هل سينجح العماني في التجربه؟؟؟

    • إبن الوقبـــة كتب:





      أخي الكريم أبو الأئمة لك الشكر وعظيم الإمتنان علي متابعتك لهذا الموضوع وبالفعل نقاط مهمة أثرتها وأثارها الاخوة والاخواة في الموضوع.

      الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

      وعلي حسب معرفتي بمشروع سند هو أن هذا المشروع لا يخدم المواد الغذائية فقط بل هناك مهن أخري تطرق اليها هذا المشروع علي سبيل المثال الخياطة والتطريز ......ومحلات الكوافير....وصناعة الفضيات وهذة المهن لا تحتاج الي شركات بل علي المستفيد من المشروع ان يكون نفسة بهذة المبلغ الممنوح لة من قبل الحكومة..... اشاطرك الراي إن المواد الغذائية كما نسمع تتحكم فيها الشركات الممولة في هذا المشروع ولا يستفيد منها المواطن ولكن علي الجهات المختصة التحري من هذة التجاوزات من قبل هذة الشركة إن كانت بالفعل تريد مصلحة المواطن وإلأ سنعود الي الماضي وتحكم العمالة الوافدة في التجارة وسيصبع العماني مجرد بائع ليس إلا وهذا ما لا نتمناة جميعا .....ولكن ما أراة أمام أم عيني هو نجاح العماني في كافة المجالات التجارية وغيرها وهذا يبشر بالخير لنا وللاجيال القادمة.

      دمت بالف خير ..... والله لا يحرمنا من مواضيعك وردودك

      أرق تحية


      أخي العزيز (( ابن الوقبة))

      أنا وأنت اتفقنا أن مشروع سند لا يخدم الشاب العماني في مجال المواد الغذائية ولعل هذا الرأي نابع مما سمعناه من تجارب الآخرين .. ولكن يبقى السؤال أين القائمين على هذا المشروع من تجاوزات هذه الشركات ؟؟؟؟

      (( هناك مهن أخري تطرق اليها هذا المشروع علي سبيل المثال الخياطة والتطريز ......ومحلات الكوافير....وصناعة الفضيات وهذة المهن لا تحتاج الي شركات بل علي المستفيد من المشروع ان يكون نفسة بهذة المبلغ الممنوح لة من قبل الحكومة.....))
      هل هذا المبلغ منحة أم هو قرض فقط وعلى صاحب المحل سداده ؟؟؟

      إذا كان قرضا فمتى يستطيع صاحب المحل المبتدء أن يسدد وهو يتحمل إيجار المحل والكهرباء والهاتف

      وكذلك رواتب العمال الذين يديرهم حيث أن هذه المهن تحتاج إلى أكثر من شخص لإدارتها...

      أتمنى ألا تكون النتيجة واحدة بين سند المواد الغذائية وسند بقية المهن !!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟


      تقبل تحياتي العطرة ... ودمت لنا .. ودامت ردودك وتنبيهاتك

      أخوك أبو الأئمة
    • أمــــــ الحـــب ـير كتب:

      يا أخوان الشباب العُمانيين اثبتو جدارتهم فعلاً 00



      وعلينا تشجعيهم والاخذ بايديهم 00

      من ناحية ان المحلات غير نظيفه والاسعار مرتفعة وساعات العمل قصيره فلها هذه الحلول 00

      النظاقة : نظافة المحل المفروض هذا الامر راجع للبلديه 00 عليها أن تجتمع بالاخوان اصحاب المحلات وتبلغهم بان تكون محلاتهم نظيفة أو على الاقل كل بلديه ان تقيم محاضره عن النظافة يحضرها احد المختصين بالنظافة وذلك لتنوير الاخوان عن هذه النقظة واهميتها للزبائن 00

