فستان

    • السلام عليكم
      لو سمحتوا ايش تفسير وحده لابسه فستان ابيض وماسكه باقه ورد سوداء
      " [ ..أٌ مِ يْ.. ] " ثـلآثة آحرُف تجَمَعتْ وكّونت ليْ حبا عظيمآَ ":
    • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      بداية ننبه على أن الإنسان لا يلتفت إلى ما يراه ويشاهده في منامه ولا يبني عليه أحاكاما أو يتأثر به ، أو يؤثر على مسار حياته .. فكل شيء يسير وفق قضاء الله وقدره ولا مبدل أمر الله ولا معقب لحكمه

      جاء في قاموس الأحلام : (( لبس الثياب البيض

      لبس الثياب البيض صالح دينا ودنيا, لمن تعود لبسها في اليقظة. وأما المحترفون والصناع فإنها عطلة لهم إذا كانوا لا يلبسون الثياب البيض عند أشغالهم. ))

      وجاء : (( الثياب لها أنواع أربعة: الصوفية والشعرية والقطنية والكتانية والمتخذة من الصوف مال ومن الشعر مال دونه والمتخذة من القطن مال ومن الكتان مال دونه. وأفضل الثياب ما كان جديدا صفيقا واسعا, وغير المقصور خير من المقصور, وخلقان الثياب وأوساخها فقر وهم وفساد الدين والوسخ والشعث في الجسد والرأس هم. والبياض من الثياب جمال في الدنيا والدين, والحمرة في الثياب للنساء صالح وتكره للرجال لأنها زينة الشيطان إلا أن تكون الحمرة في إزار أو فراش أو لحاف وفيما لا يظهر فيه الرجل فيكون حينئذ سرورا وفرحا. والصفرة في الثياب كلها مرض. وقد قيل: إن الحمرة هم والحمرة والصفرة في الجسد لا يضران لأنهما لا ينكران ولا يستبشعان للرجال, والخضرة في الثياب جيدة في الدين لأنها لباس أهل الجنة, والسود من الثياب صالحة لمن لبسها في اليقظة ويعرف بها وهي سؤدد ومال وسلطان وهي لغير ذلك مكروهة ))

      وجاء ايضا : (( الورد


      ( الورد :( ولد أو مال شريف. وقيل: إن الورد يدل على ورود غائب أو ورود كتاب. وقيل: إن الورد امرأة مفارقة أو ولد يموت أو تجارة لا تدوم أو فرح يزول لقلة بقاء الورد.
      (من رأى) كأن شابا دفع إليه وردا فإن عدوا له يدفع إليه عهدا لا يدوم عليه.
      (من رأى) كأن على رأسه إكليلا من الورد فإنه يتزوج امرأة وتقع الفرقة بينهما عن قريب. وإن رأت ذلك امرأة فهو لها زوج بهذه الصفة. والورد المبسوط زهرة الدنيا من غير أن يكون لها قوة أو بقاء. وقطع شجرة الورد غم وقطف الورد سرور, والتقاط الورد الأبيض من بستانه تقبيل امرأة له عفيفة, فإن كان الورد أحمر فإن امرأته صاحبة لهو وطرب, وإن كان الورد أصفر فهي امرأة مسقام, والتقاط أزهار الورد الذي لم تفتح دليل على إسقاط المرأة ولدا. وقيل: إن الورد طيب الذكر, ومن التقط وردة كبيرة الأوراق معروفة فإنه قبل منه متواترة لامرأة حسناء مليحة يراودها كل إنسان ترمى بالمقالة القبيحة وهي بريئة منها. وقد قال جماعة من المعبرين: إن الرياحين قليلها وكثيرها هم وحزن. والورد بكاء وهم وحزن إلا ما يرى منها في موضعها الذي تعرف فيه من غير أن يمسه أو يقلعه, فإن الريحان بكاء إذا نزع من موضعه ومات شجره, فأما ما دام حيا في منبته تجد رائحته فإن يكون ولدا وما يشبه ذلك, وكذلك الورد والآس والبهار وكل ما ينسب إلى الرياحين, وكذلك البقول وما لا يعرف عدد أصوله في منابته فإنه هم وحزن, وأكل البقول هم وحزن, والنعنع ناع ونعي. ))
    • مشكور اخ ىالطوفان على توضيح التفسير وجزاك الله الف خير
      " [ ..أٌ مِ يْ.. ] " ثـلآثة آحرُف تجَمَعتْ وكّونت ليْ حبا عظيمآَ ":