تزوجت شخصا آخر ! يا رب تزوجني من اختاره قلبي ! رجاءًا فسروا لي الحلم!

    • تزوجت شخصا آخر ! يا رب تزوجني من اختاره قلبي ! رجاءًا فسروا لي الحلم!

      هل انت متزوج ؟ لا
      هل انت تدرس أو تعمل وتذكر مجال عملك ؟ أعمل في شركة
      هل والديك موجودين على قيد الحياه ؟ أمي على قيد الحياة - الله يحفظها- ، والدي الله يرحمه
      إذا ورد اسماء في الحلم يجب ذكرها فلها دلاله احياناً : اسم سليمان


      أنا فتاة عزباء، عمري 26 سنة، كنت على وشك الزواج من شخص أحبه وأريد الإرتباط به وكانت الأمور كلها والحمدلله تمشي على أحسن حال فكل منا يكمل الأخر، إلا أنه قبل ثلاثة أشهر صارت بعض المشاكل التي تعيق زواجنا، وهي مشاكل من قبل أهله، ولكنه رغم ذلك يتأمل خير وأنا كذلك أتامل الخير بأن يتم زواجنا إن شاء الله، ولم يمر ببالي قط أو حتى شك رغم كل تلك الظروف أن زواجنا لن يتم. وحتى الآن الأمور غير مستقرة. إذ لا ندري مصيرنا !


      الحلم:
      رأيت أنني أمشي في ممر مع زوجي (كنت في الحلم ممتلكة فقط) وكنا في مكان أشبه بحديقة البيت كانت واسعة وجميلة(لا ادري أي بيت؟! لآنه كان غريبا به 3 طوابق تقريبا وكأنه سكن ضخم جدا، ليس بالحديث ولكن طرازه تقليدي)، في وقت بعد العصرية وكان الجو شتوي لكن ليس بشديد البرودة ، وكنت متهندمة بلباس جميل ويظهر على ملامحي الإرتياح وصفاء البشرة وكنت أرتدي ذهبا بنقوش جميلة، أساور وقلائد وخواتم والكف) ، كأي عروس جديدة، أما زوجي فكانت ملابسه بنية واسمه سليمان أبيض البشرة وملتحي ولكنه وسيم جدا، (هذا الشخص في الحلم ظهر أوسم من العادة، كان ينوي الإرتباط بي ولكنني لم أكن أريده منذ سنتين تقريبا) وكان يعاملني بكل لطف وحنان، وكان يمسك يداي أحيانا ويضمني بيده أحيانا أخرى، كأي رجل يعامل زوجته، وكنت مستغربة في المنام كيف لي أن أتزوج هذا الشخص (لآن قلبي في الحقيقة يسكنه شخص آخر)، وكنت أتمنى أن يكون الأمر مجرد حلم لكنني وجدت نفسي في نهاية حديثي معه رضيت بالأمر وأني زوجته وعليّ تقبل ذلك. ، ثم ذهب زوجي ورجعت إلى البيت (هو نفسه البيت ذو الحديقة ) وكانت هناك 3 او 4 فتيات على الدرج خارج البيت (لا اعرف البيت مثلما ذكرت وللاسف لم اعرف أي من الفتيات)، وكانت بينهن فتاة ممتلكة وعرسها قريب مثلي، وكانت تشتري ملابس من بياعة جاءت للمنزل ، والكل ينادي علي ويصرخ: ليه ما تتجهزي؟ ليه أنتي باردة ؟ كنت أشعر بألم لأنني فعلا لا أشعر بالفرح مثل أي عروس وكأني تزوجت لأن الزواج فرض على أي فتاة، فكانت تراويني فستانها وكان لونه بني وبه فيونكة بيج وكان قماشه من التل والستريتش. أما أنا فكنت قد جهزت فستانا جميلا جدا لم أكن أرغب أن يراه أحد. وكنت في آخر الحلم أدعي إن الله يتمم زواجي على خير .
    • يالله عفوك كتب:

      هل انت متزوج ؟ لا
      هل انت تدرس أو تعمل وتذكر مجال عملك ؟ أعمل في شركة
      هل والديك موجودين على قيد الحياه ؟ أمي على قيد الحياة - الله يحفظها- ، والدي الله يرحمه
      إذا ورد اسماء في الحلم يجب ذكرها فلها دلاله احياناً : اسم سليمان


      أنا فتاة عزباء، عمري 26 سنة، كنت على وشك الزواج من شخص أحبه وأريد الإرتباط به وكانت الأمور كلها والحمدلله تمشي على أحسن حال فكل منا يكمل الأخر، إلا أنه قبل ثلاثة أشهر صارت بعض المشاكل التي تعيق زواجنا، وهي مشاكل من قبل أهله، ولكنه رغم ذلك يتأمل خير وأنا كذلك أتامل الخير بأن يتم زواجنا إن شاء الله، ولم يمر ببالي قط أو حتى شك رغم كل تلك الظروف أن زواجنا لن يتم. وحتى الآن الأمور غير مستقرة. إذ لا ندري مصيرنا !


      الحلم:
      رأيت أنني أمشي في ممر مع زوجي (كنت في الحلم ممتلكة فقط) وكنا في مكان أشبه بحديقة البيت كانت واسعة وجميلة(لا ادري أي بيت؟! لآنه كان غريبا به 3 طوابق تقريبا وكأنه سكن ضخم جدا، ليس بالحديث ولكن طرازه تقليدي)، في وقت بعد العصرية وكان الجو شتوي لكن ليس بشديد البرودة ، وكنت متهندمة بلباس جميل ويظهر على ملامحي الإرتياح وصفاء البشرة وكنت أرتدي ذهبا بنقوش جميلة، أساور وقلائد وخواتم والكف) ، كأي عروس جديدة، أما زوجي فكانت ملابسه بنية واسمه سليمان أبيض البشرة وملتحي ولكنه وسيم جدا، (هذا الشخص في الحلم ظهر أوسم من العادة، كان ينوي الإرتباط بي ولكنني لم أكن أريده منذ سنتين تقريبا) وكان يعاملني بكل لطف وحنان، وكان يمسك يداي أحيانا ويضمني بيده أحيانا أخرى، كأي رجل يعامل زوجته، وكنت مستغربة في المنام كيف لي أن أتزوج هذا الشخص (لآن قلبي في الحقيقة يسكنه شخص آخر)، وكنت أتمنى أن يكون الأمر مجرد حلم لكنني وجدت نفسي في نهاية حديثي معه رضيت بالأمر وأني زوجته وعليّ تقبل ذلك. ، ثم ذهب زوجي ورجعت إلى البيت (هو نفسه البيت ذو الحديقة ) وكانت هناك 3 او 4 فتيات على الدرج خارج البيت (لا اعرف البيت مثلما ذكرت وللاسف لم اعرف أي من الفتيات)، وكانت بينهن فتاة ممتلكة وعرسها قريب مثلي، وكانت تشتري ملابس من بياعة جاءت للمنزل ، والكل ينادي علي ويصرخ: ليه ما تتجهزي؟ ليه أنتي باردة ؟ كنت أشعر بألم لأنني فعلا لا أشعر بالفرح مثل أي عروس وكأني تزوجت لأن الزواج فرض على أي فتاة، فكانت تراويني فستانها وكان لونه بني وبه فيونكة بيج وكان قماشه من التل والستريتش. أما أنا فكنت قد جهزت فستانا جميلا جدا لم أكن أرغب أن يراه أحد. وكنت في آخر الحلم أدعي إن الله يتمم زواجي على خير .


      بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله صلى الله عليه و سلم و على آله أجمعين
      أختي في الله ، سوف تمرين في هم و ضيق ، بسبب أهل الشخص الذي كنت تتمنيه بأن يصبح شريك حياتك في المستقبل
      ولكن بفضل الله تعالى سوف يرزقك بزوج خير منه..
      هذا و الله تعالى أعلى و أعلم