      الاسعار : هذا راجع لحالة الاسواق العالمية حيث سمعنا أن هذه الاسعار في كل مكان مرتفعة , وأيضا السبب من مندوبي الشركات التي توزع هذه المواد لاصحاب المحلات حيث أن هؤلاء المندوبين من الاجانب يحاولون يستخدمون ورقة الضغط على العُمانيين لكي يترك مجال البيع , المفروص استئصال هؤلاء المندوبين ومدراء المبيعات بالشركات واحلال عُمانيين بدل عنهم 00 وهذا الدور المفروض تقوم به وزارة القوى العاملة 00

      ساعات العمل : صحيح ان ساعات العمل اختلفت عن السابق لكون أن الاجانب كانوا لم يحضرون لعُمان مثل الذي مقطوع من شجرة يعني لايوجد له اهل أو عائله يقوم براعيتهم والذهاب لتأدية واجب العزاء والمناسبات , الاجنبي من غرفته الى محله وتجد بعض الاحيان سكنهم في نفس المحل , الامر اختلف 00 العُماني عليه واجبات تجاه عائلته , المفروض الساعة الواحدة الظهر يكون متواجد معهم أيضاً من الساعة التاسعة بالليل يكون متواجد معهم , كان اجدادنا سابقاً لم كان لايوجد عمال اجانب يفتحون من الساعة 7 صباحاً حتى 12 ظهراً وبعد هذا الوقت لاتوجد محلات فاتحه اما الان الامر اختلف لم حضروا الاجانب الى البلد , أنا اقترح انه اذا المحل صغير لايستوعب عمال كثيرين يعني في المحل عامل واحد فيه وهو صاحب المحل حيث أنه صاحب هذا المحل لايستطيع تعيين عمال ومنحهم راتب لقلة مردود المحل فيه أفضل ان يفتح محله من الساعه 7 ونصف الى الساعه الواحده وبعدها يعاود العمل بالمساء من الساعه 4 عصرا الى الساعة التاسعة او العاشره حسب استطاعته 00

      اما المحلات الكبيرة وخاصة مقابل الشارع العام افضل أن تواصل فتح المحل من الصباح الى نصف الليل , وان اصحاب هذه المحلات عليهم يحطون شفتات0

      علينا ان نتكاتف معهم وأن نوجهم , علي المجتمع والحكومه ان يتكافوا على مساعدة هؤلاء الشباب والاخذ بأيديهم وان على مكاتب الولاه والبلديات بالولايات بأن تجتمع فيهم وتقيم محاضرات عن كيفية طريقة البيع ونظاقة المحل وعلى البلديه ان تخفظ من ضرائب البلديه وتمنحهم التسهيلات0

      وفي الاخير اتمنى لهم النجاح ان شاء الله 00
      0


      أمير الحب ... لك مني تحية ملؤها الحب والتقدير

      سردك جميل وملاحظاتك أجمل.....
      (( نظافة المحل المفروض هذا الامر راجع للبلديه 00 عليها أن تجتمع بالاخوان اصحاب المحلات وتبلغهم بان تكون محلاتهم نظيفة أو على الاقل كل بلديه ان تقيم محاضره عن النظافة يحضرها احد المختصين بالنظافة وذلك لتنوير الاخوان عن هذه النقظة واهميتها للزبائن ))
      أما عليك أفكار |a ولما لا على الأقل تشغل الشباب خريجي الجامعة ( وهذه فرصة عمل)

