السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أخي الكريم / الفقير لله .. ثبتكَ الله وضعاف أجركَ..
حلمت اليوم ( حلمين ) سأذكرهما وأسأل الله أن يكونوا خيرا لي ..
_قبل النوم كنت اردد آية _ حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا الى الله راغبون _
وحلمت بأنني في مكان شبيه بمدرسة أو لعله مدرسه .. وكان وقت تجميع الدروس ، رأيت أستاذة مادة اللغة العربية وكنا نبحث عنها
ولم نجدها ـ علما بأني لي قرابة 14 سنة منذ ان قامت بتدريسي ـ خرجت من غرفة الصف وكان ميعاد الخروج للمنزل ، فرأيت نفسي أسير بفردة حذاء واحدة .. والآخرى لم اجدها .. بعدها قمت برؤية احذية بيضاء بدون كعب _بفردتين ـ وآخر ذو لون بنفسج بكعب ـ وآخر لربما بكعب لا اتذكر ، لعلهم كانوا ثلاثة رتبتهم ، وأخذت حذاء أسود ذو كعب عالي كان مغبرا قليلا وفي اتجاه القدم حديدة وتحتها نفس القماش جلست ارتب ذلك الحذاء واصبح جميلا ، ولكنه واسع قليلا او مريح عند اصابع القدم .. وسرت به .. ذهبت الى غرفة المعلمات وكانت تريد دفتر مرتب وكان دفتري كذلك ولكنها بدت حزينة مكروبة فلم اعلمها بان دفتري كامل وكنت خائفة ان ترمق حذائي ذو الكعب العالي ( لانه ممنوع أن نرتديه ) خرجت ورأيت أحذيتي متسخة ومتناثرة وفوقها حبيبات مطر ووحل ،فقمت بترتيبها ..
مرة آخرى .
الحلم الآخر يفصلني عن الحلم الأول ببضع دقائق وهو ذات المضمون .. لهذا سأذكره .
( حلمت بأنني واخواتي في سفر وأننا ذاهبات للسوق وكنت في السيارة ، فجأة رأينا اخي محمد وكأنها سيارته يسألنا عن عددنا ( أي الذاهبات للسوق ) علما بأن أخي متزوج وله حياته المستقلة عنا ، تعجبنا وخشينا ان تغضب زوجته كمافي الحقيقة ثم ذكرنا رقم 6 وكأننا نسينا وحدة من اخواتي ، في السيارة كنت أرتدي شراب اسود وحذاء كحلي قاتم ومتسع كثيرا ناحية الاصبع وكبير بخلاف الحلم الأول ، فعزمت بخلعه وتركه بالسيارة والسير بالشراب ، وحينما نزلت وأخذت بالسير رأيت أنني أسير بدون حذاء او شراب وأخذت بمحاولة تطويل عبائتي لتستر على قدمي وعدم رؤية الآخرين لها ، ومن ثم رأيت أن خواتي وهنا الاكبر مني يجلسن ويأكلن حساء أحمر اللون وبه لحم ( علما بأن وحدة منها لا تأكلها بالحقيقة ) ومن ثم رأيت نفسي وكأنني متسخة ورأيت بركة ماء تبدو غير عميقة فنزلت بها ( وهذا ونحن بالسوق ) وما ان غطست حتى أكتشفت عمقها ولكنني مددت يدي وحاولت الصعود للأعلى ولم أجد مشقة في ذلك وصاحب البركة يرمقني خشية غرقي ، وخرجت ومن ثم أخذنا بالتسوق وعدت لصاحب البركة المائية وأخبرته مايحدث معي ( لدي مس عاشق ) وكأننه يعالج هذه المسألة وكنت جالسة أسفل منه وهو بالاعلى إلى الطرف الآخر بعيدا عن البركة وكأننا جالسين على رمل فرأيت قد خرج شيء شبيه بالماء والدخان مزيجا منهم وكأنني حسبته ماء وأخذ يجري كجدول صغير صغير جدا ووصل نحايتي فأخذت منه وما أن لامسته يدي ( أي الماء المدخن ) أكتشفت بأنه دخان وليس ماء ولكنه ليس الدخان العادي وأحسست بقشعريرة تسري في جسمي وكأنني أصبت بشيء ما وهو يضحك فندمت على طلب العون منه أختي الاكبر مني بسنة وغير أخواتي الاثنتين تكون أصغر منها وأكبر مني أقتربت مني وقالت لي هنئيا لك إذا رأيت تحسنك سأقوم بالعلاج عنده ولكنني قلت لها بأنني لم يعالجني وأنني في اشد الندم لتعاملي معه )
وأفقت من النوم وأنا في حالة خوف ان اكون قد خرجت من رحمة الله والحمد لله انه كان مجرد حلم وليس حقيقة .
معلوماتي ( فتاة عزباء ، 30 عام ، جامعية ، أنتظر الوظيفة ، حالتي بهذه الفترة ادعو الله بالوظيفة والزوج الصالح )
بالحقيقة هناك شخص منذ فترة نرغب في ان يعالجنا انا واختي عن المس العاشق ، ولكننا مترددات في ذلك ) ولكنها مسألة أنتهينا منها
أي انه في مكان آخر غير مكاننا .
