اليوم نذكر لكم قصه ذكرها لنا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
جمعني الله واياكن به عند حوضه الكريم
اولاً وبالطبع قبل ان ابداء بالحديث نخرجه
رواه البخاري في صحيحه في كتاب احاديث الأنبياء باب قوله تعالى
(ووهبنا لداود سليمان )(ص:30)(6/458) ورقمه 3424
وفي كتاب الجهاد,وكتاب الايمان والنذور, وكتاب كفارات الايمان
ورواه مسلم
اللي تبي المصادر بالتفصيل تقولي وانا حاضره
الــــــــــــــــــحديث:
عن ابي هريره عن النبي قال : (قال سليمان بنُ داودَ : لأطوفنَّ الليله على سبعين
امرأه تحمل كل امرأة فارساً يجاهد في سبيل الله : فقال له صاحبه : ان شاء الله فلم يقل
ولم تحمل شيئاً الا واحداً ساقطاً احد شقيه * اي نصف انسان كما روي عن الرسول في
حديث اخر *)
وقال الرسول في روايه اخرى( لو قال ان شاء الله لم يحنث وكان ارجى لحاجته)
ايـــــــــه داله على الحديث:
قال تعالى ( ولقد فتنا سليمان وألقينا على كرسيه جسداً ثم اناب)
معاني الــــــــكلمات :
لأطوفن الليله : الطواف بالشي الدوران والمقصود هنا الجماع
صاحبه :المراد هنا الملك
الفـــــــــائده من الــــــحديث:
1-فضل كلمة ان شاء الله
2-شغف نبينا سليمان بالجهاد وهذا ماقاله الرسول عنه
3- من اداب الانبياء استعمال الكنايه في الأمر المستقبح ذكره فلم يقل لأطان او لأجامعن
بل قال :لأطوفن الليله فسبحان الله على كلامنا اليوم
* عدم قول سليمان عليه السلام بـ ان شاء الله رغم ان الملك ذكره يرجع الى انشغاله
حتى انه نسي ان يقولها
* قد يقول البعض كيف يقسم سليمان على وقوع امر في المستقبل وحدوث ذلك ينبغي
ان لايجزم به احد والجواب ان بعض عباد الله الصالحين يبر الله قسمهم اذا حلفو ويلبي
دعاءهم اذا طلبو كما صح في الحديث (ان من عباد الله من لو اقسم على الله لأبره )
وذكر الرسول منهم البراء من مالك ومكانة سليمان اعلى من مكانة افضل رجل
في الصحابه
* يقال كيف لسليمان هذا العدد من النساء والمعروف ان في شريعة موسى للرجل الزواج
من غير تحديد وتذكر التوراة ان عدد سليمان بلغ 700 امرأه
منقوووووول
جمعني الله واياكن به عند حوضه الكريم
اولاً وبالطبع قبل ان ابداء بالحديث نخرجه
رواه البخاري في صحيحه في كتاب احاديث الأنبياء باب قوله تعالى
(ووهبنا لداود سليمان )(ص:30)(6/458) ورقمه 3424
وفي كتاب الجهاد,وكتاب الايمان والنذور, وكتاب كفارات الايمان
ورواه مسلم
اللي تبي المصادر بالتفصيل تقولي وانا حاضره
الــــــــــــــــــحديث:
عن ابي هريره عن النبي قال : (قال سليمان بنُ داودَ : لأطوفنَّ الليله على سبعين
امرأه تحمل كل امرأة فارساً يجاهد في سبيل الله : فقال له صاحبه : ان شاء الله فلم يقل
ولم تحمل شيئاً الا واحداً ساقطاً احد شقيه * اي نصف انسان كما روي عن الرسول في
حديث اخر *)
وقال الرسول في روايه اخرى( لو قال ان شاء الله لم يحنث وكان ارجى لحاجته)
ايـــــــــه داله على الحديث:
قال تعالى ( ولقد فتنا سليمان وألقينا على كرسيه جسداً ثم اناب)
معاني الــــــــكلمات :
لأطوفن الليله : الطواف بالشي الدوران والمقصود هنا الجماع
صاحبه :المراد هنا الملك
الفـــــــــائده من الــــــحديث:
1-فضل كلمة ان شاء الله
2-شغف نبينا سليمان بالجهاد وهذا ماقاله الرسول عنه
3- من اداب الانبياء استعمال الكنايه في الأمر المستقبح ذكره فلم يقل لأطان او لأجامعن
بل قال :لأطوفن الليله فسبحان الله على كلامنا اليوم
* عدم قول سليمان عليه السلام بـ ان شاء الله رغم ان الملك ذكره يرجع الى انشغاله
حتى انه نسي ان يقولها
* قد يقول البعض كيف يقسم سليمان على وقوع امر في المستقبل وحدوث ذلك ينبغي
ان لايجزم به احد والجواب ان بعض عباد الله الصالحين يبر الله قسمهم اذا حلفو ويلبي
دعاءهم اذا طلبو كما صح في الحديث (ان من عباد الله من لو اقسم على الله لأبره )
وذكر الرسول منهم البراء من مالك ومكانة سليمان اعلى من مكانة افضل رجل
في الصحابه
* يقال كيف لسليمان هذا العدد من النساء والمعروف ان في شريعة موسى للرجل الزواج
من غير تحديد وتذكر التوراة ان عدد سليمان بلغ 700 امرأه
منقوووووول