      (( صحيح ان ساعات العمل اختلفت عن السابق لكون أن الاجانب كانوا لم يحضرون لعُمان مثل الذي مقطوع من شجرة يعني لايوجد له اهل أو عائله يقوم براعيتهم والذهاب لتأدية واجب العزاء والمناسبات , الاجنبي من غرفته الى محله وتجد بعض الاحيان سكنهم في نفس المحل , الامر اختلف 00 العُماني عليه واجبات تجاه عائلته , المفروض الساعة الواحدة الظهر يكون متواجد معهم أيضاً من الساعة التاسعة بالليل يكون متواجد معهم , كان اجدادنا سابقاً لم كان لايوجد عمال اجانب يفتحون من الساعة 7 صباحاً حتى 12 ظهراً وبعد هذا الوقت لاتوجد محلات فاتحه اما الان الامر اختلف لم حضروا الاجانب الى البلد , أنا اقترح انه اذا المحل صغير لايستوعب عمال كثيرين يعني في المحل عامل واحد فيه وهو صاحب المحل حيث أنه صاحب هذا المحل لايستطيع تعيين عمال ومنحهم راتب لقلة مردود المحل فيه أفضل ان يفتح محله من الساعه 7 ونصف الى الساعه الواحده وبعدها يعاود العمل بالمساء من الساعه 4 عصرا الى الساعة التاسعة او العاشره حسب استطاعته 00 ))

      فعلا ظروف الوافد تختلف عن ظروف العماني

      لأن المسؤوليات تختلف باختلاف البيئات


      تقبل أخي العزيز تحياتي القلبية

      أبو الأئمة
    • نشكر أبو الائمة .. على الطرح .. ونقول له أنت رائع وتستحق الحياة ..

      نشكر الافاضل / الذين شاركونا هذا الطرح ونقول لهم أنكم جميعاً رائعين ولو لم تبثوا رايكم في طرحنا هذا .
      نشكر حكيم .. ومن جاء بعده على النفس الكبير .. وعلى هذه الرؤية الواعية .. ونقول له أنت رائع بحق ..


      صحيح سوف تتبدد بعض المشكلاات وسوف تتلاشى الكثير من المعضلات .. وحسب معرفتي الشخصية أن هناك دراسة مُستفيضة حول إنعاش دور الاعمال الفردية .. لكن المشكله في المستقبلين .. ما أعرفه أن بعض العمانيين إستغلوا تلك المبالغ .. للبحث عن أشياء .. كالفرجه والتنزه في الخارج وبعضهم تزوج بها .. والبعض الاخر هرب بها ..و فماذا تفعل به الحكومة .. الان توجد هناك ضوابط أخرى .. وهي غير متشددة في نظري .. لن أفصح عنها .. لكنها ربما تكون ثقيلة على العماني .. الحكومة لم تُقصر ابداً .. لكن النتيجه هي هذه .. الراحة لا تنفعنا .. اليابان .. سعتْ بنفس الدور .. وضحى أبناؤوها بالكثير حتى أضحت كذلك .. وكوريا .. وايران البلد المجاور .. أمريكاء .. كل ضحى .. ونحن ضحايا لأجيال قادمة . نحن كبش الفداء .. وعلينا المقاومة .. فلا أحد باق ٍ .. البقاء لمن يأتي بعد .. أنتم مسؤولن عن بلادكم .. في كثير من المقولات السامية .. تدفع بالشاب بالعمل .. الحكومة لا تدخل البيوت .. نحن أصحابها وعلينا معرفة متى يمكن إغلاقها أو فتحها أمام الناس .. الزوار .. العمل كذلك نحن نعرف كيف نتعامل مع النماس .. القوة ووالغرور لا يعمل شيء .. سوى جلب المشاكل ..

