فتح باب قبول طلبات الاراضي في مسقط

    • فتح باب قبول طلبات الاراضي في مسقط

      ماهي هذا السياسه التي اتبعتها الحكومه الرشيده الممثله في وزاره الاسكان والكهرباء والمياه ( غير متاكد من اسم الوزاره ) فهي شطر من قصيده لا احفضها

      فهل بعد التغيرات والتبديلات للمسميات والوزراء والوكلاء جاءت هذا المحصله فهل هذه احدى الطرق لمكافحه الفساد المستفحل في هذه الوزاره التي تخدم فئه معينه من الشعب واقصد لهم فئه المحسوبيه والواسطه والمشايخ زالا فما معتى ات يتم فتح باب القبول ليومين فقط وبدون اعلان في وسائلالاعلام وبدون اي فرصه

      وماذا عن الذن لم يسمعوا عن هذا الفتح المفاجىء لانه لا يعرف احد في تلك الوزاره وليس هو من ابناء الهوامير ولو كان من ابناء الهوامير ما تعب نفسه ليقف في طابور مع مواطنين عاديين فهو من طينه وهم خلق قد يفسدونه اذا اختلط بهم فلربما احس بانينهم فيخبر اباه ولكنه المسكين عايش في جنه مزيفه و اموال الحرام تصرف عليه في رغد من العيش وبلا حسيب ولا رقيب

      فحسب الاعلام لم يتم فتح باب القبول من عام 2000 على اقرب تقدير ولكن هناك في اروقه الوزاره وخارجها يتم بيع ايصلات عن عام 2001 و 2002 و 2003 ؤ فكيف حصلوا على هذه الايصلات الم يسال الوزير نفسه من اين لهم هذه الايصلات

      وهناك كلام يدور في الخفاء وايادي تلعب في الظلام ولصالح ناس ان يتم استغلال الشباب الصغار الذي لا يعي فبعطونه مبلغ زهيد من المال حوالي 100 ريال مقابل اعطاءهم نسخه من البطاقه الشخصيه وتوكيل بعدها يقوم بتقديم طلي عاجل للوزاره وتوافق من فورها طبعا ويمنح ايصال مراجعه يقوم بالتنازل عنه لمن هو دفع له طبع اوهكذا هي بعض اسرار وخفايا تلك الوزاره

      اما اذا رد على الوزير او الوكيل شخصيا فانا له وهناك ادله اخرى على تلاعب موظفين بطلبات الناس وقد كتبت رساله لاحد المواطنات رساله تظلم ظلمها احد الموظفين بالوزاره ورساله اخرى للوكيل ولم يتم الرد من سنتين وقد راجعت مكتب الوكيل رغم وجود نسخه منها الا انها ليس لها وجود عند مدير مكتبه وارشيفه والكثير وما خفي كان اعضم

      علما ان قصه المراه يعرفها معضم موظفي الوزاره فقد استطت للقضاء واثيت القضاء ان الموضف قادم بسرقتها واسغلال وظيفته الا ان الوزاره ما زالت مغمضه العينين عن الموضوع فاذا كان احد من موظفي الزاره له اي اعتراض فلراسلني على الخاص اونا ابين له كل الحقائق بشان ما ذكرت مع الاسماء ان اراد فانا احتفظ باسم معضم الموظفين الذي مر الموضوع بهم ومنهم الوكيل

      فتحياتي لكل الرجال في وزاره في تلك الوزراه ولعنه الله على الظالمين
    • شكرا لك اخي العزيز صوت الرعد على هذا الموضوع وهذه المعاناة التي يعاني منها المواطن .. وكل الذي ذكرته هو نقطة حبر من مداد فهناك سرقات يعلمها القاصي والداني تحصل في هذه الوزارة المعنية ..

      والجميع يعي بأن احد اختصاصات هذه الوزارة هي مساعدة المواطن وليس مساعدة الموظف لنفسه ، فهناك موظفين يقومون باستخراج اراضي للغير من مناطق سكنيه تتراوح قيمة الارض 35 الف ريالا عمانيا لمساحة 600 متر ، فيقوم باقتسام المبلغ مع بعض معاونية ، ويستفيد ذاك المواطن الذي لاحول له ولاقوه إلا مبلغ لا يتعدى 10 إلى 15 الف ... اليست هذه سرقة ، اوليس معالي الوزير على علم بهذه السرقات ..

