يكفي فقط أن يرتدي المريض " الفانلة" الذكية، لكي تبدأ المراقبة الطبية الفورية من قبل المعهد الطبي الذي يقدم إليه المساعدة والإرشادات اللازمة عبر فريق متخصص من الأطباء. وتتم عملية المراقبة بواسطة إشارات الـGPRS وهذا اختصار لـ general packet radio service للاتصالات اللاسلكية والتي تصل سرعة إرسالها حتى الى 115 كيلوبيت في الثانية.
ورائد هذه الفكرة هو المعهد العلمي الجامعي التابع لمستشفى سان رافايل بمدينة ميلانو الذي عرض هذه الفانلة الذكية، وسوف تجرى تجربة النموذج الأصلي ولأول مرة على عدد من المرضى ما بين شهري أيلول(سبتمبر) وتشرين الأول( أكتوبر) القادمين. وهؤلاء المرضى تعرضوا لذبحة قلبية أو أعراض قلبية أخرى أو خضعوا لعملية جراحية في القلب.
تقنيا، صنعت هذه الفانلة من مزيج من الخيوط المطاطية العادية التي تلتصق بالجسم لكن تسمح للمريض الذي يرتديها بالتنفس العادي وخيوط ذات المميزات الكهرفيزائية تقوم بمسح وتسجيل التغيرات التي تحدث مثل ضغط الدم أو سرعة دقات القلب ترسل إشاراتGPRS إلى جهاز يحمله المريض متصل بالمركز الطبي. ويصل وزن الفانلة إلى حوالي 150 غراما سهلة الغسل.
في مرحلة التأهيل الصحي هناك إمكانية لإخضاع المريض عند ارتدائه الفانلة لمراقبة متواصلة في أي لحظة خلال اليوم من أجل وقايته من أي تدهور في وضعه الصحي، فعبر هاتف خاص يرافقه يتلقى التعليمات اللازمة.
وبدأ بتنفيذ مشروع " الفانلة الذكية " قبل 14 شهرا وسيخضع للتجارب مدة ثلاث سنوات مع احتمال إدخال تغييرات عليه من أجل تطويره ويموله الاتحاد الأوروبي مع شركاء آخرين وأطلق عليه اسم(wealthy wearable Health cared system).
تحياتي
ورائد هذه الفكرة هو المعهد العلمي الجامعي التابع لمستشفى سان رافايل بمدينة ميلانو الذي عرض هذه الفانلة الذكية، وسوف تجرى تجربة النموذج الأصلي ولأول مرة على عدد من المرضى ما بين شهري أيلول(سبتمبر) وتشرين الأول( أكتوبر) القادمين. وهؤلاء المرضى تعرضوا لذبحة قلبية أو أعراض قلبية أخرى أو خضعوا لعملية جراحية في القلب.
تقنيا، صنعت هذه الفانلة من مزيج من الخيوط المطاطية العادية التي تلتصق بالجسم لكن تسمح للمريض الذي يرتديها بالتنفس العادي وخيوط ذات المميزات الكهرفيزائية تقوم بمسح وتسجيل التغيرات التي تحدث مثل ضغط الدم أو سرعة دقات القلب ترسل إشاراتGPRS إلى جهاز يحمله المريض متصل بالمركز الطبي. ويصل وزن الفانلة إلى حوالي 150 غراما سهلة الغسل.
في مرحلة التأهيل الصحي هناك إمكانية لإخضاع المريض عند ارتدائه الفانلة لمراقبة متواصلة في أي لحظة خلال اليوم من أجل وقايته من أي تدهور في وضعه الصحي، فعبر هاتف خاص يرافقه يتلقى التعليمات اللازمة.
وبدأ بتنفيذ مشروع " الفانلة الذكية " قبل 14 شهرا وسيخضع للتجارب مدة ثلاث سنوات مع احتمال إدخال تغييرات عليه من أجل تطويره ويموله الاتحاد الأوروبي مع شركاء آخرين وأطلق عليه اسم(wealthy wearable Health cared system).
تحياتي