      أحد من المشاركين يتساءل هل الحكومة / الشرطة الوزارات / الشركات الكبيرة .. سفرت الاجانب التي لديها .. ربما هذا هو السؤال .. أقول .. لماذا تنظر هكذا .. هل لديك شهادة الهندسة .. لتحل محل الاجنبي .. هل لديك المرونه لتكون الأفضل .. أم أنك تريد السيارة والمكتب .. الأعمال ليست سيارة .ز انت لديك الاعدادية . ماذا تريد أن تفعل بها .. لديك الثانوية بتقدير مقبول .. ماذا تريد أن تفعل بها .. أنت لديك الابتدائية ماذا يمكن أن تفعل .. الذهاب للأعمال الحرة .. والمحلات الصغيرة هي ثمرة النجاح .. الحكومة تفكر في أشياء قد لا تكون ملموسة لديك أنت كرجل عادي .. انظر الان الى بطاقة العامل .. تصل ألى 220 ريال .. ترى ماهي الاسباب ..! من أجلك .. لكن لها مردود سلبي بالنسبة للمستهلك .. ترى ما هو الحل ..!! السواقين الخاصين والخادمات .. الان تصل ألى 150 ريال في السنه الواحدة كبطاقة من غير الرسوم الاخرى كالتذاكر وغيرها والرواتب .. وما تبعها من أضرار ومسؤوليات . كله من أجل مصلحة المواطن .. أقول ماذا يُضير العُمانية لو أشتغلت في بيت .ز أرمله كبيرة في السن تصل 45 سنه مثلاً أترى سوف يتعاملون معها مثل الأجنبية .. أعتقد لا وال فلا .. نحن خادماتنا نتعامل معهم بروح الانسانية ولو صدر في حقها غضب على سبيل النمثال .. لكن أنسانياتنا تردعنا .. مثلا ً .. التقيت بعمانية تعمل في إحدى المحلات لبيع الهواتف في مجمع عمومي .. سألتها فضولاً . كم الراتب .. تملّصت اولاً ثم قالت ثمانين ريال .. دوامين .. وقالت الثماني يذهب نصفها في التاكسيي .. قلت لها ماذا لو أعطيتك السبعين ريال .. تأتي إلى بيتي .. فيه عائلة كبيرة ومحترمه .. دوامك فيه من السادسة مساء حتى السادسة مساء .. لك غرفة خاصة مأكل ومشرب وحتى ملبس .. نتعاون معك أثناء وجود ظروف لديك .. وغيرها من الامور .. لم تقتنع ..! ابداً فضلت الاربعين عن السبعين .. والشقاء بدل الراحة .. شخص عماني .. سائق . يحمل ولدي غلى مدرسة خاصة .. تركه مرة بسبب لديه ظروف .. واقفل الهاتف .. عامل أجنبي لدينا .. بعدني كنت صغير إلى اليوم لم يفعله هذان العمانيان الى اليوم .. ما يقرب الان أكثر من عشرين عاماً .. ترى كيف التعامل .. وماهي المشكل .. العامل نفسه هو مُسبب هذه الازمة .. وحده الذي أختلقها .. وحده الذي يريدها ان تكون عقبة في طريق استمراه ومواجهته الحياة .
      شكراً لكم جميعاً فأنتم رائعين وتستحقون الحياة .
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • المرتاح كتب:

      نشكر أبو الائمة .. على الطرح .. ونقول له أنت رائع وتستحق الحياة ..

      نشكر الافاضل / الذين شاركونا هذا الطرح ونقول لهم أنكم جميعاً رائعين ولو لم تبثوا رايكم في طرحنا هذا .
      نشكر حكيم .. ومن جاء بعده على النفس الكبير .. وعلى هذه الرؤية الواعية .. ونقول له أنت رائع بحق ..