      وايضا من اساليب هذه السرقات التي تجعل المواطن يدعو ربه للاقتصاص من هؤلاء اللصوص هو في ليلة وضحاها تسمع بأن مواطن لا يسكن في المنطقة قد منح قطعة او قطعتين او اكثر في بعض الاحيان في نفس المنطقة بينما ابن تلك المنطقة اذا حاول الحصول على ارض من قرب سكناه ستسمع الكثير والكثير من الكلام الذي تم تحفيظه موظفي الاسكان بأنه لا توجد اراضي للتوزيع في تلك المنطقة ، اذا من اين اعطيت لذاك الشخص الغريب ؟ اليس اولى بأن تسلم لأبن المنطقة ؟ أين الشفافية ؟ ومن يحاسب هؤلاء الذين يعملون في الخفاء ؟

      إلا يعلم معالي الوزير بأن هناك شبكه قويه متحركه تضم موظفين من الوزارة مع بعض السماسرة من خارجها لمثل هذه الاعمال ..

      وللحديث بقية اخي العزيز ...
    • بالفعل لم ينتبه الكثير بفتح باب طلب الأراضي في الوزاره
      بسبب أنهم لم يعلنوا عن ذلك .. وقد يكون السبب من الموكل للإعلان عن ذلك الامر .. فقد اراد ان يستفرد بالطلبات وتكون لمن يعرفونهم فقط من أبناء الدوله

      وللاسف .. كانت الطلبات ليومين فقط!!
      فهل هذا من العادل في حق جميع ابناء الوطن؟
    • الجديد في الموضوع عن ما سمعناه عبر الاتصالات ان مسقط في كل الوزارات ومكاتب الولاة وبيوت الشيوخ حاله من الاستنفار لهذه الحادثه .. فقد طلبوا اكرمهم الله خلال يوم واحد رساله من العمل ورساله من الشيخ ومعتمد من سعاده الوالي وهنا لي وقفه

      الاشخاص الذين ذهبوا اول يوم كيف عرفوا بالشروط المطلوبه وجهزوها من اول يوم

      الوالي اليس هو الحاكم في الولايه ولماذا هو اخر من يعلم ولولا ان الموضوع احتياج ختم الوالي فاظن الولاه في سبات ... ولماذا لم يتخذ اي من الولاه او يتذمر من طلب وزاره الاسكان المفاجىء وبدون اي استعدادات من اي من الحهات الحكوميه لاستقبال الكم الهائل من الناس فجاه ..و لماذا لم يقوموا بلاتصال بوزير الاسكان ام لا يعنيهم الامر وكان المواطن هو الذي عليه ان ينفذ ما يملى عليه دون حتى ادنى مرعاه ان المواطن موظف في وزاره ومطلوب منه تنفيذ مهام وليس الركض وراء الرسائل والاختام والوقوف في طابور الاسكان

      فقد قال احد الاخوان انه الحج وليس تقديم طلبات فالناس في حاله استنفار والكل لا يهمه الا نفسه وكانه النفير من منى او المزدلفه فالكل همه ان يصل طلبه دون مراعاه حقوق الاخرين او التفات لمشاعرهم او ان هناك انسانيه فالفوضى بدت من الخارج ومن الشارع الرئيسي وكان الاراضي التي سوف توزع على شاطى القرم مثلا او مرتفعات الاعلام او احد المدن .... فلو ان هناك توزيع فسوف يكون في منطقه لا يعلمها الا الله وحده ... وطبعا انتم ادرى متى تاتي الخدمات بعد التوزيع.... فالحال في المعبيله خير دليل وذلك عند توزيعها وليس الان وكذلك الموالح فقد شاب الراس شيبا لتصل الكهرباء وثم الشوارع والماء في الطريق صار له سنتين فقط والعلم عند الله متى يصل للبيوت

      فهل غيرت الوزاره من خططها ام مازالت تتخبط في متاهات الثمانينيات من القرن الماضي فلو قارنا اي مدينه من المدن التي خططت في الثمانينيات كالعامرات مثلا فلا توجد الفوارق الكثيره بينها وبين المعبيله فالكل سواء ادفع اولا ثم اذهب ودور على ارضك واذا لم تجدها او تريدها فانت حر وذا اردت ان تبني راجع الاسكان وادفع رسوم وسوف ندلك على ارضك التي دفعت ما كنت تملكه وقد وصلت الى ما كنت تحلم به... فاذا بك تمنيت ان كنت في حلم عن الارض ومواصفاتها والمدينه التي رايتها في الخرييطه وكانها باريس او احد المدن في اليابان من شوارع وممرات والعاب اطفال وحدائق وممرات لممارسه الرياضه وخاصه المشي فهناك ارصفه وانترلوك للمشي وشارات للمرور وساعات في كل مكان وقياس الحراراه على اشارات المرور ... وفجاه تقوم من الحلم الجميل

      والعذر للاطاله