نسأل الله لك التوفيق
أخي الكريم / الفقير لله .. ثبتكَ الله وضعاف أجركَ..
حلمت اليوم ( حلمين ) سأذكرهما وأسأل الله أن يكونوا خيرا لي ..
_قبل النوم كنت اردد آية _ حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا الى الله راغبون _
وحلمت بأنني في مكان شبيه بمدرسة أو لعله مدرسه .. وكان وقت تجميع الدروس ، رأيت أستاذة مادة اللغة العربية وكنا نبحث عنها
ولم نجدها ـ علما بأني لي قرابة 14 سنة منذ ان قامت بتدريسي ـ خرجت من غرفة الصف وكان ميعاد الخروج للمنزل ، فرأيت نفسي أسير بفردة حذاء واحدة .. والآخرى لم اجدها .. بعدها قمت برؤية احذية بيضاء بدون كعب _بفردتين ـ وآخر ذو لون بنفسج بكعب ـ وآخر لربما بكعب لا اتذكر ، لعلهم كانوا ثلاثة رتبتهم ، وأخذت حذاء أسود ذو كعب عالي كان مغبرا قليلا وفي اتجاه القدم حديدة وتحتها نفس القماش جلست ارتب ذلك الحذاء واصبح جميلا ، ولكنه واسع قليلا او مريح عند اصابع القدم .. وسرت به .. ذهبت الى غرفة المعلمات وكانت تريد دفتر مرتب وكان دفتري كذلك ولكنها بدت حزينة مكروبة فلم اعلمها بان دفتري كامل وكنت خائفة ان ترمق حذائي ذو الكعب العالي ( لانه ممنوع أن نرتديه ) خرجت ورأيت أحذيتي متسخة ومتناثرة وفوقها حبيبات مطر ووحل ،فقمت بترتيبها ..
مرة آخرى .
الحلم الآخر يفصلني عن الحلم الأول ببضع دقائق وهو ذات المضمون .. لهذا سأذكره .
( حلمت بأنني واخواتي في سفر وأننا ذاهبات للسوق وكنت في السيارة ، فجأة رأينا اخي محمد وكأنها سيارته يسألنا عن عددنا ( أي الذاهبات للسوق ) علما بأن أخي متزوج وله حياته المستقلة عنا ، تعجبنا وخشينا ان تغضب زوجته كمافي الحقيقة ثم ذكرنا رقم 6 وكأننا نسينا وحدة من اخواتي ، في السيارة كنت أرتدي شراب اسود وحذاء كحلي قاتم ومتسع كثيرا ناحية الاصبع وكبير بخلاف الحلم الأول ، فعزمت بخلعه وتركه بالسيارة والسير بالشراب ، وحينما نزلت وأخذت بالسير رأيت أنني أسير بدون حذاء او شراب وأخذت بمحاولة تطويل عبائتي لتستر على قدمي وعدم رؤية الآخرين لها ، ومن ثم رأيت أن خواتي وهنا الاكبر مني يجلسن ويأكلن حساء أحمر اللون وبه لحم ( علما بأن وحدة منها لا تأكلها بالحقيقة ) ومن ثم رأيت نفسي وكأنني متسخة ورأيت بركة ماء تبدو غير عميقة فنزلت بها ( وهذا ونحن بالسوق ) وما ان غطست حتى أكتشفت عمقها ولكنني مددت يدي وحاولت الصعود للأعلى ولم أجد مشقة في ذلك وصاحب البركة يرمقني خشية غرقي ، وخرجت ومن ثم أخذنا بالتسوق وعدت لصاحب البركة المائية وأخبرته مايحدث معي ( لدي مس عاشق ) وكأننه يعالج هذه المسألة وكنت جالسة أسفل منه وهو بالاعلى إلى الطرف الآخر بعيدا عن البركة وكأننا جالسين على رمل فرأيت قد خرج شيء شبيه بالماء والدخان مزيجا منهم وكأنني حسبته ماء وأخذ يجري كجدول صغير صغير جدا ووصل نحايتي فأخذت منه وما أن لامسته يدي ( أي الماء المدخن ) أكتشفت بأنه دخان وليس ماء ولكنه ليس الدخان العادي وأحسست بقشعريرة تسري في جسمي وكأنني أصبت بشيء ما وهو يضحك فندمت على طلب العون منه أختي الاكبر مني بسنة وغير أخواتي الاثنتين تكون أصغر منها وأكبر مني أقتربت مني وقالت لي هنئيا لك إذا رأيت تحسنك سأقوم بالعلاج عنده ولكنني قلت لها بأنني لم يعالجني وأنني في اشد الندم لتعاملي معه )
وأفقت من النوم وأنا في حالة خوف ان اكون قد خرجت من رحمة الله والحمد لله انه كان مجرد حلم وليس حقيقة .
معلوماتي ( فتاة عزباء ، 30 عام ، جامعية ، أنتظر الوظيفة ، حالتي بهذه الفترة ادعو الله بالوظيفة والزوج الصالح )
بالحقيقة هناك شخص منذ فترة نرغب في ان يعالجنا انا واختي عن المس العاشق ، ولكننا مترددات في ذلك ) ولكنها مسألة أنتهينا منها
أي انه في مكان آخر غير مكاننا .
نسأل الله لك التوفيق