      صحيح سوف تتبدد بعض المشكلاات وسوف تتلاشى الكثير من المعضلات .. وحسب معرفتي الشخصية أن هناك دراسة مُستفيضة حول إنعاش دور الاعمال الفردية .. لكن المشكله في المستقبلين .. ما أعرفه أن بعض العمانيين إستغلوا تلك المبالغ .. للبحث عن أشياء .. كالفرجه والتنزه في الخارج وبعضهم تزوج بها .. والبعض الاخر هرب بها ..و فماذا تفعل به الحكومة .. الان توجد هناك ضوابط أخرى .. وهي غير متشددة في نظري .. لن أفصح عنها .. لكنها ربما تكون ثقيلة على العماني .. الحكومة لم تُقصر ابداً .. لكن النتيجه هي هذه .. الراحة لا تنفعنا .. اليابان .. سعتْ بنفس الدور .. وضحى أبناؤوها بالكثير حتى أضحت كذلك .. وكوريا .. وايران البلد المجاور .. أمريكاء .. كل ضحى .. ونحن ضحايا لأجيال قادمة . نحن كبش الفداء .. وعلينا المقاومة .. فلا أحد باق ٍ .. البقاء لمن يأتي بعد .. أنتم مسؤولن عن بلادكم .. في كثير من المقولات السامية .. تدفع بالشاب بالعمل .. الحكومة لا تدخل البيوت .. نحن أصحابها وعلينا معرفة متى يمكن إغلاقها أو فتحها أمام الناس .. الزوار .. العمل كذلك نحن نعرف كيف نتعامل مع النماس .. القوة ووالغرور لا يعمل شيء .. سوى جلب المشاكل ..

      أحد من المشاركين يتساءل هل الحكومة / الشرطة الوزارات / الشركات الكبيرة .. سفرت الاجانب التي لديها .. ربما هذا هو السؤال .. أقول .. لماذا تنظر هكذا .. هل لديك شهادة الهندسة .. لتحل محل الاجنبي .. هل لديك المرونه لتكون الأفضل .. أم أنك تريد السيارة والمكتب .. الأعمال ليست سيارة .ز انت لديك الاعدادية . ماذا تريد أن تفعل بها .. لديك الثانوية بتقدير مقبول .. ماذا تريد أن تفعل بها .. أنت لديك الابتدائية ماذا يمكن أن تفعل .. الذهاب للأعمال الحرة .. والمحلات الصغيرة هي ثمرة النجاح .. الحكومة تفكر في أشياء قد لا تكون ملموسة لديك أنت كرجل عادي .. انظر الان الى بطاقة العامل .. تصل ألى 220 ريال .. ترى ماهي الاسباب ..! من أجلك .. لكن لها مردود سلبي بالنسبة للمستهلك .. ترى ما هو الحل ..!! السواقين الخاصين والخادمات .. الان تصل ألى 150 ريال في السنه الواحدة كبطاقة من غير الرسوم الاخرى كالتذاكر وغيرها والرواتب .. وما تبعها من أضرار ومسؤوليات . كله من أجل مصلحة المواطن .. أقول ماذا يُضير العُمانية لو أشتغلت في بيت .ز أرمله كبيرة في السن تصل 45 سنه مثلاً أترى سوف يتعاملون معها مثل الأجنبية .. أعتقد لا وال فلا .. نحن خادماتنا نتعامل معهم بروح الانسانية ولو صدر في حقها غضب على سبيل النمثال .. لكن أنسانياتنا تردعنا .. مثلا ً .. التقيت بعمانية تعمل في إحدى المحلات لبيع الهواتف في مجمع عمومي .. سألتها فضولاً . كم الراتب .. تملّصت اولاً ثم قالت ثمانين ريال .. دوامين .. وقالت الثماني يذهب نصفها في التاكسيي .. قلت لها ماذا لو أعطيتك السبعين ريال .. تأتي إلى بيتي .. فيه عائلة كبيرة ومحترمه .. دوامك فيه من السادسة مساء حتى السادسة مساء .. لك غرفة خاصة مأكل ومشرب وحتى ملبس .. نتعاون معك أثناء وجود ظروف لديك .. وغيرها من الامور .. لم تقتنع ..! ابداً فضلت الاربعين عن السبعين .. والشقاء بدل الراحة .. شخص عماني .. سائق . يحمل ولدي غلى مدرسة خاصة .. تركه مرة بسبب لديه ظروف .. واقفل الهاتف .. عامل أجنبي لدينا .. بعدني كنت صغير إلى اليوم لم يفعله هذان العمانيان الى اليوم .. ما يقرب الان أكثر من عشرين عاماً .. ترى كيف التعامل .. وماهي المشكل .. العامل نفسه هو مُسبب هذه الازمة .. وحده الذي أختلقها .. وحده الذي يريدها ان تكون عقبة في طريق استمراه ومواجهته الحياة .
      شكراً لكم جميعاً فأنتم رائعين وتستحقون الحياة .

