة بالمشي على الطريق المعبد.
وعلى أية حال فإن الحذاء الرياضي المناسب للمشي يقضي على سلبيات الأسطح الصلبة كالإسفلت أو البلاط أو الرمل.
: 
: 
: