يقدم المركز القومي للترجمة و مركز دراسات الجامعة الأمريكية للمرة الثالثة خلال هذا العام نشاط "بيت الترجمة"، تأتي هذه الدورة بعنوان"تكنولوجيات الترجمة والإعلام الجديد" تستضيف هذة الدورة "إد بايس" كبير المدراء التنفيذيين لمؤسسة ميدان .
وفي هذه الورشة سيشرح إد بايس ما تعنيه هذه الأشكال الجديدة بالنسبة لممارسة الترجمة ودور المترجم. وستمضي الورشة من الجوانب النظرية إلى الجوانب التطبيقية؛ إذ هناك أولاً شرحٌ نظري لعمليات التمثيل في مواقع الإعلام الجديد، ثم يأتي بعدها شرحٌ لأفضل النماذج التطبيقية في ترجمة الإعلام، ومناقشةٌ للسبل التي يمكن فيها للتكنولوجيا "أو لا يمكن" أن تُستخدم في التدليل على شيء أو في تفعيله.
يهدف المشروع إلى استثمار التقتنيات المتطورة لدعم ونشر التسامح العابر للثقافات و أيضًا التواصل بين مستخدمي الأنترنت في مصر و العالم العربي،حيث تؤمن المنظمة بأن التواصل عبر الشبكات الحكومية يمثل فرصة غير مسبوقة للتواصل بين الناس في مختلف الأماكن و المعتقدات واللغات و الخلفيات الثقافية و تسعي المنظمة للقيام بذلك عبر مجموعة من المتحمسين و المتطوعين ممن يتمعون بالمهارات اللغوية الملائمة لترجمة النقاشات و الأحداث بين العربية و الانجليزية.
جدير بالذكر أن إد بايس كبير المدراء التنفيذيين لمنظمة* ميدان ،قام بتأسيس المنظمة في العام 2005،أعلنت كمنظمة لا تهدف للربح في العام 2006،"ميدان" أسم مشتق من الكلمة العربية ميدان و التي تعنى الساحة الرئيسية او اماكن التجمع بالبلدة،موقع ميدان هو في جوهره عبارة عن مدينة رقمية ،حيث يستطيع كل فرد ان يسهم في الحوارات الإلكترونية حول ما يجري في العالم.
وفي هذه الورشة سيشرح إد بايس ما تعنيه هذه الأشكال الجديدة بالنسبة لممارسة الترجمة ودور المترجم. وستمضي الورشة من الجوانب النظرية إلى الجوانب التطبيقية؛ إذ هناك أولاً شرحٌ نظري لعمليات التمثيل في مواقع الإعلام الجديد، ثم يأتي بعدها شرحٌ لأفضل النماذج التطبيقية في ترجمة الإعلام، ومناقشةٌ للسبل التي يمكن فيها للتكنولوجيا "أو لا يمكن" أن تُستخدم في التدليل على شيء أو في تفعيله.
يهدف المشروع إلى استثمار التقتنيات المتطورة لدعم ونشر التسامح العابر للثقافات و أيضًا التواصل بين مستخدمي الأنترنت في مصر و العالم العربي،حيث تؤمن المنظمة بأن التواصل عبر الشبكات الحكومية يمثل فرصة غير مسبوقة للتواصل بين الناس في مختلف الأماكن و المعتقدات واللغات و الخلفيات الثقافية و تسعي المنظمة للقيام بذلك عبر مجموعة من المتحمسين و المتطوعين ممن يتمعون بالمهارات اللغوية الملائمة لترجمة النقاشات و الأحداث بين العربية و الانجليزية.
جدير بالذكر أن إد بايس كبير المدراء التنفيذيين لمنظمة* ميدان ،قام بتأسيس المنظمة في العام 2005،أعلنت كمنظمة لا تهدف للربح في العام 2006،"ميدان" أسم مشتق من الكلمة العربية ميدان و التي تعنى الساحة الرئيسية او اماكن التجمع بالبلدة،موقع ميدان هو في جوهره عبارة عن مدينة رقمية ،حيث يستطيع كل فرد ان يسهم في الحوارات الإلكترونية حول ما يجري في العالم.