      أخي العزيز (( المرتاح))
      أنت رائع في سردك وتستحق الحياة|a
      أخي العزيز:
      إني أوافقك في بعض النقاط التي ذكرتها ولى رأي في البعض ( إذا سمحت لي)؟؟؟

      قلت:(( وحسب معرفتي الشخصية أن هناك دراسة مُستفيضة حول إنعاش دور الاعمال الفردية ))
      لا أظن الدراسة مستفيضة وإلا لما كانت تلك الأخطاء الفادحة التي يكتشفها من خاض تجربة تلك الأعمال... قل لي لماذا ترفع البلدية أسعار المحلات في سوق السمك وسوق البلديه للفواكه والخضار علما بأن البائع عماني وهم يدندنون حول تشجيع العماله المحلية أو التعمين ، مرة إشتريت سمكا من السيارات الموجودة على الشاطئ وكالعادة اتجهت إلى الشباب الذين تعودت أن أقطع عندهم ولكن كانت المفاجئة حيث المكان خاليا... ولما سألت قالوا لي بأن البلديه رفعت سعر المحل أو قل الخانة التي أعدت لتقطيع السمك فأين الدراسة المستفيضة هنا أم أنها قرارات يصدرها المسؤولون جزافا؟؟؟؟!!!
      كذلك سوق البلدية أغلقت محلاته بسب أجار المحلات المرتفعه....
      وقل لي بالله عليك لماذا تمنع البلدية الشباب الذين يبيعون المشاكيك على الشوارع ويكسبون من تلك المهنه،، عندما أجري لقاء من أحد مسؤولي البلديه وسئل عن ذلك قال : نحن نحافط على صحة المواطن حيث أن اللحم المعروض قد يكون ملوثا!!!!!!!!!؟؟؟؟ وكيف الحل إذا يا مسؤولناالذي تحافظ على صحة المواطن الحل هو أن يفتح محل مجهز بالمعدات اللازمة لعمل المشاكيك وطبعا معروفة الإجراءات ( تصريح من البلدية (ادفع) -اجار محل (ادفع) - أجار كهرباء ( ادفع)- أجار ماء(ادفع) )......
      لنكن واقعيين فهذا هو الواقع الذي نعيشه........

      ((لكن المشكله في المستقبلين .....))
      لا نستطيع التعميم ... فهناك المجد وهناك الكسول وهذا من طبيعة البشر .....

      ((ما أعرفه أن بعض العمانيين إستغلوا تلك المبالغ .. للبحث عن أشياء .. كالفرجه والتنزه في الخارج وبعضهم تزوج بها .. والبعض الاخر هرب بها ))

      كيف يستطيع أن يفعل ذلك والحكومة تلزمه أن يثبت بالأوراق الرسميه أنه قد فتح محل و ....الخ
      أما إذا كان استخدم التحايل فربما....

      ((الان توجد هناك ضوابط أخرى .. وهي غير متشددة في نظري .. لن أفصح عنها .. لكنها ربما تكون ثقيلة على العماني .. ))

      لماذا لا تفصح عنها نحن نناقش موضوع عام وإذا كان هناك ضوابط فينبغي العلم بها لا أن يكون المواطن أمام الأمر الواقع....


