العراق اليوم يشهد خطوة نحو الامان و نحو الاستقرار ولكنه كما تريده الولايات المتحدة الامريكية عندما يكون هناك منافذ في الدستور العراقي و المتضح فيما ظهر لاحقا من خلاف قانوني على محاكمة صدام حسين من اهل العراق و في داخل العراق لهو اشارة الى هدف بعيد المدى قد لاندركه الان ولكن الاحساس بالخطر موجود ،،
قد يكون من الاهداف النفط العراقي و الخروج من السيطرة الخليجية على السوق العالمية للنفط و الدخول الى منظمة الاوبك و التحكم في اسعار النفط بجانب تأمين الاحتياج الامريكي من المنتجات النفطية
وقد يكون من الاهداف الحاجة إلى الوجود الامريكي خصوصا بعد تولي السفارة الامريكية عدد من المهمات التي قد تنوط بها حسب الأولويات التي اعلنها السفير الامريكي في العراق
وقد يكون من الاهداف للتواجد الامريكي مراقبة كلا من الوضع في سوريا و ايران خصوصا بعد تعاون الاخير معا روسيا في مفاعل بوشهار
وقد يكون من الاهداف تحقيق الخريطة اليهودية و المزاعم اليهودية خصوصا عندما نعلم أن الاسرائيليين قد شاركو في التحقيقات في السجون العراقية و اشرفوا كذلك على التعذيب الذي وضع الأدارة الامريكية في موضع مزري خصوصا معا وجود الانتخابات الامريكية قريبا ....
إذن هنالك خطر قادم و الأمة الان غارقة في سبات عميق امام الثقافة الغنائية و الرقص الشرقيو المتابعة للموضه الغربية ...
وفي رايي.. في دول عربية جداا مستااانسه لضرب العراااااق.. اليس العراقيين مسلمين..
اللهم رحمااااااااك..
قد يكون من الاهداف النفط العراقي و الخروج من السيطرة الخليجية على السوق العالمية للنفط و الدخول الى منظمة الاوبك و التحكم في اسعار النفط بجانب تأمين الاحتياج الامريكي من المنتجات النفطية
وقد يكون من الاهداف الحاجة إلى الوجود الامريكي خصوصا بعد تولي السفارة الامريكية عدد من المهمات التي قد تنوط بها حسب الأولويات التي اعلنها السفير الامريكي في العراق
وقد يكون من الاهداف للتواجد الامريكي مراقبة كلا من الوضع في سوريا و ايران خصوصا بعد تعاون الاخير معا روسيا في مفاعل بوشهار
وقد يكون من الاهداف تحقيق الخريطة اليهودية و المزاعم اليهودية خصوصا عندما نعلم أن الاسرائيليين قد شاركو في التحقيقات في السجون العراقية و اشرفوا كذلك على التعذيب الذي وضع الأدارة الامريكية في موضع مزري خصوصا معا وجود الانتخابات الامريكية قريبا ....
إذن هنالك خطر قادم و الأمة الان غارقة في سبات عميق امام الثقافة الغنائية و الرقص الشرقيو المتابعة للموضه الغربية ...
وفي رايي.. في دول عربية جداا مستااانسه لضرب العراااااق.. اليس العراقيين مسلمين..
اللهم رحمااااااااك..