      (( نحن كبش الفداء .. وعلينا المقاومة .. فلا أحد باق ٍ .. البقاء لمن يأتي بعد ))
      هلا وضحت كيف نحن كبش الفداء هل تقصد بأنا أول مرة نخوض مجال التجارة؟؟؟ إن كان قصدك هذا فلا أوافقك فإن الشعب العماني مارس التجارة عبر القرون الماضية ولا يزال.... وسوق نزوى القديم وسوق الرستاق وسوق الخابوره وسوق مطرح خير شاهد على ذلك وإنما المشكله التي نناقشها هي مشكلة أسلوب العرض بين الماضي والحاضر والقوانين التي سنت وبما يتماشى مع ظروف العصر...
      أما مسألة البقاء فلا أحد باقي على هذه البسيطة الكل إلى فناء وإنما هي تجارب علينا أن نسخرها وبما يخدم مصالحنا....


      (( بعدني كنت صغير إلى اليوم لم يفعله هذان العمانيان الى اليوم .. ما يقرب الان أكثر من عشرين عاماً .. ترى كيف التعامل .. وماهي المشكل .. العامل نفسه هو مُسبب هذه الازمة .. وحده الذي أختلقها))

      اسمحلي أخي لم أفهم ماذا تقصد؟؟؟؟؟


      أخيرا كلامي مجرد رأي يحتمل الصواب والخطأ... أرجوا أن تتقبله بصدر رحب....


      أشكرك على طرحك الرائع ...

      تقبل تحياتي

      أبو الأئمة
    • ابو الائمة / أنت رائع ..

      لقد كتبت كثيراً .. الان .. ولكن الكهرباء .. سوّت فيّ .. المهم يا سيدي .. جميع الأخوة علقوا على الامر ..

      ولست بصدد عن الكشف عمن سواها .. التعامل مع الزبون الان تنفذه وزارة العمل من خلال التدريب .. الشباب العماني أثبت كفاءته من خلال سيطرة الوزارة .. من خلال المتابعة .. والاخطاءات الصغيرة .. موجودة وهي مُهمة .. فانت تخطأ تتعلم من الخطأ .. لكن الكارثة عندما لا تتعلم من الماضي ..!!

      أقول أنت رائع .. وأكتفي برد الاخوة الذين سبقوني .. ..
      جميعاً رائعين وتسستحقون هذه الروعه .
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • النورس الراحل كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





      "اما من ناحية ان البائع العماني يغلق وقت الظهيره وفي وقت مبكر في المساء فمن هذه الناحيه يجب علينا ان نراعي ظروف البائع العماني حيث انه متواجد بين اهله وعائلته واولاده وهم ايظا لهم الحق في ذالك , مع اني الاحظ معظم الباعه العمانيون متواجدين وقت الظهيره وفي وقت متاخر من الليل و لظروف احكام."






      لي تعليق بسيط:



      1. أتمنى فعلاً للشباب العماني أن يثبت جدارته وينجح في هذا المجال ملاحظتي فقط على كيفية حل مشكلة إبقاء المحل مفتوح في الظهيرة وفي وقت متأخر من الليل وذلك يمكن أن يكون عن طريق المناوبة حيث عندما يذهب واحد إلى أولاده يكون الآخر قد استراح ويأتي ليحل محله، وهذا يتطلب تعاون عدد أكبر من الشباب في المحل الواحد.

      2. القناعة مطلوبة فلا يستقل المدخول الذي يحصل عليه الآن بل يصبر لأنه سيكثر مع الاجتهاد والمثابرة وكسب الزبائن.
    • فكرة رائعة ما قامت به السلطنة من تعمين
      وذلك لاتاحة الفرصة للشباب العاطل عن العمل أن يثبت وجوده في المجتمع
      وللقضاء على مشكلة البطالة التي تهدد مستقبل شبابنا يوما بعد يوم
      أتمنى من كل قلبي نجاح التعمين عندكم

      وأتمنى أن تأخذ مملكة البحرين هذه الفكرة وتحذو حذوكم في بحرنة الوظائف أيضا

      تحياتي اليك أخي أبو الأئمة والى جميع الأخوة والأخوات ممن شاركوا هذا الموضوع الفعال

      شكرا لكم جميعا

      أم حيدر علي